أحدث الأخبار مع #تمثالزوسر


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصري.. وعاء ذهبي مرصع بوردة
الاثنين 19 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصرى ومنها وعاء ذهبيّ مُرصّع بوردة في وسطه وهذا الطبق واحد من عدة أطباق عُثر عليها في مقبرة ونجباوندجيدت وقد صُنع بالكامل من الذهب، مع تطعيم مركزي على شكل وردة مصنوعة من عجينة ملونة باللونين الأزرق والأخضر والأبيض ويعود إلى الفترة الانتقالية الثالثة، الأسرة 21، عهد بسوسنس الأول، حوالي 1040-992 قبل الميلاد. وتبلغ أبعاده من ناحية الارتفاع: 4.6 سم ومن ناحية القطر 15.5 سم (القطر)، وهو من كنوز تانيس التي اكتشفت بشرق الدلتا. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. مساند الرأس ساعدت المصريين القدماء على النوم
الاثنين 12 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصري، منها مساند الرؤوس، حيث استخدم المصريون القدماء نوعًا مميزًا من الوسائد يُعرف بمسند الرأس لرفع رؤوسهم أثناء النوم. وقد اكتسب هذا المسند أهمية كبيرة كعنصر أساسي في أثاث الجنائز داخل المقابر، منذ بداية الدولة القديمة وحتى العصر الروماني اليوناني، ويتكون مسند الرأس من ثلاثة أجزاء رئيسية: الجزء العلوي هلالي الشكل، والجزء الأوسط الأسطواني، الذي يُرجح أنه كان مزخرفًا بزخارف هيروغليفية، والجزء السفلي، الذي يتكون من قاعدة مستطيلة. غالبًا ما تحمل نصوص تقديم القرابين وقد ظل الشكل التقليدي لمسند الرأس المصري القديم ثابتًا عبر العصور، حيث يتكون من قاعدة مستطيلة مسطحة تهدف إلى الثبات، يعلوها عمود رأس يربط القاعدة بالدعامة. صُنعت مساند الرأس من مواد مختلفة مثل الخشب والعاج والمرمر، وكانت جزءًا لا يتجزأ من ترتيبات النوم المنزلية، حيث فضل المصريون النوم على جانب واحد، مما جعله ضروريًا لرفع الرأس عن السرير. وعادةً ما كانت تدفن هذا الدعامة مع المتوفى، وخاصةً خلال عصر الدولة القديمة والوسطى، حيث كان يوضع داخل التوابيت تحت رأس المومياء. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصري.. مزهرية من الزجاج الملون
الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصرى ومنها تلك المزهرية الزجاجية التي تعود إلى العصر الروماني، وقد صُنعت هذه المزهرية، ثم أُضيفت القاعدة الثلاثية وثبتت بإحكام، ثم زُيّنت بوحدات من الزجاج المعشق على مراحل متتالية. شكلت صناعة الأواني الزجاجية جانبًا مهمًا من الحرف اليدوية المصرية القديمة، وامتد إتقانها إلى العصرين اليوناني والروماني. ورغم ظهور صناعة الفخار أولًا، إلا أن صناعة الزجاج ازدهرت لاحقًا، بدءًا من سوريا خلال الألفية الثالثة قبل الميلاد، وفي عهد الإسكندر الأكبر تحديدًا، انتقلت مراكز إنتاج الزجاج إلى الإسكندرية لتصبح المركز الرئيسي للصناعة واعتمدت هذه الحرفة على توافر الرمل الغني بكربونات الكالسيوم، بالإضافة إلى استخدام الفخار. وتضمنت التقنية القديمة خلط المواد الخام في أوانٍ فخارية وتعريضها لدرجات حرارة عالية حتى تذوب وتشكل كتلة مثلجة، ثم صب العجينة في قوالب لتشكيل العجين المطلوب. وتُزين هذه الأواني الزجاجية بتصاميم متنوعة، تشمل خطوطًا متموجة متدرجة الألوان، وأشكالًا هندسية كالنقاط والدوائر، بالإضافة إلى رسومات الطيور والنجوم وأحواض السمك. وتنوعت استخدامات الأواني الزجاجية في أدوات المائدة، لتشمل الأوعية والأباريق والأكواب وحافظات السوائل ومستحضرات التجميل والعطور والزيوت. استُخدم الزجاج أيضًا في النوافذ والديكورات الداخلية للأسقف والجدران كالفسيفساء، وفي تقليد الأحجار الكريمة، وحتى في الزخارف الشخصية كدبابيس الشعر والعقود والقلائد. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور.


نافذة على العالم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
ثقافة : مقتنيات المتحف المصرى.. تمثالان مطليان من الحجر الجيرى
الاثنين 14 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصرى ومنها تمثالان مطليان من الحجر الجيري يُصوِّران رع نفر، الذي شغل منصب كبير كهنة الإلهين بتاح وسوكر في منف، وكان رئيسًا للفنانين والحرفيين خلال الأسرة الخامسة من الدولة القديمة، بصورتيه الرسمية وغير الرسمية، يبلغ ارتفاع كل تمثال 178 سم، اكتُشف التمثالان في مقبرته بسقارة، وهما معروضان حاليًا في المتحف المصري بالقاهرة. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور. تمثال فرعوني تمثال مطلي من الحجر الجيري


نافذة على العالم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
ثقافة : الساركزم الفرعونى.. نقش ساخر لقطة ترعى الأوز
الخميس 10 أبريل 2025 03:15 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع مقتنيات المتحف المصرى واليوم نتوقف مع نقش ساخر لقطّة ترعى إوزًا حيث تقف القطة على قائمتيها الخلفيتين، مرشدةً وحاميةً لسرب من ست بطات أو إوزّات، مرتبةً في صفّين فوق الطيور عشّ مليء بالبيض والقطّة مُجهّزة بحقيبة صغيرة. ويعود النقش إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة الثامنة عشرة، وهو في حجر جيري مطلي، من دير المدينة، غرب طيبة. ويتكون المتحف المصرى من طابقين خصص الأرضى منهما للآثار الثقيلة "مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية"، أما العلوى فقد خصص للآثار الخفيفة مثل "المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصورالمومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأوانى العصر اليونانى الرومانى وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى"، وكذلك المجموعات الكاملة مثل "مجموعة توت عنخ آمون". كما يضم المتحف عددًا هائلاً من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية العصر الفرعونى بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها "مجموعة من الأوانى الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، صلاية نعرمر (عصر التوحيد)، تمثال خع سخم (الأسرة 2)، تمثال زوسر (الأسرة 3)، تماثيل خوفو وخفرع ومنكاورع (الأسرة 4)، تمثال كاعبر وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثانى والثالث (الأسرة 12)، تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13)، تماثيل حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، ومجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من مختلف العصور. الساركزم الفرعونى