
كريستيانو رونالدو يُثير جنون الجماهير في هونغ كونغ
ووفقًا لما ورد، فقد كان العشرات من المشجعين في انتظار قائد النصر صاحب الـ 40 عامًا، لتشجيعه خارج الفندق، الذي يقع على مقربة شديدة من متحف "حياة كريستيانو رونالدو" الذي تم افتتاحه مؤخرًا، وهو أول متحف من نوعه في آسيا.
ويحتفي هذا المتحف بمسيرة النجم البرتغالي، ويسعى إلى إلهام الجماهير بجوائزه ومقتنياته الشخصية وتجاربه التفاعلية التي توثق مسيرته، وتسعى هونغ كونغ لترسيخ مكانتها كمركز ثقافي ورياضي بعد سنوات من القيود المفروضة بسبب الجائحة، وترى في استضافة كأس السوبر السعودي فرصةً لتعزيز السياحة وتعزيز صورتها العالمية.
وينطلق كأس السوبر السعودي بمباراة الاتحاد مع النصر في نصف النهائي الأول يوم بعد غد (الثلاثاء)، وفي اليوم التالي، يلعب القادسية مع الأهلي، الذي وافق على خوض البطولة بعد انسحاب الهلال.
ويحتضن ملعب هونغ كونغ، الذي يتسع لـ 40 ألف مشجع، مباريات النسخة المقبلة من السوبر السعودي، ويُعتبر الملعب الرسمي لإقامة مباريات منتخب هونغ كونغ، الذي تم بناؤه عام 1953 قبل أن يتم تجديده عام 1994.
يُذكر أن الهلال يحمل لقب آخر نسخة من كأس السوبر السعودي، ويُعتبر الفريق الهلالي الأكثر حصدًا للقب بواقع 5 مرات، ويأتي من بعده غريمه النصراوي بلقبين، فيما تُوجت أندية الاتحاد، الشباب، الأهلي، والفتح، باللقب مرة واحدة فقط لكل منها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
برونو فرنانديز: رئيس الهلال اتصل بي... لكن ولائي لمان يونايتد
أثار النجم البرتغالي برونو فرنانديز، قائد مانشستر يونايتد، جدلاً واسعاً هذا الصيف بعدما رفض عرضاً ضخماً من نادي الهلال بلغت قيمته نحو 100 مليون جنيه إسترليني، إلى جانب راتب فلكي كان سيضعه بين الأعلى أجراً في العالم. وأوضح فرنانديز (30 عاماً) أن أحلامه مع «الشياطين الحمر» لم تتحقق بعد، وأنه لا يزال يرى نفسه قادراً على تقديم الكثير للنادي. وقال في مقابلة مع شبكة «سكاي سبورتس»: «لم أحقق أحلامي هنا بعد... ما زلت أشعر أن بإمكاني مساعدة مانشستر يونايتد. لطالما قلت إنني سأبقى حتى يقرر النادي أن وقت برونو قد انتهى». كما كشف أن رئيس نادي الهلال تواصل معه بشكل مباشر، إلا أن حديثه مع مدربه روبن أموريم كان حاسماً، حيث طالبه بالبقاء وعدم الرحيل. وأضاف: «كان من السهل الانضمام إلى الهلال، أعرف اللاعبين البرتغاليين هناك جيداً، لكن رغبتي كانت في الاستمرار بالمنافسة على أعلى مستوى». ورغم مكانته كونه قائداً للفريق، أقرّ برونو بأنه لا يملك ضمانات بالمشاركة أساسياً هذا الموسم، خاصة بعد تعاقد يونايتد مع ماتيوس كونيا، وبريان مبويومو وبنيامين شِشكو. وأكد: «لدينا الآن العديد من الخيارات في الوسط والهجوم. سأقاتل على مكاني مثل أي لاعب آخر، ولا أملك أي ضمانات. هدفي دائماً هو تطوير نفسي ومساعدة الفريق». هذا التصريح يعكس شخصية متواضعة ومقاتلة، حيث يدرك برونو أن المنافسة داخل الفريق ستكون أقوى من أي وقت مضى، خصوصاً مع غياب المشاركات الأوروبية هذا الموسم واقتصار التركيز على الدوري الإنجليزي. التكهنات تدور حول إمكانية تغيير مركز فرنانديز في خطة 3 - 4 - 2 - 1 التي يعتمدها أموريم، وربما لعبه دوراً أعمق في وسط الملعب. المدرب البرتغالي أوضح: «أريد برونو قريباً من الكرة دائماً، هذا أمر أساسي لفريقنا. الآن لدينا لاعبون بخصائص مختلفة تساعدنا على تنويع الأدوار». ويُذكر أن برونو تألق في مركز الوسط مع منتخب البرتغال، ما يعزز فرص نجاحه في هذا الدور الجديد مع يونايتد. منذ انضمامه في يناير (كانون الثاني) 2020 قادماً من سبورتنغ لشبونة، أصبح فرنانديز حجر الأساس في تشكيلة مانشستر يونايتد، حيث خاض أكثر من 250 مباراة، مسجلاً وصانعاً عشرات الأهداف، كما أصبح قائداً للفريق الموسم الماضي.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
متحف رونالدو في هونغ كونغ... حشود جماهيرية ومسيرة تُروى من مانشستر إلى الرياض
على بُعد خطوات قليلة جداً من مقر إقامة فريق النصر السعودي بهونغ كونغ يقع «متحف سي آر لايف» الخاص بالنجم العالمي كريستيانو رونالدو قائد فريق النصر، الذي يعبر عن حياة النجم الكروي ولاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي وريال مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي السابق. ويقع المتحف الخاص بالنجم العالمي في مركز التسوق الفخم القريب جداً من فندق «ريغنت»، الذي تقيم فيه بعثة فريق النصر، وهو أحد أفضل الفنادق في هونغ كونغ، ويقع على ضفاف ميناء فيكتوريا. جماهير كبيرة تقف في طوابير انتظاراً للدخول إلى المتحف (الشرق الأوسط) تصطف الجماهير بالساعات من أجل دخول المتحف ومشاهدة محتوياته، عند الصعود إلى الدور الخامس سيكون هذا المشهد أول ما تراه؛ منظمون يوجهون الجميع بالالتزام بالمسار المخصص وقمصان رونالدو في كل زاوية، النصر وريال مدريد ومانشستر يونايتد ستشاهدها بكثافة. قميص النصر كان حاضراً بين زوار المتحف (الشرق الأوسط) يشير أحد المنظمين في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الأيام الحالية تشهد إقبالاً جماهيرياً كبيراً على زيارة المتحف، على عكس الأيام الأولى عند إطلاق متحف النجم البرتغالي. «من دون كرة القدم، حياتي لا تساوي شيئاً»... هذه العبارة وضعت مع صورة رونالدو بوصفها تشويقاً للدخول إلى المتحف. أثناء وجود «الشرق الأوسط» مساء الأحد، كانت الجماهير تقف لساعات طويلة، ولم يتمكن كثير من الجماهير من الدخول للمتحف رغم حصولها على تذاكر؛ الأمر الذي اضطر المنظمين إلى رفع لافتة كتب عليها «تم الإغلاق اليوم... ننتظركم غداً». القميص الذي ظهر به رونالدو في موسمه الأول مع يونايتد (الشرق الأوسط) المتحف الذي تم افتتاحه في يوليو (تموز) الماضي سيواصل وجوده في هونغ كونغ لمدة طويلة قبل أن ينتقل للصين كذلك. بالقرب من الطوابير الطويلة التي تصطف لدخول متحف «سي آر لايف»، يتم وضع قميص رونالدو الذي ارتداه مع مانشستر يونايتد الإنجليزي في موسم 2003 - 2004 وكُتب عليها: «أظهر رونالدو إمكاناته المذهلة في موسمه الأول مع مانشستر يونايتد، حيث سجل هدفه الأول للنادي من ركلة حرة في الفوز 3 - 0 على بورنموث». المنظمون يحملون لافتة تشير إلى إغلاق المتحف بعد نهاية ساعات العمل (الشرق الأوسط) يضم متحف رونالدو الجوائز التي فاز بها حسب الأندية التي مثّلها، وكذلك الجدول الزمني لحياته بصفته لاعباً، ويضم كذلك ركن التجربة البصرية لوجود مجسمات تجسد بعض اللقطات التي ظهر فيها بالملاعب، وركن التقاط صورة مع رونالدو بأسلوب الذكاء الاصطناعي، وكذلك يتيح المتحف فرصة التقاط صورة في الاستديو الخاص برونالدو.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الهلال يكسب الجماهير بالبطولات والنصر باللاعبين .. ما توجهات مشجعي الأندية السعودية؟
تفوق نادي الهلال في كسب الجماهير من خلال تحقيقه المتواصل للبطولات، بحسب دراسة حديثة أعدتها شركة 'دي آر سي' الاستشارية، فيما تنجذب جماهير النصر إلى النادي نظرا في المقام الأول إلى حضور النجوم الدوليين، ما يسلّط الضوء على اختلاف جوهري في دوافع الانتماء بين الناديين. وتهدف الدراسة التي جمعت بين 1 يونيو و 2 يوليو من العام الجاري، إلى تقديم فهم شامل لسلوك وتوجهات جماهير الأندية السعودية، فيما وقع الاختيار على أندية (الهلال والنصر والأهلي والاتحاد)، وذلك لما تتمتع به من جماهيرية واسعة وتأثير رياضي وإعلامي داخل السعودية وخارجها، من خلال بيانات ميدانية دقيقة وموثوقة وتحليل آراء المشجعين. ويتصدر الهلال الأندية السعودية الأكثر تحقيقا للبطولات بـ 70 بطولة، بينما برز النصر في التعاقدات مع اللاعبين الدوليين ولعل أبرزهم البرتغالي كريستيانو رونالدو. وبرز نادي الهلال كأعلى الأندية جذبا للجماهير من خلال دافع "البطولات والتاريخ" بنسبة 42%، بينما تصدر النصر دافع "النجوم واللاعبين" بنسبة 24%. وبحسب النتائج، فإن تأثير العائلة يعد الدافع الأبرز للانتماء الجماهيري، حيث أفاد 38% من المشاركين بأنه يمثل السبب الرئيسي وراء تشجيعهم للنادي، إذ جاء ناديا الاتحاد والأهلي في مقدمة الأندية التي يرتبط جمهورها بدافع العائلة، بنسبة 42% و 40% على التوالي. يرى 96% من الجماهير أن التعاقد مع اللاعبين العالميين عزز فخرهم بالدوري، و 93% يتفقون أنه رفع جودة التغطية الإعلامية وتبرز جماهير النصر باستعداد أكبر للدافع 51%. الاتحاد يتصدر في متوسط الحضور الجماهيري وحتى نهاية مارس 2025 ، تصدر نادي الاتحاد الأندية من حيث متوسط الحضور الجماهيري على أرضه بواقع 34.5 ألف مشجع، يليه الأهلي 22.9 ألف، ثم الهلال 17.9 ألف، والنصر 17 ألف. وتشير النتائج إلى أن 39% من الجماهير حضروا فعليا مباراة واحدة على الأقل خلال الموسم، فيما يتراجع الحضور مع التقدم في العمر، وتفوق واضح للذكور بنسبة 48 % مقابل 13 % للإناث. ويتصدر الحضور جمهور الاتحاد بنسبة 52 %مدفوعا بإنجازات الفريق، يليه الأهلي بـ 41 %، الهلال 35 % بينما يسجل النصر أدنى نسبة حضور عند 27 %. بحسب البيانات، فإن 68% من المشجعين يشجعون أنديتهم منذ أكثر من 10 سنوات، حيث تتصدر جماهير الاتحاد والهلال بنسبة 75%، يليهما النصر 64 %، والأهلي 59 %. وتبرز فجوة واضحة بين الجنسين، حيث 74% من الذكور لديهم تاريخ ولاء طويل مقابل 53% فقط من الإناث، ما يشير إلى صعود شريحة جديدة من المشجعات مدفوعة بتمكين المرأة وتوسع دورها في المجال الرياضي. ويرتفع التفاعل العاطفي لدى الجماهير، إذ يعبّر 89 % عن انتمائهم بمتابعة المباريات، مقابل 3% فقط في الاشتراك بعضوية النادي أو إحدى خدماته وترتفع النسبة إلى 90 % لمن شجعوا أكثر من 10 سنوات، مقابل 87 % لمن شجعوا من 3 إلى 10 سنوات، و 79 % للمنتمين الجدد. وعلى مستوى الأندية، يتصدر الاتحاد النقاشات الرياضية بنسبة 38% بينما يسجل النصر أدنى تفاعل ب 26%. 85 % لم يفكروا في تشجيع ناد آخر فيما يتعلق بالانتماء الجماهيري، لم يفكر 85% من المشاركين مطلقا في تشجيع ناد آخر، ويزداد هذا الولاء بمرور الوقت ليصل إلى 89 % بين المشجعين منذ أكثر من 10 سنوات، مقابل 56 % فقط للمنتمين منذ أقل من 3 سنوات، حيث يتصدر الهلال والاتحاد هذا الولاء بنسبة 89% و 88 % على التوالي. ويرى 74 % من الجماهير أن الحب والولاء العاطفي هو الدافع الأبرز للتمسك بالنادي، وترتفع النسبة إلى 80 % بين من يشجعون منذ أكثر من 10 سنوات، مقابل 44 % فقط بين المشجعين الجدد كما يبرز دافع التاريخ والهوية بشكل لافت لدى جماهير الاتحاد 64 % والهلال 61 %. النتائج تشير إلى أن 93 % من الجماهير يرون أن النجوم العالميين يعززون صورة النادي دوليا ويؤثرون في الولاء ويعزز حضور هؤلاء النجوم الانتماء لدى 85 % من المشجعين الجدد، مقابل 61 % من القدامى، دون فروق تذكر بين جماهير الأندية. وبحسب الدراسة، فإن 87 % من الجماهير يعيشون حماسا شديدا أثناء مباريات فريقهم، وهي أعلى نسبة بين المؤشرات العاطفية، وتزداد مع طول مدة الانتماء، كما يتصدر جمهور الاتحاد قائمة أكثر المشجعين في تفاعلاتهم. ويشارك 74 % من الجماهير فرحة الفوز مع الأصدقاء والعائلة، فيما ترتفع النسبة إلى 76 % بين المشجعين القدامى، مقابل 67 % للمشجعين الجدد، ويتصدّر جمهور الاتحاد والأهلي التفاعل بعد الفوز على مستوى الأندية. ويتعامل 42% من الجماهير مع خسارة فريقهم بروح رياضية، وهو نمط التفاعل الأكثر شيوعًا بعد الخسارة، في حين يظهر الإحباط بشكل أكبر بين المشجعين القدامى ( 40 %) مقارنة بالجدد ( 29%)، ويتصدر جمهور الهلال التفاعل الإيجابي بعد الخسارة بنسبة 44 %، في حين يسجل جمهور الاتحاد أعلى مستويات الإحباط بنسبة 43 %. 66 % يفضلون المنصة الرسمية لحجز التذاكر وتُظهر النتائج تفضيل 66 % من الجماهير للمنصة الرسمية كقناة لحجز التذاكر، وتعد الفئة الأقل من 28 سنة الأكثر اعتمادًا بنسبة 69 %، مقابل 55 % فقط لمن تجاوزوا 48 سنة. وسجلت أعلى نسب استخدام للمنصة لدى الاتحاد 70 % والأهلي 68 %، يليهم الهلال 64 % والنصر 58 %، في المقابل، اعتمدت جماهير النصر بنسبة 24% على قنوات غير رسمية، وهي النسبة الأعلى بين الأندية. وأظهرت النتائج رضا مرتفعا عن تجربة شراء التذاكر؛ حيث وصفها 46% بأنها ممتازة، و 27 % بأنها جيدة جدًا، بينما قيّمها 7% فقط بسلبية وسجل جمهور الاتحاد أعلى نسبة تقييم إيجابي بـ 49% يليه الهلال والأهلي 45%. فيما يتعلق بالمرافق والخدمات داخل الملعب، أظهرت النتائج أن رضا الجماهير بلغ 78% ، مع تباين بين عناصر التجربة حيث حظيت سهولة الوصول إلى المقاعد والنظافة العامة برضا مرتفع، بينما سجلت أسعار المأكولات والمشروبات أدنى رضا 67%. كما راوح رضا الجماهير عن تنوع الخيارات الغذائية بين 75 % و 79 %، باستثناء النصر الذي حقق 84 %. 69 % ينوون تكرار حضور المباريات بلغ رضا الجماهير عن متابعة المباراة والتفاعل داخل الملعب 84 %، مع بروز "الجو العام" كعامل جذب رئيسي حيث سجل جمهور الهلال أعلى رضا بنسبة 86 %، مقابل 83 % لجماهير الاتحاد والأهلي. تشير نتائج الدراسة إلى أن 69 % من المشاركين ينوون تكرار حضور المباريات، وهي نسبة إيجابية تُظهر رضا عاما عن التجربة، بينما أظهرت الإناث نية أعلى للتكرار بنسبة 73 % مقابل 69 % للذكور، وعلى مستوى الأندية، تصدر جمهور الأهلي بنسبة 74% فيما سجل جمهور النصر أدنى نسبة بـ 63 %. ويفضل 83 % من المشاركين البرامج الرياضية ذات التحليلات المتوازنة، بينما يرى 81 % أن بعض البرامج تركز على الإثارة على حساب المعلومة. وتحتل منصة X موقعًا محوريًا، إذ يعتمد عليها 79 % من الجماهير لمتابعة أخبار الأندية، وترتفع النسبة إلى 81 % بين الذكور و 83 % لدى جماهير الأهلي. ظهور لاعبي الأندية في الإعلانات مؤثر بقوة فيما يتعلق بالإعلانات، تظهر النتائج أن ظهور لاعبي الأندية فيها مؤثر بقوة؛ حيث يرى 80% أنه يرفع جاذبية العلامات، خاصة لدى الإناث، مع أعلى تفاعل 81% لدى جماهير الاتحاد ما يبرز اللاعب كنقطة اتصال عاطفي. تُظهر النتائج أن 60 % من الجماهير يفضّلون الإعلانات التي يظهر فيها اللاعبون، تليها الإعلانات القصصية عن المشجعين ( 31 %)، ما يُظهر تفضيلًا واضحًا للرسائل العاطفية على الترفيهية أو المؤسسية، خصوصًا بين جماهير الاتحاد والأهلي. واشترى 64 % من المشاركين منتجات مرتبطة بالنادي، مع تفوق الذكور (66 %) على الإناث (59 %)، فيما يتصدر جمهور الاتحاد القائمة بـ 78%. الدراسة أظهرت أن 92 % من المشجعين راضون عن تجربة الشراء من المتجر الرسمي؛ ويتقدّم جمهور الهلال بنسبة 95 %، يليه الاتحاد 92% بينما يسجل الأهلي أدنى رضا نسبي بـ 89%. تشير النتائج إلى ضعف الوعي الجماهيري بالرعاة الرسميين، إذ لا يعرف 61 % من المشجعين أي راع لناديهم، وترتفع النسبة إلى 75% بين الإناث و 67 % لدى جماهير الأهلي، مع تراجع المعرفة مع التقدم في العمر. فيما لا يتابع 45 % من الجماهير محتوى رعاة أنديتهم إطلاقًا، مقابل 13% فقط يبدون تفاعلًا دائمًا، ويتفوق الذكور في هذا الجانب بنسبة متابعة دائمة بلغت 13% مقارنة بـ 9% فقط بين الإناث. وتُعد الفئة العمرية من 18 إلى 28 عامًا الأكثر تفاعلا، إذ سجلت أعلى متابعة دائمة بنسبة 15 %، وعلى مستوى الأندية، أظهرت جماهير الأهلي أعلى معدل متابعة دائمة بنسبة 16%.