
انريكي يشيد بتشيلسي قبل النهائي المونديال: فريق يشبه باريس سان جيرمان
أثنى لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان، على خصمه تشيلسي قبل مواجهتهما في نهائي كأس العالم للأندية 2025، المقرر غدا الأحد في نيويورك. وأكد إنريكي خلال المؤتمر الصحافي أن تشيلسي "فريق يشبهنا، متكامل وقوي بدنيًا"، مشددًا على صعوبة المباراة وأهميتها في ختام موسم وصفه بـ"التاريخي".
وأضاف: "أفضل شيء في الفوز هو إسعاد الجماهير، وأنا أزدهر تحت الضغط أكثر من لحظات المديح".
من جهته، وصف ماركينيوس المباراة بـ"الفرصة الذهبية"، مؤكدًا عزم الفريق الباريسي على حصد اللقب العالمي، في بطولة لا تتكرر سوى كل 4 سنوات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
إنزو ماريسكا يستعيد هيبة تشيلسي... كيف شرب سان جيرمان من كأس ريال مدريد وإنتر؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نجح الإيطالي إنزو ماريسكا، المدير الفني لتشيلسي الإنكليزي، في استعادة هيبة الفريق اللندني خلال عام 2025. إنزو ماريسكا تولى القيادة الفنية لتشيلسي في صيف 2024، خلفاً للأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، ليتمكن خلال موسم وحيد من تحقيق عدة نجاحات. ورغم تراجع ترتيب الفريق في الدوري الإنكليزي باحتلاله المركز السابع، فإنه تمكن من إعادة الفريق للمشاركة في دوري أبطال أوروبا بعد غياب، من خلال تحسين النتائج محليًا وضمان مركز مؤهل. كما قاد ماريسكا الفريق اللندني للتتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي بالفوز على ريال بيتيس في المباراة النهائية 4-1، ليضيف تشيلسي بطولة أوروبية جديدة إلى خزائنه. وأخيرا نجح المدرب الإيطالي في قيادة تشيلسي نحو التتويج بلقب كأس العالم للأندية 2025 في نسخته الأولى بشكلها الموسع، وهو الإنجاز الأبرز الذي وضع البلوز على قمة العالم من جديد. وتُوج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية بعد إدارة ناجحة من ماريسكا في المباراة النهائية أمام باريس سان جيرمان، ليفوز الفريق الإنكليزي بثلاثية نظيفة جاءت في الشوط الأول من اللقاء المثير. وجاء تتويج تشيلسي رغم أن الجميع كان يتوقع تتويج باريس سان جيرمان بلقب مونديال الأندية، خاصةً أنه بطل دوري أبطال أوروبا وقهر العديد من الفرق الكبرى خلال مشواره نحو المباراة النهائية. يذكر أن ماريسكا جاء إلى تشيلسي من تجربة ناجحة كمساعد لبيب غوارديولا في مانشستر سيتي الإنكليزي، ويبدو أن الفريق اللندني على أعتاب حقبة مختلفة اعتبارا من الموسم المقبل، قد تعيد إلى الأذهان أمجاد الفريق في عصره الذهبي. كول بالمر يكتب التاريخ توهج كول بالمر، نجم تشيلسي الإنكليزي، بشكل لافت في مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي. وفي الشوط الأول، تمكن كول بالمر من المساهمة في الأهداف الثلاثة التي تقدم بها تشيلسي على باريس سان جيرمان 3-0 في الشوط الأول. وسجل كول بالمر الهدفين الأول والثاني للبلوز في الدقيقتين 22 و30، قبل أن يصنع الهدف الثالث لجواو بيدرو في الدقيقة 43 من عمر اللقاء. أصبح كول بالمر خامس لاعب يسجل هدفين في أول نصف ساعة من نهائي كأس العالم للأندية في كل نسخه، بما في ذلك الإنتركونتيننتال القديمة، بعد كل من فيرينس بوشكاش مع ريال مدريد في 1960، وخوان خويا مع بينيارول في 1961، وبيليه مع سانتوس في 1962، ومارتن باليرمو مع بوكا جونيورز في 2000. كما بات بالمر ثاني لاعب من تشيلسي منذ موسم 2013-2014 يسهم بـ3 أهداف في نهائي أي بطولة، إلى جانب إيدين هازارد في أيار 2019 في الدوري الأوروبي، حيث سجل كلاهما هدفين وصنع هدفًا واحدًا. وأصبحت هذه هي المرة الثالثة فقط التي يستقبل فيها باريس سان جيرمان 3 أهداف أو أكثر بعد 43 دقيقة من اللعب في العهد القطري، مع العلم بأنه تجنب الهزيمة في المرتين الأوليين (4-4 أمام ليون في عام 2012 وأميان في عام 2020). وأسهم كول بالمر في 8 أهداف خلال 6 نهائيات لعبها خلال مسيرته الكروية. وسجل بالمر في نهائي الدرع الخيرية 2023، والسوبر الأوروبي 2023، كما صنع في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي 2025، وسجل في نهائي يورو 2024 مع إنجلترا. ثم عاد صاحب الـ23 عاما ليواصل تألقه في النهائيات بتسجيل هدفين وصناعة هدف في نهائي مونديال الأندية. سان جيرمان يفشل في تمديد هيمنته بعد هيمنته على دوري أبطال أوروبا في كرة القدم والمسابقات المحلية الثلاث، فشل باريس سان جرمان الفرنسي في تمديد هيمنته على الساحة العالمية وصنع المزيد من التاريخ من خلال الفوز بلقب النسخة الأولى لمونديال الأندية بنظامها الجديد، أمام ناظري الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكانت المباراة بين باريس سان جرمان، بطل دوري الأبطال، وتشلسي، بطل كونفرنس ليغ، على ملعب ميتلايف في نيويورك بمثابة ختام لبطولة مثيرة للجدل إلى حد كبير واجهت انتقادات بإضافة المزيد من المباريات على الروزنامة الدولية المزدحمة والتي لم تنجح في إسكاتها تماما بعد شهر من المنافسة. بين تعب اللاعبين الذين لم يكن جميعهم متحمسين لرهان البطولة، والحرارة الخانقة، وتوقيف المباريات لتفادي العواصف، والحضور الجماهيري المتواضع جدا في بعض الملاعب، لم تتبدد كل الشكوك حول مصداقية وأهمية هذا الحدث الذي يشارك فيه 32 فريقا للمرة الاولى في تاريخ المسابقة. الحصيلة متباينة رغم أن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري الإيطالي جاني إنفانتينو الذي دعم هذا المشروع من خلال وضع منحة قدرها مليار دولار (نحو 855 مليون يورو)، بدا متحمسا جدا السبت. قال عشية المباراة النهائية "لقد بدأ العصر الذهبي لكرة القدم للأندية. ويمكننا القول بتأكيد إن كأس العالم للأندية هذه حققت نجاحا باهرا. إنها بالفعل أنجح بطولة للأندية في العالم. لقد ابتكرنا شيئا جديدا، شيئا سيبقى معنا، شيئا يحدث تغييرا جذريًا في المشهد الرياضي العالمي"، مضيفا أن البطولة حققت "إيرادات تقارب 2.1 مليار دولار (1.79 مليار يورو)". على أية حال، فإن كأس العالم هذه ستسمح للاتحاد الدولي بتعزيز حضوره في الولايات المتحدة، قبل عام واحد من نهائيات كأس العالم للمنتخبات التي تستضيفها مشاركة مع المكسيك وكندا، وفي الوقت نفسه تعزيز علاقاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. افتتح فيفا مكتبا له في برج ترامب في نيويورك، وسيكون الرئيس الأميركي حاضرا في المدرجات خلال المباراة النهائية. أراد إنفانتينو أيضا من إنشاء هذه المسابقة العالمية بنظامها الجديد كسر هينة ممثلي الاتحاد الأوروبي للعبة (ويفا) على مستوى الأندية، من خلال مسابقة دوري أبطال أوروبا المرموقة. ومن هذه النقطة أيضا، فشلت طموحاته. ورغم حماس جماهير أميركا الجنوبية والنتائج الجيدة التي حققتها الفرق البرازيلية (أربعة في ثمن النهائي، واثنان في ربع النهائي، وواحد في نصف النهائي)، فإن ممثلين اثنين للقارة تنافسا على اعتلاء عرش العالم. سان جرمان يفرط بفرصة بسط هيمنته أتيحت أمام باريس سان جرمان الذي حقق لقب دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه، الفرصة لاختتام موسم لا ينسى بالفعل بطريقة رائعة. لا شك أن الفوز باللقب الخامس، بعد دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس الأبطال الفرنسية، كان من شأنه أن يعزز بالتأكيد الطابع الاستثنائي لهذا الموسم. بعد تتويجهم الرائع بلقب دوري أبطال أوروبا، تابع لاعبو سان جرمان تألقهم في الأراضي الأميركية، حيث تغلبوا على قطبي العاصمة الاسبانية مدريد، ريال بقيادة النجم السابق للنادي الباريسي كيليان مبابي، وأتلتيكو، وإنتر ميامي بقيادة نجمه الارجنتيني ليونيل ميسي برباعية نظيفة. وباستثناء هزيمة فريقه الرديف أمام بوتافوغو البرازيلي (0 1) في الجولة الثانية من دور المجموعات، لم يتمكن أحد من مقاومة الغضب الباريسي، ولا حتى بايرن ميونيخ الألماني الذي خسر أمام رجال إنريكي (0 2) في ربع النهائي في مباراة أكملها سان جرمان بتسعة لاعبين بعد طرد مدافعيه لوكاس هرنانديز والاكوادوري وليان باتشو. لكن الفرحة لم تكتمل وجاء فوز تشلسي الذي عانى من بداية صعبة، بمثابة إنجاز هائل في ظل هذه الظروف. وأظهر الفريق اللندني بقيادة مدربه الإيطالي إنتسو ماريسكا صلابة كبيرة، مؤكدا صحوته منذ وصول مديره الفني في صيف عام 2024، ما سمح له بالحصول على المركز الرابع المشرف في الدوري الإنكليزي الممتاز، المرادف للعودة الى المشاركة في مسابقة دوري أبطال أوروبا، والتتويج بلقب مسابقة كونفرنس ليغ. وفي الوقت الذي أذهل فيه باريس سان جرمان جماهير اللعبة الجميلة خلال مشواره في دوري أبطال أوروبا، نجح تشلسي في وضع حد لسيطرته.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
أثار حيرة الجميع... ترامب يحتفل مع تشيلسي بكأس العالم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت مراسم تتويج فريق تشيلسي الإنكليزي بلقب كأس العالم للأندية 2025 التي حققها مشهدا طريفا للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وحضر ترامب نهائي كأس العالم للأندية 2025 التي استضافتها الولايات المتحدة الأميركية بين 14 حزيران الماضي و13 تموز الحالي. ونجح تشيلسي في حسم نهائي مونديال الأندية بثلاثية نظيفة على حساب بطل دوري أبطال أوروبا باريس سان جيرمان الفرنسي. وأثناء استعداد لاعبي تشيلسي لرفع الكأس بعد تسليم الميداليات طلب ريس جيمس قائد تشيلسي من دونالد ترامب الابتعاد كي يتمكن هو وزملاؤه من رفع الكأس. وبدا ريس جيمس كما لو كان يطلب من ترامب مغادرة المنصة كي يرفع الكأس، بينما كان كول بالمر يسأل مندهشاً عن سبب وجود الرئيس الأميركي أثناء الاحتفال. وعلى الجانب الآخر، لم يكن من ترامب إلا أن ابتسم وبقي واقفاً في مكانه، مما اضطر لاعبي تشيلسي لرفع الكأس، ثم تقدموا خطوات للأمام كي يبتعد الرئيس عن المشهد. وحدث ذلك بالتزامن مع مطالبات من السويسري جياني إنفانتينو رئيس الفيفا لترامب بالابتعاد عن المشهد كي يتمكن لاعبو تشيلسي من رفع الكأس بسهولة. الإسباني روبرت سانشيز، حارس تشيلسي، وضع يده حول ذراع ترامب وقفز معه وسط مشاعر قلق من إنفانتينو من المشهد برمته، بينما لم تغادر الابتسامة العريضة وجه الرئيس الأميركي.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
ليفربول يضع "الحد الأدنى" لسعر كوناتي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يستعد فريق ريال مدريد لإجراء بعض التغييرات على تشكيلته في الأسابيع المقبلة، وذلك عقب موسم مخيب للآمال انتهى بهزيمة قاسية 4-0 أمام باريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية. وأبرم النادي الملكي بالفعل 3 صفقات هذا الصيف، مِنها اثنتان في الخط الدفاعي، تمثلتا في ترنت ألكسندر-أرنولد ودين هويسن، كما يُتوقع أن يُوقّع ألفارو كاريراس، نجم بنفيكا، قريبًا، لتعزيز الخط الخلفي بشكل أكبر. ومع ذلك، قد تصل تدعيمات دفاعية إضافية، إذ أفادت صحيفة "AS" بأن ريال مدريد لا يستبعد التعاقد مع مدافع ليفربول الإنجليزي، إبراهيما كوناتي. وينتهي عقد المدافع الفرنسي في عام 2026، وقد رفض بالفعل عرضين لتجديد عقده، وتشير التقارير إلى أن اللاعب عبّر عن نيته بوضوح، رغبته الوحيدة هي ارتداء قميص ريال مدريد. ويمتلك النادي الملكي حاليًّا 5 قلوب دفاع، إلا أنه لا يزال يعتبر هذا المركز بحاجة إلى تعزيز. ويقترب النمساوي دافيد ألابا من الرحيل وقد يغادر بحلول عام 2026، أما أنطونيو روديغر فلا يزال صلبًا في الأداء، لكنه يبلغ من العمر 32 عامًا، وهناك قلق متزايد بشأن حالة ركبتيه. أما إيدير ميليتاو، رغم تقدمه الجيد في مرحلة التعافي، فإنه تعرّض لتمزق في الرباط الصليبي الأمامي مرتين خلال عامين. وفي هذا السياق، يُعتبر كوناتي، البالغ من العمر 26 عامًا، وفي ذروة لياقته البدنية ومستواه الرياضي، ورافضًا لتجديد عقده، الخيار المثالي تمامًا للميرنغي. وفي البداية، كانت خطة ريال مدريد هي الانتظار حتى عام 2026 والتعاقد معه مجانًا، على غرار الاستراتيجية التي اتبعها النادي مع كل من ألابا، وروديغر، وترنت، لكن نادي ليفربول بدأ يميل الآن نحو الاستفادة المالية من بيع كوناتي بدلًا من خسارته مجانًا. ويُضيف التقرير، أن ليفربول لن يقبل بأقل من 50 مليون يورو مقابل التخلي عن كوناتي، الذي أصبح عنصرًا أساسيًّا إلى جانب فيرجيل فان دايك، لكن في المقابل، ريال مدريد لا يعتزم دفع هذا المبلغ، خاصة مع وضوح رغبة اللاعب في الانتقال إلى ملعب "سانتياغو برنابيو". وإذا حدثت مغادرة كبيرة، ولا سيما فيما يخص دافيد ألابا، فقد يُفتح الباب أمام الصفقة، ومع ذلك، فإن ريال مدريد لن يدفع أكثر من 20 إلى 25 مليون يورو مقابل لاعب يقترب من دخول عامه الأخير في العقد.