
كيف تفاعل معه مرموش؟.. آيت نوري يعلق على انطلاقته مع السيتي
عبّر الدولي الجزائري، ريان آيت نوري عن سعادته الكبيرة بأول ظهور رسمي له رفقة ناديه الجديد، مانشستر سيتي.
آيت نوري لعب أساسياً، خلال المباراة التي فاز بها فريقه على حساب العين الإماراتي، في ثاني جولات دور المجموعات من كأس العالم للأندية.
الظهير الأيسر البالغ من العمر 23 عاماً، كتب عبر حسابه في منصة "إنستغرام": "فخور بأول ظهور لي مع مانشستر سيتي".
ليُردف النجم السابق لولفرهامبتون في سياق متصل: "سنواصل الدفع من أجل المزيد".
وتفاعل العديد من نجوم مانشستر سيتي، مع منشور ريان
مهاجم منتخب الفراعنة، علّق على منشور زميله الجديد باللغة الفرنسية، واصفاً "محارب الصحراء" باللاعب "المُلتهب"، في إشارة الى انطلاقاته السريعة وتقدمه الدائم للهجوم، رغم أنه ظهير أيسر.
وظهر بأن مرموش قد بنى علاقة صداقة سريعة مع آيت نوري، بعدما كناه بحرف "R"، وهو أول أحرف اسمه "ريان" باللاتينية.
وسبق لعمر مرموش وأن صادق لاعباً جزائرياً منذ فترة ليست بالبعيدة، وهو فارس شايبي خلال فترة لعبهما سوياً في آينتراخت فرانكفورت.
aXA6IDMxLjU5LjE3LjEwMSA=
جزيرة ام اند امز
GB

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«الزعيم» يودع آخر بطولاته في موسم 2024-2025 بسجل سلبي
مُني العين بخسارة تاريخية هي الأقسى في رحلة «الزعيم»، حين سقط بنصف درزن من الأهداف أمام مانشستر سيتي الإنجليزي ضمن منافسات المجموعة السابعة لبطولة كأس العالم للأندية 2025. لم يكن الوداع المبكر من المسابقة العالمية هو «الحدث»، خاصة أن طموحات التأهل عن مجموعة تضم عملاقين بقيمة يوفنتوس، ومانشستر سيتي، كانت أقرب إلى «حلم» بعيد المنال بكل لغات المستديرة الصغيرة. لكن الصدمة الكبيرة، جاءت بعد حصاد الفريق البنفسجي في أول جولتين، خسارتين، الأولى بخماسية من «السيدة العجوز» والثانية بسداسية أمام «السماوي»، ليتلقى عشاق الفريق الصدمة الأكبر بعد تذوق مرارة الخسارة غير المسبوقة في تاريخ النادي العريق. الأحلام «البنفسجية» سرعان ما تحولت إلى سراب في بلاد «العم سام» بتعرض الفريق لخسارتين كبيرتين، وبأداء لا يتماشى مع اسم النادي، ولا حتى مع حسابات فريق دخل «الميركاتو العالمي» بصفقات كانت تأمل الجماهير أن تحمل معها ترياق النجاح بعد خيبات الموسم المنصرم، وخروج الفريق من كل البطولات بوفاض خالية. وسيبقى الثالث والعشرون من يونيو 2025، يوماً «مؤلماً» في صفحات النادي التي تشع نجاحات، لاسيما وأنها الخسارة الأكبر في تاريخ العين صاحب الإنجازات الأكبر على صعيد كرة الإمارات. وإذا كانت تلك المرة الأولى التي يتذوق فيها العين طعم الخسارة بـ«نصف درزن» من الأهداف، فقد جاءت بعد أيام من خماسية يوفنتوس لتزيد من مرارة الواقع الصعب للفريق الذي فشل حتى الآن من تسجيل أي هدف. الهزيمة الأكبر وتعتبر الخسارة أمام مانشستر سيتي بسداسية، هي الأكبر في تاريخ النادي، كما أنها الخسارة «السادسة» أيضاً للعين تحت قيادة المدرب الصربي إيفيتش في المباراة رقم 15 التي يقود بها «الزعيم». وبعد 15 مباراة على صعيد كل البطولات، تبدو أرقام المدرب الصربي «سلبية»، حيث لم يحقق الفريق تحت قيادته سوى 6 مرات، مقابل 3 تعادلات، و6 هزائم. أما تهديفياً فقد اكتفى الفريق بتسجيل 20 هدفاً، مقابل 22 هدفاً سكنت الشباك، كان منها 11 في مونديال الأندية. وتضم قائمة العين «السلبية» على مر التاريخ، الخسارة برباعية في الموسم الماضي أمام عجمان (الجولة 12)، وفي موسم 2023-2024 أمام الوصل (الجولة 13). أما على الصعيد القاري، فقد عرف «الزعيم» مرارة الهزائم الكبيرة برباعية نظيفة أمام سباهان الإيراني والسد القطري (2020)، وأمام ناغويا الياباني (2011)، وفولاذ خوستان (2021). كما خسر العين بالخمسة أمام الهلال 4-5 (2024)، وأمام النصر السعودي 5-1 وذلك في الخامس من نوفمبر الماضي. أما الخسارة «الخماسية» محلياً للزعيم فقد كانت أمام الجزيرة وبنتيجة 5-1 في الثالث من إبريل 2019. موسم للنسيان ولا شك أن حصاد الفريق العيناوي في مونديال الأندية، يأتي تكملة لموسم سلبي على كل المستويات بالنسبة للفريق العريق الذي بدل جلده الفني 3 مرات، من دون أن يعرف طريق النجاح، أو درب منصات التتويج التي كان «زعيماً» لها حتى الأمس القريب. وكانت الخسارة أمام مانشستر سيتي العملاق، وأحد أبرز المرشحين لنيل اللقب العالمي، هي الهزيمة الـ17 للفريق البنفسجي هذا الموسم، بعد 44 مباراة لعبها على مستوى كل البطولات. وتساوى عدد هزائم الفريق مع عدد الانتصارات (17 فوز و17 خسارة، مقابل 10 تعادلات). ولم يفلح «الزعيم» في الحفاظ على نظافة شباكه سوى في 10 مباريات طوال 44 مباراة لعبها محلياً وقارياً وعالمياً، بينما تعرض مرماه للاهتزاز 77 مرة، في وقت سجل فيه الفريق 86 هدفاً.

البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
الوداد المغربي يعلن تعرض مدربه لحادث مروري ويؤكد استقرار حالته الصحية
أعلن نادي الوداد الرياضي المغربي عن تعرض مدرب الفريق، أمين بن هاشم، لحادث مروري أثناء تواجده في الولايات المتحدة الأمريكية مع فريقه، الذي يشارك في كأس العالم للأندية 2025. الحادث وقع صباح اليوم الإثنين، وكان مع المدرب عدد من أعضاء الطاقم الفني، من بينهم يوسف الدباغ، الدكتور هفتي، والإطار التقني علي. بيان الوداد ووفقًا للبيان الصادر عن النادي، لم يسجل أي إصابات خطيرة جراء الحادث، حيث تم نقل الجميع إلى المستشفى لتلقي العناية اللازمة، وأكد النادي أن حالته الصحية جيدة. وأثنى الوداد على سرعة استجابة السلطات الأمريكية المختصة في التعامل مع الحادث، كما أشاد بتدخل ممثلي الفيفا الذين حضروا لموقع الحادث بشكل فوري. وأضاف النادي في بيانه أن الوضع تحت السيطرة ولا يستدعي أي قلق، وطالب الجميع بتجنب تداول الشائعات المتعلقة بالحادث. وقد تواصلت إدارة النادي مع الجهاز الفني لضمان استقرار الأوضاع قبل مباراة الفريق المرتقبة أمام العين الإماراتي في ختام دور المجموعات يوم الخميس 26 يونيو. وكان فريق الوداد قد خسر في مباراته الأخيرة أمام يوفنتوس بنتيجة 4-1، ما جعله يتطلع لتحقيق نتيجة إيجابية في مباراته المقبلة لضمان التأهل إلى الدور التالي.


Sport360
منذ 3 ساعات
- Sport360
لوكاكو يكشف دوره في انتقال دي بروين إلى نابولي
سبورت 360- كشف النجم البلجيكي روميلو لوكاكو، لاعب نابولي، دوره في انتقال مُواطنه كيفين دي بروين إلى النادي في الأيام الماضية. وكان دي بروين قد أتم قبل أيام انتقاله إلى نابولي بعد انتهاء مسيرته مع مانشستر سيتي في خِتام الموسم الماضي. وقال لوكاكو، في تصريحاتٍ نقلها موقع فوتبول إيطاليا، :'أنا سعيد بانضمام دي بروين لنا، هو بالضبط ما يحتاجه نابولي للقيام بالخطوة التالية'. وتابع :'نحن أصبحنا للتو أبطالاً للدوري الإيطالي، ونحن لا نُريد فقط الدفاع عن لقبنا، بل نُريد التطور أيضاً'. وأضاف نجم البارتينوبي :'دوري في انتقال دي بروين إلى نابولي؟ لقد تحدثت معه مرتين أثناء التوقف الدولي مع المُنتخب، وهو أيضاً اتصل بي مرة'. وأضاف لوكاكو :'شرحت لدي بروين كيفية سير الأمور هنا، وأخبرته أيضاً بالمكان الذي يُمكنه البحث فيه عن مكان للسكن وأموراً من هذا القبيل'. وأردف قائلاً :'درايز ميرتنز وأنا بذلنا أفضل ما لدينا من أجل إقناعه، دي بروين اتخذ القرار الصحيح'. ويدخل نابولي الموسم المُقبل بتحدٍ كبير يتمثل في رغبة الجمهور في الحفاظ على لقب الدوري الإيطالي فضلاً عن المُنافسة في دوري ابطال أوروبا. شاهد أيضًا: