logo
آلآن!!.. أمريكا تكشف حقيقة صادمة: يران عاجزة عن صنع سلاح نووي

آلآن!!.. أمريكا تكشف حقيقة صادمة: يران عاجزة عن صنع سلاح نووي

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

أخبار وتقارير
(الأول) وكالات:
قال نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي، إن إيران لم تعد قادرة على صنع سلاح نووي بعد أن دمرت الضربات الأمريكية بنيتها التحتية.
وذكر في مقابلة مع قناة فوكس نيوز "كانت إيران على وشك امتلاك سلاح نووي... والآن هي عاجزة عن صنع سلاح نووي بالمعدات التي تمتلكها لأننا دمرناها".
وأضاف: "إذا أرادت بناء سلاح نووي في المستقبل، فسيتعين عليها التعامل مع الجيش الأمريكي مرة أخرى".
جاء ذلك بعد أن أعلن الرئيس دونالد ترامب، الاثنين، التوصل إلى اتفاق كامل بين إسرائيل وإيران يقضي بوقف شامل وكامل لإطلاق النار المستمر منذ 12 يوماً.
وأوضح ترامب عبر منشور على منصته "تروث سوشال"، أن وقف إطلاق النار سيدخل حيز التنفيذ بعد نحو ست ساعات من الآن، فور انتهاء "المهام الأخيرة الجارية" لدى الجانبين.
وأشار إلى أن الاتفاق ينص على هدنة لمدة 12 ساعة تبدأها إيران أولاً، ثم تبدأ إسرائيل هدنة مماثلة بعدها، على أن يتم إعلان النهاية الرسمية للحرب بعد مرور 24 ساعة.
وبدأت إسرائيل هجومها على إيران في 13 يونيو/ حزيران، وضربت مئات المواقع العسكرية والمواقع المرتبطة بالبرنامج النووي. وقتلت قياديين عسكريين وعلماء نوويين .
وتردّ إيران بقصف صاروخي وبالمسيرات على مناطق إسرائيلية مختلفة.
ونفّذت الولايات المتحدة أيضا ضربات غير مسبوقة ضد إيران استهدفت ثلاثة مواقع نووية رئيسية، أبرزها منشأة فوردو شديدة التحصين لتخصيب اليورانيوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتجاجات شعبية واسعة وانتقادات نخبوية أمريكية ودولية ضد هجمات ترمب على إيران.. لماذا؟
احتجاجات شعبية واسعة وانتقادات نخبوية أمريكية ودولية ضد هجمات ترمب على إيران.. لماذا؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

احتجاجات شعبية واسعة وانتقادات نخبوية أمريكية ودولية ضد هجمات ترمب على إيران.. لماذا؟

يمن إيكو|تقارير: لليوم الثاني على التوالي، تشهد الولايات المتحدة موجة احتجاجات شعبية واسعة شملت عشرات المدن ضد الغارات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، والتي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتنسيق مع إسرائيل. وفقاً لما نشرته وسائل إعلام أمريكية ودولية ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. في ساعات مبكرة من فجر أمس الأحد، شنت الإدارة الأمريكية هجوماً جوياً مباشر على المنشآت النووية الإيرانية الثلاث (فوردو، نطنز، وأصفهان'، مستخدمة طائرات B‑2 الشبح المعروفة بـ'قاذفات القنابل الاستراتيجية' وصواريخ توماهوك من الغواصات، في خطوة اعتبرت تصعيداً محورياً في الحرب القائمة بين إسرائيل وإيران منذ 13 يونيو الجاري، وقوبلت بإدانات دولية واسعة، وأدت إلى انقسام في الأوساط النخبوية وفي الرأي العام الأمريكي. كما أتت هذه الهجمات المفاجئة بالتزامن مع تصاعد المخاوف من خرق واضح للصلاحيات المشتركة بين الرئيس والكونغرس واتجاه نحو حرب جديدة، ترفضها النخب الأمريكية، التي اعترضت بقوة على سياسات ترامب وحروبه التجارية والعسكرية التي يمارسها خارج صلاحياته المقرة في الدستور الأمريكي. وظهرت انتقادات حادة لقرارات ترمب، في صفوف النخب السياسية، حيث وصفت عضو مجلس النواب الأمريكي ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، قرار ترامب ضرب إيران بدون موافقة الكونجرس بأنه انتهاك جسيم للدستور، قد يُشكل أساساً لعزله. ونشرت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي 'إكس': إن 'القرار الكارثي للرئيس بقصف إيران بدون تفويض من الكونجرس يمثل انتهاكاً صارخاً للدستور ولصلاحيات الكونجرس في شؤون الحرب'. وأضافت: 'ترامب وضع البلاد على حافة حرب قد تؤثر على عدة أجيال'. وتعتقد أوكاسيو-كورتيز، 'أن هذا يُمثل سبباً واضحاً لا لبس فيه لعزل الرئيس'. ونقلت وكالة رويترز عن خبراء في الأسواق قولهم: إن هذه الخطوات عززت حالة القلق المالي، ودفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة مثل الذهب والدولار، في وقت كانت الأسهم الأمريكية على وشك أن تتلقى ضربة لثقة المستهلكين. وأشار خبراء من مورغان ستانلي إلى أن ارتفاع أسعار النفط نتيجة التكهنات بمحاذير في مضيق هرمز سيمثل ضغوطاً إضافية تضخم التكاليف على الأسر الأمريكية، وقد يبطئ صعود الناتج المحلي الإجمالي، حسب وكالة رويترز. وصدر بعد الهجمات تحذيرات من المؤسسات الدولية من خطورة تداعيات التدخل الأمريكي إلى جانب إسرائيل ضد إيران، حيث أكدت مديرة صندوق النقد الدولي أن أي تصعيد قد يهدد نمو الاقتصاد العالمي، مع احتمال وصول أسعار النفط إلى مستوى 110 دولارات للبرميل في حال أغلقت إيران مضيق هرمز، فيما نقلت «فاينانشيال تايمز» عن محليين تأكيدهم أن هذا القرار قد يمثل بداية مشاركة أمريكية مباشرة وغير مسبوقة في النزاع، مع ما يترتب عليه من مخاطر طويلة الأمد.

عملية "بشارة الفتح" تهز الخليج: إيران تقصف أكبر قاعدة أمريكية في المنطقة "قاعدة العديد الجوية في قطر"
عملية "بشارة الفتح" تهز الخليج: إيران تقصف أكبر قاعدة أمريكية في المنطقة "قاعدة العديد الجوية في قطر"

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

عملية "بشارة الفتح" تهز الخليج: إيران تقصف أكبر قاعدة أمريكية في المنطقة "قاعدة العديد الجوية في قطر"

أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، مساء الاثنين، بدء عملية 'بشارة الفتح'، وهي ضربة صاروخية استهدفت قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر، في تصعيد عسكري غير مسبوق في منطقة الخليج، يأتي بعد أقل من 48 ساعة على الضربات الأمريكية ضد منشآت نووية إيرانية. وأعلن حرس الثورة الإسلامية في إيران، تنفيذه هجوماً صاروخياً مباشراً على قاعدة 'العديد' الأمريكية في قطر، في إطار عملية وُصفت بـ'الانتقامية' تحت اسم 'بشارة الفتح'، رداً على الضربات الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية قبل أيام. في الأثناء، أفادت شبكة 'فوكس نيوز' الأمريكية بسماع دوي انفجارات قوية في العاصمة القطرية الدوحة، وسط أنباء عن تفعيل أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية، دون تأكيدات رسمية من الجانب الأمريكي أو القطري حتى الآن بشأن حجم الأضرار أو الخسائر. وجاء في البيان الرسمي الصادر عن الحرس أن القصف تم تنفيذه بعد تخطيط من المجلس الأعلى للأمن القومي وتوجيه من المقر العملياتي الأعلى 'خاتم الأنبياء'، واستهدف القاعدة التي تعد أكبر موقع عسكري أمريكي في غرب آسيا، ومركزاً رئيسياً للعمليات الجوية واللوجستية الأمريكية في الشرق الأوسط. الضربة الإيرانية، التي وصفت بالدقيقة والمدمرة، جاءت رداً مباشراً على 'العدوان الأمريكي على السيادة الإيرانية' الذي اعتبرته طهران انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي. واعتبر حرس الثورة أن الولايات المتحدة تجاوزت كل الخطوط الحمراء بقصف منشآت نووية تخضع لإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، متهماً واشنطن بتنفيذ الهجوم دعماً لإسرائيل، ومحاولةً لإنقاذ رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو من مأزقه السياسي والعسكري. البيان الإيراني حمل لغة تحذيرية عالية السقف، إذ أكد أن استهداف القواعد الأمريكية في المنطقة لن يكون حادثاً عرضياً بل تحولاً استراتيجياً في الردع الإيراني. واعتبر أن القواعد العسكرية الأمريكية تحوّلت من رموز قوة إلى نقاط ضعف، يمكن استهدافها بسهولة من قبل القوات الإيرانية أو حلفائها في 'محور المقاومة'. العملية، التي نُفذت مع اقتراب شهر محرم، حملت بُعداً رمزياً واضحاً، حيث شبّه الحرس الثورة بـ'مدرسة الحسين عليه السلام'، مهدداً بأن أي تكرار للهجوم على إيران سيقود إلى زوال الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة، وتحقق 'التطلعات التاريخية للشعوب الإسلامية' في إنهاء الوجود الصهيوني. في الأثناء، لم تصدر الولايات المتحدة بياناً رسمياً حول العملية، فيما اكتفى مسؤولون عسكريون بالإشارة إلى أن هناك 'مراجعة للضرر والتحقق من نتائج القصف'، وسط حالة استنفار في قاعدة العديد والمواقع العسكرية الأمريكية الأخرى في الخليج. الرد الإيراني يعكس نقطة تحول في مسار المواجهة المفتوحة التي باتت تمتد من غزة وسوريا ولبنان والعراق، وصولاً إلى الخليج. وبينما تتجه الأنظار إلى رد الفعل الأمريكي المحتمل، تبدو طهران مصمّمة على فرض معادلة جديدة في المنطقة، مفادها أن استهداف أراضيها لن يبقى دون كلفة، وأن قواعد أمريكا وحلفائها باتت في مرمى النار.

ماذا بعد العدوان الأمريكي - "الإسرائيلي" الغادر على إيران؟
ماذا بعد العدوان الأمريكي - "الإسرائيلي" الغادر على إيران؟

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

ماذا بعد العدوان الأمريكي - "الإسرائيلي" الغادر على إيران؟

ماذا بعد أن نفذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب تهديده بالاعتداء على إيران مستهدفا، ليل الجمعة- السبت الماضي، أهم منشآتها النووية الأساسية (فوردو ونطنز واصفهان)، بوابل من القنابل الضخمة الخارقة للتحصينات 'GBU-57' وبعدد من صواريخ 'التوماهوك'، عبر سرب من القاذفات الاستراتيجية 'B-2' الشبحية، والمدعومة بعشرات القاذفات المقاتلة 'F-35″ و'F-22' ؟؟. في الواقع، هناك كثير من المعطيات والتساؤلات الحساسة التي فرضها هذا العدوان، تستوجب الإشارة إليها؛ وهي: أولاً- مرة جديدة، تثبت الإدارة الأميركية أنها لا تعطي للقانون الدولي ومؤسساته أيّ قيمة، وهي تتجاوز – ساعة تجد مصلحتها وأين تجدها – القوانين والمؤسسات الدولية كلها، والتي تدعي- أي الولايات المتحدة الأمريكية- أنها شريكة أساسية في نشآتها وفي وجودها. لقد انقسم الداخل الأميركي حيال مشروعية هذا العدوان أو عدم مشروعية، وفي جدواه أو عدم جدواه، حيث اتفقت أغلب دول العالم على عدم مشروعية هذا العدوان، ووضعته ضمن مسار الخداع التاريخي الذي تشتهر به الإدارة الأميركية لتسويغ اعتداءاتها على الدول، بحجج واهية، تختلقها بكل سهولة واستهتار بالوقائع الصحيحة والفعلية. ثانيًا- على الرغم من إدعاء الإدارة الأميركية- بشخص رئيسها ترامب- أن العدوان حقق هدفه بتدمير القدرة النووية السلمية الإيرانية بكاملها، وبتدمير النواة العسكرية لهذه القدرة، يمكن الاستنتاج من أغلب المصادر والمعطيات الجدية، سواء الإيرانية أم الدولية، وخاصة بسبب عدم ورود أي إفادة عن أي تسرب إشعاعي من أي من المنشآت المستهدفة، وبتأكيد أكثر من مصدر للحركة الضخمة لشاحنات نقل وُجدت في المواقع المستهدفة قبل تنفيذ العدوان، بأن هذا الأخير كان أشبه باستعراض إعلامي سياسي عسكري، وبأن البنية الأساسية للقدرات النووية الإيرانية، لناحية أجهزة التخصيب الحديثة أو لناحية كميات اليورانيوم المخصب بدرجة عالية، قد نقلت إلى أمكنة بعيدة وآمنة وسرية، وأن الكادر الفني والهندسي العلمي النووي الايراني، على الرغم من استشهاد بعض مهندسيه غدرًا في الاعتداءات 'الإسرائيلية'، ما يزال موجودًا وقادرًا على متابعة عمله السيادي، ساعة تريد القيادة الإيرانية، وفي المكان المناسب. ثالثًا- على الرغم من هذا العدوان الأميركي على منشآت إيران النووية، تابعت طهران وبتصاعد لافت، مناورتها الصاروخية ضد كيان الاحتلال، محدثة تدميرًا غير مسبوق وغير منتظر، في كل مدن الكيان. ومع إدخالها صواريخ جديدة ومتطورة، في دقتها وفي قدرتها التدميرية، وفي إمكاناتها الواسعة على الإفلات من أكثر منظومات الدفاع الجوي الحديثة 'الإسرائيلية' والأميركية، أثبتت إيران إن قدرتها على التأثير وعلى الردع في مواجهة العدو 'الإسرائيلي' تنمو وتتطور وتتوسع، وبأن هذه القدرات مستقلة تمامًا عن القدرة النووية التي استهدفها العدوان الاميركي، وهي غير مرتبطة بها بتاتًا. انطلاقا من ذلك كله؛ وبمعزل عن المسار الديبلوماسي الذي ما يزال استئنافُه واردًا وبقوة، والذي لم ترفضه أصلاً إيران يومًا، لم يعطِ هذا العدوان الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية أي نقطة إيجابية لمصلحة أمن كيان الاحتلال وتوازنه وموقفه، لا بل تزداد يومًا بعد يوم حال اليأس والخوف بين المستوطنين، وتضعف يومًا بعد يوم ثقة هؤلاء بمسؤوليهم وبقدرتهم على حمايتهم وعلى تثبيت وجودهم الآمن أو حمايته في الأراضي التي يحتلونها، والأهم من ذلك كله، أن هذا العدوان الأميركي قد حرر إيران من قيود منظمات دولية معنية بالطاقة الذرية أو بغيرها، لم تكن يومًا إلّا ذراعًا خبيثًا للولايات المتحدة الأمريكية وللصهاينة. شارل أبي نادر عميد متقاعد في الجيش اللبناني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store