logo
ارتفاع استثمارات الأجانب

ارتفاع استثمارات الأجانب

سعورسمنذ 4 أيام
شهدت استثمارات الأجانب غير المؤسسين بالسوق السعودي خلال الأسبوع المنتهي في 24 يوليو، ارتفاعا من 10.26 % إلى 10.29 % من إجمالي السوق مقارنة بنهاية الأسبوع الذي سبقه، لتبلغ قيمة ملكيتهم – بدون أرامكو السعودية – 326.81 مليار ريال.
وارتفعت ملكية المستثمرين الخليجيين في السوق السعودي، من 2.16 % إلى 2.18 %، من إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة بدون أرامكو، لتصل قيمة ملكيتهم إلى 69.1 مليار ريال.
كما صعدت الملكية الإجمالية للمستثمرين الأجانب بدون أرامكو شاملة الشركاء الإستراتيجيين خلال الأسبوع المنتهي من 11.76 % إلى 11.80 %، وبلغت قيمتها 374.75 مليار ريال.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن بعد 8 سنوات حرب.. تحولات السعودية وتراجع واشنطن أمام صعود أنصار الله
اليمن بعد 8 سنوات حرب.. تحولات السعودية وتراجع واشنطن أمام صعود أنصار الله

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 12 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

اليمن بعد 8 سنوات حرب.. تحولات السعودية وتراجع واشنطن أمام صعود أنصار الله

منذ اندلاع الحرب في اليمن عام 2015 ، تغيّرت موازين القوى بشكل متسارع، وأصبحت السعودية – التي بدأت الصراع بخطة هجومية واسعة – تتبنى سياسة دفاعية مترددة، تحت ضغط الخسائر العسكرية وتكاليف الحرب وتبدّل المواقف الإقليمية والدولية، في المقابل، فشل المحور الأمريكي الذي قاد التحالف الدولي ضد أنصار الله في تحقيق أهدافه الاستراتيجية، ما ساهم في بروز الحركة كقوة إقليمية وازنة تهدد التوازنات في البحر الأحمر والخليج الفارسي، هذا التحوّل يعكس فشلًا أوسع في إدارة الأزمة اليمنية، ويكشف عن حاجة مُلحّة لإعادة تقييم شاملة لسياسات الرياض وواشنطن على حد سواء. تحوّل سعودي وتراجع أمريكي وفقًا لتقرير معهد 'أمريكان إنتربرايز' الأمريكي ( 25 يوليو 2025 ) والذي نشر عبر قناة 'راوي عربستان' على تلغرام، كانت السعودية منذ بداية الأزمة اليمنية الحليف الرئيس لواشنطن في مواجهة أنصار الله، غير أن سنوات من العمليات العسكرية المكثفة لم تحقق أي نصر حاسم، بل أدت إلى استنزاف قدرات المملكة، وإلى تحوّلها تدريجيًا نحو سياسة دفاعية تركز على حماية الحدود الجنوبية والبنية التحتية الحيوية. من أبرز مظاهر هذا التحول، تكثيف الرياض لمنظومات الدفاع الجوي لاعتراض هجمات أنصار الله التي استهدفت مطارات ومنشآت نفطية حساسة، مثل هجمات 'أرامكو' المتكررة التي أدت إلى تعطّل الإنتاج مؤقتًا وأثرت على الأسواق العالمية. أما على الصعيد الأمريكي، فقد فشلت واشنطن في تحقيق أهدافها، رغم استمرارها في تقديم الدعم العسكري والاستخباراتي للتحالف، صحيفة 'وول ستريت جورنال' نقلت عن مسؤولين أمريكيين ( 27 يوليو 2025 ) أن 'واشنطن تجد صعوبة في كبح قدرات أنصار الله البحرية'، وخصوصًا بعد سلسلة الهجمات التي نفذتها الحركة ضد سفن الشحن المرتبطة بـ'إسرائيل' في البحر الأحمر. قناة 'الجزيرة' أشارت في 28 يوليو 2025 إلى أن المتحدث العسكري باسم أنصار الله أكد أن عملياتهم في البحر الأحمر تأتي 'ردًا على العدوان المستمر على اليمن ودعمًا للشعب الفلسطيني'، ما جعل المواجهة ذات بُعد إقليمي يتجاوز اليمن ليشمل الصراع العربي – الإسرائيلي. تناقضات التحالف وصعود أنصار الله إن التحوّل في الموقف السعودي يعكس واقعًا استراتيجيًا جديدًا، فبعد أكثر من ثماني سنوات من التدخل العسكري، بات واضحًا أن النهج الهجومي أثبت فشله، فالمملكة، رغم امتلاكها قدرات مالية وعسكرية ضخمة، لم تستطع إضعاف أنصار الله، بل على العكس، عززت الحركة نفوذها السياسي والعسكري وأصبحت لاعبًا رئيسيًا في المعادلة الإقليمية. إضافةً إلى ذلك، فإن التنافس بين السعودية والإمارات في الساحة اليمنية ساهم في تفتيت الجبهة المناهضة لأنصار الله، فبينما ركزت أبوظبي على دعم المجلس الانتقالي الجنوبي، احتفظت الرياض بعلاقات مع قوى تابعة لحزب الإصلاح (الإخوان المسلمين)، ما أضعف وحدة التحالف وأفقده القدرة على إدارة معركة منسقة، هذا الانقسام أتاح لإيران توسيع دعمها السياسي والعسكري لأنصار الله، ما أضاف بُعدًا إقليميًا يزيد من تعقيد الصراع. أما بالنسبة لواشنطن، فإن سياسة 'الضغط دون حسم' جعلت تأثيرها يتضاءل تدريجيًا، فمع تراجع أولويات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وتركيزها على ملفات مثل التنافس مع الصين وروسيا، لم يعد اليمن ملفًا استراتيجيًا عاجلًا، وهو ما سمح لأنصار الله بفرض قواعد جديدة للاشتباك في البحر الأحمر والحدود السعودية. اخفاق التحالف الأمريكي – السعودي إن نتائج السنوات الماضية تُظهر بوضوح أن التحالف الأمريكي – السعودي أخفق في تحقيق أهدافه الأساسية، بل إن السياسة الدفاعية الجديدة للرياض ما هي إلا انعكاس لحقيقة ميدانية مفادها بأن أنصار الله باتوا قوة لا يمكن تجاوزها في أي ترتيبات أمنية أو سياسية تخص اليمن والمنطقة. بالنسبة للمملكة، فإن الاستمرار في نهج 'الدفاع السلبي' دون مبادرات سياسية جادة لن يؤدي إلا إلى استمرار الاستنزاف، فيما سيبقى البحر الأحمر مسرحًا لعمليات متصاعدة تهدد أمن الطاقة والملاحة الدولية، أما بالنسبة للولايات المتحدة، فإن تجاهلها لإعادة النظر في أدواتها السياسية والدبلوماسية سيترك فراغًا تستفيد منه قوى منافسة مثل إيران والصين، اللتين تقدمان نفسيهما كبدائل أكثر مرونة في التعامل مع أزمات المنطقة. إن الأزمة اليمنية اليوم ليست مجرد نزاع محلي، بل هي انعكاس لفشل السياسات التقليدية في مواجهة صراعات معقدة ذات أبعاد إقليمية ودولية متشابكة، لذلك، فإن أي حل مستقبلي يجب أن يتضمن مسارًا سياسيًا شاملاً يشارك فيه جميع الفاعلين المحليين والإقليميين، مع الاعتراف بقوة أنصار الله ودورهم في أي ترتيبات قادمة

وسط اندفاع نحو الغاز.. السعودية تقلص حفارات النفط لأدنى مستوى في عقدين
وسط اندفاع نحو الغاز.. السعودية تقلص حفارات النفط لأدنى مستوى في عقدين

البورصة

timeمنذ 19 ساعات

  • البورصة

وسط اندفاع نحو الغاز.. السعودية تقلص حفارات النفط لأدنى مستوى في عقدين

انخفض عدد منصات حفر النفط في السعودية للشهر السادس على التوالي، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عقدين، فيما تزايد زخم الاستثمارات في مشاريع الغاز الطبيعي. وبحسب بيانات شركة 'بيكر هيوز'، انخفض عدد حفارات النفط في المملكة إلى 20 منصة في يوليو، مُقارنةً بـ46 منصة في أوائل عام 2024، وهو أدنى مستوى منذ فبراير 2005. ويأتي هذا التراجع ضمن مسار هبوطي استمر 18 شهراً، عقب قرار الرياض بإلغاء خطط زيادة طاقة 'أرامكو' الإنتاجية إلى 13 مليون برميل يومياً، والاكتفاء بالحفاظ عليها عند 12 مليون برميل. قال روبن ميلز، مُؤسس شركة 'قمر للطاقة' الاستشارية ومقرها دبي، إن 'العديد من مشاريع التوسعة في الحقول النفطية التي تهدف للحفاظ على الطاقة الإنتاجية قد انتهت أو شارفت على الانتهاء'، مضيفاً: 'بإمكانهم أيضاً تقليص أعمال الصيانة في بعض الحقول الأقدم والأكبر حجماً'. بصفتها أكبر بلد مصدّر للنفط في العالم، يُعد عدد الحفارات العاملة في السعودية مؤشراً مهماً للأسواق العالمية، إذ يوفر لمحة عن ديناميكيات الإمدادات المستقبلية. وبينما تراجعت المنشآت المخصصة لحفر النفط، ارتفع عدد تلك التي تستهدف الغاز، حيث سعت المملكة إلى زيادة إنتاج الوقود الأنظف لتلبية احتياجاتها المحلية، مع تطلعات لتصديره مستقبلاً. تهدف المملكة إلى توفير حوالي مليون برميل من النفط الخام يومياً بحلول عام 2030، وذلك باستبداله بالغاز كوقود. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة 'أرامكو'، أمين الناصر، في 12 مايو، بأن أكثر من 50% من إنفاق الشركة على أنشطة المنبع مُخصّص للغاز، وليس لمشاريع النفط. ويُعدّ مشروع غاز 'الجافورة' جزءاً محورياً من هذا التوجه، حيث من المقرر تشغيل المرحلة الأولى، التي تبلغ طاقتها 650 مليون قدم مكعب يومياً، بنهاية هذا العام. ومن المرتقب بدء تشغيل المرحلة الثانية خلال عامين، إلى جانب مشروع خط أنابيب الغاز الذي سيعزز إمدادات محطات الطاقة والصناعة في المملكة، وهو ما سيكون ضرورياً لتحقيق الأهداف المحددة. تسعى السعودية أيضاً إلى الاستفادة من الطلب العالمي المتزايد على الغاز الطبيعي. وكانت قد صرحت سابقاً بأنها ستُصدر الغاز على شكل أمونيا زرقاء، لكنها قلصت هذه الخطط لاحقاً، وتدرس حالياً طرقاً بديلة لتصدير الغاز. ورغم أن برنامج تطوير الغاز غير التقليدي في السعودية ساعد على تعويض بعض التراجع في نشاط النفط، إلا أن موردي الحفارات بدأوا يشعرون بضغط انخفاض الطلب. وقال أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة الخدمات النفطية 'إس إل بي' (SLB)، إن بعض أسباب استقرار إيرادات شركته من ربع إلى آخر تعود إلى تراجع حاد في السعودية. وأضاف في يونيو: 'لقد تراجع النشاط بشكل يفوق توقعاتنا، مع سحب العديد من الحفارات الإضافية من الخدمة'. وفي يونيو، أعلنت شركة 'أرامكو' توقيع 23 عقداً لحفارات الغاز بقيمة 2.4 مليار دولار. وقال راهول تشودري، الباحث في شركة 'ريستاد إنرجي' إن مجموعة عقود حفر أخرى كان من المتوقع أن تُمنح في الربع الأول من العام الجاري، بات يُتوقّع منحها في الربع الرابع. وأشار تشودري إلى أن موردي الحفارات يواجهون أيضاً انخفاضاً في الطلب نتيجة العمليات غير المعتمدة على الحفارات في الحقول المستغلة منذ سنوات، قائلاً: 'بالنسبة للحقول البرية الناضجة مثل الغوار وخريص، ذات المكامن المستقرة نسبياً في الإنتاج، تحل عمليات التدخل باستخدام الأسلاك والأنابيب الملفوفة محل الحفر التقليدي، بدلاً من استخدام حفارات جديدة'.

3 عوامل قد تدفع "أرامكو" لبيع حصة في "الجافورة"
3 عوامل قد تدفع "أرامكو" لبيع حصة في "الجافورة"

Independent عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • Independent عربية

3 عوامل قد تدفع "أرامكو" لبيع حصة في "الجافورة"

تجري شركة "أرامكو" السعودية محادثات متقدمة لبيع حصة بقيمة نحو 10 مليارات دولار من البنية التحتية لمشروع الغاز الطبيعي العملاق "الجافورة"، لمصلحة تحالف تقوده شركة "بلاك روك" الأميركية، بحسب ما نقلته وكالة "بلومبيرغ" عن مصادر مطلعة الصفقة، المتوقع أن يُعلَن عنها خلال أيام، تشمل خطوط أنابيب ومنشآت معالجة ونقل الغاز المرتبطة بالمشروع الذي تتجاوز كلفته الإجمالية 100 مليار دولار، التحالف المستثمر تدعمه وحدة غلوبال إنفراستركتشر بارتنرز التابعة لـ"بلاك روك"، ما يعكس استمرار اهتمام رؤوس الأموال العالمية بأصول البنية التحتية السعودية. 3 عوامل وراء القرار المتوقع أولاً، تعزيز السيولة وتنويع الموارد: تأتي الصفقة ضمن إستراتيجية "أرامكو" والحكومة السعودية لزيادة السيولة النقدية اللازمة لتمويل مشاريع "رؤية 2030"، بما في ذلك المدن المستقبلية مثل "نيوم" وتوسيع القاعدة الصناعية والسياحية.ثانياً، جذب رؤوس أموال أجنبية: منذ إدراج "أرامكو" في البورصة، تسعى الشركة إلى توسيع قاعدة مستثمريها عبر صفقات شراكة تجذب كبار المستثمرين الدوليين، وقد سبق لـ"بلاك روك" أن استثمرت في خطوط أنابيب الغاز الوطنية التابعة لـ"أرامكو".ثالثاً، تقليل الأخطار التشغيلية: بيع حصة في أصول البنية التحتية يساعد "أرامكو" على تقليل الكلف التشغيلية والأخطار المرتبطة بإدارة هذه الأصول، مع الاحتفاظ بحقوق التشغيل أو الشراكة الطويلة الأمد. كانت "بلومبيرغ" أول من كشف في 2021 عن نية "أرامكو" إشراك مستثمرين خارجيين في مشروع الجافورة، ومنذ ذلك الحين، بدأت الشركة محادثات مع صناديق استثمارية مختصة بالبنية التحتية، ويعكس التقدم الحالي في المفاوضات رغبة السعودية في الحفاظ على زخم الاستثمارات الأجنبية وسط تحولات في سوق الطاقة العالمية، وتراجع متوقع للطلب على النفط في المستقبل.كما أن بيع "أرامكو" لحصص في أصول بنية تحتية، مثل شبكات خطوط الأنابيب، يتماشى مع نهج عالمي بين شركات الطاقة الكبرى لتسييل أصولها، خاصة في بيئة تزداد فيها الضغوط على شركات النفط لتوسيع استثماراتها في الطاقة النظيفة والمستدامة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) رهانات السعودية على "الجافورة" يُعدُّ حقل الجافورة الأكبر في السعودية للغازغير التقليدي، من حيث حجم المخزون والمساحة، إذ يبلغ طوله 170 كيلومتراً، وعرضه 100 كيلومتر، ويبلغ مخزون الغاز في الحقل أكثر من 200 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الخام الرطِب، الذي يحوي على الإيثان وسوائل الغاز والمكثفات، ومن المتوقع أن يبدأ إنتاج الغاز الطبيعي من الجافورة مع نهاية 2024، وأن يصل الإنتاج إلى ملياري قدم مكعبة قياسية في اليوم من غاز البيع عند اكتمال تطوير الحقل.وينظر السعوديون للحقل بوصفه خطوة إستراتيجية كبرى للبلاد لتعزيز مكانتها في سوق الغاز العالمية، في ظل الارتفاع الحاد لأسعار الغاز واضطراب الإمدادات الدولية.بإطلاق مراحل التطوير التجاري للغاز غير التقليدي في الحقل، تستهدف "أرامكو" إنتاج نحو ملياري قدم مكعب يومياً بحلول عام 2030، مما سيجعل السعودية ثالث أكبر منتج للغاز في العالم. ويعتبر الغاز الطبيعي طاقة انتقالية بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، ما يمنح السعودية فرصة للاستثمار في طاقة أقل انبعاثاً وأكثر جاذبية في ظل التحولات المناخية.الجافورة لا يعزز فقط أمن الطاقة السعودي ويخفض الاعتماد المحلي على النفط لتوليد الكهرباء، بل يضع السعودية في موقع متقدم ضمن سوق الغاز العالمية المتخمة بالمنتجين، مع إمكانية أن تصبح رافعة توازن شبيهة بدور "أوبك" في النفط. تُعد "بلاك روك"، أكبر شركة إدارة أصول في العالم، لاعباً رئيساً في السوق السعودية في الأعوام الأخيرة، إذ تشارك في استثمارات إستراتيجية عدة في قطاعات الطاقة والبنية التحتية، وسبق أن قادت في 2021 تحالفاً للاستحواذ على حصة في شبكة خطوط أنابيب الغاز التابعة لـ"أرامكو"، في صفقة تجاوزت 15 مليار دولار، كما تدير أصولاً لمستثمرين سعوديين كبار وتستشار في تصميم بعض إستراتيجيات الاستثمار المؤسسي والبيئي والاجتماعي في السعودية، وتعكس صفقة "الجافورة" المرتقبة استمرار ثقة "بلاك روك" بالسوق السعودية و"رؤية 2030"، وتوسعها في مشاريع الطاقة التقليدية والانتقالية معاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store