logo
هيئة الشارقة للمتاحف: استقطاب الشباب وإشراكهم في برامج نوعية

هيئة الشارقة للمتاحف: استقطاب الشباب وإشراكهم في برامج نوعية

الاتحادمنذ 21 ساعات
الشارقة (الاتحاد)
هنأت عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشارقة للمتاحف، جميع الشباب بمناسبة «اليوم العالمي للشباب»، وخصت بالذكر الشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة، الذين يمثلون نموذجاً مُلهماً في العطاء والإبداع والطموح، مشيدة بدورهم المحوري في دفع مسيرة التنمية وتحقيق الإنجازات، في ظل قيادة رشيدة أولت الشباب أولوية قصوى ليتصدروا المشهد في مختلف القطاعات والمبادرات.
وأضافت أن الشباب في إمارة الشارقة يحظون بدعم لا محدود من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وهو ما انعكس إيجاباً على تمكينهم في شتى المجالات، خاصة في قطاع الثقافة والمتاحف. وأشارت إلى حرص هيئة الشارقة للمتاحف على استقطاب الشباب وإشراكهم في برامج نوعية ومبادرات مبتكرة، مثل مبادرة «متاحف على الطريق» وبرنامج «سفراء متاحف الشارقة»، والتي تهدف إلى صقل مهاراتهم، وتعزيز وعيهم التراثي والثقافي، وتحفيزهم على الإبداع والابتكار في مجال العلوم المتحفية.
وأكدت ديماس أن الهيئة ملتزمة بتوفير بيئة تعليمية داعمة ومحفّزة، تعزز من قدرات الشباب، وتفتح أمامهم آفاقاً واسعة للمشاركة المجتمعية والتميز المهني، مشيرة إلى أن نجاح هذه المبادرات تجسّد في مشاركة الآلاف من الطلبة والشباب في برامج الهيئة، مما ساهم في إثراء رصيدهم المعرفي والثقافي، وربطهم بجذورهم التاريخية والحضارية.
كما شددت على أن الاستثمار في الشباب هو الاستثمار الأمثل لمستقبل الوطن، وأن هيئة الشارقة للمتاحف ستواصل رسالتها في دعم وتمكين الأجيال المتعاقبة، وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة ليكونوا روّاد التغيير وقادة المستقبل في مجتمعهم، داعية الشباب إلى الاستفادة من الفرص المتاحة، وزيارة المتاحف لاستكشاف الكنوز المعرفية والثقافية التي تحتضنها الإمارة، والمساهمة الفاعلة في رسم ملامح الغد المشرق لدولة الإمارات العربية المتحدة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«صابغ روحه».. كريمة الشوملي تحاور الخيال بالألوان
«صابغ روحه».. كريمة الشوملي تحاور الخيال بالألوان

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«صابغ روحه».. كريمة الشوملي تحاور الخيال بالألوان

تجسيد عناصر التراث الإماراتي في الفن التشكيلي المعاصر، يعتبر أحد الاشتغالات الرئيسية التي تجذب الكثير من الفنانين. لدينا لوحة متميزة للفنانة الإماراتية المعروفة الدكتورة كريمة الشوملي، شاركت في المعرض السنوي لجمعية الفنانين الإماراتيين في فبراير/ شباط من العام الماضي وكان بعنوان «استشراف». اختارت كريمة الشوملي الزي التقليدي الإماراتي للمرأة والذي يتميز بأصالته وأناقته، من خلال نوع من القماش الذي يتميز بنقوشه المشرقة كما هو واضح في اللوحة. وقد حرصت د. كريمة الشوملي على إنجاز هذا التركيب التصويري ليعرض كما لو أنه «مشهد أدائي» يبرز سيدة تجلس على مقعدها في راحة تامة وترتدي فستاناً يعبر عن هويتها الإماراتية، الصورة التي أمامنا واحدة من التجارب التركيبية التصويرية، التي ارتأت الفنانة أن تنجزها بالمزج بين التصوير الفوتوغرافي وفن الأداء. هنا، نجحت د. كريمة في تقديم عمل مميز، حيث تلعب الفنانة على ثنائية الاندماج والاختفاء في فضاء بصري يهيمن عليه النمط الموحد. يمكن ملاحظة التكوين البصري للمشهد التصويري من خلال نمط التكرار الذي يسيطر على كافة أجزاء المنظور الفني، التكرار هنا، يبرز من خلال النقاط الحمراء التي تغطي كافة مكونات المشهد على أرضية باللون البيج، (الفتاة، الأريكة التي تجلس عليها، والخلفية كذلك)، وهو نمط يغطي حتى ملابس الشخصية. هذا التكرار يخلق مشهداً جمالياً ساحراً، يولد إحساساً بالتماهي البصري بحيث تندمج الشخصية مع الخلفية وتكاد تضيع ملامحها وسط النمط. اعتمدت د. كريمة الشوملي تقنية خاصة في عملها هذا، يركز على وحدة اللون والشكل، مع اختلاف بسيط في الظلال والإضاءة، وهو الذي يمنح الصورة التي أمامنا منظوراً ثلاثي الأبعاد، ومن ناحية أخرى، فإن التكرار يسبب نوعاً من الحيرة لعين المشاهد، بل ويدفعه للبحث عن حدود الكائن البشري في الفضاء المصور. عكس هذا العمل التركيبي التصويري شفافية لونية حلقت بعين المشاهد من خلال هذا التناغم اللوني، وجذبته بقوة نحو المشهد، لتذوب ذاته أو تنمحي تدريجياً وهو يحدق في هذه المتوالية المشهدية المتكررة، المرأة في التركيب التصويري الذي أمامنا، تظهر بحلة عصرية وهي تحدق في جهاز لوحي رقمي، وهو الذي يكسر حدة النمط من الناحية البصرية، ويمنح نقطة تركيز أخرى وسط بحر النقاط، وكأنه إشارة إلى أن القراءة فعل مقاومة ضد الذوبان في النمط أو العزلة التامة. في تأمل آخر للمنظور الفني، يمكن قراءة الذات الفردية، أو بعبارة أصح أسئلة الهوية الفردية في مجتمع يفرض محددات جماعية على الأفراد، حيث تتحول الأجساد إلى جزء من خلفية اجتماعية أو ثقافية متكررة. ويمكن أيضاً، أن نشير إلى الثقافة البصرية الإماراتية المعاصرة، التي استطاع الفنان التشكيلي الإماراتي، كما هو عند د. كريمة الشوملي أن يعكسها بالاستناد إلى مفردات التراث، وهو اهتمام يكاد يكون طاغياً في عمل الفنانين الإماراتيين، وخاصة الفنانات اللواتي يركزن على موضوع المرأة، والذات، المرأة في المشهد تجلس في فضاء منزلها المحبب، حيث المنزل هنا، لا يجسد المأوى فحسب، بل هو بالنسبة لكثير من الفنانات فضاء محتشد بالرموز الثقافية والاجتماعية. أما التكرار الذي يكاد يطغى على مكونات المشهد البصري، فقد نجحت الفنانة في تأثيثه بعيداً عن الروتين، فالمرأة في المشهد هي امرأة عصرية ليست معزولة عما يحيطها من مؤثرات اجتماعية وثقافية، وهي بالضرورة امرأة منفتحة على ثقافات العالم، وتتماهى بل (تحاكي) ما فيه من معرفة وتحولات، ما يعني أن ذاتها هي ذات شغوفة، بالعلم والمعرفة، والحلم، والتطور، بوصف ذلك كله يشكل ملاذاً يفتح الآفاق على ثقافات الآخرين. *عتبة العنوان اختارت د. كريمة الشوملي لعملها هذا العنوان (صابغ روحه) وهذا العنوان، على بساطته، يفتح على التغيير بوصفه خاصية من خاصيات التطور، فكيف للكائن أن يصبغ روحه من دون أن يتماهى كلياً مع الآخر، هو بالضبط ما يشير إليه فعل (الصبغة) التي تشير إلى الكائن الذي يتبنى سلوكاً أو اتجاهاً ثقافياً يلائم روحه، حيث يصبح هذا اللون أو التطور الجديد جزءاً أساسياً من الذات، وهذا يشير إلى الجانب الإيجابي في الذات الفردية التي يفترض أن تكون طليقة بصرف النظر عن مكان وزمان تواجدها، وهذه الانطلاقة التي تشكل الذات، هي جزء لا يتجزأ من ذلك الحلم الذي يجسد آدمية الكائن البشري حيثما حل وارتحل. * تعليق كتبت د. الشوملي بجانب عملها المعروض في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية: «العمل هو استكمال لما أسعى إليه بالتركيز على الموروث الثقافي التراثي المتعلق بزينة المرأة الإماراتية، ووضعه في قالب تشكيلي معاصر ومختلف، بحيث يوفر للمتلقي قراءة رسالة بصرية فنية، كما أن تأثري وتفاعلي مع بيئتي ينعكس بشكل مباشر في أعمالي الفنية، استمراراً لتعاملي مع الموروث الثقافي بقراءة معاصرة».

سبارتان وتاف مادر يستعدان في حتا في عطلة نهاية الأسبوع لتحدي دبي للياقة البدنية
سبارتان وتاف مادر يستعدان في حتا في عطلة نهاية الأسبوع لتحدي دبي للياقة البدنية

ارابيان بيزنس

timeمنذ ساعة واحدة

  • ارابيان بيزنس

سبارتان وتاف مادر يستعدان في حتا في عطلة نهاية الأسبوع لتحدي دبي للياقة البدنية

أكدت سبارتان الشرق الأوسط، المرخصة من مجموعة آي تي بي ميديا، اليوم عودة فعاليتين عالميتين رائدتين في سباقات الحواجز، سباق سبارتان ومنافسة تاف مادر، لعطلة نهاية أسبوع متتالية من رياضات التحمل في وادي هب بمنتجعات حتا التابعة لدبي القابضة، يومي 1 و2 نوفمبر 2025. يضاف هذا الحدث، الذي يُنظم بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، إلى التقويم الرسمي لتحدي دبي للياقة البدنية (30×30) – وهي مبادرة على مستوى المدينة تهدف إلى تشجيع السكان على الالتزام بممارسة 30 دقيقة من النشاط اليومي لمدة 30 يومًا. ويشكل هذان الحدثان جزءًا من مجموعة متنامية من الأنشطة الرياضية والثقافية التي تُنظم وتُقام في حتا على مدار العام. وأطلقت حكومة دبي تحدي دبي للياقة البدنية لأول مرة في عام 2017، وأصبح ركنًا أساسيًا في أجندة الصحة والرفاهية في المدينة. هذا العام، يُضفي إدراج سباقي سبارتان وتاف مادر مستوى جديدًا من الحماس والإثارة على البرنامج، وهو مثالي سواء للرياضيين ذوي الخبرة أو المُشاركين الجدد. سيشهد جدول يوم السبت عودة منافسات سبارتان إلى المنطقة بأربعة أشكال من السباقات المميزة، وهي سباقات سبرينت 5 كيلومترات، وسوبر 10 كيلومترات، وتريل 10 كيلومترات، وتريل 21 كيلومترًا (سباق بدون عوائق)، وسباقات كيدز باي سبارتان لمسافات 1 كيلومتر، و1.5 كيلومتر، و3 كيلومترات. وفي أجواء حتا الجبلية الخلابة، يُمكن للمشاركين توقع مسار عالي الطاقة مليء بعقبات سبارتان المميزة، والتي تختبر القدرة على التحمل وخفة الحركة والتصميم. ويوم الأحد، يعود تاف مادر بمنافساته المُرتقبة إلى الشرق الأوسط، مُعيدًا شكله الشهير الذي يعتمد على الفريق إلى أرض المنطقة. سيتضمن مسارا 5 كيلومترات و15 كيلومترًا من تحديات تاف مادر الكلاسيكية، والطين، والرفقة، وجرعة صحية من المرح. ستُقام أيضًا فعالية 'أطفال سبارتان'، مما يتيح للمتسابقين الصغار فرصة المشاركة في الحدث. وعلى مدار اليومين، سيستضيف وادي هب قرية بمهرجان نابض بالحياة، ويضم أكشاك طعام وأنشطة ترفيهية وفعاليات للعلامات التجارية وتجارب عائلية، مما يجعل عطلة نهاية الأسبوع أكثر من مجرد سباق، بل نزهة ليوم كامل لجميع الأعمار. وتشير إيسلا وات، مديرة سبارتان الشرق الأوسط إلى ذلك بالقول: 'يمثل هذا الحدث لحظة فارقة لفرق سباقات الحواجز في الشرق الأوسط، ويعزز جمع سبارتان وتاف مادر تحت مظلة تحدي دبي للياقة البدنية، رسالتنا في جعل اللياقة البدنية ممتعة ومليئة بالتحديات ومتاحة للجميع'. ومع استمرار سباقات الحواجز في اكتساب زخم عالمي، تُمثل عطلة نهاية الأسبوع في نوفمبر علامة فارقة أخرى في نمو هذه الرياضة في جميع أنحاء المنطقة. ويفتتح التسجيل منذ اليوم و لمعرفة المزيد أو للتسجيل، تفضل بزيارة للاستفسارات التسويقية وخصومات الشركات يمكن التواصل مع مدير التسويق: روس مويلز، [email protected] / 0582086954

أبيات على وقع أحلام الكتابة في بيت الشعر
أبيات على وقع أحلام الكتابة في بيت الشعر

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

أبيات على وقع أحلام الكتابة في بيت الشعر

الشارقة: «الخليج» نظم بيت الشعر في الشارقة، أمسية شارك فيها كل من: طلال الصابري من الإمارات، شمس الدين بوكلوة من الجزائر، السر مطر من السودان، وذلك بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، وقدمت الأمسية د. إيمان إيبو، التي رحبت بالحضور. افتتح القراءات طلال الصابري، الذي استحضر تحولات الشاعر وتساؤلاته في عوالم الكتابة، متسائلاً عن جدواها ورؤاها في قصيدة بعنوان: «لمن»، من أبياتها: ﻟﻤﻦ ﺳﻮف ﺗﻜﺘﺐ هذه القصيدة ﺑﺮﻏﻢ اﻷﺳﻰ وحنين العيون وكيف ﺳﺘﻜﺘﺐ ﻣﺎ ﻋﺎد ﺻﻮﺗﻚ يشجي ويطرب ﺗﻠﻚ اﻟﺴﻨﻮن وكيف ﺳﺘﻜﺒﺮ فيك اﻷﻣﺎﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺐٍ ﻣﺎﺋﻞ ٍ ﺑﺎﻟﻐﺼﻮن وكيف ﺳﺘﻨﺜﺮ ورد اﻷﻏﺎﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻏﺎرب اﻟﺤﻆ رﻏﻢ اﻟﺸﺠﻮن وألقى نصوصاً عن الحياة والتجارب الإنسانية وعلاقته بالشعر، مصوراً مشاعر الألم والأمل وأحلام الكتابة، فيقول في أحدها: مازال يمسحُ أحلاماً ويكتبها يخط حرفاً ويأتي الحرف يلغيه يجرد العمر ينسى كل أمنيةً يخنق الوهم في روحٍ ويحييه تلك الطباشير في جدران موعده تبوصل الوجهة الأولى وتثنيه وكلما رف طيرٌ في قصيدته تصيده طلقةٌ أخرى وترديه بعد ذلك، قرأ الشاعر شمس الدين بوكلوة مجموعة من نصوصه، بدأها بنص لإمارة الشارقة معبراً عن حبه وتقديره لها، وهو بعنوان «طريق الشمس»، فيقول: على سككِ الحقيقةِ قدْ مشيْتُ وقاطرةُ الزمانِ عليَّ وقْتُ أنا المعنى المسافر في مجازي إذا تعبَ الجوادُ إليَّ عُدْتُ أنا المعنى القريب إلى صفاتي إذا رجعَ الصدى كِسَفا رجعْتُ وتتبعني خطايَ إلى بلادٍ بكلِّ جهاتها شمسا أضأتُ أما في نصه المعنون «حوارية الموت»، فجعل من الفقد موضوعاً يتعالق مع الذكريات والآلام، فيقول: أبدًا بذكْركِ تنقضي ساعاتي ما بين أحزاني وفي خلواتِي وبموتكِ انكسرتْ صفاتي مثلما لحياتكِ انعطفتْ جميع جهاتِي كنتِ القصيدةَ والرفيقةَ، كنتِ آ خر ما تبقَّى منْ صدى الكلماتِ كنتِ الحقيقةَ، تزرعُ الأملَ الجميــ ــلَ بكلِّ ماضٍ في الحياةِ وآتِ واختتم الأمسية الشاعر السر مطر، الذي قرأ قصيدة «معارج لشرفة عذراء»، ساد فيها أسلوب حواري شفيف يمزج بين البحث والتساؤلات عن آفاق الوجود واصطياد المعنى، ومما جاء فيها: سأَرسِمُ صَيْدًا لِتَائِهِ بِيدٍ وفي اللَّحْظَةِ البِكْرِ أُخْطِئُ سَهْمِي! ولَيلًا طَويلًا لِحَاطِبِ لَيلٍ وفَأْسًا لِيَقْطَعَ أشْجارَ حُلْمِي! سأرسِمُ شَيبًا بِمَفْرِقِ طِفلٍ وأكْسِرُ دُمْيَةَ شَيْخٍ بِحَجْمِي! ومَوتًا يُطِلُّ بِمَكْرٍ عَلَينا لِيُثْبِتَ أنَّا نَعِيشُ بِوَهْمِ! كما ألقى نصاً آخر محملاً بأسئلة القصيدة، بعنوان: «بكائيّة بين يدي مالك بن الريب»، استحضر فيه الشاعر الشهير، وحاور روحه الشجاعة وتاريخه المضيء، فقال: على شاطِئِ الدُّنيا أَرَقْتُ سُؤَالِيا فزادَ وُضوحُ الماءِ إذ كان عارِيا وفَرَّ إِوَزُّ الوقتِ واصْطَفَّ في الفَضَا فنادَيْتُهُ: يا عُمْرُ، حَلَّقَ عاليا لماذا اقترَحْتَ التِّيهَ.. ثم تَركتَني؟ -على كل حالٍ قد أَلِفْتُ المَنافيا- لأَجلِ غَدِي المَجهول؛ ضَيَّعتُ حاضري! لألقَى المُنَى شَيخًا؛ أضَعتُ شَبابيا! وفي الختام كرّم محمد البريكي المشاركين في الأمسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store