'الإفتاء': 'وثيقة القاهرة' أول ميثاق شرعي وأخلاقي لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الفتوى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الأهرام

منذ 6 ساعات

• بوابة الأهرام

حجازي: الاستيطان جريمة حرب ويجب اختبار الموقف الأمريكي في مجلس الأمن

عبدالصمد ماهر قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن مصر ترفض بشكل قاطع السياسات الإسرائيلية الساعية لترسيخ الاحتلال غير الشرعي للأراضي الفلسطينية، مشددًا على أن ما أعلن عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من رؤى حول "إسرائيل الكبرى"، إلى جانب قرار وزير المالية الإسرائيلي ببناء 3400 وحدة استيطانية، يمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي. موضوعات مقترحة وأوضح خلال مداخله هاتفيه على شاشة إكسترا نيوز، أن الخطوة الأولى لمواجهة هذه السياسات يجب أن تكون باللجوء إلى مجلس الأمن، لطرح مشروع قرار يدين الاستيطان، واختبار موقف الإدارة الأمريكية من هذه القضية. وأضاف حجازي أن الاستيطان يعد جريمة حرب تهدف لإحلال المستوطنين محل الشعب الفلسطيني، وفرض إرادة الاحتلال بالقوة، مشيرًا إلى ضرورة تفعيل الضغوط الدبلوماسية لعزل إسرائيل على الساحة الدولية. ولفت إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد اعتراف نحو 18 دولة، منها بريطانيا وفرنسا وأستراليا وكندا، بدولة فلسطين، معتبرًا أن هذه الاعترافات تشكل ورقة قوة يجب استثمارها لمواجهة اليمين الإسرائيلي المتطرف. وأكد حجازي أهمية تفعيل منظومة العقوبات الدولية، على غرار ما جرى مع نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، من خلال أدوات قانونية واقتصادية وشعبية، تشمل المقاطعة الأكاديمية والثقافية والعمالية، ووقف الاتفاقات التجارية والعسكرية مع إسرائيل. وبيّن أن الاتحاد الأوروبي، الذي يرتبط مع إسرائيل باتفاق تبادل تجاري حر بقيمة 41 مليار يورو، يجب أن يكون جزءًا من الضغط الدولي لإنهاء الاحتلال ووقف سياسات الاستيطان. وشدد مساعد وزير الخارجية الأسبق على ضرورة بناء منظومة للأمن والتعاون الإقليمي تضم مصر والسعودية وتركيا ودولًا عربية أخرى، بهدف صياغة موقف إقليمي موحد يحمي مصالح المنطقة ويشكل قوة ضغط على إسرائيل، وحتى على قوى دولية كبرى. وأشار إلى أن أي منظومة أمنية ناجحة في الشرق الأوسط يجب أن تقوم على الاعتراف بدولة فلسطين، ومعالجة الملفات الإقليمية بما يحقق الاستقرار والأمن الجماعي.

الدستور

منذ 7 ساعات

• الدستور

شعبان يوسف: صنع الله إبراهيم ظل وفيًا لانتمائه اليسارى طوال حياته

قال الأديب والمؤرخ شعبان يوسف، إن موقف الأديب الراحل صنع الله إبراهيم من رفض جائزة الرواية العربية عام 2003، التي كانت مقدمة من المجلس الأعلى للثقافة وقيمتها 100 ألف جنيه، جاء متسقًا تمامًا مع تركيبة شخصيته، رغم أنه أثار جدلًا واسعًا داخل الوسط الثقافي. وأضاف، خلال استضافته ببرنامج "العاشرة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن هذا الموقف لفت الأنظار بشكل أكبر إلى الجانب السياسي في شخصية صنع الله إبراهيم، على حساب الاهتمام بجوانب إبداعه الأدبي، موضحًا أن الرفض كان حدثًا وطنيًا مهمًا، لكنه حرَم المتابعين لفترة من التركيز على مشروعه الروائي. وأشار إلى أن صنع الله إبراهيم قد قبل جوائز أخرى لاحقًا، سواء داخل مصر أو خارجها، لكنه رفض هذه الجائزة تحديدًا لاعتقاده بأنها مرتبطة بأنظمة سياسية. وتابع قائلًا: "الأدب يجمع بينما السياسة تفرّق، وتصنيف الأديب سياسيًا إلى يمين أو يسار أمر خطير لأنه يخلق شللًا وتكتلات متصارعة"، مؤكدًا أن صنع الله إبراهيم ظل وفيًا لانتمائه اليساري طوال حياته، ما منحه اهتمامًا ورعاية خاصة من دوائر النقد العربي.

مصرس

منذ 11 ساعات

• مصرس

غدًا على "إكسترا نيوز".. سامح عاشور في حوار خاص في "ستوديو إكسترا" حول مخطط "إسرائيل الكبرى"

يستضيف برنامج "ستوديو إكسترا "، غدًا، في تمام العاشرة مساءً على قناة إكسترا نيوز، سامح عاشور، رئيس اتحاد المحامين العرب ونقيب المحامين الأسبق، في حوار خاص يتناول أبعاد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما وصفه بمخطط "إسرائيل الكبرى". وخلال اللقاء، يقدّم عاشور قراءة شاملة لموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الرافض لتصفية القضية الفلسطينية، وتصريحه الحاسم: "لن نسمح بذلك"، مشددًا على أن الصراع مع الاحتلال ليس "صراع حدود" بل "صراع وجود" مع كيان وصفه ب"المجرم" الذي اغتصب الأرض العربية بالقوة.كما يناقش الحوار دور اتحاد المحامين العرب والاتحادات الدولية في ملاحقة قادة الاحتلال الإسرائيلي أمام المحكمة الجنائية الدولية، واستراتيجيات تعزيز الجهود القانونية والدبلوماسية لدعم الحقوق الفلسطينية.ويؤكد عاشور أن الشعب المصري يدرك بوضوح أن الصراع مع الكيان الصهيوني صراع وجودي يهدد الهوية العربية ومستقبل المنطقة بأكملها.