logo
مديرية شباب مأدبا تنظم معسكر "الشباب والأمن والسلام – القرار 2250"

مديرية شباب مأدبا تنظم معسكر "الشباب والأمن والسلام – القرار 2250"

عمونمنذ 3 أيام
عمون - نظمت مديرية شباب محافظة مأدبا، فعاليات معسكر "الشباب والأمن والسلام – القرار الأممي 2250"، الذي تنفذه وزارة الشباب بالتعاون مع منظمة اليونيسف، ضمن معسكرات الحسين للعمل والبناء لعام 2025، تحت شعار "عمان عاصمة الشباب العربي"، وذلك في قاعة مركز شابات مليح النموذجي ، بمشاركة 25 شابة ضمن الفئة العمرية 18–24 عاماً.
جاء تنظيم المعسكر بهدف تمكين المشاركين من تفعيل دورهم في ترجمة مضامين القرار الأممي 2250، من خلال رفع الوعي بأهمية دور الشباب في تحقيق السلام والأمن المجتمعي، وحمايتهم من الوقوع في دوائر التطرف والأفكار المضللة، إلى جانب توفير بيئة آمنة حاضنة لأفكارهم، وتعزيز مساهمتهم في التغيير الإيجابي داخل مجتمعاتهم.
وأكد مدير شباب محافظة مأدبا ، نمر الغنانيم، أن القرار الأممي 2250 هو قرار صادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حول "الشباب والسلام والأمن". يهدف القرار إلى إشراك الشباب في جهود بناء السلام ومنع النزاعات وحلها، وكذلك في عمليات إعادة الإدماج بعد انتهاء النزاعات.
وشهد المعسكر تنفيذ جلسات حوارية متخصصة تناولت التعريف بالقرار الأممي 2250 ومحاوره، ودور الأردن في تنفيذ أجندة الشباب والسلام والأمن، إضافة إلى الخطة الوطنية للقرار وآليات تطويرها، وكيفية تفعيل دور الشباب في مجتمعاتهم بما ينسجم مع أهداف القرار.
كما تم خلال المعسكر مناقشة دور الشباب في أنشطة وقائية لبناء بيئة خالية من الفساد، وتفعيل الشراكة بين المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني، بما يسهم في تمكين الشباب وزيادة حضورهم في مواقع صنع القرار، وتعزيز دورهم في الوقاية من الفساد والانخراط في مسارات السلام المستدام.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا وبريطانيا وألمانيا تطالب الاحتلال الإسرائيلي برفع القيود على إدخال المساعدات الإنسانية لغزة
فرنسا وبريطانيا وألمانيا تطالب الاحتلال الإسرائيلي برفع القيود على إدخال المساعدات الإنسانية لغزة

رؤيا

timeمنذ 12 دقائق

  • رؤيا

فرنسا وبريطانيا وألمانيا تطالب الاحتلال الإسرائيلي برفع القيود على إدخال المساعدات الإنسانية لغزة

فرنسا وبريطانيا وألمانيا: دعوة عاجلة لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة ورفع القيود على المساعدات فرنسا وبريطانيا وألمانيا تؤكد ضرورة التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة برنامج الأغذية العالمي يحذر من تفاقم أزمة الغذاء في غزة: 1 من كل 3 أشخاص لا يأكلون لأيام دعت عواصم باريس ولندن وبرلين، في بيان مشترك يوم الجمعة، إلى "إنهاء الكارثة الإنسانية التي تشهدها غزة فورًا"، حيث حذر برنامج الأغذية العالمي من أن حوالى ثلث سكان القطاع يعانون من انعدام الطعام لعدة أيام. وجاء هذا البيان ردًا على التحذيرات الصادرة من الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية حول خطر المجاعة الوشيكة في القطاع المحاصر. وطالبت الدول الثلاث، في بيانها، حكومة الاحتلال الإسرائيلي برفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة، مذكّرة إياها بضرورة "احترام التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي". كما شددت على أهمية السماح للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية غير الحكومية بالعمل بشكل غير معرقل للحد من معاناة المدنيين في القطاع. من جهته، ضمّ وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني صوته إلى هذه الانتقادات، قائلاً: "لم يعد بإمكاننا القبول بالمجازر والمجاعة في غزة". وبينما يزداد القلق حول تزايد حالات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال والأمهات، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن الأزمة الإنسانية قد وصلت إلى "مستويات من اليأس غير مسبوقة"، مع توقعات بأن يواجه 470 ألف فلسطيني "مجاعة كارثية" بين أيار/مايو وأيلول/سبتمبر. في ذات السياق، ناشدت الدول الثلاث جميع الأطراف المعنية بضرورة إنهاء العدوان على غزة عبر التوصل إلى وقف إطلاق النار بشكل فوري. ومن ناحية أخرى، جاء الموقف البريطاني متشابهًا مع الموقف الألماني، حيث أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن المملكة المتحدة لن تعترف قريبًا بدولة فلسطينية، بينما أكد أن الاعتراف في المستقبل يجب أن يكون جزءًا من حل الدولتين.

غوتيريش: الكلمات لا تطعم أطفال غزة الجياع
غوتيريش: الكلمات لا تطعم أطفال غزة الجياع

خبرني

timeمنذ 12 دقائق

  • خبرني

غوتيريش: الكلمات لا تطعم أطفال غزة الجياع

خبرني - وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ما يحدث في غزة بأنه "أزمة أخلاقية تتحدى الضمير العالمي"، وليس مجرد أزمة إنسانية فقط، مشددا على أن الكلمات لا تطعم الأطفال الجياع هناك. وأكد غوتيريش في حديثه عبر الفيديو -الجمعة- إلى الجمعية العالمية لمنظمة العفو الدولية التي تعقد أشغالها في العاصمة التشيكية براغ، أن لا شيء يمكن أن يبرر "انفجار الموت والدمار" في غزة منذ الهجمات التي نفذتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مجددا إدانته لها. وقال غوتيريش إن "حجم ونطاق هذه الأحداث يتجاوزان أي شيء شهدناه في الآونة الأخيرة"، وأضاف "لا أستطيع تفسير مستوى اللامبالاة والتقاعس الذي نراه من قبل الكثيرين في المجتمع الدولي وانعدام الرحمة وانعدام الحقيقة وانعدام الإنسانية". وأفاد الأمين العام للأمم المتحدة بأن موظفي المنظمة في غزة "يتضورون جوعا أمام أعيننا"، فيما أعلن الكثير منهم أن الظروف التي لا يمكن تصورها قد جعلتهم "مخدرين ومنهكين لدرجة أنهم يقولون إنهم لا يشعرون بأنهم أموات ولا أحياء". "الأطفال يريدون الجنة" وزاد مبينا: "يتحدث الأطفال عن رغبتهم في الذهاب إلى الجنة، لأنهم على الأقل كما يقولون سيجدون الطعام هناك". وتابع غوتيريش أن "الأمم المتحدة سترفع الصوت عند كل فرصة، لكن الكلمات لا تطعم الأطفال الجياع". وذكر الأمين العام للأمم المتحدة أنه منذ 27 مايو/أيار الماضي سجّلت المنظمة مقتل "أكثر من ألف فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء"، وأضاف "لم يُقتلوا في القتال، بل في حالة يأس بينما يتضور جميع السكان جوعا". كما شدد غوتيريش على ضرورة العمل للوصول إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإطلاق سراح جميع المحتجزين فورا ودون قيد أو شرط، ووصول إنساني فوري ودون عوائق، وأبرز أهمية اتخاذ "خطوات عاجلة وملموسة لا رجعة فيها نحو حل الدولتين". وأعلن أن الأمم المتحدة تقف على أهبة الاستعداد للاستفادة إلى أقصى حد من وقف إطلاق النار المحتمل من أجل توسيع نطاق العمليات الإنسانية بشكل كبير في مختلف أنحاء قطاع غزة، كما فعلت خلال فترة الهدنة السابقة.

المحكمة العليا الفرنسية تلغي أمر توقيف بشار الأسد.. وهذا السبب
المحكمة العليا الفرنسية تلغي أمر توقيف بشار الأسد.. وهذا السبب

رؤيا

timeمنذ 42 دقائق

  • رؤيا

المحكمة العليا الفرنسية تلغي أمر توقيف بشار الأسد.. وهذا السبب

محكمة النقض الفرنسية تقضي بإلغاء أمر توقيف بشار الأسد في قضية الهجمات الكيميائية فرنسا: المحكمة العليا تلغي أمر توقيف بشار الأسد ولكن التحقيقات القضائية ضدّه قد تستمر قضت المحكمة العليا في فرنسا، محكمة النقض، الجمعة، بإلغاء أمر التوقيف الذي كان قد صدر ضد بشار الأسد، وكان الأمر قد صدر عن قضاة تحقيق في باريس بتهم تتعلق بهجمات كيميائية في سوريا عام 2013. اقرأ أيضاً: من بينهم بشار الأسد.. فرنسا تطلب تحديد أماكن 20 شخصية من النظام السوري السابق وقد أقرّت المحكمة العليا في فرنسا أنه "لا يمكن رفع حصانة رئيس دولة"، وبالتالي تم إلغاء أمر التوقيف الأولي. لكن كريستوف سولار، رئيس أعلى سلطة قضائية في فرنسا، أوضح في ختام جلسة علنية أنه بما أن بشار الأسد لم يعد رئيسًا عقب سقوط نظامه في ديسمبر 2024، "من الممكن أن يتم إصدار أوامر توقيف جديدة ضده" في قضايا جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store