
مقتل 29 تلميذا على الأقل جراء تدافع بمدرسة في جمهورية إفريقيا الوسطى
قُتل 29 تلميذا على الأقل في بانغي الأربعاء جراء تدافع ناجم عن انفجار محول كهربائي خلال امتحانات الشهادة الثانوية، بحسب ما أفادت وزارة الصحة وكالة فرانس برس الخميس.
ووقت وقوع الانفجار قرابة الساعة 13,00 كان هناك أكثر من 5300 تلميذ يقدّمون الفحوص لليوم الثاني من الامتحانات الثانوية (الباكالوريا)
وفي ظل حالة الذعر، حاول المشرفون والطلاب الفرار، وقفز بعضهم من الطابق الأول للمدرسة.
وشاهد مراسلو وكالة فرانس برس الجرحى وهم ينقلون بسيارات الإسعاف أو على ظهر شاحنات صغيرة أو بدراجات نارية.
وقال الرئيس فوستين أركانج تواديرا في مقطع فيديو نشر على صفحة حزبه على فيسبوك "أود أن أعرب عن تضامني وتعاطفي مع أولياء أمور المرشحين المتوفين، ومع الطاقم التعليمي، ومع الطلاب".
وأعلن تواديرا الذي يحضر قمة تحالف "غافي" للقاحات في بروكسل، الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام.
وأفادت وثيقة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي وأكدت وزارة الصحة محتواها، بوفاة 29 شخصا في مستشفيات بانغي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
بعد "إحاطة سرّية".. الديمقراطيون يتحركون لمنع ترامب من ضرب إيران مجدداً
يأتي ذلك بعد أن تسببت إحاطة سرية بشأن الضربات الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية بانقسام حادٍ بين أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وسط جدل حول مدى فاعلية تلك الضربات وأهدافها الإستراتيجية. وفي الوقت الذي وصف فيها الجمهوريون العملية بأنها "ضربة قاصمة" للبرنامج النووي الإيراني ، قال الديمقراطيون إن الإحاطة زادت الغموض أكثر مما أزالت، وشكك بعضهم في وجود خطة واضحة لما بعد القصف. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام إن الضربات كانت "إبادة فعّالة" لمنشآت إيران النووية، في حين أكد السيناتور توم كوتون أن العملية "حققت نجاحاً غير عادي" بإلحاق أضرار كارثية بالبنية التحتية للبرنامج. أما الديمقراطيون، فقد شككوا في هذه التصريحات، حيث قال السيناتور كريس مورفي إن الضرر يبدو مؤقتاً، ولا يتجاوز بضعة أشهر من التأخير، وفق تقييم أولي لوكالة استخبارات الدفاع، وفق ما أورده تقرير لصحيفة " واشنطن بوست".


الصحفيين بصفاقس
منذ 2 ساعات
- الصحفيين بصفاقس
مسؤول إيراني: إسرائيل استخدمت ذخيرة بها يورانيوم منضب لقصف مواقع 'حساسة'
مسؤول إيراني: إسرائيل استخدمت ذخيرة بها يورانيوم منضب لقصف مواقع 'حساسة' 27 جوان، 08:30 قال مسؤول إيراني، إن الفحوص الأولية تشير إلى استخدام إسرائيل ذخيرة تحتوي على يورانيوم منضب في الضربات التي نفذتها على مواقع 'حساسة' في إيران. ونقلت وكالة فارس الإيرانية للأنباء عن المصدر قوله إن الاختبارات الأولية توضح 'وجود آثار لليورانيوم' في مواقع إيرانية تعرضت لهجمات إسرائيلية، مما قد يشير إلى استخدام اليورانيوم المنضب. وأضافت أن اليورانيوم المنضب يعتبر مادة عالية الكثافة، وهو ناتج ثانوي لعملية تخصيب اليورانيوم، ويستخدم في تصنيع الذخيرة المخترقة، وخاصة لاختراق الدروع الثقيلة، ويمكن أن يؤدي اصطدام هذا النوع من الذخيرة بالهدف إلى تكوين سحابة من الجسيمات المعدنية والمشعة، مما أثار مخاوف جدية بشأن آثاره على صحة الإنسان والبيئة. وأشارت الوكالة إلى أن الخبراء العسكريين الإيرانيين يجرون تحليلاً للأسلحة التي استخدمتها إسرائيل، وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل بعد نشر النتائج النهائية للاختبارات. وشنت إسرائيل هجوماً مفاجئاً على إيران في مطلع الأسبوع الماضي، وتبادل البلدان الضربات مما أسفر عن سقوط المئات. ونشرت وسائل إعلام أميركية، تقييماً استخباراتياً أعدته وكالة استخبارات الدفاع، ذراع الاستخبارات الرئيسية لوزارة الدفاع 'البنتاجون'، يشكك في نجاح الضربات الأميركية التي استهدفت 3 منشآت نووية، الأحد، في تدمير برنامج إيران النووي بالكامل. وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الاثنين، إن القصف الأميركي ربما ألحق أضراراً 'جسيمة' بأجزاء من منشأة 'فوردو' الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المقامة أسفل جبل، غير أنه ليس بوسع أحد حتى الآن تحديد حجم الأضرار. وأسقطت الولايات المتحدة أكبر قنابل تقليدية في ترسانتها على منشآت نووية إيرانية، في أول استخداماتها لتلك الذخائر الخارقة للتحصينات في القتال سعياً للقضاء على مواقع تشمل منشأة 'فوردو' لتخصيب اليورانيوم. وقال جروسي، في بيان خلال اجتماع طارئ لمجلس محافظي الوكالة المؤلف من 35 دولة، إنه 'من المتوقع حدوث أضرار جسيمة بالنظر إلى الحمولة المتفجرة المستخدمة وطبيعة أجهزة الطرد المركزي شديدة الحساسية للاهتزاز'.


ديوان
منذ 2 ساعات
- ديوان
المبعوث الأميركي إلى سوريا: دمشق تجري محادثات بهدوء مع الكيان المحتل
وبينما اعتبر باراك أن حكومة الرئيس السوري أحمد الشرع لا تريد الحرب مع الكيان المحتل، دعا في حديثه للجزيرة إلى إعطاء فرصة للإدارة السورية الجديدة. واعتبر باراك في منشور سابق على حسابه بمنصة إكس، أن ولادة سوريا الجديدة تبدأ بالحقيقة والمساءلة والتعاون مع المنطقة، وأن سقوط نظام بشار الأسد فتح باب السلام، وأن رفع العقوبات سيمكّن الشعب السوري من فتح الباب واستكشاف الطريق نحو الازدهار والأمن. وأكد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، في وقت سابق، أن "رؤية الرئيس دونالد ترامب إزاء سوريا مُفعمة بالأمل وقابلة للتحقيق". وبعد عقود من علاقة مضطربة، تظهر الإدارة الأميركية الحالية انفتاحا على دمشق، خصوصا بعد اللقاء الذي جمع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والسوري أحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض في 13 ماي الماضي، ونتج عنه قرار رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا.