
صدمة في البرتغال.. وفاة أسطورة بورتو بملعب التدريب
وذكر بيان للنادي، الذي شغل فيه كوستا منصب مدير كرة القدم، أن 'قائد الفريق الأسطوري ومدير كرة القدم الاحترافية حاليا توفي هذا الثلاثاء إثر إصابته بسكتة قلبية تنفسية'.
ونقلت وسائل إعلام محلية أن المدافع الدولي السابق، الذي انتقل إلى التدريب بعد اعتزاله اللعب عام 2006 بألوان ستاندار لياج البلجيكي، تعرض لوعكة صحية بملعب التمارين الخاص ببورتو، ونُقل على وجه السرعة إلى المستشفى حيث توفي بعد وصوله بفترة وجيزة.
وأمضى كوستا معظم مسيرته الكروية مع فريق بورتو الذي توج معه بلقب الدوري المحلي 8 مرات بين 1993 و2004، والكأس المحلية 5 مرات، وكأس السوبر 8 مرات، وكل من دوري أبطال أوروبا (2004)، وكأس الاتحاد الأوروبي (2003)، وكأس الانتركونتيننتل (2004) مرة واحدة.
كما خاض 50 مباراة بألوان المنتخب البرتغالي، وهو ينتمي إلى الجيل الذهبي من اللاعبين الذين فازوا بكأس العالم لأقل من 20 سنة في 1991، إلى جانب لويس فيغو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ ساعة واحدة
- البطولة
مورينيو يرد مازحا على شائعات رحيل أمرابط: "يقولون إنني تحدثت مع 500 لاعب وأقضي 23 ساعة في الهاتف.. إنها مجرد أخبار"
كذَّب المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو ، الشائعات التي تتحدث منذ بداية الميركاتو الصيفي الحالي، عن رحيل اللاعب المغربي سفيان أمرابط ، عن صفوف فنربخشة التركي. وسجل أمرابط يوم أمس الأربعاء، هدف فنربخشة ، إلا أن الفريق انهزم ضد دوري أبطال أوروبا. وقال مورينيو بعد المباراة، لدى سؤاله عن إمكانية رحيل أمرابط:"خلال الميركاتو الصيفي، الأخبار تقول إنني أقضي 23 ساعة في الهاتف، وتحدثت مع 500 لاعب ووكيل. ما يمكنني تأكيده، هو أنني تحدثت مع لاعب واحد، وهو سكرينيار".


الأيام
منذ 10 ساعات
- الأيام
هذا موعد الإعلان عن قائمة المرشحين للكرة الذهبية
تكشف مجلة 'فرانس فوتبول'، غدا الخميس، عن قائمة 30 لاعبا تم ترشيحهم للحصول على جائزة أفضل لاعب، وتنطلق المجلة في الكشف عن أسماء اللاعبين تدريجيا حسب الجوائز، في الساعة الحادية عشر والنصف بالتوقيت المغربي. أما الحفل الخاص بإعلان الجوائز، فسيقام يوم 22 شتنبر المقبل في باريس، وسيتم التعرف اليوم على المرشحين لكل الجوائز الأخرى، مثلما جرت العادة في السنوات الأخيرة، مع توسع الجوائز التي تمنحها المجلة الفرنسية. وبعد الانتقادات، التي تعرّضت لها في السنوات الماضية، أقدمت 'فرانس فوتبول' على تغيير معايير اختيار المرشحين، لتأمين نزاهة الاختيار وتجنب حملات التشكيك، ورغم ذلك فإن حفل العام الماضي قد شهد صدمة قوية بغياب وفد ريال مدريد الإسباني، بعد تسرب معلومات تؤكد أن الجائزة حصل عليها الإسباني رودري، لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، وكان ذلك من بين الأحداث المميزة، التي رافقت حفل مجلة فرانس فوتبول على مرّ التاريخ. ويُسيطر الغموض بشأن جائزة هذا العام، باعتبار تقارب المستوى بين عددٍ من النجوم، ومن المؤكد أن يكون رودري خارج القائمة، بعدما غاب طويلا عن الملاعب في الموسم الماضي بداعي الإصابة، بل إنه حضر الحفل في 2024 مستعينا بعكازين، كما أن فريق باريس سان جيرمان سيكون ممثلا بأكبر عدد من اللاعبين، باعتبار تتويجه بدوري أبطال أوروبا، وأنه بلغ نهائي كأس العالم للأندية، ومِن ثمّ فإنه يستحق أن يكون الأكثر تمثيلا. وتميل الترشيحات إلى منح فرص كبيرة لكل من نجم باريس سان جيرمان، عثمان ديمبيلي، وموهبة نادي برشلونة الإسباني، لامين يامال، بعدما أبدع كل منهما فرديا وجماعيا، ويحمل المغربي أشرف حكيمي آمال الكرة العربية، بما أن موسمه كان ناجحا على جميع المستويات، وساهم بأهدافه في تألق فريقه أو المنتخب المغربي. ووجد قائد المنتخب المغربي دعما في الفترة الماضية، بعد أن عبرت أطراف عديدة عن أحقية النجم المغربي بالتتويج، إثر موسم تاريخي تألق خلاله في كل المسابقات، التي شارك فيها، ولكن واقعيا يبدو الأمر صعبا للغاية، بحكم أن فرص المهاجمين تكون أوفر، ورغم ذلك فإن حظوظ حكيمي في الحصول على مكان ضمن الثلاثي الأول تبقى قائمة بلا شك، كما يفترض أن يكون هداف ليفربول الإنجليزي، النجم المصري محمد صلاح، ضمن قائمة المرشحين غير أن فرصه في التتويج تبدو منعدمة، بسبب فشل فريقه في دوري أبطال أوروبا.


أخبارنا
منذ 10 ساعات
- أخبارنا
أمرابط يتألق ويسجل هدفًا رائعًا أمام ترغالين في تصفيات دوري الأبطال
في لقاء قوي ضمن تصفيات دوري أبطال أوروبا، واجه نادي فاينورد الذي يضم اللاعب المغربي أسامة ترغالين، فريق فنربخشة التركي، الذي كان يضم أيضًا اللاعبين المغربيين سفيان أمرابط ويوسف النصيري. في هذه المواجهة، أظهر سفيان أمرابط مستوى مميزًا في وسط الميدان، وتمكن من تسجيل هدف رائع في الدقيقة 86 بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء، ليدرك التعادل لفريقه بعد أن تقدم خصمه بهدف عكسي سجله المدافع التركي مولدور في الدقيقة 19. وفي اللحظات الحاسمة من المباراة، وعلى الرغم من سيطرة فنربخشة على مجريات الشوط الثاني، فإن المهاجم الجزائري الحاج موسى فاجأ الجميع في الدقيقة 90 + 1، وسجل هدفًا قاتلًا عبر رأسية متقنة، ليمنح فريقه فاينورد فوزًا ثمينًا 2-1، ويبقي على أمل التأهل إلى دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا. من جهة أخرى، لم يتمكن يوسف النصيري من فرض نفسه على المباراة نظرًا للحصار الدفاعي الذي واجهه، ليتم استبداله في الدقيقة 84. أما أسامة ترغالين، فقد دخل المباراة في الدقيقة 77 وشارك في تحركات الفريق الهجومية، لكنه لم يكن له تأثير كبير على نتيجة اللقاء. المباراة المقبلة في تركيا ستكون حاسمة، حيث سيتواجه الفريقان مجددًا في مباراة الإياب لتحديد المتأهل إلى دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.