
أرباح مجموعة يلا المحدودة 37.09 مليون دولار (+17%) بنهاية الربع الأول 2025
شعار مجموعة يلا المحدودة
ارتفعت أرباح مجموعة يلا المحدودة، مالكة أكبر منصة صوتية للترفيه الرقمي والتواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلى 37.09 مليون دولار خلال الربع الأول 2025، مقابل أرباح قدرها 31.59 مليون درلار خلال نفس الفترة من عام 2024، كما يوضح الجدول التالي:
قائمة الدخل
الفترة
الربع الأول 2024
الربع الأول 2025
التغير
الإيرادات (مليون دولار)
78.73
83.88
+ 7 %
صافي الربح (مليون دولار)
31.59
37.09
+ 17 %
يعود سبب ارتفاع الأرباح خلال الفترة الحالية إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 7% مقارنة بإيرادات الفترة المماثلة، بالإضافة إلى تراجع مصاريف بيع و تسويق بنسبة 15% لتصل إلى 6.9 مليون دولار مقابل 8.1 مليون دولار خلال الربع الأول 2024 .
كما يعود إلى انخفاض خسائر الاستثمار لتصل إلى 17.7 ألف دولار مقابل 1.3 مليون دولار خلال الربع الأول 2024 ، بالإضافة إلى تراجع مصاريف ضريبة الدخل بنسبة 60% لتصل إلى 1.4 مليون دولار مقابل 3.5 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي .
تطور الإيرادات والربح الصافي لـ"مجموعة يلا المحدودة" منذ بداية عام 2023
الفترة
الإيرادات (مليون دولار)
صافي الربح (مليون دولار)
2023
الربع الأول
73.52
20.46
الربع الثاني
79.25
29.47
الربع الثالث
85.19
36.23
الربع الرابع
80.93
31.19
2024
الربع الأول
78.73
31.59
الربع الثاني
81.20
31.64
الربع الثالث
88.92
39.85
الربع الرابع
90.83
32.59
2025
الربع الأول
83.88
37.09
مجموعة يلا المحدودة - النتائج المالية للربع الأول 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 20 دقائق
- الرياض
المقالزيارة ترمب والمصالح المتبادلة
تعتبر الزيارة التي قام بها الرئيس الأميركي إلى المملكة الأسبوع الماضي بالغة الأهمية لنا وللولايات المتحدة، فالمملكة منذ الاجتماع التاريخي بين صاحب الجلالة الملك عبدالعزيز والرئيس الأميركي روزفلت، وهي تطور علاقتها باستمرار بالولايات المتحدة، وهذا التطور وصل إلى مرحلة متقدمة جداً، بحيث أصبحت هذه الأخيرة هي الحليف الاستراتيجي الذي ننسق معه الكثير من الأجندة. والأمر لا يقتصر على الأجندة السياسية وحدها، وإنما يشمل كافة المجالات العسكرية والثقافية والاقتصادية وغيرها. وإذا رجعنا إلى إحصاءات التجارة الخارجية منذ 15 عاما، فسوف نلاحظ أن الولايات المتحدة كانت شريكنا الاقتصادي رقم واحد، وهذا يعني أن المصالح السياسية كانت مبنية ومدعومة بمصالح اقتصادية. ولكن، هذه المعادلة قد طرأ عليها بعض التغير، عندما أصبحت الصين هي شريكنا الاقتصادي الأول، وهذا التطور أدى إلى تراجع العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة وخاصة على جانب الصادرات، حيث أصبح ترتيبها ليس ضمن الخمسة الأوائل، ففي عام 2024، على سبيل المثال، كانت الولايات المتحدة سادس مستقبل لصادراتنا، بعد الصين وكوريا الجنوبية واليابان والهند والإمارات. ورغم ذلك، فإن حرص المملكة على دعم العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، قد انعكس على جانب الواردات- من خلال المشتريات الحكومية. ولذلك تعتبر الولايات المتحدة ثاني أكبر البلدان التي نستورد منهم، وهذا بالتأكيد يحسن ترتيبها، ويجعلها ثاني أكبر شريك تجاري لبلدنا. إن العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة يحكمها توازن دقيق، ولكنه لا يراعى أحياناً من قبل الطرف الثاني، وهذا بالتأكيد مضر للعلاقات بين البلدين، ولذلك، كان مجيء ترمب إلى المملكة، لإعادة التوازن لهذه العلاقات أمرا مرحبا به. الأمر الذي انعكس على حفاوة الاستقبال الذي لفت انتباه العالم، مثله مثل الصفقات الاقتصادية الضخمة، التي أصبحت حديث وسائل الإعلام. فمن الواضح أن البلدين يرغبان في التعويض عما فات والسير حثيثاً نحو تعزيز العلاقات فيما بينهما بصورة أكبر. إن الولايات المتحدة رغم كل المتاعب التي تواجهها، وهي متاعب ليست قليلة، تبقى أكبر قوة اقتصادية وعسكرية وعلمية وتكنولوجية على وجه هذه الأرض، وبشكل مختصر، أهم دولة رائدة في العالم حتى الآن. ورغم ذلك، فإن احتفاظ الولايات المتحدة بهذا الموقع المتميز يتطلب تقوية علاقاتها مع الدول الرائدة في العالم، وبلدنا واحد منهم. فترمب الذي زار المملكة الأسبوع الماضي سوف يعود إلى واشنطن وفي محفظته اتفاقيات سوف تقلص عدد العاطلين عن العمل في بلده، وفي جعبته العديد من الصفقات التي سوف تسهم في رفع معدل نمو الاقتصاد الأميركي. ولذلك، فإن تعزيز العلاقات مع المملكة مفيد جداً للولايات المتحدة مثلما هو مفيد للمملكة، التي عززت مواقعها في النظام العالمي، باعتبارها دولة رائدة يمكن الاعتماد عليها.


الرياض
منذ 21 دقائق
- الرياض
الشيباني: الشعب السوري لديه فرصة تاريخية لإعادة بناء بلده
اعتبر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الثلاثاء أن قرار رفع العقوبات يعبر عن «إرادة إقليمية ودولية» لدعم سورية، بعيد تأكيد دبلوماسيين لوكالة فرانس برس توجّه الاتحاد الأوروبي لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ اندلاع النزاع. وقال الشيباني خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الأردني أيمن الصفدي في دمشق «إزالة العقوبات تعبر عن الإرادة الاقليمية والدولية في دعم سوريا»، مؤكداً أن لدى «الشعب السوري اليوم فرصة تاريخية وهامة جداً لإعادة بناء بلده». وأضاف «الخطة اليوم أن نستفيد من رفع العقوبات. من يريد ان يستثمر في سورية فالأبواب مفتوحة، من يريد أن يتعاون مع سورية فليس هناك من عقوبات». وأعطت دول الاتحاد الأوروبي الثلاثاء الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية في محاولة لدعم تعافي دمشق عقب النزاع المدمّر والاطاحة بالرئيس بشار الأسد، بحسب ما أفاد دبلوماسيون. وأشارت المصادر الى أن سفراء الدول الـ27 الأعضاء في التكتل القاري توصلوا الى اتفاق مبدئي بهذا الشأن، ومن المتوقع أن يكشف عنه وزراء خارجيتها رسمياً. وجاء قرار الاتحاد الأوروبي بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأسبوع الماضي رفع واشنطن عقوباتها عن سورية. يطالب الحكام الجدد للبلاد بتخفيف العقوبات الدولية الصارمة المفروضة منذ تفجر النزاع في سورية إثر قمع نظام الرئيس السابق بشار الأسد لمعارضين. وقال دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي إن الاتفاق من شأنه أن يؤدي إلى وضع حد لعزلة البنوك السورية عن النظام العالمي وإنهاء تجميد أصول البنك المركزي. لكن دبلوماسيين قالوا إن الاتحاد يعتزم فرض عقوبات فردية جديدة على المسؤولين عن إثارة توترات عرقية عقب هجمات استهدفت الأقلية العلوية موقعة قتلى. ومن المقرر الإبقاء على إجراءات أخرى تستهدف نظام الأسد وتحظر بيع الأسلحة أو المعدات التي يمكن استخدامها لقمع المدنيين. تأتي هذه الخطوة الأخيرة من الاتحاد الأوروبي بعد خطوة أولى في فبراير /شباط/ تم فيها تعليق بعض العقوبات على قطاعات اقتصادية سورية رئيسية. وقال مسؤولون إن هذه الإجراءات قد يُعاد فرضها إذا أخل قادة سورية الجدد بوعودهم باحترام حقوق الأقليات والمضي قدما نحو الديموقراطية.


الرياض
منذ 21 دقائق
- الرياض
الابتكار والذكاء الاصطناعي تجذب زوّار موسم جدة
استقبلت منطقة "فيوتشر رش" زوّار موسم جدة 2025 بمجموعة ألعاب رقمية وتجارب تفاعلية مستوحاة من مفاهيم الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، في مشهد يربط بين الواقع الفعلي والخيال العلمي، وسط أجواء تحاكي مدن المستقبل، وتستدعي دهشة الحواس. وتحوّلت المنطقة التي تحتل موقعًا بارزًا ضمن فعاليات "سيتي ووك" إلى مركز جذب لعشاق التقنية والمغامرات الرقمية، وتقدم ألعابًا مصممة بتقنيات بصرية وصوتية تعتمد على الواقع الافتراضي، وتعزز التفاعل، وتثير الفضول. وتمزج المنطقة بين المتعة والاكتشاف، من خلال مفاهيم الابتكار والبرمجة التي تحاكي عمل الروبوتات، ومجموعة من الفعاليات التي تتناسب مع مختلف الأعمار من العائلات والأفراد، وخصصت مناطق للأطفال، تتيح استكشاف عوالم التكنولوجيا عبر تجارب مبسطة، وورش عمل تجمع بين الترفيه والمعرفة، في بيئة محفّزة على الإبداع والتفكير المستقبلي. وتُعد "فيوتشر رش" محطة ترفيهية استثنائية، وتجربة تنقل الزوّار إلى عالم رقمي يعبّر عن روح الموسم، ويجسد مستقبل جدة بوصفها مدينة حيوية تتقاطع فيها التقنيات والفنون، والتجارب الإنسانية في قالب تفاعلي ومبتكر.