
ميدفيديف لترامب وماسك: لا تتشاجروا يا رفاق
سخر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديميتري ميدفيديف، من الحرب الكلامية المشتعلة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك.
]]>
وقال ميدفيديف على منصة 'إكس': 'نحن مستعدون لتسهيل إبرام اتفاقية سلام بين D وE مقابل رسوم معقولة، وقبول أسهم ستارلينك كدفعة'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ ساعة واحدة
- المدن
إيران تعلن عن "اختراق نوعي" ضد البرنامج النووي الإسرائيلي
نقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن مصادر مطلعة، أن أجهزة الاستخبارات الإيرانية نفذت عملية سرية بالغة التعقيد، تمكنت خلالها من الحصول على "كمّ هائل من الوثائق الاستراتيجية والحساسة المرتبطة بالكيان الصهيوني"، وعلى رأسها وثائق تتعلق بمشاريعه ومنشآته النووية. ووصفت المصادر العملية بأنها "من أضخم الاختراقات الاستخباراتية التي تعرضت لها إسرائيل"، مشيرة إلى أن نقل الوثائق إلى داخل إيران، استغرق وقتاً وجهداً كبيرين، وتم تأخير الإعلان عن الاختراق بهدف تأمين الوثائق وضمان سلامة القائمين على المهمة. وقالت المصادر إن الوثائق تشمل صوراً ومقاطع فيديو ووثائق تفصيلية تتعلق بالبنية التحتية النووية الإسرائيلية ومواقع حساسة، وقد تطلبت وقتاً طويلاً لمراجعتها وتحليلها بدقة من قبل الجهات المختصة داخل إيران. تصعيد استخباراتي ويتزامن هذا الكشف الإيراني، مع تصاعد التوتر الإقليمي والدولي بشأن البرنامج النووي الإيراني، والذي تعتبره إسرائيل "تهديداً وجودياً"، وسط تحذيرات متكررة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإمكانية توجيه ضربة عسكرية للمواقع النووية الإيرانية، ضمن سياق حرب خفية طويلة تخوضها تل أبيب وطهران منذ سنوات. في المقابل، تؤكد إيران تمسكها بسلمية برنامجها النووي، وتشدد على أن تخصيب اليورانيوم يجري تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث صرحت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن "عدم وجود أي دليل على تحول البرنامج لأغراض عسكرية يثبت سلميته"، وأن الوصول إلى نسبة تخصيب 60% لا ينتهك معاهدة حظر الانتشار النووي التي تُعد إيران من الدول الموقعة عليها. وكشفت المنظمة نفسها مؤخراً، عن "مؤشرات تشير إلى أعمال تخريبية معادية" داخل بعض المنشآت النووية الإيرانية، في إشارة ضمنية إلى عمليات إسرائيلية مزعومة تهدف إلى تعطيل تقدم البرنامج. تحذيرات واستعدادات عسكرية وفي موازاة التصعيد بين إيران وإسرائيل، تستمر الولايات المتحدة في ممارسة ضغوطها على طهران، إذ لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجدداً بإمكانية استخدام "الخيار العسكري" لمنع إيران من الاستمرار في تخصيب اليورانيوم، رغم تأكيده أنه لا يرغب في ذلك في المرحلة الحالية. وأشار وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، إلى أن واشنطن ما زالت ملتزمة بالمسار التفاوضي غير المباشر، لكنه أضاف أن بلاده "ستكون مستعدة لأي سيناريو محتمل"، إذا واصلت طهران تطوير برنامجها النووي خارج الأطر المتفق عليها. من جهته، صرح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أن "القدرات النووية الإيرانية لا يمكن تدميرها بضربة عسكرية واحدة"، مبرراً ذلك بأن المنشآت الأكثر حساسية "مبنية على أعماق تصل إلى 800 متر تحت الأرض"، وأنه زار بعضها شخصياً، مشيراً إلى أن الوصول إليها يمر عبر نفق حلزوني طويل شديد التحصين. وفي مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، أعرب غروسي عن تفاؤله بوجود قنوات تواصل أميركية–إيرانية، واصفاً المبعوث الأميركي الخاص ستيفن ويتكوف بأنه "شخص جاد"، ومشيراً إلى أن الإدارة الأميركية السابقة بقيادة ترامب "أطلقت مفاوضات لم تكن قائمة من قبل". وعقدت إيران والولايات المتحدة، منذ نيسان/ أبريل الماضي، خمس جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة عمانية، وأكد الجانبان في تصريحات منفصلة أنه تم إحراز تقدم في بعض الملفات، رغم استمرار التباين في قضية "حق إيران في تخصيب اليورانيوم"، وهي النقطة التي ما زالت تمثل جوهر الخلاف بين طهران وواشنطن.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
عن تورط ترامب في قضية "إبستين"... ماسك يحذف منشوراته!
في تصعيد ملحوظ للحرب الكلامية بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترامب ، اختفت من منصة "إكس" تغريدات وصفها ماسك بـ"القنبلة الكبرى"، حيث زعم فيها تورط ترامب في قضية رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين. وتداولت وسائل إعلام أميركية منشورات لماسك قال فيها: "حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبرى حقاً (...) دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين"، مضيفاً: "هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها. يوماً سعيداً يا دونالد ترامب!". وكتب لاحقاً: "تذكّروا هذه التدوينة (...) فالحقيقة ستظهر". لكن تلك التغريدات اختفت لاحقاً من حساب ماسك، وسط ترجيحات بتراجعه عن نشرها، دون أن تصدر أي توضيحات رسمية منه حتى الآن. وفي أول تعليق رسمي، نقلت شبكة " سي إن إن" عن متحدثة باسم البيت الأبيض قولها إن ما حدث "حادثة مؤسفة من إيلون"، مشيرة إلى أن ماسك "يشعر بعدم الرضا" تجاه مشروع قانون "الجميل الكبير الواحد" الذي طرحه ترامب للإنفاق وخفض الضرائب، لأنه لا يتضمن السياسات التي كان ماسك يأمل في تضمينها. وتُعد القضية المرتبطة بجيفري إبستين من أكثر الملفات حساسية في الولايات المتحدة ، إذ كان رجل الأعمال متهماً بإدارة شبكة للاستغلال الجنسي عبر جزيرته الخاصة، قبل أن يُعثر عليه متوفياً داخل زنزانته في ظروف مثيرة للجدل. حتى اللحظة، لا توجد أي أدلة رسمية أو تحقيقات علنية تربط الرئيس ترامب بشكل مباشر بهذه القضية، فيما لم يُدلِ البيت الأبيض بأي تصريح إضافي حول مزاعم ماسك المحذوفة.


MTV
منذ 3 ساعات
- MTV
07 Jun 2025 16:41 PM هل يتأثّر كأس العالم بحظر السفر الأميركي؟
غالباً ما كرّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 وأولمبياد لوس أنجلوس 2028 من بين الأحداث التي يشعر بالحماس الشديد لها خلال ولايته الثانية. إلا أن حالة من عدم اليقين حول سياسات التأشيرات للزوار الأجانب الذين يخططون للسفر إلى الولايات المتحدة لحضور أكبر حدثين رياضيين، بدأت تنتشر. فيما ساهم حظر السفر الأخير الذي فرضه ترامب على مواطني 12 دولة في إثارة تساؤلات جديدة حول تأثير ذلك على كأس العالم والألعاب الأولمبية الصيفية، اللذين يعتمدان على انفتاح الدول المستضيفة على العالم. فبحلول يوم الاثنين المقبل، سيتم منع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، وهي "أفغانستان، وميانمار، وتشاد والكونغو-برازافيل، وغينيا الاستوائية، وإريتريا ، وهايتي، وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن". كما سيتم تطبيق قيود أكثر صرامة على الزوار من سبع دول أخرى وهي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا. لكن كيف يؤثر هذا على كأس العالم والأولمبياد؟ لنبدأ بإيران، إحدى القوى الكروية في آسيا، وهي الدولة الوحيدة المستهدفة التي تأهلت حتى الآن للمونديال، الذي تستضيفه الولايات المتحدة وكندا والمكسيك خلال عام من الآن. في حين لا تزال منتخبات كوبا وهايتي والسودان في المنافسة على التأهل للمونديال. كما قد تبقى سيراليون في المنافسة من خلال عدة مباريات فاصلة. بينما بوروندي وغينيا الاستوائية وليبيا فرصهم ضعيفة جدا في التأهل. ولكن ينبغي أن تكون كل تلك الدول قادرة على إرسال منتخبات لكأس العالم إذا تأهلت لأن السياسة الجديدة تتيح استثناءات لـ"أي رياضي أو عضو في فريق رياضي، بما في ذلك المدربون، والأشخاص الذين يؤدون دور الدعم الضروري، والأقارب المباشرون، المسافرون من أجل كأس العالم، أو الأولمبياد، أو أي حدث رياضي كبير آخر تحدده وزارة الخارجية". وما يقرب من 200 دولة يمكنها إرسال رياضييها لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية، بما في ذلك الدول المستهدفة بأحدث قيود السفر. إلا أنه ينبغي أن تنطبق الاستثناءات عليهم أيضا إذا استمر الحظر بصيغته الحالية. ماذا عن المشجعين؟ في حين لم يذكر حظر السفر أي استثناءات للجماهير من الدول المستهدفة التي تتمنى السفر إلى أميركا لحضور كأس العالم أو الأولمبياد. وحتى قبل فرض حظر السفر، فإن جماهير المنتخب الإيراني التي تعيش في تلك الدولة يواجهون مشاكل بالفعل للحصول على تأشيرة السفر لكأس العالم. مع ذلك، فإن مشجعي المنتخبات الوطنية غالبا ما يختلفون عن مشجعي الأندية الذين يسافرون للخارج لحضور مباريات في مسابقات دولية مثل دوري أبطال أوروبا. فبالنسبة للعديد من الدول، غالبًا ما يكون المشجعون الذين يسافرون إلى كأس العالم، وهي خطة سفر مكلفة مع ارتفاع أسعار الطيران والفنادق، من الشتات، وأغنى ماديا، وقد يمتلكون خيارات مختلفة بشأن جوازات السفر. فمن يزور كأس العالم عادة ما يكون من أصحاب الإنفاق العالي ومخاطره الأمنية أقل عند تخطيط الدولة المضيفة للأمن. أما زوار الأولمبياد غالبا ما يكونون من أصحاب الإنفاق العالي أكثر، رغم أن عدد السياح خلال الألعاب الصيفية يكون أقل بكثير من كأس العالم، وخاصة من معظم الدول الـ19 التي تستهدفها قيود السفر حاليا. كيف تعمل أميركا مع فيفا والأولمبياد؟ يُشار إلى أن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو كان بنى علاقات وثيقة علنا مع ترامب منذ عام 2018، بل اعتبرها البعض وثيقة أكثر من اللازم. وشدد إنفانتينو على ضرورة ضمان سير عمل الفيفا بسلاسة في بطولة ستدر على الاتحاد أغلب عائداته المتوقعة البالغة 13 مليار دولار بين 2023 و2026. بدوره، أوضح كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028 يوم الخميس "أن الأولمبياد تتطلب اعتبارات خاصة"، مضيفا أن الحكومة الفيدرالية الأميركية تدرك ذلك. وكانت روسيا، التي استضافت كأس العالم 2018، سمحت للجماهير بدخول البلاد عبر استخدام تذكرة المباراة التي كانت تعتبر بمثابة تأشيرة دخول. كذلك فعلت قطر بعد أربع سنوات. إلا أن حكومات أخرى كانت رفضت دخول الزوار غير المرغوب فيهم. ففي أولمبياد لندن 2012، تم رفض تأشيرة دخول رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، الذي لا يزال زعيمها حتى اليوم رغم أنه كان يقود أيضا اللجنة الأولمبية الوطنية في بلاده.