logo
العُماني رشيد جابر يباشر مهمته بتدريب القوة الجوية

العُماني رشيد جابر يباشر مهمته بتدريب القوة الجوية

صحيفة الخليجمنذ 17 ساعات
باشر العُماني رشيد جابر، المدير الفني للقوة الجوية الأول لكرة القدم العراقي مهمته تدريب الفريق في العاصمة بغداد.
وأصبح رشيد جابر، أول مدرب من سلطنة عُمان يقوم بتدريب فريق عراقي.
وانضم أحمد جاسم، مدرب حراس مرمى المنتخب العراقي الأول لكرة القدم السابق إلى الطاقم التدريبي لفريق القوة الجوية، حيث باشر مهامه بشكل رسمي في تدريب حراس مرمى الفريق.
وكان أحمد جاسم، قد أشرف على تدريب حراس مرمى فريق القوة الجوية في الموسم قبل الماضي بصحبة الطاقم التدريبي الذي كان يقوده المدرب العراقي أيوب أوديشو، في حين عمل في الموسم الماضي مدرباً لحراس مرمى فريق الشرطة العراقي.
من جانب آخر، قامت الهيئة الإدارية المؤقتة لنادي القوة الجوية الرياضي العراقي، بتوقيع عقد رسمي مع المهاجم العراقي الحارث حاتم، لكي يمثل فريقها الكروي الأول في منافسات الموسم المقبل، قادماً من فريق القاسم العراقي.
كما قامت الإدارة بتجديد تعاقدها مع عصام الصبحي، مهاجم منتخب سلطنة عُمان الأول لكرة القدم بشكل رسمي، حيث مثل الصبحي فريق القوة الجوية في الموسم الماضي وتمكن من تسجيل عدة أهداف .
أيضاً قامت الإدارة بتوقيع عقد رسمي مع مهند أبو طه، لاعب المنتخب الأردني الأول لكرة القدم، قادماً من فريق الكرخ العراقي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلوت منبهر بأداء ليفربول في الدقائق الأخيرة أمام بورنموث
سلوت منبهر بأداء ليفربول في الدقائق الأخيرة أمام بورنموث

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

سلوت منبهر بأداء ليفربول في الدقائق الأخيرة أمام بورنموث

استهل ليفربول حملة الدفاع عن لقبه في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بفوز ممتع 4-2 على بورنموث أمس الجمعة إذ أذهلت الأجواء في أمسية غلبت عليها العاطفة في أنفيلد المدرب أرنه سلوت بعد أن خطف هدفان متأخران الأضواء. وقال المدرب الهولندي ضاحكا عندما طلب منه تلخيص الأمسية التي بدأت بتكريم مهاجم الفريق الراحل البرتغالي ديوجو جوتا الذي توفي في حادث سيارة الشهر الماضي "هل لديك نصف ساعة؟". سجل نجم ليفربول محمد صلاح والبديل فيدريكو كييزا هدفين بعد ثنائية أنطوان سيمينيو التي عادلت النتيجة لبورنموث. وقال سلوت "أجواء لا تصدق في الدقائق الأخيرة". وأضاف "اعتقدت أن الفوز بالدوري هنا (الموسم الماضي) سيكون دائما أكثر تميزا من الفوز بمباراة على ملعبنا أمام بورنموث، لكن الدقائق الست أو السبع الأخيرة، يا للروعة، يا للروعة، يا للروعة، يا للروعة. كم كان هذا مثيرا للإعجاب". وتابع "ثلاثة فرق شاركت في مباراة رائعة. لماذا ثلاثة فرق؟ نحن وبورنموث لعبنا بكامل طاقتنا لمدة 96 دقيقة، أو ربما أكثر، 99 دقيقة على ما أعتقد، والحكم (أنتوني تيلور) الذي حافظ على استمرار سير المباراة ولم يطلق صافرته في كل مرة من أجل شيء صغير". وتابع "كانت مباراة رائعة تستحق المشاهدة. فزنا بها في النهاية لذا فإن هذا مفيد لمشاعري". ومع ذلك، قال سلوت إن العاطفة الغالبة في تلك الليلة كانت "كم كان تكريم جوتا مؤثرا وقويا".

وداد إبراهيم تقهر المرض بالرياضة والموسيقى
وداد إبراهيم تقهر المرض بالرياضة والموسيقى

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

وداد إبراهيم تقهر المرض بالرياضة والموسيقى

تحولت مسيرة الإدارية ومساعدة مدرب ألعاب القوى في نادي الشارقة الرياضي للمرأة، وداد إبراهيم (33 عاماً)، إلى قصة إلهام رياضية، حيث استطاعت أن تواجه مرضها بشجاعة، عبر الرياضة والموسيقى على حد وصفها، وعادت إلى الميدان الرياضي على الرغم من خضوعها لعلاج صحي مستمر، لتقف من جديد على أرض المنافسة بعزيمة أقوى. وقالت لـ«الإمارات اليوم»، إن العلاجات الكيميائية المنتظمة التي تتلقاها لم تكسر شغفها بالرياضة، بل منحتها قوة إضافية، مضيفة: «وجودي في الميدان هو مصدر طاقتي، وأطمح لأن أكون المدربة الأفضل في الخليج والعالم العربي. التدريب بالنسبة لي أسلوب حياة». وعن تجربتها مدربة، أوضحت: «موقعي مساعدة مدرب في ألعاب القوى أتاح لي نقل خبرتي كلاعبة سابقة، وقرّبني أكثر من اللاعبات لأمنحهنّ الدعم الذي كنت أحتاجه في بداياتي، وهدفي هو صناعة جيل جديد من البطلات». وأشادت بدعم عائلتها، خصوصاً شقيقتها (أم هند) التي وصفتها بأنها «مصدر الإلهام والدافع الأول»، مؤكدة أن «أي تحدٍ يمكن تجاوزه بالعزيمة والإصرار». كما كشفت عن شغفها بالموسيقى، قائلة: «أعزف على آلة (الأورغ)، وفهمي للإيقاع ساعدني في تنظيم حركة الدوران قبل رمي المطرقة، فلكل رمية إيقاع خاص، فالموسيقى تمنحني الهدوء وتحافظ على توازني». وتصف وداد نادي الشارقة الرياضي للمرأة بـ«البيت الثاني»، موضحة: «منذ أول يوم وجدت دعماً من مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، والنادي، وقد تكفلت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي بعلاجي، وحرصت إدارة المؤسسة على توفير كل ما أحتاجه لأعود للميدان، ومنحوني المساحة لأعيد بناء نفسي كلاعبة وإدارية ومدربة». وبدأت وداد مشوارها الرياضي في كرة السلة ضمن صفوف نادي الشارقة الرياضي للمرأة، قبل أن تكتشف شغفها بألعاب القوى، خصوصاً في رمي المطرقة الذي برزت فيه، محققة ميداليات محلية ودولية لامعة، وقد أحرزت الذهب في دورة الأندية العربية للسيدات 2012، والدورة الخامسة لرياضة المرأة 2017، وبطولة غرب آسيا للأندية 2018، والبطولة التخصصية الثانية والثالثة عام 2022. كما حصدت الفضية في دورات الأندية العربية للسيدات 2014 و2016 و2020، والبطولة الثالثة لدول غرب آسيا 2018، واختتمت مسيرتها التنافسية ببرونزية في دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثالثة 2022.

موسم جديد.. أكثر سخونة
موسم جديد.. أكثر سخونة

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

موسم جديد.. أكثر سخونة

ها نحن على أعتاب موسم كروي جديد يُتوقع أن يكون أكثر سخونة وإثارة، فهي ساعات قليلة وسيشتعل المستطيل الأخضر بمواجهات لا تعرف المجاملة، حيث سيدخل كل فريق وفي جعبته طموح كبير وخصم ينتظر إسقاطه، بعد أن نال الجميع كفايته من الإعداد والتحضير. هناك العين القادم بثقة الزعيم وخبرة السنين، بعدما أعاد ترتيب أوراقه وصفوفه لطي الصفحة السابقة، وهنا شباب الأهلي البطل الذي سيواصل مسيرته لتجاوز أفق النجاح الذي خرج به في الموسم الماضي. وبطموح جماهيره سيدخل الشارقة بهدوء الواثق الذي يسعى لإعادة نصيبه من كعكة البطولات التي افتقد طعمها، بينما سيرفع العنابي راية التحدي لإعادة توهج بريقه الذي خفت، مثلما أعد العنكبوت عتاده للعودة ومقارعة الكبار بأداء ومستوى تنافسي مغاير. لكن أيضاً لا يمكن قراءة المشهد دون التوقف عند الوصل الذي يدخل البطولة وهو مطالب بإعادة هيبته كبطل أُزيح مؤقتاً عن كرسي الصدارة، لاسيما أن التغيير الإداري الذي طاله يُنظر إليه بأن يكون تحوّلاً نحو الانطلاقة وتصحيح ما فات، كون الجماهير لا تنتظر استقراراً مالياً وتنظيمياً فقط، بل تنظر إلى رؤية وخطة تُعيد الأصفر إلى مكانته الطبيعية بطلاً كما كان. أمّا النصر، فقصته هذا الموسم يبدو عنوانها (العودة للمشهد) بعد سنوات من التذبذب والتراجع، حيث عملت إدارته وقدّمت صفقات ودعماً كبيراً للفريق، لكن السؤال هل ستكون هذه التغييرات خطوة للعودة إلى مربع الكبار، أم أن الطريق لايزال طويلاً؟ في المقابل، هناك من سيدخل السباق وكأنه جاء لإتمام النصاب، لا، لصناعة الحدث، فتراه يتسلل إلى أرض الملعب بهدوء ويغادره بلا أثرٍ يُذكر، موسمه يبدأ بوعود وينتهي بعبارة (الظروف لم تخدمنا)، رغم أنه لا يفتقر إلى الدعم أو المؤازرة الجماهيرية، لكنه يفتقد للثقة والجرأة على خلع الثوب القديم وعدم الاكتفاء بدور المتفرج أو الشاهد على الحدث فقط. فالتنظير والتسويف لا قيمة لهما في المؤتمرات الصحافية، وإنما البرهان بالمستطيل حيث ترجمة الوعود والأفعال. وعلى المدرج ستحضر الجماهير وهي أكثر وعياً وأقل صبراً، كونها تريد أداءً وروحاً قبل كل شيء، فهي معادلة ربما تجعل مقاعد المدربين أكثر سخونة وتوهجاً؛ لذا، يُفترض أن يكون موسماً مختلفاً بعد أن بات دورينا أكثر نضجاً، بما يتطلب إيقاعاً أسرع وتنافساً أعمق وأخطاءً أقل؛ إذ عند إسدال الستار سيظل المشهد محفوراً بين هدف يغيّر الملامح وصيحة جمهور ترجّ أركان الملعب. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store