logo
الاستيقاظ قبل رنين المنبه قد ينذر بمشكلة صحية

الاستيقاظ قبل رنين المنبه قد ينذر بمشكلة صحية

متابعة - واع
حذر خبير طبي من أن الاستيقاظ قبل رنين المنبه، قد يكون علامة على إصابة الشخص بحالة مرضية تؤثر على الهرمونات، وتؤدي إلى مشاكل قلبية قاتلة.
وأوضح الاختصاصي في اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، أن "الاستيقاظ المفاجئ قبل رنين المنبه قد يكون علامة على الإصابة بحالة مرضية تؤثر على الهرمونات وتزيد من مخاطر مشاكل القلب المميتة".
وبحسب وسائل إعلام، أشار أغاروال إلى أن "ذلك قد يكون أكثر من مجرد إزعاج عابر، بل قد يكون إشارة إلى حالة خطيرة من فرط نشاط الغدة الدرقية"، مشيرًا إلى، أن "هذه الحالة التي تصيب نحو 1% من السكان، تدفع الجسم لإفراز كميات مفرطة من الهرمونات المنبهة، ما يخلق حالة من اليقظة المزعجة في ساعات الفجر الأولى".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة.. أكثر من 53 ألف قتيل وآلاف الأطفال يواجهون الجوع والموت
غزة.. أكثر من 53 ألف قتيل وآلاف الأطفال يواجهون الجوع والموت

شفق نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • شفق نيوز

غزة.. أكثر من 53 ألف قتيل وآلاف الأطفال يواجهون الجوع والموت

شفق نيوز/ أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، يوم الأحد، ارتفاع عدد الضحايا جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 53,939 قتيلاً و122,797 مصاباً. وجاء في بيان الوزارة أن الفترة الممتدة من 18 آذار / مارس حتى اليوم وحدها شهدت 3785 قتيلاً و10,756 إصابة، بينما وصلت إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط جثامين 38 شخصاً إضافة إلى 204 مصابين، وسط تحذيرات من وجود العديد من الضحايا الذين لا تزال جثثهم تحت الأنقاض أو في الشوارع، وتعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بفعل كثافة القصف وخطورة الوضع الميداني. من جهتها، أعربت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" عن قلق بالغ، مؤكدة أن أكثر من 950 طفلاً قتلوا خلال شهرين فقط في غزة، في ظل أوضاع مأساوية قالت إنها "لا تُطاق". وأضافت الأونروا، في منشور لها اليوم على صفحتها الرسمية، أطلعت عليه وكالة شفق نيوز، أن "أطفال غزة يتحملون ما لا يمكن لعقل أن يتصوره (جوع، ونزوح، وهجمات لا تفرق بين مدني ومقاتل)". أما منظمة اليونيسف، فشدّدت على ضرورة وقف هذه المعاناة فوراً، مشيرة إلى أن الأطفال في غزة لا يُقتلون فقط بالقصف، بل أيضاً بالجوع والعطش والخوف.

تطور تقني يبشر بمعالجة أمراض النخاع الشوكي
تطور تقني يبشر بمعالجة أمراض النخاع الشوكي

شفق نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • شفق نيوز

تطور تقني يبشر بمعالجة أمراض النخاع الشوكي

شفق نيوز/ أعلن باحثو المركز الطبي بجامعة تكساس ساوثويسترن، عن تطوير شبكة أقطاب كهربائية توضع على ظهر المرضى لخلق تحفيز كهربائي منخفض الجهد عبر الجلد يعدّل نشاط الخلايا العصبية في النخاع الشوكي مؤقتا. ‎وأظهرت دراسة أعدها الباحثون، أن هذه التقنية غير الجراحية قد تفتح آفاقا لعلاج الألم والتشنج والشلل، خصوصا لدى المصابين بإصابات النخاع الشوكي والسكتات الدماغية. ‎وأوضح قائد الدراسة، الدكتور ياسين ضاهر، أستاذ الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل، بالتعاون مع هيونغتايك "توني" كيم، طالب الدراسات العليا، أن القدرة على تعديل دوائر النخاع الشوكي بطريقة غير جراحية تمثل بديلا واعدا للمرضى الذين لا يرغبون أو لا يستطيعون الخضوع لعمليات التحفيز الجراحي التقليدية. ‎وعلى مدار العقد الماضي، أثبتت الأجهزة المزروعة لتحفيز النخاع الشوكي فعاليتها في استعادة القدرة على الوقوف والمشي لدى المصابين بقطع النخاع. لكنها تنطوي على مخاطر جراحية ومضاعفات تستدعي فترة نقاهة طويلة. ‎لذا، بحث الفريق عن بدائل غير جراحية تعتمد على أقطاب كهربائية توضع على الجلد، إلا أن المحاولات السابقة باستخدام وسادات كبيرة لم تكن فعالة بسبب انتشار التيار على مساحة واسعة من الظهر. ‎ولتجاوز هذه العقبة، طور فريق البحث شبكة أقطاب كهربائية مكونة من 8 أزواج من الأقطاب الموجبة والسالبة، مرتبة على ركيزة لاصقة صغيرة ومتوافقة حيويا، تتيح توجيه التيار الكهربائي بدقة سواء بشكل عرضي أو قطري عبر الحبل الشوكي في المنطقة القطنية الصدرية.

وثائق وشهادات: أحد طلاب الكلية العسكرية هدد بالانتحار بسبب العطش
وثائق وشهادات: أحد طلاب الكلية العسكرية هدد بالانتحار بسبب العطش

شفق نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • شفق نيوز

وثائق وشهادات: أحد طلاب الكلية العسكرية هدد بالانتحار بسبب العطش

شفق نيوز/ كشف طلال من الكلية العسكرية الرابعة، عن تفاصيل ما جرى يوم الالتحاق، والذي تسبب بوفاة اثنين منهم، وفيما أشاروا إلى عدم توفر الماء، بينوا أنهم اضطروا لشرب ماء ناقلة المياه "تنكر" المليء بمادة الكلور ما تسبب بتسمم أغلبهم. ووردت لوكالة شفق نيوز، نسخة من التقارير الطبية بشأن حالة الطلاب، البالغ عددهم 75 طالبا، بعد نقلهم للمستشفى، والتي أشارت بوضوح إلى انخفاض ضغط الدم والتقيؤ وفقدان الوعي وصعوبة التنفس. وجاء في رواية الطلاب، التي وردت للوكالة، أن "طريقة الالتحاق صدمتنا، فكنا ببدلنا الرسمية المدنية، ولم نستلم الزي العسكري بعد، وبدأت تنفذ العقوبات عند أي خطأ، مثل الركض حول الساحة 3 مرات وتحت أشعة الشمس، وبدأن نشك أن الضباط يتعمدون هذه التصرفات لغرض استبدالنا بآخرين". واضافوا "تحت أشعة الشمس، وزعوا قنينة ماء واحدة، ما تسبب بحالة هستيرية لدى أحد الطلاب، وأقدم على كسر القنينة (البطل) وجرح نفسه امام الجميع، وهد بالانتحار، بسبب الوضع المزري الذي كنا فيه، وكانت الساعة قد اصحبت الـ12، ونحن في الكلية منذ الفجر". وتابعوا أن "مراسم الاستلام والتسليم، اعيدت ثلاث مرات، بحجه أن آمر الفوج يقول أن رئيس الاكاديمية لا يرضى بهذه الآلية من الاستلام والتسليم وهو على تواصل مباشر معنا". وأشاروا إلى أنه "أعطونا قنينة ماء ثانية، وهي الأخيرة، وكل 3 طلاب يشتركون بواحدة، وهنا بدأ التعب يظهر علينا والجفاف وضربت الشمس، فبدأ يسقط الطلاب واحدا تلو الآخر، بسبب الجفاف وفقد السوائل الناتج عن ساعات الانتظار تحت لهيب الشمس". ويستطردون "بين هذه الاحداث رأينا تنكر ماء للحمامات وغسل الايدي، ومن شدة العطش بعض الطلبة شربوا منه ولم يمنعهم أحد، واتضح فيما بعد انه مليء بماده الكلور لغرض التعقيم، لينتج بعد ساعه تقريبا حالات التسمم والاغماء وتم نقل الطلاب إلى مستوصف الكلية العسكرية وبعدها الى مستشفيات الناصرية المدنية والبالغ عددنا تقريبا بين 70 الى 80 طالبا". وأكملوا "البعض من الطلاب بحالة صحية غير مستقرة لحين ما تفاقمت حالتهم وادى الى وفاة اول طالب لدينا يوم الثلاثاء الفجر في مستشفى الناصريه (التركي) بسبب الجفاف الشديد، وبعدها توفى الثاني في يوم الاربعاء بعد ما ارسلت لجنة تحقيقة و طبية من بغداد للكشف عن الحالة، ومعرفه الملابسات والتي بينت التقصير الواضح من قبل بعض ضباط الكلية العسكرية والمسؤلين علينا واهمالهم بمتابعتنا". وكشفت التحقيقات الاولية بحادثة وفاة واصابة طلاب الكلية العسكرية الرابعة بوعكة صحية، أنهم تعرضوا الى اشعة الشمس المباشرة لعدة ساعات مع نفاد مياه الشرب لديهم في تقصير واهمال واضحين من قبل إدارة الكلية. وحادثة طلاب الكلية العسكرية في ذي قار أثارت ضجة واسعة في وسائل الإعلام وسخطاً داخل المجتمع العراقي الأمر الذي ادى الى اصدار وزارة الدفاع العراقية بياناً أقرت فيه بوفاة أحد الطلبة، وذكرت فيه، أنه "بعد التحاق طلاب الدورة الـ29 ظهرت بعض علامات الإعياء والتعب على عدد من الطلبة نتيجة تعرضهم إلى أشعة الشمس مما تسبب بإصابتهم بالجفاف ووعكة صحية نقلوا على أثرها عن طريق طبابة الكلية العسكرية إلى مستشفى الناصرية". وبهذا الصدد أبلغ مصدر وكالة شفق نيوز، بأن "ادارة الكلية اكملت الاستعدادات كافة لاستقبال الطلبة، حيث انهت الإجراءات بحدود الساعة العاشرة صباحاً في صباح اليوم الذي التحقوا فيه، إلا أن تصوير الاستقبال للطلبة لم تظهر فيه نافورات بمدخل الكلية مما اضطر الادارة لإعادة التصوير للطلبة"، مبينا أنه "بعد تشغيل النافورات اتضح أنها خالية من المياه". وأضاف أنه "تم طلب المياه، إلا أن تأخر وصول ناقلة مياه (تنكر) لغرض تزويد النافورات بالمياه من الساعة الحادية عشر صباحاً لغاية الساعة الثانية ظهراً، والطلبة هنا ينتظرون في مدخل الكلية لغرض الدخول مما أدى لحدوث الكارثة". وفي حينها قالت الدفاع العراقية في البيان إنه "بعد تلقي (اولئك الطلبة) الإسعافات الأولية من قبل الكادر الطبي في المستشفى تم اكتساب ستة من الطلاب الشفاء التام، واثنان من الطلاب الآخرين حالتهما الصحية مستقرة وتحت المراقبة، فيما توفي أحد الطلاب نتيجة المضاعفات الصحية التي ألمت به". كما أشار المصدر إلى أنه "عند وصول ناقلات المياه، وبسبب العطش الذي أصاب الطلبة، ونفاد كميات المياه التي وزعت عليهم بوقت سابق (أربع قنانٍ من الماء لكل طالب) هرع الطلبة صوب (التناكر) لغرض الحصول على الماء بسبب شدة العطش، وارتفاع درجات الحرارة لتحصل الكارثة". وتابع القول إن "إدارة الكلية خشيت عقوبات عميدها الفريق ناصر الغنام بسبب عدم عمل النافورات اثناء التصوير الأولي، ولذلك تمت إعادة التصوير وتشغيل النافورات التي هي اصلا تخلو من المياه"، في اشارة على ما يبدو أن الطلبة يشربون من تلك النافورات عند نفاد المياه لديهم. و وجّه رئيس مجلس الوزراء العراقي القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، يوم الأربعاء الماضي، بتشكيل مجلس تحقيقي لكشف المقصرين واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم في حادثة الكلية العسكرية الرابعة. وأمر السوداني في بيان له، بإعفاء كل من: رئيس الأكاديمية العسكرية ومعاونه، وعميد الكلية العسكرية الرابعة، وآمر الفوج المختص، وسحب أيديهم من العمل. كما وجّه القائد العام بمنح رتبة ملازم للطالبين المتوفين، وشدد على الالتزام بالتوجيهات السابقة الصادرة عن مكتبه، والتي تؤكد أهمية حسن التعامل مع المتدربين في الكليات والمؤسسات التدريبية والدورات المختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store