logo

باكستان: وزير الخارجية الباكستاني: باكستان سعت دائماً لتحقيق السلام والأمن في المنطقة من دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها

الميادين١٠-٠٥-٢٠٢٥

باكستان: وزير الخارجية الباكستاني: باكستان سعت دائماً لتحقيق السلام والأمن في المنطقة من دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قائد الجيش: العدو لن يُثني المؤسسة العسكرية عن أداء مهماتها
قائد الجيش: العدو لن يُثني المؤسسة العسكرية عن أداء مهماتها

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

قائد الجيش: العدو لن يُثني المؤسسة العسكرية عن أداء مهماتها

تفقَّدَ قائد الجيش العماد رودولف هيكل غرفة العمليات المركزية في منطقة الجنوب في ثكنة محمد زغيب - صيدا، حيث استمع إلى إيجاز حول الإجراءات الأمنية التي تنفذها الوحدات العسكرية المنتشرة بهدف حفظ أمن العملية الانتخابية. كما تفقَّد قيادة لواء المشاة الخامس في البياضة، واستمع إلى إيجاز حول الانتشار في قطاع عمل اللواء والتدابير الأمنية المتّخذة لمواكبة الانتخابات. في هذا السياق، أكد العماد هيكل أن نجاح العملية الانتخابية يكتسب أهمية كبيرة في ظل التحديات الاستثنائية الحالية. واعتبر أن "نجاح العملية الانتخابية دليل على تمسُّك أهالي الجنوب بأرضهم، ووجود الجيش هو أحد أهم عوامل الاطمئنان والصمود بالنسبة إليهم". وأضاف: "رسالتنا هي أن الجيش يقف بحزم إلى جانب اللبنانيين، وأن العدو الإسرائيلي الذي يواصل انتهاكاته لسيادة لبنان واحتلاله جزءًا من أرضه لن يُثني المؤسسة العسكرية عن أداء مهماتها على أكمل وجه". وتوجّه إلى العسكريين بالقول: "الجيش ضمانة الاستقرار، والمؤسسات الأمنية هي أحد الأركان الأساسية للدولة، اللبنانيون يتطلعون إليكم من أجل ضمان مستقبلهم فكونوا على قدر ثقتهم وآمالهم".

نواب بريطانيون يضغطون للاعتراف بدولة فلسطينية خلال مؤتمر الأمم المتحدة
نواب بريطانيون يضغطون للاعتراف بدولة فلسطينية خلال مؤتمر الأمم المتحدة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

نواب بريطانيون يضغطون للاعتراف بدولة فلسطينية خلال مؤتمر الأمم المتحدة

يتعرّض وزراء في الحكومة البريطانية لضغوط متزايدة من داخل حزب العمال وخارجه، لدفع لندن نحو الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، خلال مؤتمر الأمم المتحدة المزمع عقده في نيويورك بين 17 و20 حزيران/يونيو المقبل. وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أنّ هذه الضغوط تأتي وسط مطالبات لقيادة الحزب بإظهار "موقف أخلاقي" واغتنام "فرصة فريدة" للاعتراف الرسمي بفلسطين، في ظلّ تصاعد التوترات الإقليمية، لافتةً إلى أنّ المؤتمر الأممي يُنظر إليه على أنه فرصةٌ محتملةٌ تُمكّن دولاً مثل فرنسا والمملكة المتحدة، اللتين لم تعترفا بعد بفلسطين، من اتخاذ خطوةٍ دبلوماسيةٍ بالغة الأهمية. وقد عبّر 69 نائباً و6 من أعضاء مجلس اللوردات في رسالة مشتركة وُقّعت هذا الشهر عن دعمهم لهذه الخطوة، مشدّدين على أنها تعزّز فرص السلام وتُظهر قيادة مبدئية. وقال اللورد ألف دوبس، وهو نائب مخضرم من الحزب، إنّ الاعتراف الرمزي بدولة فلسطينية سيمنح الفلسطينيين "الاحترام الذاتي الذي كان ينبغي أن ينالوه لو كانت لهم دولة حقيقية"، معتبراً أنّ هذه الخطوة ستمنحهم موطئ قدم أقوى في مفاوضات السلام. من جهته، حذّر الوزير السابق بيتر هاين من أنّ "تأجيل الاعتراف إلى ما بعد المفاوضات سيسمح باستمرار الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي"، مضيفاً أنّ الاعتراف ينبغي أن يكون "محفّزاً، لا نتيجة" لمحادثات السلام. اليوم 10:58 اليوم 10:10 وأيّد النائب العمالي السابق وعضو لجنة الشؤون الخارجية أليكس بالينجر هذه الدعوات، قائلاً: "لم يعد بإمكاننا التحدّث عن حلّ الدولتين بينما نُعيق أيّ خطوة تمهّد له". فيما شدّد أفضل خان، الوزير السابق في حكومة الظل والناشط في حقوق الفلسطينيين، على أنّ "الاعتراف سيكون خطوة أولى نحو إنهاء التوسّعات الاستيطانية والحصار، وفتح المسارات الدبلوماسية والإنسانية لتحقيق العدالة الدائمة"، محذراً من أنّ المملكة المتحدة قد تُتهم بـ"التباطؤ" في حين اعترفت 147 دولة أخرى بالفعل بدولة فلسطين. وفي السياق نفسه، أكدت السعودية خلال الاجتماع التحضيري الأول للمؤتمر في نيويورك، أنّ الاعتراف بفلسطين يجب أن يُعدّ "شرطاً مسبقاً للسلام، لا نتيجة له". وتتزايد التوقّعات بأن تُقدم دول مثل فرنسا وبريطانيا على خطوة دبلوماسية تاريخية في المؤتمر، خصوصاً بعد تصريح للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشهر الماضي، أعرب فيه عن استعداد بلاده للاعتراف بفلسطين ضمن إطار أممي. أما وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، فأكد للبرلمان أنّ مشاورات تُجرى مع الجانب الفرنسي بهذا الشأن، لكنه أشار إلى ضرورة أن يكون الاعتراف "فعّالاً" وليس مجرّد "بادرة شكليّة". ويكتسب المؤتمر الأممي أهميته وسط ما تشهده الأراضي الفلسطينية من توسّع استيطاني غير قانوني، وعنف متصاعد، وممارسات تهجير قسري، في ظلّ دعوات أممية وأوروبية متزايدة لإعادة إطلاق مسار سياسي ينهي الاحتلال ويُحقّق العدالة للشعب الفلسطيني. وتُشارك ثماني فرق عمل في التحضير لمؤتمر حزيران/يونيو، وهي تُعنى بجميع القضايا المرتبطة بحلّ الدولتين، حيث طُلب من كلّ دولة إبراز التزاماتها العملية لدعم التسوية السلمية، بشكلٍ فردي أو جماعي، وفقاً لما ورد في وثيقة المؤتمر التحضيرية.

الجيش يواصل التدابير المتخذة لحفظ أمن العملية الانتخابية... وتحذير من إطلاق النار
الجيش يواصل التدابير المتخذة لحفظ أمن العملية الانتخابية... وتحذير من إطلاق النار

LBCI

timeمنذ 4 ساعات

  • LBCI

الجيش يواصل التدابير المتخذة لحفظ أمن العملية الانتخابية... وتحذير من إطلاق النار

أعلنت قيادة الجيش - مديرية التوجيه في بيان، أنه إلحاقًا بالبيان السابق بتاريخ 22 أيار 2025 المتعلّق بالتدابير الأمنية الاستثنائية لمناسبة إجراء المرحلة الرابعة من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتَي لبنان الجنوبي والنبطية، تُواصل الوحدات العسكرية المنتشرة تسيير دوريات وإقامة حواجز ونقاط مراقبة حول مراكز الاقتراع، بهدف منع وقوع أي إخلال بالأمن. ودعت قيادة الجيش المواطنين إلى التجاوب مع التدابير المتخذة لتسهيل إجراءات العملية الانتخابية، محذرة من إطلاق النار وتعريض حياة الآخرين للخطر، ولا سيّما في ظل الأوضاع الحساسة في الجنوب. وذكّرت بقرار تجميد مفعول كل تراخيص حمل الأسلحة في المحافظتَين المذكورتَين حتى 26 /5 /2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store