
كندة علوش: أشعر دائما بتأنيب الضمير نحو أولادي
كرم "اليوم السابع" الفنانة كندة علوش ، حيث عقد ندوة صحفية كشفت خلالها كندة عن مخاوفها التي لا تستطيع التغلب عليها، حيث قالت كندة: من المؤكد أن المخاوف بعد الزواج والأطفال مختلفة تماما عن ذي قبل، فبعد الزواج أصبحت أتعرض لبعض الأشياء الجديدة علي مثل البانك أتاك الذي أشعر به في الأماكن المزدحمة أو الأماكن الواسعة خاصة إذا كان معي أطفالي.
وأوضحت كندة علوش إنها تشعر بتوتر شديد جدا في الزحام، ولعل السبب في ذلك أنني اعتدت على الجلوس بمفردي أو مع عائلتي لفترات طويلة دون الإختلاط بالناس، ومن مخاوفي كذلك الشعور الدائم بتأنيب الضمير نحو أولادي، فدائما لدي شعور أنني مقصرة إتجاههم حتى لو قدمت لهم كل شيء وفعلت ماعلي فعله يظل هذا الشعور ملازمني ولا أستطيع التخلص منه، ولعل هذا سببا من الأسباب التي تجعلني أفكر جدياً في الذهاب لطبيب نفسي في الوقت الحالي.
تألقت النجمة كندة علوش في السنوات الأخيرة في أفلام تحمل صبغة عالمية وشاركت في مهرجانات دولية كبرى وبإدارة مخرجات مميزات من جنسيات مختلفة مثل "نزوح" مع المخرجة سؤدد كعدان الذي فاز بجائزة الجمهور في مهرجان فينسيا، و"السباحتان" مع المخرجة سالي الحسيني الذي عرض في افتتاح مهرجان تورنتو السينمائي، كما عرض في مهرجاني لندن والقاهرة، و"الأتوبيس الأصفر" مع المخرجة الأمريكية وندي بيرنارز الذي عرض في مهرجان تورنتو وشاركها بطولته عدد من نجوم السينما الهندية.
وتمتلك النجمة كندة علوش مسيرة سينمائية متميزة بدأتها مع المخرج الراحل حاتم علي في الفيلم الروائي القصير "شغف"، كما تألقت بعد ذلك في السينما السورية في عدد من الأفلام من أبرزها "التجلي الأخير لغيلان الدمشقي" مع المخرج هيثم حقي، و"الغرباء" مع المخرج عباس رافعي، و"مرة أخرى" مع المخرج جود سعيد، كما شاركت في بطولة الفيلم السوري اللبناني "23 يوم" مع المخرج جمال شورجة.
وكان الظهور الأول لكندة علوش على شاشة السينما المصرية مع المخرج الكبير شريف عرفة في فيلم "ولاد العم"، وتوالت بعد ذلك تجاربها في مصر من خلال أفلام مثل "واحد صحيح" و"هيبتا" مع المخرج هادي الباجوري، و"الفاجومي" مع المخرج عصام الشماع، و"برتيتا" مع المخرج شريف مندور، و"لامؤاخذة" مع المخرج عمرو سلامة، و"المصلحة" مع المخرجة ساندرا نشأت، و"بتوقيت القاهرة" مع المخرج أمير رمسيس، و"الأصليين" مع المخرج مروان حامد.
ولم يتوقف عطاء كندة علوش عند العمل على شاشة السينما، بل قدمت عددا كبيرا مع المسلسلات التي حققت نجاحا كبيرا في مصر وسوريا، من أبرزها "الظاهر بيبرس" و"الاجتياح" و"ولادة من الخاصرة" و"أهل كايرو" و"دلع بنات" و"عد تنازلي" و"نيران صديقة" و"العهد" و"أفراح القبة" و"ضي القمر" و"ستات بيت المعادي"، فيما شاركت في الموسم الرمضاني الأخير في بطولة مسلسل "إخواتي".
كندة بندوة اليوم السابع (2)
كندة بندوة اليوم السابع (4)
كندة بندوة اليوم السابع (5)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 32 دقائق
- اليوم السابع
زيزو: أتمنى الفوز بكأس العالم للأندية.. وهذا اللاعب أنوى استبدال قميصى معه
كشف أحمد سيد زيزو، لاعب الأهلي ، أنه يتمنى تحقيق لقب دوري أبطال أفريقيا في الموسم المقبل مع الفريق الأحمر، وأمم أفريقيا مع منتخب مصر، وأنهما هما الهدفان اللذان يسعى لتحقيقهما في الفترة القادمة. وقال زيزو في تصريحات لقناة أون سبورت: "أتمنى أن أكون متواجدا في الموسم المقبل ضمن المرشحين لجائزة أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا، والفوز بالجائزة التي لم أفز بها في الموسم الماضي". وأوضح زيزو: "والدي أشطر شخص ممكن تقابله وهو السند بالنسبة لي، وزوجتي هي الداعم لي في كل الظروف وتعيش معي أوقاتا صعبة، وتحاول إخراجي عن هذه الأجواء". وأردف: "رسالتي إلى جمهور الأهلي أتمنى أن أكون على قدر تطلعاتكم وطموحكم ونقدم شيء يسعدكم وأتمنى أن أراكم سعداء، وأتمنى جمهور مصر أن يسعد على قدر الحدث ويعطي كل الأمور قيمتها ويضعها في حجمها الطبيعي". واصل زيزو: "اللاعب الذي أتمنى تغيير قميصي معه هو عمر مرموش لو واجهنا مانشستر سيتي، وأتمنى أن يصل الأهلي لأبعد مدى في مونديال الأندية، وأتمنى فوزنا باللقب، ولا يوجد شيء مستحيل وسنسعى لتقديم أفضل ما لدينا". واستطرد زيزو: "لعبت أمام رونالدو من قبل وسألعب أمام ميسي، والموضوع جميل أن تواجه أكثر لاعبين سيطرة على الكرة ومن أفضل اللاعبين في تاريخ اللعبة، وزيدان أكثر اللاعبين الذين أحبهم". وأضاف زيزو: "ملامح التشكيل الأساسي في الأهلي لم تظهر حتى الآن، ولا تزال هذه الأمور مبكرة، وكرة القدم هي حياتي ، وأفضل رقم بالنسبة لي هو 25، وأفضل لون أفضل ارتدائه هو الأسود، وأكثر شيء أكرهه هو الغباء، وأكثر ما أحبه هو عائلتي". ويستهل الأهلي منافساته في كأس العالم للأندية بمواجهة إنتر ميامي الأمريكي، بقيادة الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، يوم 14 يونيو، ثم يلعب مع بالميراس البرازيلي، يوم 19 يونيو، ويختتم المارد الأحمر مبارياته في دور المجموعات بمواجهة بورتو البرتغالي، يوم 23 يونيو. وتضم بعثة الأهلي 27 لاعبًا هم: محمد الشناوي ومصطفى شوبير ومصطفى مخلوف، ومحمد سيحا وياسر إبراهيم وأشرف داري ومصطفى العش وأحمد رمضان بيكهام ومحمد هاني وخالد عبد الفتاح، وعمر كمال ويحيى عطية الله وكريم الدبيس وأحمد نبيل كوكا ومروان عطية وحمدي فتحي، ومحمد مجدي أفشة وأحمد رضا ومحمد علي بن رمضان وإمام عاشور وطاهر محمد طاهر، وحسين الشحات وأشرف بن شرقي ومحمود حسن تريزيجيه ونيتس جراديشار وأليو ديانج وزيزو، على أن يلحق بهم وسام أبو علي الاربعاء المقبل بعد انتهاء مهمته مع منتخب فلسطين.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
مرض ابنى آدم وعملياته السبب.. تامر حسنى يعتذر عن حضور فرح شاهين
شارك النجم تامر حسنى ، عبر استورى حسابه بموقع إنستجرام، دعاء المطرب محمد شاهين لنجل تامر بالشفاء العاجل وذلك بسبب الوعكة الصحية التى يمر بها نجل تامر حسنى وبسمة بوسيل، ليرد تامر حسنى على محمد شاهين قائلا: "حبيبى يا عريس سامحنى مرض ابنى وعملياته كانوا سبب عدم مجىء فرحك". ويأتى ذلك بالتزامن مع ستورى بسمة بوسيل والدة آدم تامر حسنى والتى كتبت دعاء لنجلها، وهو كالتالى: "اللهم يا واسع الرحمة، يا شافى يا كافى، اشفِ عبدك الصغير آدم شفاءً لا يُغادر سقمًا، اللهم ألبسه ثوب العافية، وارفع عنه كل ألم، وخفف عنه كل وجع، واشرح صدره، ويسر أمره، اللهم احفظه بعينك التى لا تنام، وبركنك الذى لا يُضام، واكفه بركنك القوى، وبارك فى عمره وصحته ونموّه. اللهم اجعل مرضه کفارة وطهورًا، وقرّ أعيننا برؤيته فى أحسن حال، عاجلا غير آجل، يا أرحم الراحمين". تامر حسنى مع ابنه وكان فى وقت سابق، طمأن النجم تامـر حسنـى عبـر ستـورى إنستجرام، جمهوره على حالته الصحية، حيث كتب: "مكنتش ومش عادتى أشغلكم بتفاصيل شخصية عنى أو عن عيلتى بس بما إن كتير منكم عرفوا، ف أنا دخلت المستشفى قبل سفرى لتعب شديد جدا حصلى والأهم إن ابنى آدم بعدى بأسبوع دخل المستشفى فى تعب كبير. وشكراً لكل حد دعاله واهتم وبيسأل عنه وربنا ما يكتب أى ألم ولا وجع لأى حد منكم أو من ولادكم".


ET بالعربي
منذ ساعة واحدة
- ET بالعربي
Mercy for None
تدور أحداث مسلسل Mercy for None - لن أرحم أحدا - حول رجل عصابات سابق يقرر ترك عالم الجريمة وقطع كل صلاته بعصابته السابقة، سعيًا لحياة هادئة وبعيدة عن العنف. لكن هدوءه ينكسر حين يصله خبر وفاة شقيقه الأصغر في ظروف غامضة. مدفواً بالحزن والغضب، يعود إلى العالم الذي أقسم أن يهجره، في رحلة انتقام لا تعرف الرحمة، مصممًا على كشف الحقيقة ومحاسبة كل من كان له يد في هذه المأساة. وبين نار الانتقام وتشابك الخيانات، يكتشف أن الماضي لا يُدفن بسهولة، وأن العدالة في هذا العالم لها ثمن باهظ.