
جريت وول وشركات اتصالات صينية تتبنى ديب سيك
تشهد صناعة السيارات الصينية تطورًا في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أعلنت شركة جريت وول موتورز، أكبر شركة صينية مدرجة لصناعة السيارات، عن دمج نموذج الذكاء الاصطناعي "ديب سيك" في نظام المركبات المتصلة الخاص بها.
وتأتي الخطوة في إطار سعي الشركات الصينية إلى الاستفادة من التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيز قدرات سياراتها على المنافسة في السوق العالمية.
ولم يقتصر القرار على شركة جريت وول فقط، بل أعلنت أكبر ثلاث شركات اتصالات صينية، وهي تشاينا موبايل وتشاينا يونيكوم وتشاينا تيليكوم، عن تعاونها مع نموذج "ديب سيك" مفتوح المصدر بهدف "الترويج للتطبيق الشامل لأحدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 4 أيام
- جريدة المال
سعر ومواصفات «هافال H6» موديل 2025
تتوافر سيارات هافال H6 موديل 2025 عبر 4 فئات بأسعار تبدأ من مليون و350 ألف جنيه في السوق المحلية خلال مايو الجاري؛ وفقًا لأحدث قائمة سعرية صادرة عن مجموعة «جي بي أوتو»، وكيل «جريت وول – هافال» فى مصر. وتزود طرازات «هافال H6» بمحرك رباعي الاسطوانات سعة 1500 سي سي تيربو، ينتج قوة 148 'حصان'، وعزم أقصى للدوران 230 نيوتن/ متر/ متصل بناقل حركة سباعي السرعات أوتوماتيك. ودعمت السيارة بمجموعة من المواصفات ووسائل الأمن السلامة، من بينها «2 وسادة هوائية- فرامل مانعة للانغلاق ABS- توزيع إليكتروني للفرامل EBD- خاصية التحكم في الفرامل عند المنعطفات CBC- أنظمة فرامل ركن إلكترونية EPB- مساعد للفرامل BA – ثبات إلكتروني – التحكم في الثبات عند المرتفعات – مثبت سرعة – نظام مراقبة ضغط الاطارات – حساسات ركن خلفية – كاميرا خلفية». وزودت السيارة بالعديد من التجهيزات والكماليات ومن أبرزها «مصابيح أمامية وخلفية LED- مصابيح شبورة خلفية – مرايات كهرباء – إشارات بالمرايات الجانبية LED- مفتاح ذكي – زر تشغيل / إيقاف المحرك – سخانات بالزجاج الخلفي – مكيف هواء مانيوال مع وجود مخارج خلفية – جنوط رياضية 18 بوصة». وتحتوي على نظام ترفيهي مكون من « 4 مكبرات صوتية، وشاشة وسائط 10.25 بوصة – مخرج 12 فولت – مدخل USB- بلوتوث – نظام تشغيل التطبيقات الذكية أندرويد أوتو وكار بلاي، غيرها». وزودت طرازات هافال H6 – الفئة الثانية- بنفس المواصفات والتجهيزات الموجودة بالفئة السابقة، إضافة إلى بعض الكماليات الأخرى ومن أبرزها «4 وسائد هوائية – مصابيح ضباب أمامية LED- إمكانية فتح الشنطة الخلفية كهربائيًا – نظام تثبيت السرعة مع وجود أنظمة TJA – FCW – LKA – TSR – كاميرا 360 دجة – حساسات أمامية، ومرايات ذاتية التعتيم – مكيف هواء ثنائي التحكم – مسند يد خلفية – عجلة القيادة من الجلد – فرش جلد – مقاعد كهرباء داعمة للقطانية مع وجود خاصية تبريد الكراسي الأمامية – منافذ كهرباء – عدد 8 مكبرات صوتية، وغيرها». ودعمت طرازات هافال H6 – الفئة الثالثة – بنفس المواصفات والتجهيزات الموجودة بالفئات السابقة، إضافة إلى بعض الكماليات الأخرى ومنها «فتحة سقف بانوراما – إضاءة محيطة بفتحة السقف، وغيرها». فيما تزيد الفئة الرابعة – ببعض الكماليات الأخرى؛ من بينها « 6 وسائد هوائية – شاشة وسائط 12.3 بوصة – خاصية تعديل مقعد السائق كهربائيًا – ساخانات بعجلة القيادة – مخرج 12 فولت – تحذير الخروج من الحارة المرورية – نظام النقاط العمياء – تحذير من الاصطدام الخلفي – خاصية التنبيه وإيقاف السيارة في حالة الطوارئ عند الرجوع للخلف – نظام الركن الذاتي، وشاحن لاسلكي، وغيرها».


مستقبل وطن
منذ 6 أيام
- مستقبل وطن
قلق أمريكي من شراكة أبل وعلي بابا في مجال الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على الرقابة والبيانات
يُجري البيت الأبيض ومسؤولون في الكونجرس تدقيقًا شاملًا على خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع شركة علي بابا الصينية، يهدف إلى إتاحة برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة على هواتف آيفون داخل الصين. يأتي هذا التدقيق في ظل مخاوف أميركية بشأن الآثار الأمنية والسياسية المحتملة للصفقة. مخاوف أميركية من تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي الصينية والرقابة بحسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز السبت، نقلاً عن ثلاثة مصادر مطلعة، تعبر السلطات الأميركية عن قلقها من أن تسهم هذه الصفقة في تعزيز قدرات علي بابا في مجال الذكاء الاصطناعي، وتمكينها من توسيع نطاق برامج الدردشة الصينية التي تخضع لقيود الرقابة الحكومية، بالإضافة إلى زيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات، وهو ما يثير مخاوف أمنية وسياسية حيال تحكم الصين في التقنيات الحديثة. تأكيد شراكة علي بابا وأبل ودورها في سوق الذكاء الاصطناعي الصيني في فبراير الماضي، أكدت شركة علي بابا رسمياً شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في السوق الصينية. وتعتبر هذه الشراكة مكسباً مهماً لعلي بابا، التي تسعى لتعزيز حضورها في سوق الذكاء الاصطناعي الصيني الذي يشهد تنافساً شديداً بين الشركات المحلية والدولية. نموذج "ديب سيك" يحقق نتائج عالية بتكلفة منخفضة تعتمد شركة علي بابا في تطوير خدماتها على برنامج الذكاء الاصطناعي المعروف باسم "ديب سيك"، الذي برز هذا العام كنموذج منافس بأرخص تكلفة بكثير مقارنةً بالبرامج الغربية. يعتمد نموذج ديب سيك على استخدام 2000 رقاقة فقط بتكلفة إجمالية بلغت 5.6 مليون دولار، ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الذكاء الاصطناعي الأميركية التي تحتاج إلى نحو 16 ألف رقاقة، بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار، مما يبرز كفاءة التقنية الصينية في هذا المجال.


الصباح العربي
منذ 6 أيام
- الصباح العربي
روبوت 'مورنين' من شيري الصينية يبدأ عمله كمساعد مبيعات حقيقي في ماليزيا
دخلت شركة "شيري" الصينية عالم الروبوتات البشرية بقوة، بإطلاق روبوتها الجديد "مورنين" في أول تجربة تجارية حقيقية داخل وكالة سيارات تابعة لها في كوالالمبور، ماليزيا "مورنين" لم يُصمم فقط كروبوت تقني، بل كشخصية ذكية تدمج بين الميتافيرس والتفاعل البشري الواقعي. الروبوت الذي يُعرف تقنيًا باسم AiMOGA، يعتمد على تكنولوجيا متقدمة في الاستشعار متعدد الوسائط، تُمكّنه من التقاط إيماءات وأوامر البشر بدقة ملحوظة، كما أنه يمتلك قدرة على التنقل الذكي داخل بيئته، ما يجعله أداة فعالة في خدمة العملاء داخل صالات عرض السيارات. تم تطوير "مورنين" باستخدام هيكل روبوتي مستوحى من تقنيات السيارات البيونية، ويتميز بحركات دقيقة وإيماءات يد محسوبة، والأهم، أنه مدعوم بنموذج لغة ضخم من تطوير "ديب سيك" ما يمنحه القدرة على فهم اللغة الطبيعية وتقديم ردود مخصصة لكل عميل. بدأ ظهور "مورنين" في عام 2023 ضمن عروض ترويجية وفعاليات تقنية، لكنه الآن يخوض أول اختبار حقيقي في سوق العمل، حيث أصبح مساعد مبيعات كامل داخل صالة العرض، يقوم بشرح مزايا السيارات، الإجابة عن استفسارات الزبائن، بل والمساعدة في عمليات اختبار القيادة. ورغم بعض الانتقادات على مظهره "الآلي الصريح" في الفيديو الترويجي الأخير، تؤكد "شيري" أن خططها للروبوت تتجاوز الشكل، إذ تسعى لتوظيفه مستقبلًا في المولات، ودور السينما، وحتى المعارض، ليكون مساعد خدمة عملاء متكامل. يُعد "مورنين" خطوة جديدة في سباق الروبوتات البشرية، لكنه في الوقت ذاته يُسلّط الضوء على المسافة المتبقية قبل أن تصل هذه الكيانات إلى أداء بشري واقعي في البيئات اليومية، حيث لا يزال أمامها تحديات تتعلق بالتفاعل الطبيعي والمرونة.