logo
إسرائيل تعلن تصفية المدير المالي للجناح العسكري لحماس

إسرائيل تعلن تصفية المدير المالي للجناح العسكري لحماس

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وذكر الجيش الإسرائيلي ، في بيان مشترك مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، أنه "تم استهداف إبراهيم أبو شمالة، مدير الشؤون المالية العسكرية لحركة حماس، ومساعد نائب قائد الجناح، مروان عيسى".
وأشار البيان إلى أن العملية المشتركة بين الجيش الإسرائيلي و"الشاباك" أسفرت عن "تصفية إبراهيم أبو شمالة يوم 17 يونيو 2025، في وسط قطاع غزة".
وأضاف أن "أبو شمالة شغل منصب مدير الشؤون المالية في الجناح العسكري لحركة حماس ، كما كان مساعدا لنائب قائد الجناح، مروان عيسى، حتى تصفيته".
وتابع: "كان أبو شمالة مسؤولا عن جميع الشؤون المالية للجناح العسكري لحركة حماس في قطاع غزة، وفي إطار منصبه، خطط وأشرف على ميزانية الجناح العسكري خلال الحرب، ونفذها من خلال تحويل وتهريب أموال إرهابية بملايين الدولارات إلى قطاع غزة لصالح الجناح العسكري".
وأوضح البيان: "بهذه الأموال، ساهم أبو شمالة في إعادة تسليح حماس، ومكّن من توزيع رواتب عناصرها الإرهابيين، مقدما دعما ملموسا لنشاطها الإرهابي المستمر طوال الحرب".
ومنذ هجوم 7 أكتوبر ، اغتالت إسرائيل عددا من أبرز قادة حركة حماس، بينهم محمد الضيف، قائد كتائب القسام، وصالح العروري، نائب رئيس المكتب السياسي، ومروان عيسى، نائب القائد العسكري، ويحيى سنوار، زعيم الحركة في غزة، وشقيقه محمد سنوار، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي السابق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تقتل ظل نصر الله بإيران: تصفية رمزية أم بداية مرحلة؟
إسرائيل تقتل ظل نصر الله بإيران: تصفية رمزية أم بداية مرحلة؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 44 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تقتل ظل نصر الله بإيران: تصفية رمزية أم بداية مرحلة؟

وأسفر الهجوم عن مقتل خليل ونجله مهدي، المعروف بلقب الحاج صالح، إلى جانب حيدر الموسوي القيادي البارز في كتائب سيد الشهداء التابعة للحشد الشعبي العراقي الموالي لإيران. وتقول أوساط معنية بالشأن السياسي في لبنان لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن اغتيال شخصية أمنية لا تظهر كثيرا في الإعلام مثل خليل لا يمكن قراءته كحادث عرضي أو خسارة فردية، بل "رسالة مزدوجة: إلى حزب الله بأن امتداداته الخارجية مكشوفة، وإلى إيران بأن حلفاءها لم يعودوا بأمان داخل أراضيها أو في محيطها القريب". ويثير الحادث تساؤلات بشأن فتح صفحة جديدة في "حرب الظلال"، بينما يلتزم لبنان الصمت بعد الاغتيال. لم يكن حسين خليل عنصرا عاديا في منظومة حزب الله الأمنية، ووصف كثيرا داخل بيئة الحزب بـ"ظل نصر الله"، و"درع السيد"، نسبة إلى قربه الوثيق من زعيم حزب الله الذي قتل بغارة إسرائيلية في سبتمبر من العام الماضي. وجمعت الرجلين كذلك صلة نسب، إذ إن أحد أبناء خليل متزوج من حفيدة نصر الله ، علما أنهما ترافقا منذ بدايات الحزب في ثمانينيات القرن الماضي. وتشير معلومات لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن أبو علي الذي عين مرافقا شخصيا لنصر الله وظهر إلى جانبه في معظم المناسبات العلنية، توارى عن الأضواء في السنوات الأخيرة، خاصة بعد تزايد التهديدات الإسرائيلية باستهداف قيادات الحزب. وكان خليل نجا من الغارة التي أودت بحياة نصر الله نفسه، التي وقعت في ضاحية بيروت الجنوبية في 27 سبتمبر الماضي، إذ لم يكن حينها داخل المجمع الذي ضرب، وظهر مجددا للعلن بعد مقتله عندما شوهد إلى جانب نعش نصر الله خلال الجنازة التي أقيمت في 23 فبراير، وتولى، بحسب مصادر، مهمة حماية ضريحه في الموقع السري قرب طريق مطار بيروت. انتشرت روايات غير رسمية متضاربة حول أسباب تواجد أبو علي في العراق ثم إيران، حيث قتل قرب حدود البلدين. وذكرت صفحات مقربة من الحزب أنه كان في زيارة دينية إلى العراق برفقة نجله بمناسبة عاشوراء، قبل أن يتوجها إلى إيران لاستكمال الزيارات. إلا أن طبيعة الغارة الدقيقة والاستهداف تثير الشكوك حول ما إذا كانت الرحلة ذات طابع أمني أو تنسيقي مع القيادة الإيرانية، خاصة في ظل تصاعد التوتر بين إسرائيل و المحور الإيراني على مختلف الجبهات. وترى تحليلات أولية في الاغتيال "استهدافا نوعيا يشير إلى اختراق استخباراتي عميق، وقدرة إسرائيل على الوصول إلى شخصيات رفيعة في قلب التحركات العابرة للحدود". وذهب المحلل السياسي اللبناني بشارة خير الله في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى القول: "بعد التأكد من مقتل حسين خليل، لا بد من طرح السؤال: ماذا كان يفعل هناك؟ هل كان يحمل رسائل من بيروت إلى طهران؟ أم يتلقى تعليمات باسم الحزب؟". وأضاف خير الله: "هذا دليل على أن الإسرائيليين عازمون على اغتيال كل من يعتبره مهددا لأمنهم". وتابع: "أبو علي بالتأكيد يمتلك معلومات وأسرارا، ولا يقل خبرة عن غيره من قيادات الحزب، وكونه موجودا في إيران يعني أن لديه مهمة لم تنته بعد، ومن المؤكد أن إسرائيل ترى في ذلك تهديدا لأمنها". وكالعادة، كان التفاعل الشعبي والإعلامي على منصات التواصل الاجتماعي في لبنان واسعا ومشحونا. وكتب أحد الناشطين على منصة "إكس": "بعد اغتيال السيد (حسن نصر الله)، إسرائيل تستكمل ضرب الدائرة المقربة منه. لم يعد هناك أحد آمن". وعلق آخر قائلا: "كان يقال إن أبو علي لا يفارق نصر الله. اليوم يقتل على طريق طهران. أي رسائل تُكتب بدم هؤلاء؟". ونعت صفحة "إيران بالعربية" خليل ونجله، واصفة إياه بـ"شهيد الجمهورية الإسلامية"، ومؤكدة أن الغارة الإسرائيلية طالت موكبا كان يعبر الحدود من العراق إلى إيران.

سر المهلة والقنبلة الخارقة.. لماذا أجل ترامب قرار ضرب إيران؟
سر المهلة والقنبلة الخارقة.. لماذا أجل ترامب قرار ضرب إيران؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

سر المهلة والقنبلة الخارقة.. لماذا أجل ترامب قرار ضرب إيران؟

وأفادت مصادر أن ترامب تلقى تحذيرا مفاده أن أي هجوم أميركي على منشأة نووية إيرانية رئيسية "قد يكون محفوفا بالمخاطر"، حتى مع استخدام القنبلة الضخمة الخارقة للتحصينات التي يعتقد أنها قادرة على اختراق الأرض الصلبة لمسافة 200 قدم تقريبا (أكثر من 60 مترا). ويقول خبراء إن القنبلة الخارقة للتحصينات "خضعت للاختبار فقط، لكنها لم تستخدم قط في هجوم حقيقي". وحسب "إيه بي سي"، لا تعرف طبيعة طبقات الحماية التي تغلف الموقع النووي الإيراني " فوردو"، مما يثير احتمال أن القنبلة قد لا تعمل كما هو مخطط لها، بما يعني احتمال فشل الضربة الأميركية في تدمير المنشأة المحصنة وسط منطقة جبلية. ودفعت هذه المعطيات، وفق الشبكة الأميركية، ترامب إلى إعطاء مهلة أسبوعين قبل أن يتخذ قراره النهائي بشأن شن هجوم عسكري على إيران ، بعد أن كان قد وافق بالفعل على خطة لضرب منشأة "فوردو". والخميس حدد ترامب مهلة أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن إمكان توجيه الولايات المتحدة ضربة لإيران، وأكد الجمعة أنه قد يتخذ قراره بهذا الشأن قبل انقضاء المهلة. وتركزت التكهنات حول ضربة أميركية محتملة تستهدف البرنامج النووي الإيراني على استخدام قاذفات "بي 2"، القادرة على حمل قنابل "جي بي يو 57" الخارقة للتحصينات التي تزن 30 ألف رطل (أكثر من 13 طنا)، في حال قرر ترامب استهداف منشأة "فوردو". ولا تمتلك إسرائيل هذا النوع من الأسلحة، كما لا تمتلك القاذفات التي تطلقها، لذلك تطلب مساعدة الولايات المتحدة في مهمة تدمير المنشأة. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أكدت أن عدة قاذفات "بي 2" بدت في الأجواء وهي تعبر المحيط الهادئ انطلاقا من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، مستندة إلى منشورات من متتبعي الرحلات على وسائل التواصل الاجتماعي واتصالات مراقبة الملاحة الجوية.

إسرائيل وإيران تتبادلان القصف
إسرائيل وإيران تتبادلان القصف

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

إسرائيل وإيران تتبادلان القصف

لا تزال الحرب بين إسرائيل وإيران سجالاً مع دخولها يومها العاشر، ففيما شنت إسرائيل هجوماً على عدد من المواقع في قم وأصفهان وغيرهما، أطلقت إيران أسراباً من المسيرات ودفعات من الصواريخ إلى شمال ووسط إسرائيل. وأعلنت إسرائيل أنها قتلت 3 قياديين في الحرس الثوري الإيراني وقصفت موقعاً نووياً في أصفهان للمرة الثانية منذ بدء الحرب. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه قضى على القيادي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري سعيد إيزادي، قائلاً إنه كان حلقة الوصل بين إيران وحركة حماس. وأوضح أنه استُهدِف داخل شقة اختباء سرية في منطقة قم جنوب طهران. وأفاد الجيش بالقضاء على بهنام شهرياري، مشيراً إلى أنه قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق القدس، وذلك في غارة على سيارته في غرب إيران، والقيادي الآخر في الحرس أمين بور جودكي. من جهتها، أفادت وكالة إيسنا، بمقتل 4 عناصر من الحرس الثوري في ضربة إسرائيلية استهدفت معسكر تدريب في تبريز بشمال غرب البلاد. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف مجدداً موقعاً نووياً في أصفهان، مشيراً إلى استهداف منشأة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي. وأوضح أكبر صالحي، معاون الشؤون الأمنية في محافظة أصفهان، أن الهجمات الإسرائيلية ألحقت أضراراً بالمنشأة دون أن تسفر عن خسائر بشرية. وأكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن ورشة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في الموقع تعرضت لضربة إسرائيلية، مضيفاً: لم يكن هناك مواد نووية، ولن تكون للهجوم تالياً أي تداعيات على صعيد الإشعاعات في محيطه. كما ذكر الجيش الإسرائيلي، أنه شن غارات على بنية تحتية لتخزين الصواريخ وإطلاقها في وسط إيران، وبنى تحتية عسكرية في جنوب غرب البلاد. في المقابل، أعلنت إيران، إطلاق عدة أسراب من المسيرات ودفعات من الصواريخ خلال الليل، مؤكدة مواصلة العمليات المركبة بالمسيرات والصواريخ. كما أعلنت إيران، في وقت لاحق، أنها شنت هجوماً جديداً بطائرات مسيرة مما يعرف بطائرات هجومية انفجارية. وفي إسرائيل، أفاد جهاز الإسعاف، بأن ضربة طائرة مسيرة أصابت مبنى سكنياً من طبقتين في شمال إسرائيل، مشيراً إلى أن طواقمه لم تعثر على أي ضحايا في الموقع. وأتى ذلك بعدما حذر الجيش من تسلل قطعة جوية معادية في منطقة بيسان. كما أفادت أجهزة الإسعاف، عن اندلاع حريق على سطح مبنى في وسط إسرائيل، بدون ذكر ضحايا. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه تم رصد عدد من الطائرات المسيرة واعتراضها في مناطق شمال البلاد، بعد تأكيده أن إيران أطلقت 40 مسيرة خلال الليل. وأعلنت وزارة الصحة في إيران، أمس، أن 400 شخص على الأقل غالبيتهم مدنيون، قتلوا جرّاء الضربات التي بدأت إسرائيل شنها على البلاد. وقال الناطق باسم الوزارة، حسين كرمان بور: «حتى هذا الصباح، حصدت الهجمات الإسرائيلية حياة أكثر من 400 إيراني.. وأصابت 3056 آخرين بجروح». اعتقالات إلى ذلك، اعتقلت إيران 22 شخصاً للاشتباه في أن لهم صلات بأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية. واحتجزت السلطات المشتبه بهم في محافظة قم، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن شرطة المخابرات المحلية. وأشارت الوكالة، إلى الاشتباه في أن المحتجزين كانوا على تواصل مع أجهزة التجسس التابعة لإسرائيل، كما أنهم متهمون بتأليب الرأي العام ودعم إسرائيل. تهديد في الأثناء، هدد الحوثيون، باستهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر، حال تدخلت واشنطن إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران. وقال الحوثيون في بيان: «في حال تورط الأمريكي في الهجوم على إيران مع إسرائيل، فإننا سوف نستهدف سفنه وبوارجه في البحر الأحمر». هجوم في الأثناء، أعلنت إسرائيل، أنها أحبطت محاولة إيرانية لشن هجوم على إسرائيليين في قبرص. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في منشور على منصة «إكس»: «الحرس الثوري الإيراني حاول تنفيذ هجوم ضد إسرائيليين في قبرص»، مضيفاً: «بفضل جهود سلطات الأمن القبرصية، وبالتعاون مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، تم إحباط الهجوم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store