
صعدة: اللواء 245 مشاة يحتفي بتخرج الدفعة التاسعة شرطة عسكرية
العرش نيوز – متابعات
احتفى اللواء 245 مشاة (حرب 1) بمحور الرزامات شمال محافظة صعدة، اليوم، بتخرج الدفعة التاسعة شرطة عسكرية.
وفي كلمته خلال الحفل، هنأ أركان حرب المحور العقيد زكريا الغنيمي، الخريجين بمناسبة نجاحهم وتخرجهم وحثهم على المزيد من الاجتهاد لكسب الخبرات الميدانية استعداداً للمعركة المصيرية ضد المليشيا الحوثية الإرهابية وإنهاء التدخلات الإيرانية في اليمن.
من جانبه، استعرض قائد الشرطة العسكرية العقيد زكريا الداعري، جهود التدريب التي بذلت، والأعمال المنجزة خلال الفترة السابقة، شاكرًا اهتمام القيادة بعملية التدريب والتأهيل والإعداد العسكري والقتالي.
وكانت وحدات رمزية من ضباط وأفراد الشرطة العسكرية قدمت استعراضات ميدانية عكست المستوى العالي للإنضباط العسكري والخبرات القتالية الإحترافية والقدرات الميدانية للتعامل مع مختلف الأحداث والتطورات.
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
LinkedIn
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن توجه لإيقاف عمليات تزويد كهرباء عدن بالنفط الخام من شبوة
يمن إيكو|أخبار: كشف ناشطون بمحافظة شبوة عن توجه جاد لإيقاف عمليات نقل النفط الخام اليومية، والتي تُقدّر بـ 4 مقطورات مخصصة لتغذية محطة كهرباء عدن (المعروفة بـ 'كهرباء الرئيس')، وذلك خلال اليومين القادمين، محملين وزارة النفط والمعادن التابعة للحكومة اليمنية مسؤولية أي تبعات ناتجة عن المماطلة إزاء حقوق العاملين. ووفقاً لما نشره الناشط أحمد سالم فرج، على حسابه فيسبوك، ورصده موقع 'يمن إيكو'، فإن مصدر مطلع، أرجع أسباب الإيقاف المحتمل، إلى التوجه إلى مماطلة وزارة النفط والمعادن اليمنية في التجاوب مع المطالب العمالية التي تم رفعها رسمياً منذ بداية يونيو الجاري، بدون أي استجابة تذكر حتى اليوم. وأشار المصدر إلى أن العاملين في قطاع العقلة يعملون حاليًا دون أي غطاء قانوني أو عقود رسمية، وذلك بعد مغادرة شركة OMV المشغل السابق للقطاع، والتي أنهت خدمات جميع الموظفين. ورغم ذلك، بادر أبناء محافظة شبوة بالبقاء وتحمل المسؤولية الوطنية للحفاظ على الأصول والمعدات وتشغيل القطاع، في موقف يُحسب لهم ويدل على وعيهم بحساسية الموقع. كما أوضح المصدر أن هؤلاء الفنيين هم من قاموا بتجهيز وتشغيل عمليات ضخ النفط الخام إلى كهرباء عدن، رغم عدم حصولهم على أي حقوق وظيفية أو رواتب أو اعتراف رسمي من الوزارة، حتى مع وجود ممثلين عن وزارة النفط في الموقع، وهم على اطلاع كامل بالوضع منذ بداية الشهر. وقال فرج، 'إن المسؤولية الكاملة تقع على عاتق وزارة النفط والمعادن لعدم تعاطيها مع حقوق العاملين والتقاعس عن إيجاد حل قانوني وإنساني لهذا الوضع الذي وصفه بالمؤسف، مؤكداً أن العاملين يأملون أن تتدخل الوزارة بشكل عاجل لتلبية مطالبهم العادلة قبل أن تُجبرهم الظروف على إيقاف عمليات نقل النفط، مما قد يؤثر سلباً على كهرباء عدن.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
الكلمة الحرة لا تُجرَّم
الكلمة الحرة لا تُجرَّم قبل 11 دقيقة في مقطع مرئي نُشر قبل نحو أسبوعين على صفحة الزميل عماد الديني بمنصة «فيسبوك» ، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي وهو يؤكد رفضه لممارسات تكميم الأفواه وملاحقة الصحفيين ومحاكمتهم بسبب كتاباتهم، معتبرًا أن ذلك «عمل الميليشيات». لكن الواقع المؤلم في بلادنا يضع هذا التصريح موضع تساؤل، إذ لا تزال حرية الصحافة في مرمى القمع، ويظل الصحفي يدفع ثمن الكلمة متى ما لامس الحقيقة أو أشار إلى مكامن الخلل. هذه المعاناة ليست جديدة، بل تمتد جذورها إلى مراحل سابقة. ففي أوج الحملة السياسية ضد الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، فتحت الأبواب لوسائل الإعلام لتنتقده علنًا، في تلك الفترة، نشرت صحيفة «الثوري» الناطقة باسم الحزب الاشتراكي اليمني، مقالة جريئة لصحفي شاب، هاجم فيها صالح بشدة، ودعا اليمنيين إلى التعبير عن غضبهم باستخدام «أحذيتهم» كرمز للاحتجاج. رد الفعل لم يكن مستغربًا. فالتوجيه المعنوي، التابع مباشرة لصالح، استنفر كتّابه وإعلامييه لشن حملة مضادة، قُدّمت فيها الشتائم كتحليلات سياسية، وتحول النقد إلى خيانة، وتحول الصحفي إلى عدو يجب إسقاطه لا محاورته. المفارقة ، أن ذلك الصحفي الشاب لم يُختطف، ولم يُزج به في المعتقلات، بل دُعي إلى جلسة مصالحة وتطيب خاطره، حيث اعتُبرت الواقعة «فورة شباب» وطُويت الصفحة. لكنّ الزمن يدور، والقبضة تشتد، وما نشهده اليوم من ملاحقات للصحفيين والنشطاء الإعلاميين بسبب منشور فيسبوكي أو تغريدة ناقدة، يعكس واقعًا أكثر قسوة.. لم يعد هناك توجيه معنوي يرد على رأي مخالف ، بل أوامر اعتقال، وتحقيقات مطوّلة، وربما اختفاء قسري. ما جرى للزميل مزاحم باجابر ليس سوى حلقة في سلسلة طويلة من الاعتداءات على الصحافة الحرة. أصبح كل صحفي مطالبًا بأن يزن كلماته بميزان الخوف، لا بميزان الضمير ، وهو أمر لا يليق بدولة تدّعي الانفتاح والديمقراطية . نقول لأصحاب القرار: إن حرية التعبير ، حق مكفول بموجب القوانين الوطنية والمواثيق الدولية، لا يجوز مصادرته أو التضييق عليه تحت أي ذريعة، والكلمة الحرة لا تُجرَّم، كما أن النقد البنّاء لا يُواجه بالإجراءات القمعية، وإذا أخطأ الصحفي، فالمسار الطبيعي ليس في الزجّ به في دهاليز الأمن، بل في محاورته والرد عليه بالحجة والمنطق، وإن تجاوز فمحاسبته، يجب أن تتم وفقًا لضمانات المحاكمة العادلة، وليس عبر الاعتقال التعسفي أو الملاحقات الأمنية.. فالصحافة سلطة رابعة، وشريك أساسي في ترسيخ مبادئ الشفافية والمساءلة. رحم الله من وعى هذه الحقيقة، حيًّا كان أو ميتًا.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
صعدة: اللواء 245 مشاة يحتفي بتخرج الدفعة التاسعة شرطة عسكرية
العرش نيوز – متابعات احتفى اللواء 245 مشاة (حرب 1) بمحور الرزامات شمال محافظة صعدة، اليوم، بتخرج الدفعة التاسعة شرطة عسكرية. وفي كلمته خلال الحفل، هنأ أركان حرب المحور العقيد زكريا الغنيمي، الخريجين بمناسبة نجاحهم وتخرجهم وحثهم على المزيد من الاجتهاد لكسب الخبرات الميدانية استعداداً للمعركة المصيرية ضد المليشيا الحوثية الإرهابية وإنهاء التدخلات الإيرانية في اليمن. من جانبه، استعرض قائد الشرطة العسكرية العقيد زكريا الداعري، جهود التدريب التي بذلت، والأعمال المنجزة خلال الفترة السابقة، شاكرًا اهتمام القيادة بعملية التدريب والتأهيل والإعداد العسكري والقتالي. وكانت وحدات رمزية من ضباط وأفراد الشرطة العسكرية قدمت استعراضات ميدانية عكست المستوى العالي للإنضباط العسكري والخبرات القتالية الإحترافية والقدرات الميدانية للتعامل مع مختلف الأحداث والتطورات. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط