أبي المنى تواصل مع البطاركة الراعي واليازجي والعبسي واستقبل نعمان وزواراً
استقبل شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى في دار الطائفة في بيروت اليوم الوزير والنائب السابق د. عصام نعمان، وجرى البحث بعدد من الموضوعات العامة المطروحة وعلى مستوى الطائفة.
كما استقبل الاستاذ نجيب شقير من مديرية مصرف لبنان والأستاذ أجود صعب.
وعقد شيخ العقل اجتماعين للجنة القانونية وللجنة التواصل والعلاقات العامة في المجلس المذهبي بحضور رئيسيهما المحامي طلال جابر والشيخ فادي العطار.
وفي منزله في شانيه استقبل الشيخ ابي المنى وفدين من آل جابر في عاليه، وآل المصري في صليما.
تعازٍ
وكان شيخ العقل شارك في مأتم المرحوم الشيخ ابو اكرم سليمان داوود الصايغ في قاعة بلدة شارون العامة، إلى جانب مشاركة عدد من المشايخ الاجلاء وجمع غفير من مشايخ منطقة الجبل.
كما قدّم التعازي في قاعة آل مكارم في رأس المتن بالمرحوم الشيخ ابو وهاب شهاب محمد غزال.
اتصالات
وتواصل هاتفياً مع البطاركة مار بشارة بطرس الراعي ويوحنا العاشر يازجي ويوسف العبسي في اطار الدعوة الى الإفطار الرمضاني الذي ستقيمه مشيخة العقل والمجلس المذهبي في 21 الجاري في دار الطائفة.
تكليف
وفي هذا السياق كلف شيخ العقل وفدا ضم الشيخين القاضي غاندي مكارم والمستشار الاعلامي عامر زين الدين، للقاء البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي في بكركي.
كما كلف القاضي مكارم تمثيله في افطار النائب فؤاد مخزومي في بيروت، وكلا من: رئيس لجنة التواصل في المجلس الشيخ فادي العطار وعضو اللجنة الاستاذ رمزي جماز تمثيله في افطار معراب الذي اقامته القوات اللبنانية بحضور رئيس الحزب سمير جعجع، والشيخ سامي عبد الخالق في افطار مؤسسات محمد خالد الاجتماعية، والشيخ كمال ابي المنى في افطار صندوق الزكاة وجمعية بيروت للتنمية الاجتماعية، وعضو المجلس الشيخ محمد عبد الخالق في افطار جمعية بيروت منارتي،
وعضو المجلس الاستاذ عامر صياغة في افطار الجمعية الكردية اللبنانية، والشيخ محمد غنّام في افطار دار الايتام الإسلامية في اقليم الخروب، وعضو المجلس رمزي جماز في افطار هيئة الاسعاف الشعبي.
ذكرى كمال جنبلاط
من جهة ثانية وبمناسبة ذكرى استشهاد القائد كمال جنبلاط في 16 الحالي الموافق ١٦ رمضان ١٤٤٦ هـ، دعت مشيخة العقل عبر مكتبها الاعلامي الى المشاركة الواسعة وقالت: "المشايخ الافاضل والأخوة والأبناء الأعزّاء، أنتم ركنٌ أساسيٌّ في بناء المجتمع، ومشاركتكم في مواقف العزة والكرامة مدعاةٌ فخرٍ واعتزاز لما لها من تأثير وقيمة، وذكرى استشهاد القائد كمال حنبلاط تستحقّ منّا هذا العام الموقف الثابت والمشاركة الواسعة، بعد أن سقط القاتل وزال نظام الاغتيال الملوّث بالدم والإجرام.
فلنكن أهل الوفاء والقيام بالواجب، ولتكن مشاركتكم أيها الأخوة الميامين مدوّيةً، ولو بهدوء والتزام، لنرفع جميعُنا الصلاة والدعاء لله سبحانه وتعالى، بأمل إعلاء راية الوطن وتوحيد الصفوف وتعزيز الإيمان، بانتصار الحق على الباطل ولو بعد حين، راجين أن يعمّ السلام في بلادنا، وأن يتحقق حلم الشهيد بنهوض الوطن وعالم اكثر إنسانية".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
تراجع قوى "التغيير" وعودة الأحزاب: ماذا ينتظر لبنان في 2026
شهدت الانتخابات البلدية الأخيرة في لبنان تراجعًا ملحوظًا لقوى التغيير التي برزت بعد انتفاضة 17 تشرين الأول، مقارنةً بالزخم الذي حققته في الانتخابات النيابية عام 2022. هذا التراجع يثير تساؤلات حول مستقبل هذه القوى في الانتخابات النيابية المقبلة عام 2026، ويعكس تحديات عدة تواجهها. التراجع... الأسباب والدلالات أظهرت نتائج الانتخابات البلدية ضعفًا في أداء قوى التغيير، مما يشير إلى صعوبة في الحفاظ على الزخم الشعبي المكتسب سابقًا. هذا التراجع قد يكون نتيجة لعدة عوامل، منها ضعف التنظيم الداخلي، الإلتحاق بالأحزاب والدخول في صراعاتها السياسية، وعدم القدرة على تقديم بدائل واضحة وفعالة للمواطنين. كما أن التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها اللبنانيون قد دفعتهم للعودة إلى الأحزاب التقليدية التي تمتلك بنى تنظيميّة أقوى وشبكات دعم أوسع. إنعكاسات على نيابية 2026 التراجع في الانتخابات البلدية قد يؤثر سلبًا على أداء قوى التغيير في الانتخابات النيابية المقبلة، فقد يؤدي إلى فقدان الثقة الشعبية، خاصة إذا لم تتمكن من معالجة نقاط الضعف الحالية وتقديم برامج واضحة ومقنعة. كما أن عودة بعض القوى التقليدية، مثل تيار المستقبل، إلى الساحة السياسية قد تزيد من صعوبة المنافسة بالنسبة للتغييريين، وحتى إن لم يعد التيار سيكون هناك صعوبة بتكرار إنجازات الانتخابات النيابية عام 2026. التراجع في الأداء الانتخابي التغييري قد يرسل، بحسب مصادر سياسية متابعة، إشارات سلبية إلى الجهات الدولية التي دعمت هذه القوى سابقًا، فقد يُنظر إليه كدليل على ضعف التأثير الشعبي لهذه القوى، مما قد يؤدي إلى إعادة تقييم الدعم المقدم لها. ومع ذلك، فإن استمرار الدعم الدولي قد يعتمد على قدرتها على إعادة تنظيم صفوفها وتقديم رؤية واضحة للمستقبل، علماً أن المعركة عام 2026 ستكون كبرى ويُنتظر منها أن تؤدي إلى تبدل المشهد النيابي داخل البرلمان، وهو ما يبدو أن قوى التغيير الحالية ستفشل بتحقيقه، فهذه الإنتخابات بحسب المصادر ستكون مدار بحث جدّي من قبل القوى الدوليّة الداعمة، والتي قد تغير استراتيجيتها باتجاه دعم بعض الاحزاب التقليدية التي ترى فيها قدرة أكبر على تغيير المشهد، وهذا ما سيُفيد القوات اللبنانية بالدرجة الأولى على سبيل المثال لا الحصر. في المقابل، أظهرت الأحزاب التقليدية، مثل حزب الله وحركة أمل والقوات اللبنانية والحزب التقدمي الإشتراكي، قدرة على الحفاظ على قواعدها الشعبية، وهذا الحضور المتجدد يعكس قوة التنظيم والقدرة على تعبئة الجماهير، مما قد يمنحها ميزة في الانتخابات النيابية المقبلة. ومع ذلك، فإن استمرار هذا الحضور يعتمد على قدرة هذه الأحزاب على تلبية تطلعات المواطنين ومعالجة التحدّيات الاقتصادية والاجتماعية. تشير نتائج الانتخابات البلدية إلى صعوبات كبيرة تواجه قوى التغيير في لبنان، مما يستدعي منها إعادة تقييم استراتيجياتها وتنظيم صفوفها استعدادًا للانتخابات النيابية المقبلة. في الوقت نفسه، يُظهر تعزيز حضور الأحزاب التقليدية أن المشهد السياسي اللبناني لا يزال يتأثر بالعوامل التقليدية، مما يتطلب من جميع الأطراف العمل على تقديم حلول فعّالة تلبّي تطلعات المواطنين وتواجه التحديات الراهنة. محمد علوش -النشرة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الحوثيون يعلنون فرض حظر بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي
أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع، فرض حظر بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي ردا على تصعيد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وقال سريع في بيان: "ردا على تصعيد العدو الإسرائيلي عدوانه الوحشي على إخواننا وأهلنا في غزة، وارتكاب العشرات من المجازر يوميا ووقوع المئات من الضحايا في جريمة إبادة جماعية لم يشهد لها العالم مثيلا وردا على استمرار الحصار والتجويع وردا على رفض العدو إيقاف عدوانه ورفع حصاره، فإن القوات المسلحة اليمنية بالتوكل على اللهِ وبالاعتماد عليه قررت بعون الله تنفيذ توجيهات القيادة بِبدء العمل على فرض حظر بحري على ميناء حيفا". وأضاف: "وعليه.. تنوه إلى كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في هذا الميناء أو متجهة إليه بأن الميناء المذكور صار منذ ساعة إعلان هذا البيان ضمن بنك الأهداف وعليها أخذ ما ورد في هذا البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 9 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
تجمع العسكريين المتقاعدين: تجاهل مطلب المساعدة الفورية يعد تراجعاً عن الاتفاق
عبّر "تجمع العسكريين المتقاعدين"، في بيان، عن "استغرابه مما تم التوصل إليه في الاجتماع الأخير بين المجلس التنسيقي للمتقاعدين ورئيس الحكومة، بخاصة وأن ما رشح عن اللقاء جاء مناقضاً لما تم التفاهم عليه مع التجمع في حضور وزيري الدفاع والداخلية، والذي أكد في وضوح على البدء بمساعدة فورية، تتبعها خطة تصحيح متدرّجة كل ستة أشهر، وصولاً إلى إقرار سلسلة رتب ورواتب في نهاية المسار". أضاف البيان: "إن تجاهل مطلب المساعدة الفورية التي يجب ان لا تقل عن ٢٠ مليون ليرة لبنانية تدفع لكل المتقاعدين، يُعدّ تراجعاً عن الاتفاق المبدئي، ويخلّ بمبدأ العدالة المرحلية الذي تم اعتماده كأرضية واقعية وقابلة للتنفيذ، بناءً على الخطة المتدرجة التي تسلمها دولة الرئيس وتبنّى خطوطها العريضة". وأكد التجمع "تمسّكه بهذا المسار المتدرّج والعادل، ورفضه المطلق لأي تمييز بين المتقاعدين، سواء مدنيين أو عسكريين، مشدداً على ضرورة إنصاف الجميع دون استثناء أو تفرقة". وتابع: "إن الظروف الاقتصادية والمعيشية التي نمر بها لا تحتمل مزيدًا من التأجيل، وبخاصة بعدما أُنهكت رواتبنا بالرسوم والضرائب وغلاء الأسعار، وبات المتقاعد غير قادر على تأمين الحد الأدنى من العيش الكريم. وعليه فإننا نحمّل الحكومة كامل المسؤولية عن عدم تنفيذ مطالبنا ونحتفظ بحقنا باتخاذ الموقف المناسب في حال الاخلال بأي منها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News