logo
جماهير مدينة تيفلت تطالب ببناء ملعب كرة قدم يليق بالمدينة من اجل الفرق المحلية دون التنقل الى المدن المجاورة…

جماهير مدينة تيفلت تطالب ببناء ملعب كرة قدم يليق بالمدينة من اجل الفرق المحلية دون التنقل الى المدن المجاورة…

العرائش أنفومنذ 3 أيام
جماهير مدينة تيفلت تطالب ببناء ملعب كرة قدم يليق بالمدينة من اجل الفرق المحلية دون التنقل الى المدن المجاورة…
العرائش أنفو
بمدينتنا الجميلة تيفلت،الجماهير تطالب ببناء ملعب لكرة القدم يلبي احتياجات فريق وداد تيفلت الرياضي، وتمكينه من المنافسة في الاستحقاقات المقبلة
وكما هو مطلب كل ساكنة تيفلت نؤكد الحاجة الملحة لبناء ملعب لكرة قدم اولا، خاصةً مع وجود فريق يمارس تحت لواء عصبة الرباط سلا القنيطرة.
ونؤكد من خلال هذا النداء أن غياب ملعب كبير ورسمي يعيق ممارسة الفريق العريق وداد تيفلت لنشاطه بشكل كامل، ويحد من قدرته على المنافسة كما عشنا في المواسم الماضية.
بناء على ذلك نطالب المسؤولون وعلى رأسهم رئيس المجلس الجماعي بالمدينة بالتحرك واتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفير هذا المرفق الرياضي الضروري.
حيث تتجلى أهمية بناء الملعب
اولا دعم الفريق المحلي أو الفرق المحلية الاخرى كنهضة تيفلت وباقي الجمعيات الاخرى الممارسة…
ثانيا: سيمكن الملعب الفريق من التداريب واجراء المباريات بشكل منتظم، مما يساهم في تطوير مهارات اللاعبين وتحسين أدائهم…
وبالاضافة على ما سبق ذكره فالملعب
يوفر فرصة لممارسة كرة القدم وتشجيع الشباب على الانخراط في الأنشطة الرياضية.
عبدالحليم السعيدي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان.. مقتل شخص في غارة إسرائيلية على بعلبك
لبنان.. مقتل شخص في غارة إسرائيلية على بعلبك

روسيا اليوم

timeمنذ 10 دقائق

  • روسيا اليوم

لبنان.. مقتل شخص في غارة إسرائيلية على بعلبك

وأفادت مصادر لبنانية بأن "​طائرة مسيرة إسرائيلية أغارت على شخص أثناء تنقله مشيا على الأقدام في بلدة كفردان غربي بعلبك مما أدى إلى استشهاده على الفور". وتستمر إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان منذ سريانه في 27 نوفمبر 2024، حيث خرق الجيش الإسرائيلي هذا الاتفاق أكثر من 3000 مرة، ما أسفر عن مقتل وإصابة المئات، فيما يؤكد "حزب الله" التزامه الكامل بالاتفاق. ويأتي ذلك في وقت تشهد الساحة اللبنانية توترا كبيرا، بعد إعلان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام تكليف الجيش بوضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة بحلول نهاية العام الحالي، في حين قال "حزب الله" إن قرار الحكومة في نزع سلاح المقاومة "مخالفة ميثاقية واضحة وسنتعامل معه كأنه غير موجود" مؤكدا أن المحافظة على قوة لبنان هي من الإجراءات اللازمة. كما أكد أمين عام "حزب الله" نعيم قاسم أن "العدوان الإسرائيلي هو المشكلة وليس السلاح"، مضيفا: "حلوا مشكلة العدوان وبعدها نناقش مسألة السلاح". المصدر: RT أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الخميس، مقتل شخص من الجنسية السورية متأثرا بإصابة بالغة، جراء الغارات الإسرائيلية أمس الأربعاء على بلدة دير سريان جنوب لبنان. أفادت مراسلتنا بأن الجيش الإسرائيلي نفذ مساء اليوم الأربعاء، سلسلة غارات استهدف محيط بلدتي زوطر ودير سريان جنوبي لبنان.أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الثلاثاء، تكليف الجيش بوضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة بحدود نهاية العام الحالي، وعرضها على مجلس الوزراء قبل 31 أغسطس، فكيف جاءت ردود الفعل؟

مصور فلسطيني يصبح هدفا لحملة إسرائيلية ممنهجة
مصور فلسطيني يصبح هدفا لحملة إسرائيلية ممنهجة

الجزيرة

timeمنذ 10 دقائق

  • الجزيرة

مصور فلسطيني يصبح هدفا لحملة إسرائيلية ممنهجة

في غضون أيام، انتقل المصور الفلسطيني أنس فتيحة من نازح يبحث عن رغيف الخبز لأطفاله وسط الحصار والجوع في غزة، إلى هدف مباشر لحملة دعائية إسرائيلية تصفه بـ"الناشط المتنكر" و"مهندس الدعاية لحماس". وفي الوقت الذي يعيش فيه أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة على وقع الجوع والإبادة، أصبحت عدسات المصورين المستقلين نافذة شبه وحيدة توثق تفاصيل الكارثة المتصاعدة، غير أن هذه العدسات التي تحظى بتفاعل دولي متصاعد، تحولت إلى هدف للحرب الدعائية المضادة. فقد شنت مؤسسات إسرائيلية، بينها وزارات وهيئات رسمية وصحف أجنبية ومراكز بحثية، حملة تشكيك ممنهجة، تطعن في مصداقية المصورين الفلسطينيين، وتتهمهم بتلفيق المشاهد أو تضخيمها، وهو ما انعكس في تبني روايات رسمية تدعي أن المشاهد "مفبركة" أو "منسقة". في هذا التقرير، تفتح الجزيرة عبر فريق "الجزيرة تحقق" ملف الهجوم على أنس فتيحة، وتعيد بناء القصة منذ بدايتها، ساعية إلى الإجابة عن الأسئلة التالية: من يقف وراء حملة التحريض ضده؟، ولماذا الآن؟ وهل صور فتيحة فعلا مشاهد مفبركة كما تدعي الرواية الإسرائيلية؟، أم أنه وثق ما لا تريد إسرائيل أن يراه العالم؟ من خلال تتبع الحسابات الأساسية التي أطلقت المزاعم، وتحليل التقارير الأجنبية التي تبنتها، وفحص الصور واللقطات المثيرة للجدل، نتتبع في هذا التقرير كيف تحولت الكاميرا من أداة توثيق إلى هدف مباشر للاحتلال. صور تتصدر العالم في 3 و5 أغسطس/آب الجاري، نشرت صحيفتا "زود دويتشه" و"بيلد" الألمانيتان تقارير تشكك في مصداقية الصور الإنسانية الملتقطة من غزة، معتبرة أنها تثير مشاعر الملايين وتؤثر على الرأي العام والسياسات الدولية، مما يفتح باب التساؤل: هل صنعت هذه الصور عمدا لتخدم دعاية حركة حماس؟ صحيفة "بيلد" الألمانية عنونت تقريرها الهجومي بجملة صريحة وهي "هذا المصور يروج لدعاية حماس"، في إشارة إلى أنس زيد فتيحة، مصور وكالة الأناضول التركية في غزة، الذي وثق بعدسته مشاهد الازدحام أمام نقطة لتوزيع الطعام دخل القطاع. إعلان وكان المقصود بهذه العبارة أنس زيد فتيحة، مصور وكالة الأناضول التركية في غزة، الذي اشتهرت صوره مؤخرا، ومنها صور طوابير الطعام الطويلة أمام نقطة توزيع الإغاثة، والتي لاقت تفاعلا دوليا واسعا، وشوركت من قبل وكالات ومنصات عالمية. غير أن "بيلد" ذهبت إلى شيطنة المصور، مدعية أن فتيحة يتعمد إخفاء بعض الصور التي التقطها، وأنه لم يرد على استفساراتها الصحفية، كما وصفته الصحيفة بأنه "ناشط سياسي متنكر في زي مصور صحفي"، وقالت إنه يسعى إلى "تحرير فلسطين" ويعمل ضمن أجندة حركة حماس، ويتعاون مع حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي تصفه الصحيفة بأنه "يكن عداء لإسرائيل". كما اتهمت الصحيفة وكالات دولية -لم تسمها- بأنها تواصل استخدام صور فتيحة، رغم ما وصفته بـ"تحيزها أو إعدادها مسبقا". هذه المزاعم فتحت الباب لمزيد من التساؤلات حول دوافع الاستهداف المنهجي للمصورين الفلسطينيين، خصوصا في وقت تتعاظم فيه الحرب على السردية، وتنتقل المواجهة من الأرض إلى الفضاء الرقمي، حيث تخشى الصورة أكثر من الرصاصة. حملة منظمة تتجاوز الصحف لم يقتصر الاستهداف على الصحافة الألمانية، فقد شاركت صحف ومواقع إسرائيلية في الترويج للتقرير، وأشارت إلى أن توقيت نشره يتزامن مع فشل الجهود الدبلوماسية الإسرائيلية وتصاعد المطالب الدولية بالاعتراف بدولة فلسطين "حسب تصريحها". وسرعان ما انخرطت حسابات رسمية إسرائيلية، بما في ذلك صفحات وزارات وسفراء وقنصليات، في إعادة نشر الادعاءات، معتبرة أن صور فتيحة تمثل "سيطرة حماس على الإعلام في غزة". بل إن وزارة الخارجية الإسرائيلية نشرت صورا للمصور، وادعت أن ما يُعرف بـ"بالييود" (Pallywood) لم يعد ظاهرة هامشية، بل "تيارا مؤثرا في التغطية الإعلامية"، في تلميح إلى أن المصورين الفلسطينيين "يختلقون المشاهد أو يضخمونها". كما انضمت "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) إلى الحملة، وروجت للرواية ذاتها عبر تقارير لا تستند إلى أي أدلة تحقق مهني، بل استشهدت بالصورة المتداولة ذاتها كمرتكز لتعميم سرديتها. رد المصور وتفنيد الادعاءات تواصل فريق "الجزيرة تحقق" مع المصور الفلسطيني أنس فتيحة للرد على التقارير الألمانية، قائلا: "لا أجد ما أعلق عليه، أنا صحفي حر ومهمتي الأساسية توثيق الحقيقة التي لا تحتاج إلى فبركة، لكن الزيف الحقيقي هو ما تروجه بعض وسائل الإعلام". إعلان وشدد على أنه لا يعمل لصالح أي جهة سياسية، بل يعمل كمصور صحفي مستقل لصالح وكالة الأناضول التركية، ويوثق "القصص الإنسانية الناتجة عن العدوان، وعلى رأسها المجاعة". ونفى فتيحة بشكل قاطع ادعاء صحيفة "بيلد" أنها حاولت التواصل معه، قائلا: "لم يراسلني أحد لا عبر البريد ولا الهاتف ولا أي وسيلة. وإذا كانوا صادقين فليعرضوا ما يثبت ذلك". أدلة مصورة تروي الحقيقة خلافًا لما رُوج، نشر فتيحة على حسابه في إنستغرام مشاهد وزوايا متعددة من الحدث ذاته الذي استُخدم ضده، تظهر بوضوح اصطفاف الأهالي حاملين أواني فارغة قبل توزيع الطعام، وهو ما يدحض مزاعم "الإخراج المسبق" أو "المشهد المصطنع". وتُظهر مشاهد أخرى وثقها فريق "الجزيرة تحقق" أن المشهد حقيقي، ويعكس حالة طوارئ غذائية، إذ يتكرر توافد الأهالي -وغالبيتهم من النساء والأطفال- إلى نقاط الإغاثة قبل وصول المساعدات. كما وثقت وكالة الأناضول عبر تقرير مصور في 24 يوليو/تموز، جولة ميدانية لأنس فتيحة، يتنقل فيها بين أنقاض دير البلح، ويوثق معاناة النازحين، ومركزا لتوزيع الطعام، إلى جانب مأساة أسرته التي نزحت من الشمال حتى وصلت إلى دير البلح. وباستخدام تقنيات البحث العكسي، تمكن الفريق من تحديد موقع التصوير، وتبين أن الصور التقطت من مطبخ "خولة البدري شاهيزئي" التابع لأكاديمية خير النساء – باكستان، وهي مؤسسة خيرية توثق أنشطتها عبر حساب رسمي في إنستغرام، وتقدم وجبات للمحتاجين في شمال ووسط القطاع. View this post on Instagram A post shared by Anas Fteiha (@ View this post on Instagram A post shared by Anas Fteiha (@ تضليل ومعلومات مغلوطة رصد فريق "الجزيرة تحقق" حملة تضليل رقمية على منصة "إكس"، روجت لادعاءات تقول إن أنس فتيحة هو صاحب صورة غلاف مجلة "التايم" التي نُشرت مطلع أغسطس/آب الجاري، وجنت تفاعلا عالميا واسعا، كما روجت ادعاءات أخرى تظهر أن المشهد مصطنع ولا توجد مجاعة حقيقية. ونشطت هذه الحملة على منصة "إكس"، إذ علق الحساب الإسرائيلي (@VividProwess) على الصور، قائلا: "لقد تم الكذب عليك، لم يكن هناك أي مجاعة في غزة، كل هذه أكاذيب، وكل الصور التي رأيتموها لأطفال يتضورون جوعا هي صور مفبركة". View this post on Instagram A post shared by Ran Alkalay (@ranalkalay) تفنيد صورة غلاف "تايم" أجرينا بحثا عن مصدر الصورة الأخيرة في الحملة، وتتبع أرشيف الصحفي في الوكالة التي ينشر لها، وتبين أن هذه الادعاءات كاذبة واستخدمت في سياق خاطئ، إذ أن فتيحة لم يكن من التقط الصورة. وتظهر معلومات صورة غلاف "تايم" المنشورة بتاريخ 1 أغسطس/آب الجاري على منصة "إكس"، أن الصورة التقطها المصور الفلسطيني علي جاد الله، والذي فقد العديد من أفراد عائلته بمن فيهم والده و4 من أشقائه جراء قصف إسرائيلي طال منزلهم شمال غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store