logo
الآلاف يتظاهرون في باريس تضامنا مع الفلسطينيين- (صور وفيديو)

الآلاف يتظاهرون في باريس تضامنا مع الفلسطينيين- (صور وفيديو)

القدس العربي منذ 2 أيام

باريس: تجمع الآلاف، مساء الثلاثاء، في باريس للتعبير عن تضامنهم مع الفلسطينيين والمطالبة بإنهاء الحصار المفروض على المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وخلال هذه التظاهرة في ساحة لا ريبوبليك في العاصمة الفرنسية، ارتدى المتظاهرون، ومعظمهم من الشباب، الكوفيات ولوّحوا بالعلم الفلسطيني، وهتفوا شعارات متعددة بينها 'دعوا الشاحنات تمر!'، و'إسرائيل تقتل، وماكرون متواطئ'.
🇵🇸 Un CAMPEMENT pour la PALESTINE Place de la République
Les manifestants mobilisés pour Gaza et l'équipage du Madleen transforment la Place en campement pour Gaza et chantent « On ne bougera pas ! » pic.twitter.com/QAWfIwrWqO
— Révolution Permanente (@RevPermanente) June 10, 2025
كذلك، هتف المتظاهرون 'ريما، ريما، باريس معكِ!'، في إشارة إلى عضو البرلمان الأوروبي ريما حسن عن حزب 'فرنسا الأبية' اليساري الراديكالي، والتي اعتقلتها السلطات الإسرائيلية الاثنين مع أحد عشر ناشطا آخرين على متن قارب مساعدات كان يحاول الوصول إلى غزة 'لكسر الحصار الإسرائيلي' على القطاع الفلسطيني.
Le sourire de @RimaHas trône sur la foule réunie place de la République à Paris.
Ce sourire c'est toute la force de vie du peuple palestinien qui refuse de disparaître. pic.twitter.com/DIz8MQH72B
— Claude El Khal (@claudeelkhal) June 10, 2025
وشارك في التظاهرة عدد من الأعضاء البارزين في حزبها، مثل النائبة في البرلمان الأوروبي مانون أوبري والنائبة كليمانس غيتيه.
Libération SANS CONDITIONS de tout l'équipage de la #FlotilleDeLaLiberté.@EmmanuelMacron et @vonderleyen ne nous entendent pas ?
On manifestera autant de fois qu'il le faudra pour exiger la fin du blocus humanitaire à Gaza.
Personne n'est prêt face à notre force 💪 pic.twitter.com/ekWxCVyHxY
— Manon Aubry (@ManonAubryFr) June 10, 2025
Ce soir, la mobilisation continue pour la libération des prisonniers de la #FreedomFlotilla.
Grand rassemblement à Paris.
Le silence de Macron est lâche et scandaleux. pic.twitter.com/mLatrko9GK
— Clémence Guetté (@Clemence_Guette) June 10, 2025
🔴 Ce soir, nous étions à nouveau réunis place de la République pour exiger la libération immédiate et inconditionnelle de Rima Hassan et des autres membres de l'équipage de la flottille pour Gaza encore emprisonnés.
Ils n'étaient pas en « croisière », comme le prétendent les… pic.twitter.com/2eA4PW0hlJ
— Arnaud Le Gall (@Arnaud_Le_Gall_) June 10, 2025
📢 « On est là ! Même si Macron ne veut pas ! »
De plus en plus de monde Place de la République pour soutenir les militants arrêtés de la @GazaFFreedom et le peuple palestinien ! pic.twitter.com/LJVEqtZ8pU
— Révolution Permanente (@RevPermanente) June 10, 2025
من بين الناشطين الاثني عشر الذين اعتُقلوا الاثنين، غادر ثلاثة فرنسيين والمواطنة السويدية غريتا تونبرغ ومواطن برازيلي، إسرائيل الثلاثاء بعد توقيع أوراق تُجيز طردهم. أما الآخرون، ومن بينهم ريما حسن، فرفضوا التوقيع على الوثيقة وسيمثلون أمام السلطات القضائية الإسرائيلية.
🔴 EN DIRECT | Du monde Place de la République à Paris pour Gaza et le Madleen
Pour le deuxième soir consécutif des manifestants se rassemblent en soutien à la flottille et à Gaza. La solidarité avec la Palestine est plus vivante que jamais 🇵🇸 pic.twitter.com/U3UT8uybcM
— Révolution Permanente (@RevPermanente) June 10, 2025
وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية مكثفة لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 20 شهرا، والتي أودت بحياة أكثر من 55 ألف فلسطيني معظمهم من المدنيين. وقد خلفت الغارات اليومية دمارا هائلا في غزة، حيث يواجه السكان خطر المجاعة بسبب الحصار والقيود الصارمة على المساعدات الإنسانية، وفق الأمم المتحدة.
(وكالات)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النائبة الفرنسية- الفلسطينية ريما حسن مضربة عن الطعام.. وتسرّب رسائل نشطاء 'مادلين' من السجن
النائبة الفرنسية- الفلسطينية ريما حسن مضربة عن الطعام.. وتسرّب رسائل نشطاء 'مادلين' من السجن

القدس العربي

timeمنذ 7 ساعات

  • القدس العربي

النائبة الفرنسية- الفلسطينية ريما حسن مضربة عن الطعام.. وتسرّب رسائل نشطاء 'مادلين' من السجن

تونس- 'القدس العربي': أعلنت ريما حسن، النائبة الفرنسية- الفلسطينية في البرلمان الأوروبي دخولها في إضراب عن الطعام، فيما قام حسابها على موقع إكس بنشر رسائل مسربة من نشطاء سفينة 'مادلين' المعتقلين في عدد من السجون الإسرائيلية. 🚨 Messages from Rima and other members of the Freedom Flotilla crew.#FreedomFlotilla #FreeMadleen — Rima Hassan (@RimaHas) June 11, 2025 ونشر الحساب عدداً من الرسائل المسربة من عدة سجون إسرائيلية داخل منطقة الرملة (شمال غربي القدس)، حيث أكد، نقلاً عن حسن، أنها دخلت في إضراب عن الطعام احتجاجاً على وضعها في سجن انفرادي، بعدما كتبت 'الحرية لفلسطين' على جدران زنزانتها، لتصبح بذلك الناشط الثاني في المجموعة الذي يدخل في إضراب جوع بعد الناشط البرازيلي تياغو أفيلا. وكان معتصم زيدان، الناطق الإعلامي باسم مركز 'عدالة'، أكد، في وقت سابق، لـ'القدس العربي' أن سلطات الاحتلال نقلت حسن إلى 'غرفة عزل قذرة جدًا وصغيرة في سجن نفيه ترتسا (المخصص للنساء)'، بعد أن كتبت عبارة 'الحرية لفلسطين' على أحد جدران السجن، قبل إعادتها مجدداً إلى سجن جعفون. كما أكد نقل أفيلا إلى سجن أيالون، ووضعه في غرفة معزولة بسبب استمراره في الإضراب عن الطعام والماء، الذي بدأه منذ يومين احتجاجاً على احتجاز جيش الاحتلال لسفينة أسطول الحرية (مادلين). وكتب الناشط والإعلامي الفرنسي، يانيس محمدي، في رسالته المسربة: 'الصحافة ليست جريمة'. وقال الناشط الفرنسي باسكال موريراس، في رسالته المسربة: 'مرحباً من السجون الإسرائيلية! لقد تم اعتراضنا على متن سفينة 'مادلين' على بعد 110 أميال بحرية من ساحل غزة، أي في وسط المياه الدولية. وهذا عمل من أعمال القرصنة. ولكن نحن معتادون على التعامل مع دولة مارقة'. وأضاف: 'من الملحّ أن تفرض حكوماتنا الأوروبية عقوبات ملموسة على إسرائيل: إنهاء مبيعات الأسلحة، وتعليق العلاقات الدبلوماسية، والاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، ومقاطعة اقتصادية وثقافية كاملة للبلاد'. واعتبر أن قيام إسرائيل باعتراض سفن أسطول الحرية في المياه الدولية، وعلى بعد عشرات الأميال من قطاع غزة، يؤكد 'مدى شعورها بالتهديد العميق من جراء الاحتجاج المتزايد ضد الإبادة الجماعية المستمرة في غزة'. وكتب الهولندي ماركو فان رينيس: 'لقد فشلت حكومات العالم في توفير ممر آمن لسفينة 'مادلين'، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى شعب غزة، الذي يواجه تطهيراً عرقياً منذ 80 عاماً وحصاراً غير قانوني منذ 18 عاماً'. وأضاف: 'لمنع جريمة حرب إسرائيلية أخرى، يجب عليهم الآن أن يتحركوا، وأن يعارضوا نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، وأن يوفروا ممرًا آمنًا لقافلة 'الصمود' في مصر. حان وقت العمل الآن'. Marco Van Rennes — Rima Hassan (@RimaHas) June 11, 2025 ومن المنتظر أن تقوم سلطات الاحتلال بترحيل النشطاء الفرنسيين في القافلة، فضلاً عن الناشط التركي شعيب أوردو، خلال يومي الخميس والجمعة، وفق تحالف أسطول الحرية ومركز 'عدالة' الحقوقي.

تظاهرة في باريس دعماً لغزة تطالب بالإفراج عن نشطاء السفينة "مادلين"
تظاهرة في باريس دعماً لغزة تطالب بالإفراج عن نشطاء السفينة "مادلين"

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

تظاهرة في باريس دعماً لغزة تطالب بالإفراج عن نشطاء السفينة "مادلين"

تجمّع مئات الأشخاص، مساء أمس الثلاثاء، في باريس للتعبير عن تضامنهم مع الفلسطينيين والمطالبة بإنهاء الحصار المفروض على المساعدات الإنسانية لغزة، إضافة إلى الإفراج عن ناشطين كانوا على متن سفينة " مادلين " واحتجزتهم إسرائيل في المياه الإقليمية الدولية في أثناء نقلهم مساعدات إنسانية إلى القطاع الفلسطيني. وخلال هذه التظاهرة في ساحة لا ريبوبليك في العاصمة الفرنسية، ارتدى المتظاهرون، ومعظمهم من الشباب، الكوفيات ولوّحوا بالعلم الفلسطيني، وهتفوا بشعارات متعددة، بينها "دعوا الشاحنات تمر!"، و"إسرائيل تقتل، و(الرئيس الفرنسي إيمانويل) ماكرون متواطئ". كذلك، هتف المتظاهرون "ريما، ريما، باريس معكِ!"، في إشارة إلى عضو البرلمان الأوروبي ريما حسن عن حزب " فرنسا الأبية " اليساري الراديكالي، التي اعتقلتها السلطات الإسرائيلية الاثنين مع أحد عشر ناشطاً آخرين على متن سفينة "مادلين". وشارك في التظاهرة عدد من الأعضاء البارزين في حزبها، مثل النائبة في البرلمان الأوروبي مانون أوبري والنائبة كليمانس غيتيه. وقالت فتيحة فاضل، وهي متقاعدة فرنسية مغربية تبلغ 67 عاماً شاركت في المسيرة، لوكالة فرانس برس: "اليوم، نرى أن القانون الدولي قد دُفن في غزة (...) من أجل البشرية جمعاء، يجب أن ينتهي ذلك". أخبار التحديثات الحية احتجاجات في إيطاليا تنديدا باختطاف إسرائيل لسفينة "مادلين" من بين الناشطين الاثني عشر الذين اعتُقلوا أول من أمس الاثنين، غادر ثلاثة فرنسيين والمواطنة السويدية غريتا تونبرغ ومواطن برازيلي، إسرائيل، أمس الثلاثاء، بعد توقيع أوراق تُجيز طردهم. أما الآخرون، ومن بينهم ريما حسن، فرفضوا التوقيع على الوثيقة، وسيمثلون أمام السلطات القضائية الإسرائيلية. وأثار إنهاء إسرائيل رحلة سفينة "مادلين" غضباً دولياً، حيث ندد نشطاء حقوقيون وبرلمانيون باعتراض جيشها السفينة المحملة بمساعدات إنسانية قبيل بلوغها وجهتها النهائية على بعد كيلومترات من شواطئ القطاع، واختطاف طاقمها. وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية مكثفة لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 20 شهراً. وقد خلفت الغارات اليومية دماراً هائلاً في غزة، حيث يواجه السكان خطر المجاعة بسبب الحصار والقيود الصارمة على المساعدات الإنسانية، وفق الأمم المتحدة. ومارست إسرائيل القرصنة تجاه السفينة "مادلين" حين كانت تبحر في المياه الدولية، حيث حاصرتها بزوارق، وظهر الجنود في بث مباشر وهم يأمرون المتضامنين برفع أيديهم. وتأتي عملية القرصنة بعد تحذيرات إسرائيلية باعتبار إبحار السفينة "محاولة غير قانونية" لكسر الحصار البحري المفروض على غزة، وفق ما زعم بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلاً وتجويعاً وتدميراً وتهجيراً، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلاً عن دمار واسع. (فرانس برس، الأناضول، العربي الجديد)

مركز عدالة: إسرائيل تعزل ناشطَين من سفينة "مادلين" في ظروف قاسية
مركز عدالة: إسرائيل تعزل ناشطَين من سفينة "مادلين" في ظروف قاسية

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

مركز عدالة: إسرائيل تعزل ناشطَين من سفينة "مادلين" في ظروف قاسية

أصدر مركز عدالة الحقوقي الذي يمثّل سبعة من بين نشطاء سفينة أسطول الحرية "مادلين"، مساء الأربعاء بياناً عبّر فيه عن "قلقه الشديد" إزاء ما وصفه بـ"التصعيد الخطير" في تعامل السلطات الإسرائيلية مع نشطاء السفينة، التي اعترضتها البحرية الإسرائيلية أثناء محاولتها إيصال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة. وقال المركز إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي قامت بعزل اثنين من النشطاء، هما الناشط البرازيلي تياغو أفيلا، وعضوة البرلمان الأوروبي الفرنسية - الفلسطينية ريما حسن، مشيراً إلى نقلهما إلى سجون منفصلة عن باقي الفريق، ووضعهما في العزل دون سند قانوني أو قرار قضائي معلن. وبحسب المعلومات التي حصلت عليها محاميات عدالة، فقد نُقل أفيلا إلى سجن "أيالون"، بينما نُقلت حسن إلى سجن "نفيه ترتسا"، ووُضعت حسن في غرفة صغيرة "قذرة جداً" لا تحوي نوافذ، وبجدران مثقبة تطل إلى الخارج، وذلك عقب كتابتها عبارة "الحرية لفلسطين" على جدار في سجن "جفعون"، ومنذ ذلك الحين تُمنع من الخروج إلى ساحة الفسحة. وفي قت لاحق، ذكر المركز أنه جرى إعادة حسن إلى سجن "جفعون" في الرملة. تقارير دولية التحديثات الحية كيف كان تأثير سفينة مادلين على الداخل الإسرائيلي؟ كما أشار البيان إلى أن الناشط تياغو أفيلا وُضع في العزل بسبب استمراره في الإضراب عن الطعام والماء منذ يومين، موضحاً أنه تعرّض لمعاملة عدوانية من سلطات السجن. ورأى مركز عدالة أن هذه الإجراءات تعكس "سياسة ممنهجة في استهداف النشطاء البارزين" ضمن الحملة، بوصفهم "رموزاً رمزية" للتحدي ضد الحصار البحري المفروض على غزة، محذّراً من أن هذه السياسات تشكل انتهاكاً جسيماً لحقوق المحتجزين ومحاولة واضحة للضغط عليهم نفسياً وسياسياً. ودعا المركز في ختام بيانه إلى وقف إجراءات العزل و"سياسة الانتقام" بحق النشطاء، مطالباً بالإفراج الفوري عنهم، وإعادتهم إلى سفينتهم، ومن ثم إلى بلدانهم الأصلية لإتمام مهمتهم الإنسانية. فرنسا: ترحيل ناشطين الخميس والجمعة من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، الأربعاء، إن الناشطين الفرنسيين الأربعة المؤيدين للفلسطينيين الذين ما زالوا محتجزين في إسرائيل، ومن بينهم ريما حسن، النائبة الفرنسية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي، سيرّحلون الخميس والجمعة. وقال بارو على إكس: "شكراً لأفراد البعثة على تحرّكهم الذي مكّن من التوصل إلى هذه النتيجة السريعة". وانتهت رحلة سفينة أسطول الحرية إلى قطاع غزة قبل أن تتمكّن من بلوغ وجهتها النهائية، وذلك بعد اعتراض جيش الاحتلال لها على بُعد كيلومترات من شواطئ القطاع، واختطاف طاقمها المكوّن من 12 ناشطاً مدافعاً عن حقوق الإنسان، واقتياد السفينة إلى ميناء أسدود. وكانت الرحلة قد انطلقت من إيطاليا في 1 يونيو/حزيران الجاري، حيث أبحر متطوعون، منهم غريتا تونبرغ، ناشطة مكافحة تغيّر المناخ، والممثل الأيرلندي ليام كانينغهام، والنائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي ريما حسن، على متن السفينة التي تحمل "كميات محدودة لكن رمزية" من إمدادات الإغاثة، وذلك لكسر الحصار عن قطاع غزة المحاصر الذي يرزح تحت وطأة المجاعة و الإبادة الجماعية منذ أكثر من 20 شهراً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store