تعرف على موعد إطلاق سلسلة iPhone 17.. المواصفات وأحجام الشاشة والكاميرا
موعد إطلاق سلسلة آيفون 17 القادمة
أفاد مارك جورمان، مراسل بلومبرج، مؤخرًا أن آبل ستُعقد على الأرجح حدث الإطلاق خلال أسبوع 8 سبتمبر، حيث يعتقد جورمان أن الحدث سيُعقد على الأرجح يوم الثلاثاء 9 سبتمبر أو الأربعاء 10 سبتمبر، و ستتميز سلسلة iPhone 17 القادمة بمعالجات مُحدثة وتغييرات في العتاد، فمن المتوقع أن تستخدم طرازات iPhone 17 الأساسية شريحة A19، بينما ستعمل إصدارات Pro على شرائح A19 Pro.
و ستُصنع كلتا الشريحتين بواسطة شركة TSMC باستخدام تقنية تصنيع 3 نانومتر من الجيل الثالث و ستأتي طرازات iPhone 17 غير Pro بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 8 جيجابايت، بينما ستأتي إصدارات Pro بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 جيجابايت، قد تُحسّن هذه الزيادة في سعة الذاكرة في الطرازات الأعلى أداءً تعدد المهام، وستسمح للمستخدمين بتشغيل المزيد من التطبيقات في الخلفية دون إبطاء الجهاز.
علاوة على ذلك، سيحتوي هاتف iPhone 17 على شاشة مقاس 6.3 بوصة، وهي أكبر قليلاً من شاشة iPhone 16 ذات الـ 6.1 بوصة، ويُشاع أن iPhone 17 Air سيأتي بشاشة مقاس 6.7 بوصة، وسيحتوي iPhone 17 Pro أيضًا على شاشة مقاس 6.3 بوصة، وسيحتوي iPhone 17 Pro Max على شاشة مقاس 6.9 بوصة.
و من المرجح أن يأتي iPhone 17 بإعداد كاميرا ثلاثية: كاميرا واسعة بدقة 48 ميجابكسل، وكاميرا فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل، وكاميرا أمامية بدقة 24 ميجابكسل، أما iPhone 17 Air، ذو الهيكل الأرق، فقد يحتوي على كاميرا خلفية واسعة واحدة بدقة 48 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 24 ميجابكسل، نظرًا لضيق المساحة داخل الجهاز.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
بعد إلغاء الأزرق السماوي.. ما هى ألوان هاتف iPhone 17 Pro المقرر طرحها؟
هاتف iPhone 17 Pro أحمد خالد كشفت شركة آبل عن إلغاء اللون «الأزرق السماوي» من التشكيلة النهائية لهواتف iPhone 17 Pro المرتقبة، وذلك في وقت تزداد فيه عمليات البحث من قبل رواد التواصل الاجتماعي. وقد قوبل هذا القرار بالرفض بين عشاق آبل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب الكثيرون عن استيائهم من القرار، خاصة وأن اللون حظي بشعبية في الإصدارات السابقة. ألوان هاتف iPhone 17 Pro المقرر طرحها وبعد قرار «آبل» فقد أصبح من المقرر طرح هاتف iPhone 17 Pro باللون الأسود التايتانيوم، الأبيض اللامع والذهبي الفاتح، وربما لون خاص جديد لم يُكشف عنه بعد. ويشار إلى أن قرار استبعاد اللون الأزرق السماوي خطوة مثيرة للاهتمام، لاسيما بعد أن راهنت آبل في السنوات الماضية على تقديم ألوان مميزة لجذب المستخدمين.
موجز نيوز
منذ ساعة واحدة
- موجز نيوز
أبل تتراجع عن طرح هاتفها iPhone 17 Pro بهذا اللون
كشفت تسريبات جديدة نشرها المسرب الشهير 'Majin Bu' عبر حسابه الرسمي على منصة X (تويتر سابقًا)، أن شركة آبل قررت إلغاء اللون 'الأزرق السماوي' (Sky Blue) من التشكيلة النهائية لهواتف iPhone 17 Pro المرتقبة، ويأتي هذا القرار في وقت تزداد فيه التسريبات حول ألوان ومواصفات الجهاز المنتظر الذي يتوقع أن يتم الإعلان عنه خلال شهر سبتمبر المقبل. الأزرق السماوى وقد نشر Majin Bu صورة تجسيدية (Render) للهاتف بلون الأزرق السماوي، مؤكدًا أن هذا اللون تم التخلي عنه رسميًا، كما أشار إلى أن التصميم يعود للمصمم @kirdercee، وأثار هذا الإعلان تفاعلًا واسعًا بين عشاق آبل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب الكثيرون عن استيائهم من القرار، لا سيما وأن اللون حظي بشعبية في الإصدارات السابقة. وبحسب ما تم تداوله، فإن iPhone 17 Pro قد يأتي بمجموعة ألوان أخرى تشمل: الأسود التايتانيوم الأبيض اللامع الذهبي الفاتح وربما لون خاص جديد لم يُكشف عنه بعد ويُعد قرار استبعاد اللون الأزرق السماوي خطوة مثيرة للاهتمام، خاصة بعد أن راهنت آبل في السنوات الماضية على تقديم ألوان مميزة لجذب المستخدمين، كما حدث مع اللون البنفسجي في iPhone 14 Pro واللون الأزرق الداكن في iPhone 15 Pro. تجدر الإشارة إلى أن Majin Bu من أبرز المسربين المعروفين في مجال تقنيات آبل، وغالبًا ما تتسم تسريباته بالدقة. وقد أشار أيضًا في منشورات لاحقة إلى تسريبات جديدة تتعلق بأغطية MagSafe الخاصة بالإصدار الجديد، مما يعزز توقعات اقتراب موعد الإعلان الرسمي عن الهاتف. ومع اقتراب مؤتمر آبل السنوي، تترقب الأوساط التقنية تأكيد هذه المعلومات أو نفيها، خاصة مع ازدياد اهتمام المستخدمين بالتفاصيل الجمالية والتصميمية للهواتف، إلى جانب الأداء والمواصفات التقنية.
جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
"ميتا" تسارع بإنشاء مجموعة مراكز بيانات بتصميمات "الخيام"
تسارع شركة ميتا بلاتفورمز خطاها نحو بناء بنية تحتية ضخمة تستهدف دعم مستقبل الذكاء الاصطناعي، من خلال الاستثمار في جيل جديد من مراكز البيانات عالية السعة المصمّمة خصيصًا لتلبية متطلبات تدريب واستنتاج نماذج الذكاء الاصطناعي. وكشف الرئيس التنفيذي للشركة، مارك زوكربيرج، عن خطة طموحة لتطوير "مجموعات بيانات عملاقة متعددة الجيجابايت" على نطاق واسع، بالاعتماد على منهجيات حديثة مستلهمة من تقنيات الـ AI، لتوفير الوقت والتكاليف. وتتضمن هذه الاستراتيجية بناء مراكز بيانات غير تقليدية تعتمد تصاميم "خيامية" بدلاً من الهياكل المسقوفة المعتادة، مما يسمح بسرعة في الإنشاء ومرونة في التوسعة. ورغم عدم تحقق الربحية الكاملة حتى الآن لنماذج الأعمال المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، فإن ذلك لم يمنع كبرى شركات التكنولوجيا العالمية من ضخ استثمارات هائلة في هذا المجال. ومع استثمار شركة إنفيديا نحو 500 مليار دولار في مراكز البيانات حول العالم، ومبادرات إيلون ماسك لبناء بنى تحتية طاقية قائمة على الذكاء الاصطناعي، تتقدم ميتا بثقة في بناء شبكتها الخاصة من مراكز البيانات العملاقة. ويُتوقع أن يصل حجم أحد هذه المراكز إلى ما يعادل مساحة مانهاتن. وفي حين لم تحقق نماذج الذكاء الاصطناعي التابعة لميتا من نوع "LLaMA" التأثير المرجو حتى الآن، إلا أن الشركة تسير نحو موقع ريادي في مجال الحوسبة المحلية فائقة القدرة. ووفقًا لتقرير صدر حديثًا عن شركة SemiAnalysis، ستكون ميتا أول شركة تدير مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بقدرة 1 جيجاوات، ما يُترجم إلى أكثر من 3 مليارات تيرافلوب من قوة الحوسبة، وهي خطوة وصفها زوكربيرج بأنها "مجرد البداية". ويُرتقب أن يدخل مركز البيانات الأول، المعروف باسم "بروميثيوس"، الخدمة بحلول عام 2026، بطاقة أولية تبلغ 1 جيجاواط. وفي موازاة ذلك، تعمل الشركة على تطوير مركز آخر باسم "هايبريون"، يُتوقع أن تصل قدرته لاحقًا إلى 5 جيجاواط، إلى جانب عدد من "التجمعات العملاقة" الأخرى، يُعتقد أن بعضها سيُقارب في حجمه مساحة أجزاء كبيرة من مانهاتن. وفي هذا السياق، أشار زوكربيرج إلى أن "مختبرات ميتا للذكاء الفائق ستوفر أعلى مستويات القدرة الحوسبية لكل باحث على الإطلاق"، ما قد يُلمّح إلى تحول ميتا نحو نموذج أعمال يوفر البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، أسوة بما تقوم به شركات مثل أمازون وxAI (Groq). ولتسريع تنفيذ هذا الطموح، أعادت ميتا تصميم استراتيجيتها في بناء مراكز البيانات، حيث ستعتمد على هياكل خفيفة وقابلة للتجميع، مع استخدام وحدات طاقة وتبريد جاهزة مسبقًا، ومصادر طاقة مستقلة من محطات فرعية مملوكة لها. كما أزالت الشركة الاعتماد على مولدات الديزل التقليدية، مستبدلة ذلك بخيارات أكثر كفاءة واستدامة، منها توليد الغاز الطبيعي في الموقع. وفي هذا الإطار، تبني ميتا حاليًا محطتين للغاز الطبيعي بقدرة 200 ميجاوات في ولاية أوهايو. صرّح "زوك" بأن مختبرات ميتا للذكاء الفائق ستتمتع بإمكانات حوسبة رائدة في هذا المجال، موفرًا "أعلى معدل حوسبة على الإطلاق لكل باحث"، في إشارة محتملة إلى النموذج التجاري الذي تطمح إليه ميتا. ففي حال لم تتمكن من تطوير الذكاء الاصطناعي بنفسها، فقد تتجه إلى لعب دور البنية التحتية، إلى جانب شركات مثل أمازون و"جروك"، لتوفير القدرات التقنية اللازمة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. ويفرض هذا التوجه تنافسًا شديدًا، مما يستدعي من ميتا التوسع بوتيرة سريعة لتعزيز موقعها في هذا السباق وهو ما يبدو أنها شرعت فيه بالفعل. إذ كشفت شركة سيمي-أناليسيس أن ميتا أعادت تصميم استراتيجية مراكز بياناتها بالكامل، لتصبح متوافقة مع متطلبات الذكاء الاصطناعي منذ البداية. واستلهمت ميتا نموذجها الجديد من موقع شركة xAI في ممفيس، حيث تعتزم بناء مراكز بيانات باستخدام هيكل مبتكر على هيئة "خيمة"، يتميز بسرعة إنشائه وانخفاض تكلفته، ما يتيح تسريع وتيرة النشر. وعلى خلاف مراكز البيانات التقليدية التي تعتمد على مولدات ديزل احتياطية، فإن المنشآت الجديدة لميتا ستتخلى عن هذه المولدات تمامًا. وستُزوّد المراكز بوحدات طاقة وتبريد مُجهّزة مسبقًا، وستعتمد على محطات فرعية مملوكة لميتا ومقامة في نفس الموقع، إلى جانب استخدام أدوات ذكية لإدارة الأحمال بهدف تعظيم كفاءة استهلاك الطاقة. وتشير التقارير أيضًا إلى أن ميتا قد تتبنى توليد الطاقة بالغاز الطبيعي في مواقعها، حيث تقوم حاليًا ببناء محطتين تعملان بالغاز بقدرة 200 ميغاوات في ولاية أوهايو.
