logo
القرم في اختتام مسابقة هواوي في "تقنية المعلومات والاتصالات": فرصة لدعم احلام طلابنا والاستثمار في تطوير مهاراتهم

القرم في اختتام مسابقة هواوي في "تقنية المعلومات والاتصالات": فرصة لدعم احلام طلابنا والاستثمار في تطوير مهاراتهم

وطنية - إختتمت شركة "هواوي" نسخة العام السابع من مسابقة "تقنية المعلومات والاتصالات في لبنان"، في فندق "موفنبيك" - بيروت، برعاية وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جوني القرم وحضوره والسفير الصيني تشيان منجيان ممثلا بالملحقة التجارية لي جينغ، إلى ممثلي نقابات وجمعيات تكنولوجية والصرح التعليمي ممثلا بعمداء الجامعات ومديرين عامين وممثلين عن مؤسسات إعلامية.
ولفت بيان لـ"هواوي" الى أن المسابقة تهدف الى تحفيز الابتكار لدى طلاب الجامعات وتسريع اندماجهم بالتكنولوجيا المتطورة لتعزيز كفاياتهم ورفع مستوى مهاراتهم وخبراتهم من أجل دعم مسيرة التحول الرقمي في لبنان. وركزت دورة العام الحالي الضوء على الدور المتنامي لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات الذي أثبت فاعليته في بناء المجتمعات الذكية وإيجاد الحلول التنموية والتطويرية للأعمال حيث تهدف هذه المبادرة إلى رعاية المواهب المحلية".
القرم
وتحدث القرم بالمناسبة، فأشار الى ان تعد "الشراكة بين وزارة الاتصالات والمؤسسات الأكاديمية وموردي التكنولوجيا مثل هواوي، مثالاً لما يمكننا تحقيقه من خلال العمل معًا على هدف مشترك. وتأتي هذه المسابقة بمثابة منصة لطلابنا لعرض مواهبهم وتحدي أنفسهم والنمو"، معتبرا انها "فرصة لنا لدعم أحلامهم والاستثمار في تطوير مهاراتهم وضمان حصولهم على الموارد التي يحتاجونها للازدهار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات"، وقال: "كوزير للاتصالات، أدرك تمامًا الدور المحوري الذي تلعبه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في رحلة بلدنا نحو التحول الرقمي والتنمية المستدامة. إن التزامنا برعاية المواهب في مجالات Al وCloud وBig Data وإنترنت الأشياء لا يجب أن يتزعزع".
شرارة
بدوره، شكر مدير العلاقات العامة والشؤون الحكومية في "هواوي" - لبنان محمد شرارة وزارة الاتصالات على "الدعم الذي قدمته للمسابقة"، وقال: "تمتد شراكة هواوي الطويلة الأمد مع الجامعات اللبنانية لسنوات عدة، بدءًا من المشاركة النشطة في المسابقات التي تنظمها هواوي، مثل مسابقة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مروراً بإنشاء أكادمية هواوي لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وصولاً إلى فرص التدريب".
اضاف: "في هواوي، شهدنا شغف الطلاب اللبنانيين وقدراتهم الفريدة، مثل الطلاب الذين نحتفل بنجاحهم اليوم، المعروفين باندفاعهم الثابت وتعطشهم الدائم للمعرفة، وقدرتهم الرائعة على نقل الأفكار المعقدة بكل بساطة وفاعلية"، وأعلن أن "هواوي لبنان ستوسع شراكاتها الأكاديمية طوال العام 2024"، وقال: "مهمتنا واضحة: مساعدة الطلاب اللبنانيين في رعاية مواهبهم وتحقيق إمكاناتهم الهائلة من خلال التعاون مع الجامعات".
واوضح البيان ان "النسخة السابعة من مبادرة هواوي الرائدة لتنمية المواهب في مجال تقنية المعلومات والاتصالات شهدت أعلى مستوى مشاركة منذ إطلاق المسابقة في عام 2017، حيث استقطبت المسابقة ما يزيد عن 27,500 طالب من أكثر من 600 جامعة في 21 دولة من الشرق الأوسط وآسيا الوسطى هذا العام. وتأهل 22 فريقاً وطنياً إلى النهائيات الإقليمية، يضمون 66 طالباً و20 مدرساً، من 11 دولة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى. حيث حصل الفريق اللبناني في الشبكات (Network) على المركز الاول واستحصل فريق السحابه (Cloud) على المرتبه الثانيه وفريق الحوسبة (Computing) على المركز الثالث. وسوف يشارك كل من فريق الشبكات والسحابة في نهائيات مسابقة هواوي لتقنية المعلومات والاتصالات الدولية الذي سيقام في شنزن – الصين بين 22 و 25 من ايار".
واشار الى ان "أبرز أهداف المسابقة تتمثل بإعداد الجيل المقبل من قادة التكنولوجيا وتعزيز النظام الإيكولوجي لتقنية المعلومات والاتصالات في لبنان من خلال رعاية المواهب المحلية التي يمكنها مواكبة فكر ومتطلبات العصر الذكي للإسهام في إنجاز خطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق أهداف الاستراتيجيات والرؤى الوطنية للبلاد وفي مقدمتها بناء اقتصاد رقمي مستدام وقائم على المعرفة. كما تسهم المسابقة في جَسر الفجوة بين المناهج التعليمية وسوق العمل، وبالتالي توفير المزيد من فرص العمل للطلاب في المستقبل. وتركز الدورات التدريبية وبرنامج المسابقة في العام الحالي على التقنيات الحديثة في مجالات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وتخزين البيانات، والبيانات الضخمة، والأمن، وDatacom، والشبكة المحلية اللاسلكية WLAN، وتعزيز التواصل بين الشباب الموهوبين في المنطقة مع زملائهم من جميع أنحاء العالم. وتعتبر المسابقة أحد القنوات الرديفة للجهود الحالية التي تبذلها الحكومات والجامعات والمؤسسات التعليمية في مجال اكتشاف المواهب ودعمها لإعداد قادة المستقبل الذين ستقع على عاتقهم قيادة دفة التطوير بالاعتماد على التكنولوجيا وعلى مدار الأعوام الستة الماضية، تقدم مئات الطلاب من عدة كليات وجامعات من لبنان بطلبات للمشاركة في مسابقة تقنية المعلومات والاتصالات حيث حصد العديد منهم نتائج مشرفة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعود إلى الخليج وعينه على بكين
ترامب يعود إلى الخليج وعينه على بكين

المردة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • المردة

ترامب يعود إلى الخليج وعينه على بكين

عبد الرحمن أياس في 'النهار': في واحدة من أكثر زيارات دونالد ترامب الخارجية حساسية منذ عودته إلى البيت الأبيض، يبدأ الرئيس الأميركي جولة شرق أوسطية تمتد من 13 إلى 16 أيار (مايو) 2025، تشمل المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، في وقت تشهد فيه الحرب التجارية بين واشنطن وبكين تصعيداً غير مسبوق، وتتنافس فيه القوتان العظميان على النفوذ في أكثر مناطق العالم استراتيجية في مجالي الطاقة والتكنولوجيا. تركّز أجندة الجولة على ضمان التزامات مالية خليجية ضخمة تعزّز الاقتصاد الأميركي المتعثّر بفعل معدّلات التضخم المرتفعة وسياسات ترامب الحمائية المتسارعة. وتشير التسريبات إلى أن الدول الثلاث تستعد للإعلان عن اتفاقيات استثمارية تتجاوز قيمتها الإجمالية ثلاثة تريليونات دولار. فقد تعهّدت الإمارات باستثمار 1,4 تريليون دولار خلال العقد المقبل في قطاعات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والبنية التحتية، فيما تخطط السعودية لضخ تريليون دولار في الاقتصاد الأميركي، منها 600 مليار خلال السنوات الأربع المقبلة. أما قطر، فستقود صفقات الطيران التجاري من خلال توقيع عقد مع 'بوينغ' لشراء نحو مئة طائرة، مع خيار شراء مئة أخرى. لكن خلف هذه الأرقام تكمن معركة خفية بين الولايات المتحدة والصين على النفوذ الاقتصادي والتكنولوجي في الخليج خصوصاً والعالم عموماً. فالصين، التي باتت أكبر مشترٍ للنفط الخليجي، لا تكتفي بدورها كمستهلك، بل تسعى إلى تثبيت حضورها في البنى التحتية الحيوية، من الموانئ إلى المدن الذكية، مروراً بشبكات الاتصالات والمناطق الصناعية. وقد أظهرت السنوات الماضية تنامي الشراكات الصينية الخليجية في مشاريع 'مبادرة الحزام والطريق' الصينية، فضلاً عن توسع شركات صينية مثل 'هواوي' و'سينوبك' و'سي إس سي إي سي' في المنطقة. في المقابل، تسعى إدارة ترامب إلى تطويق هذا الحضور المتزايد، وتحديداً في القطاعات ذات الطابع الاستراتيجي مثل الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات والطاقة النظيفة. وقد شهدت الأشهر الماضية ضغوطاً أميركية غير معلنة على العواصم الخليجية للحد من التعاون مع الشركات الصينية، ولاسيما في مشاريع البنى التحتية الرقمية. ويُنظَر إلى جولة ترامب بوصفها محطة أساسية لإعادة تموضع العلاقة بين الخليج والولايات المتحدة على قاعدة تقليص اعتماد الخليج على الصين من دون خسارته الأسواق الصينية. تُعَد الصين الشريك التجاري الأول للإمارات، وتملك حضوراً متزايداً في قطاعات الخدمات، والصناعة، والتكنولوجيا. وتصدر السعودية يومياً إلى الصين أكثر من 1,7 مليون برميل من النفط، ما يجعل من بكين شريكاً اقتصادياً لا يمكن الاستغناء عنه. وعلى رغم التقارب السياسي والأمني مع واشنطن، تسعى أبوظبي والرياض إلى الحفاظ على توازن دقيق في علاقاتهما مع القوتين العظميين، إدراكاً منهما بأن مستقبلهما الاقتصادي مرتبط بتعدد الشراكات لا باحتكارها. وتُعَد العلاقات الاقتصادية بين الإمارات والسعودية من جهة، والولايات المتحدة من جهة أخرى، من بين الأمتن في الشرق الأوسط، إذ تستند إلى تبادل تجاري واسع، إلى جانب الاستثمارات الاستراتيجية. في عام 2024، بلغ إجمالي التبادل التجاري بين الإمارات والولايات المتحدة 34,4 مليار دولار، منها 27 مليار دولار صادرات أميركية إلى الإمارات، في مقابل واردات بقيمة 7,5 مليارات دولار، ما أسفر عن فائض تجاري لصالح الولايات المتحدة بقيمة 19,5 مليار دولار، وهو ثالث أعلى فائض تحققه الولايات المتحدة مع شريك تجاري عالمي. وبلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية والولايات المتحدة 25,9 مليار دولار، صدّرت خلالها الولايات المتحدة ما قيمته 13,2 مليار دولار إلى المملكة، في حين بلغت وارداتها منها 12,7 مليار دولار، معظمها من النفط الخام، ما نتج عنه فائض تجاري لصالح واشنطن بقيمة 443,3 مليون دولار. كما بلغ حجم التبادل التجاري بين الولايات المتحدة وقطر نحو 5,64 مليارات دولار، منها 3,8 مليارات صادرات أميركية و1,87 مليار واردات أميركية من قطر، بفائض تجاري لصالح واشنطن قدره 1,97 مليار دولار. تكمن الرسالة الأهم من جولة ترامب في محاولته تحويل الجولة إلى منصة لاستعادة الهيمنة الأميركية على نظام اقتصادي عالمي تزعزعه النزاعات، وتخترقه الصين بخطى واثقة. أما الخليج، فقد بات طرفاً فاعلاً يفاوض من موقع القوة، فهو يدرك جيداً أن لديه ما تريده واشنطن أكثر من أي وقت مضى: الاستثمار، والنفط، والاستقرار.

ترامب يعود إلى الخليج وعينه على بكين
ترامب يعود إلى الخليج وعينه على بكين

النهار

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

ترامب يعود إلى الخليج وعينه على بكين

في واحدة من أكثر زيارات دونالد ترامب الخارجية حساسية منذ عودته إلى البيت الأبيض، يبدأ الرئيس الأميركي جولة شرق أوسطية تمتد من 13 إلى 16 أيار (مايو) 2025، تشمل المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، في وقت تشهد فيه الحرب التجارية بين واشنطن وبكين تصعيداً غير مسبوق، وتتنافس فيه القوتان العظميان على النفوذ في أكثر مناطق العالم استراتيجية في مجالي الطاقة والتكنولوجيا. تركّز أجندة الجولة على ضمان التزامات مالية خليجية ضخمة تعزّز الاقتصاد الأميركي المتعثّر بفعل معدّلات التضخم المرتفعة وسياسات ترامب الحمائية المتسارعة. وتشير التسريبات إلى أن الدول الثلاث تستعد للإعلان عن اتفاقيات استثمارية تتجاوز قيمتها الإجمالية ثلاثة تريليونات دولار. فقد تعهّدت الإمارات باستثمار 1,4 تريليون دولار خلال العقد المقبل في قطاعات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والبنية التحتية، فيما تخطط السعودية لضخ تريليون دولار في الاقتصاد الأميركي، منها 600 مليار خلال السنوات الأربع المقبلة. أما قطر، فستقود صفقات الطيران التجاري من خلال توقيع عقد مع "بوينغ" لشراء نحو مئة طائرة، مع خيار شراء مئة أخرى. لكن خلف هذه الأرقام تكمن معركة خفية بين الولايات المتحدة والصين على النفوذ الاقتصادي والتكنولوجي في الخليج خصوصاً والعالم عموماً. فالصين، التي باتت أكبر مشترٍ للنفط الخليجي، لا تكتفي بدورها كمستهلك، بل تسعى إلى تثبيت حضورها في البنى التحتية الحيوية، من الموانئ إلى المدن الذكية، مروراً بشبكات الاتصالات والمناطق الصناعية. وقد أظهرت السنوات الماضية تنامي الشراكات الصينية الخليجية في مشاريع "مبادرة الحزام والطريق" الصينية، فضلاً عن توسع شركات صينية مثل "هواوي" و"سينوبك" و"سي إس سي إي سي" في المنطقة. في المقابل، تسعى إدارة ترامب إلى تطويق هذا الحضور المتزايد، وتحديداً في القطاعات ذات الطابع الاستراتيجي مثل الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات والطاقة النظيفة. وقد شهدت الأشهر الماضية ضغوطاً أميركية غير معلنة على العواصم الخليجية للحد من التعاون مع الشركات الصينية، ولاسيما في مشاريع البنى التحتية الرقمية. ويُنظَر إلى جولة ترامب بوصفها محطة أساسية لإعادة تموضع العلاقة بين الخليج والولايات المتحدة على قاعدة تقليص اعتماد الخليج على الصين من دون خسارته الأسواق الصينية. تُعَد الصين الشريك التجاري الأول للإمارات، وتملك حضوراً متزايداً في قطاعات الخدمات، والصناعة، والتكنولوجيا. وتصدر السعودية يومياً إلى الصين أكثر من 1,7 مليون برميل من النفط، ما يجعل من بكين شريكاً اقتصادياً لا يمكن الاستغناء عنه. وعلى رغم التقارب السياسي والأمني مع واشنطن، تسعى أبوظبي والرياض إلى الحفاظ على توازن دقيق في علاقاتهما مع القوتين العظميين، إدراكاً منهما بأن مستقبلهما الاقتصادي مرتبط بتعدد الشراكات لا باحتكارها. وتُعَد العلاقات الاقتصادية بين الإمارات والسعودية من جهة، والولايات المتحدة من جهة أخرى، من بين الأمتن في الشرق الأوسط، إذ تستند إلى تبادل تجاري واسع، إلى جانب الاستثمارات الاستراتيجية. في عام 2024، بلغ إجمالي التبادل التجاري بين الإمارات والولايات المتحدة 34,4 مليار دولار، منها 27 مليار دولار صادرات أميركية إلى الإمارات، في مقابل واردات بقيمة 7,5 مليارات دولار، ما أسفر عن فائض تجاري لصالح الولايات المتحدة بقيمة 19,5 مليار دولار، وهو ثالث أعلى فائض تحققه الولايات المتحدة مع شريك تجاري عالمي. وبلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية والولايات المتحدة 25,9 مليار دولار، صدّرت خلالها الولايات المتحدة ما قيمته 13,2 مليار دولار إلى المملكة، في حين بلغت وارداتها منها 12,7 مليار دولار، معظمها من النفط الخام، ما نتج عنه فائض تجاري لصالح واشنطن بقيمة 443,3 مليون دولار. كما بلغ حجم التبادل التجاري بين الولايات المتحدة وقطر نحو 5,64 مليارات دولار، منها 3,8 مليارات صادرات أميركية و1,87 مليار واردات أميركية من قطر، بفائض تجاري لصالح واشنطن قدره 1,97 مليار دولار. تكمن الرسالة الأهم من جولة ترامب في محاولته تحويل الجولة إلى منصة لاستعادة الهيمنة الأميركية على نظام اقتصادي عالمي تزعزعه النزاعات، وتخترقه الصين بخطى واثقة. أما الخليج، فقد بات طرفاً فاعلاً يفاوض من موقع القوة، فهو يدرك جيداً أن لديه ما تريده واشنطن أكثر من أي وقت مضى: الاستثمار، والنفط، والاستقرار.

مدينة تكنولوجيّة جديدة
مدينة تكنولوجيّة جديدة

MTV

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • MTV

مدينة تكنولوجيّة جديدة

كشف تقرير نشرته صحيفة financial times عن إنشاء شركة "هواوي" خطّ إنتاج للرقائق المتقدّمة، ضمن شبكة كبيرة من منشآت تصنيع. والهدف من هذه المدينة التكنولوجية الجديدة التي يُعمل عليها، كسر اعتماد الصين على التقنيات الأجنبية. تفاصيل هذا الخبر وغيره من أخبار مواقع التواصل الإجتماعي، في فقرة Connected، في الفيديو المرفق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store