logo
البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس قداس عيد حلول الروح القدس

البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس قداس عيد حلول الروح القدس

صدى البلدمنذ يوم واحد

ترأس صباح اليوم، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداس عيد حلول الروح القدس (عيد العنصرة)، وذلك بكنيسة الملاك ميخائيل، بحدائق القبة.
عيد حلول الروح القدس
شارك في الصلاة الأب باسكوالي، راعي الكنيسة، والأب منصور البصير، والأب جرجس أرمانيوس، حيث ألقى صاحب الغبطة عظة الذبيحة الإلهية، متأملًا في قراءات أحد العنصرة.
وأشار الأب البطريرك إلى المواقف التي نتعرض لها، حتى نكون أمناء للرب، وأن نختار ما هو للبناء، وما هو للهدم، مؤكدًا أن وعود الرب تتحقق دائمًا، مضيفًا: آباء اللاهوت يقولون أن العيد العنصرة هو عيد تأسيس الكنيسة، عن طريق عمل الروح القدس الذي يفيض علينا جميعًا.
واستكمل غبطة البطريرك تأمله: إن الهدف الرئيسي من تأسيس الكنيسة هي أن تكون جماعة شهود قيامة المسيح، جماعه شهود الله المحبة، لأن كل معمد هو مسؤول في الكنيسة.
وتابع بطريرك الأقباط الكاثوليك عظته قائلًا: نحن شهود للمسيح القائم والحي، من خلال الفرح الذي يملأنا، ونشر السلام، والاهتمام بالآخر، كما علينا أن نستخدم مواهبنا لبناء الكنيسة، والعائلة، والمجتمع.
واختتم غبطة البطريرك كلمة العظة يقول: الروح القدس يُوحدة أعضاء الكنيسة، فبدون الروح القدس تُشتت الكنيسة، طالبًا من الجميع التأمل في وحدة الروح القداس، داخل كنائسنا، وعائلاتنا، وماذا نقدم لمن حولنا حتى يعرفوا المسيح؟.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمَا مِن مُقاوِم(ة) للخوف الضارِب فيه ومن حَوله؟
أمَا مِن مُقاوِم(ة) للخوف الضارِب فيه ومن حَوله؟

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

أمَا مِن مُقاوِم(ة) للخوف الضارِب فيه ومن حَوله؟

1."ألف مرّة جبان ولا مرّة الله يرحمه" في العيش اليَوميّ، وأمام الأهوال أو الأخطار المُحدِقة بنا، نجد مَن يُواجه أو مَن يتهرّب. وعندما تحين الشهادة للحقيقة ولَو وصلَ الأمر بنا حدَّ الاستشهاد، نجد مَن يذهب إلى النهاية، وهناك مَن يقول في نفسه وعلَنًا حتّى: "ألْف مرّة جبان ولا مرّة الله يرحمه". يقول لك الناس: الخوف من الموت أو من الأقوى له تبريره. وهناك مَن يرى أنّ الموت قائم لا محالة في حياة المرء، فأهلًا به حين يصِل، أو "كِش برَّا وبعيد"، وأمام الأقوى "الهريبة تلتَين المراجل...". لا بُدّ لنا مَن التساؤل: للخوف ما يُبرِّره؟ ما هي مصادره ؟ هل يمكن تخطّيه أو التغلُّب عليه؟... في الواقع، أساس خوفنا في لبنان والشرق العربيّ وفي كلّ منطقة أُخرى يسودها الفقر والتخلُّف والتوتُّر يعود خصوصاً إلى الاستعمار شبه الدائم. ويرى كُثُرٌ أنّ الأمر "فالج، لا تعالج" و"العَين لا تُقاوم المخرَز". على أنّ الاستسلام بأشكاله المتعدِّدة يتقدَّم على موقف المُقاوَمة الطبيعيّ والبديهيّ، والتِلقائيّ مبدئيّاً. وفي هذا يستَوي، في مواجَهة الأقوى، كلٌّ من العامِّيّ ومَن هو في السلطة حتّى. وتكمن المشكلة في ما نشأنا عليه وما رسخ في اللَّاوعي الجماعيّ من عدَم القدرة على الوقوف في وجه الاستبداد العاصف والمُزمِن. الإيديُولوجيَا، وخصوصاً الدِّينيّة، نحتَتنا وجعلتنا نرضخ ونَقبل الذلّ والصفع صاغرين مُستسلِمين أبداً. 2."فَحَدثَ بَغتَةً صَوتٌ مِنَ ٱلسَّماءِ كَصَوتِ ريحٍ شَديدَةٍ تَعصِفُ" في الأحد الأخير، تذكَّرَت الكنائس كافّة العَنصرة كحدَثٍ مفصليّ في حياة حفنة من الخائفين الجبناء الذين تواروا مُختبِئين "خَوفاً من اليهود" (يوحنّا 8 و 9). وكانوا قبلاً قد تبعثَروا لأنّ ضُرِب الراعي، فتبدَّدت الخراف (زكريّا 12: 7). لكن في لحظة وَعي داخليّ (حلول الروح القدس بلُغةٍ كنسيّة) نضجَت ظروفها، صاروا أشدّاء بعد سماعهم "صوتاً مِنَ ٱلسَّماءِ كَصَوتِ ريحٍ شَديدَةٍ عصَفت، وَمَلَأَت كُلَّ ٱلبَيتِ ٱلَّذي كانوا جالِسينَ فيهِ" (بيت الذات وبُيوت ذوات الأُخرَيات والآخَرين). فقاموا لِوَقتهم "كُلُّهُم مَعًا"، "وَطَفِقوا يَتَكَلَّمونَ بِلُغاتٍ أُخرى كَما آتاهُمُ ٱلرّوحُ أَن يَنطِقوا". لقد انطلقوا أحراراً في عالمٍ يضجّ بالعبوديّة والخضوع والذلّ. أعلَوا صَوتهم ورأت الناس أعمالهم، وشهدت لهم الحياة المُشترَكة (أعمال الرسُل 2: 44 و 4: 32). وهكذا "أذاعَت أَلسَّمواتُ مَجدَ ٱلله، وَٱلفَلَكُ أَخبِرَ بِأَعمالِ يَدَيه" و"في كُلِّ ٱلأَرضِ ذاعَ مَنطِقُهُم، وَإِلى أَقاصي ٱلمَسكونَةِ كَلامُهُم". وصار العالم "يسمَعُهُم يَنطِقونَ بِأَلسِنَتِه بِعَظائِمِ ٱلله". تلك الجماعات الأولى أرسَت ركائز تأسيسيّة للمُستقبَل: حرِّيَّة أولاد الله (روما 8: 21؛غلاطية 5: 13). القرار الجَماعيّ ("رأى الروح القدس ونحن"- أعمال 15: 28)، "وكان كلُّ شيءٍ مشترَكاً بينهم" - أعمال 2: 44 و4: 32). مُعادَلة "الثلاث تاءات" في خطّ البدايات أرساها مطران واحد وحيد هو غريغوار حدّاد أثناء رعايته لأبرشيّة بيروت وجبيل للروم الملكيِّين الكاثوليك بين 1968 و1975: تفكير وتقرير وتنفيذ معاً. اين كنائسنا من تلك الركائز التأسيسيّة؟ على مستوى القاعدة أو على مستوى السلطة نفتقد ليس الى تلك الركائز وحسب، بل الى قيادة مجمعيّة رُؤيويّة ومُبادِرة، تُقدِم حيث لا يجرؤ الأخَرون، تكون "حذِرة لنَفسها وَلِجَميعِ ٱلقَطيعِ ٱلَّذي أَقامَها فيهِ ٱلرّوحُ ٱلقُدُسُ أَساقِفَةً، لِيَرعَوا كَنيسَةَ ٱللهِ ٱلَّتي ٱقتَناها بِدَمِهِ ٱلخاصّ" (أعمال الرسل 36-28.18-16:20). لقد بذل يسوع نفسه ولمّا يزَل "من أجل كثيرين" أمس واليوم وغداً. أمّا نحن معشر المسيحيِّين فماذا نعمل لأجل أنفسنا وبعضنا البعض، ولأجل "كثيرين" من البشر يُحبّهم يسوع "إلى الغاية"؟ في تقريره إلى الاب، قال يسوع "حينَ كُنتُ مَعَهُم في ٱلعالَمِ، كُنتُ أَحفَظُهُم بِٱسمِكَ"؛ "يا أَبَتِ، إِنَّ الَّذينَ وهَبتَهم لي أُريدُ أَن يَكونوا معي حَيثُ أَكون فيُعايِنوا ما وَهَبتَ لي مِنَ المَجد". لقد كانت "أَعمالُه كُلُّها صِدقٌ وَطُرُقُه ٱستِقامَة". أمّا نحن فماذا يُمكننا قَوله للآب؟ هل عملنا على حِفظ كنيسته في مَوطنها، فلا تُقتلَع من جذورها؟ هل متَّنا العلائق بين أعضائها أَم شرذمناهم فصاروا "قسماً لبولس وآخَر لِأَبلُّيس وثالث لِكيفا؟." هل عملنا على أن تعرف الشعوب الربّ وأن تَطبع "سيوفها سِككاً ورِماحها مناجل. فلا ترفع أُمّةٌ على أُمّةٍ سيفاً ولا يتعلّمون الحرب في ما بعد"؟ هل عالجنا اللامبالاة الفاقعة لكثيرين من البشر، فنُقلِع عن سلوك ما ترجمه الأخَوان رحباني كالتالي:"خِربِت، عُمرِت، حايد عن ضهري بسيطه". لقد قال مورينو: "في البدء كان الوجود. ولا وجود بدون كائنات... في البدء كان الفعل. ولكنّ الفعل لا يمكن ان يتمّ من دون فاعل، من دون أنت يلتقي به. في البدء كان اللِّقاء، فأنت بِجانبي...". وهذا ما عناه يسوع بقَوله: "مَنَ آمن بي فَكَما قالَ ٱلكِتاب: سَتَجري مِن جَوفِهِ أَنهارُ ماءٍ حَيّ "إِنَّما قالَ هَذا عَنِ ٱلرّوحِ ٱلَّذي كانَ ٱلمُؤمِنونَ بِهِ مُزمِعينَ أَن يَقبَلوه". كلٌّ منّا مسؤول(ة) عن الآخَر(ى). هذا ما يدفع عنّا الخوف فينا ومن حَولنا، فنَنعم بالسلام و"الحياة بوَفرة للجميع" (يوحنّا 10: 10).

هل يجوز احتساب الأضحية من مال الزكاة؟.. الإفتاء توضح
هل يجوز احتساب الأضحية من مال الزكاة؟.. الإفتاء توضح

صدى البلد

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى البلد

هل يجوز احتساب الأضحية من مال الزكاة؟.. الإفتاء توضح

أجاب الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليه حول إمكانية احتساب الأضحية من أموال الزكاة، مؤكدًا في مقطع فيديو نشر على قناة 'يوتيوب' أن هذا لا يجوز شرعًا، موضحًا أن الأضحية لا تُشترى من أموال الزكاة، بل تُقدم من مال الشخص نفسه. وفي السياق ذاته، أوضح الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية، أن الأضحية سُنّة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، من فعلها نال الثواب ومن تركها فلا إثم عليه، لكنه شدد على أن استخدام مال الزكاة في شراء صك الأضحية لا يصح. وبيَّن عاشور أن مال الزكاة ليس ملكًا للمزكي حتى يتصرف فيه بشراء أضحية أو غيرها، بل هو مال مخصص للأصناف الثمانية الواردة في الآية الكريمة: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ...} [التوبة: 60]، ولذلك لا يجوز توجيه هذا المال إلى الأضحية بأي حال. كما فرّق بين مال الزكاة والصدقة التطوعية، موضحًا أن من أراد شراء الأضحية من مال يتصدق به تطوعًا فذلك جائز، بشرط ألا يكون المال مخصصًا لنذر، لأن النذر واجب الوفاء به في موضعه المحدد، ولا يُصرف في الأضحية، التي لا تُعد واجبة بل تُقدَّم تبرعًا من مال الشخص الخاص. الحكمة من الأُضْحِيَّة شُرعت الأضحية في الإسلام لتحقيق مقاصد عظيمة، منها إظهار الشكر لله تعالى على نعمه الكثيرة، وإحياء لذكرى الفداء العظيم حين أمر الله سبحانه وتعالى نبيه إبراهيم عليه السلام بذبح فداء عن ابنه إسماعيل عليه السلام يوم النحر. وتُذكر هذه الشعيرة المسلمين بموقف التضحية والطاعة التامة لله، حين قدَّم إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام محبة الله وطاعته على كل غالٍ ونفيس، فكان هذا الإخلاص سببًا في رفع البلاء وإنزال الرحمة. ومن خلال استحضار هذا المعنى، يتعلَّم المسلم الصبر على الطاعة وتقديم إرادة الله على رغبات النفس. وقد بيَّنت دار الإفتاء المصرية أن الأضحية شُرعت في السنة الثانية من الهجرة، وهي ذات السنة التي فُرضت فيها صلاة العيدين وزكاة المال، ما يدل على ارتباطها بمظاهر العبادة الجماعية في الإسلام. أما من حيث الحكم الشرعي، فقد اختلف الفقهاء في تحديده على مذهبين: الأول يرى أن الأضحية سنة مؤكدة للميسور الحال، وهو قول جمهور العلماء من الشافعية والحنابلة، وهو أيضًا الرأي المرجح عند الإمام مالك. أما المذهب الثاني، فيرى أنها واجبة، وهذا ما ذهب إليه الإمام أبو حنيفة.

هل يجب على الحاج المبيت بمكة بعد طواف الوداع؟.. الإفتاء تجيب
هل يجب على الحاج المبيت بمكة بعد طواف الوداع؟.. الإفتاء تجيب

صدى البلد

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى البلد

هل يجب على الحاج المبيت بمكة بعد طواف الوداع؟.. الإفتاء تجيب

ورد سؤال إلى دار الإفتاء حول حكم الإقامة في مكة بعد أداء طواف الوداع، حيث أوضح السائل أنه أتم مناسك الحج وطاف طواف الوداع، لكنه لم يغادر مكة مباشرة، بل أقام فيها ليوم واحد استعدادًا للسفر ضمن رحلة جماعية، فهل يجب عليه إعادة طواف الوداع ليكون آخر عهده بالبيت؟ وماذا لو غادر دون إعادته؟ وجاءت إجابة دار الإفتاء بأن طواف الوداع يُعد من شعائر الحج، ويؤديه الحاج بعد انتهائه من مناسك الحج واستعداده لمغادرة مكة، ويُقصد به أن يكون الطواف آخر ما يفعله الحاج في مكة، كما جاء في الحديث الشريف عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لا ينفر أحدكم حتى يكون آخر عهده بالبيت»، رواه مسلم، وكذلك ما روته السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من منزله ليلًا بعدما سألها إن كانت قد فرغت من حجها، ثم طاف بالبيت قبل صلاة الفجر وغادر إلى المدينة، والحديث في صحيح مسلم. وسُمِّي هذا الطواف بطواف الوداع لأنه يمثل توديع الحاج للبيت الحرام، ولذلك ذهب جمهور العلماء إلى أنه خاص بالمسافر من غير أهل مكة، أما المكي أو من نوى الإقامة بعد الحج فلا يُطلب منه طواف الوداع، لأن معنى التوديع لا يتحقق في حق من سيبقى، بل هو مخصوص بمن يغادر، كما أشار الإمام ابن قدامة الحنبلي في كتاب "المغني"، حيث أوضح أن طواف الوداع يُشرع فقط للمفارق، وليس للمقيم أو الملازم. ويُعرف طواف الوداع أيضًا بطواف الصدر، أي الطواف الذي يصدر عنه الحاج عند خروجه. وقد اتفق الفقهاء على أن من طاف طواف الوداع ثم اشتغل بعده بأمر لا يُعد إقامة بمكة، مثل قضاء حاجة في الطريق أو شراء طعامٍ للسفر أو الاستعداد للخروج، فلا تلزمه الإعادة، ولا يُعد طوافه لاغيًا؛ لأن هذه الأفعال تدخل في إطار الانشغال بالسفر، وليس في إطار الإقامة. وقد نص الإمام ابن قدامة الحنبلي على ذلك بقوله: "فأما إن قضى حاجةً في طريقه، أو اشترى زادًا أو شيئًا لنفسه في طريقه، لم يُعِدْهُ؛ لأنَّ ذلك ليس بإقامة تخرج طوافه عن أن يكون آخر عهده بالبيت، وبهذا قال مالك، والشافعي، ولا نعلم مخالفًا لهما". كما أوضحت المذاهب الأربعة هذا المعنى بتفصيلات مختلفة، فنص الحنفية على أن من طاف طواف الوداع ثم تشاغل بعده بأمرٍ لا يخرجه عن نية السفر كافٍ ولا يُطالب بالإعادة، لأن المطلوب هو أن يكون الطواف آخر عهده بالبيت من حيث النسك، لا من حيث طول المكث. وأشاروا إلى أن تأخر السفر عرفًا بعد الوداع لا يُعد مستنكرًا، فلا يُؤثر شرعًا. وضابط الإقامة عندهم الذي يستوجب إعادة الطواف هو نية الإقامة أو اتخاذ مكة دارًا. وعليه، فإن المبيت بمكة ليوم أو أكثر بعد طواف الوداع لا يُبطل الطواف ولا يوجب إعادته، طالما أن الحاج لم ينقطع عن نية السفر، ولم ينوِ الإقامة، وإنما كان ذلك من متطلبات الرحلة والاستعداد للسفر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store