أحدث الأخبار مع #البطريرك


روسيا اليوم
منذ 23 دقائق
- سياسة
- روسيا اليوم
البطريرك كيريل يؤكد الاستعداد للحوار مع الفاتيكان
وأشار راعي الكنيسة الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، إلى الاستعداد للتعاون مع الفاتيكان في مجالات حماية القيم التقليدية وحفظ السلام وحماية المسيحيين وحماية البيئة وكذلك في مجال القضايا الإنسانية. وقال البطريرك في حفل استقبال أقامته الخارجية الروسية بمناسبة عيد الفصح الأرثوذكسي: "ورغم الصعوبات التي تنشأ، فإن العلاقات مع الكنيسة الكاثوليكية الرومانية لا تزال قائمة... هناك بابا جديد هو البابا ليون الرابع عشر، ونحن مستعدون طبعا لمواصلة تطوير الحوار مع الفاتيكان والتعاون بما في ذلك قضايا حماية القيم الأخلاقية المسيحية التقليدية، وقضايا حفظ السلام، وحماية المسيحيين من التمييز والاضطهاد، وحماية البيئة وحل العديد من القضايا الإنسانية المدرجة على جدول الأعمال العالمي اليوم". المصدر: RT


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : بطريرك الأقباط الكاثوليك يدعو للمصالحة والسلام فى قداس يوبيل الرجاء بروما
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - شارك البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، في قداس عام "يوبيل الرجاء" الذي أقيم في بازيليكا القديسة مريم الكبرى بالعاصمة الإيطالية روما، بمشاركة آباء السينودس البطريركي، وممثلين عن الكنيسة الكاثوليكية من أنحاء العالم. وألقى الأنبا إبراهيم إسحق عظة بعنوان "إعلان الإيمان في زمن التحديات"، دعا فيها إلى السلام العالمي، ووحدانية القلب، مؤكدًا أن الرجاء المسيحي لا يُخدر بل يحرر، ويقود إلى العمل من أجل عالم أكثر عدلاً واستدامة. واستهل البطريرك عظته بتوجيه الشكر إلى الله على حياة وخدمة قداسة البابا فرنسيس، الذي وصفه بـ"راعي الرجاء"، مشيدًا بدوره في دعم الكنيسة والإنسانية من قلب الجراح. كما هنّأ البابا لاون الرابع عشر، خليفة القديس بطرس، الذي تولى القيادة الروحية مؤخرًا، داعيًا أن يقوده الروح القدس. وسلط البطريرك الضوء على ثلاثة أبعاد رئيسية للرجاء انطلاقًا من نص إنجيل لوقا (4: 18-19): 1. المصالحة مع البيت المشترك: دعا الأنبا إبراهيم إلى التوقف أمام مسؤولية البشر تجاه الأرض والبيئة، مشيرًا إلى تحذيرات البابا فرنسيس من تحول العالم من "الاحتباس الحراري" إلى "الغليان المناخي"، بحسب تعبير الأمين العام للأمم المتحدة. وشدد على أن العالم يحتاج إلى "رجاء يحرّر من وهم الاستهلاك والرأسمالية المتوحشة". 2. الرجاء في سلام عالمي: وصف غبطته الواقع المعاصر بأنه مليء بالخوف وفقدان الاتجاه، داعيًا إلى اكتشاف حضور الله وسط الألم والعمل بروح الرجاء على بناء مجتمعات أكثر عدالة ومصالحة بيئية. 3. وحدانية القلب: أشار إلى مرور 17 قرنًا على انعقاد مجمع نيقية، ودور كنيسة الإسكندرية التاريخي فيه، لا سيما عبر القديس أثناسيوس الرسولي. وأكد أن الوحدة في التنوع بين كنائس الشرق والغرب تعكس عمل الروح القدس، داعيًا المؤمنين إلى التمسك بالإيمان والشهادة الحيّة للمسيح. واختتم البطريرك عظته بالدعوة إلى أن يكون "يوبيل الرجاء" زمن نعمة وتحرر، ووقتًا للانفتاح على الروح القدس من أجل بناء عالم يفيض بمحبة الله وسلامه. وقال: "لنصلِّ أن يُلهمنا الروح القدس لنكون صانعي رجاء أينما وجدنا، وأن تستمر كنيسة المسيح، الواحدة الجامعة المقدسة الرسولية، في شهادتها للعالم."


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أهم الأنشطة الرعوية في زيارة البابا تواضروس الثاني إلى إيبارشية وسط أوروبا
يواصل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، زيارته الرعوية لإيبارشية وسط أوروبا، حيث قام بعدة أنشطة رعوية خلال زيارته لصربيا وشملت زيارته التالي. • زيارة قداسة البابا كنيسة 'القديس ساڤا' بالعاصمة الصربية بلجراد، وحضور جزء من القداس الإلهي داخل الكنيسة. • جولة لقداسة البابا داخل الكنيسة والتعرف على تاريخها المعماري والروحي. • اللقاء بين قداسة البابا وغبطة البطريرك بورفيريوس بمقر البطريركية الصربية. • إلقاء قداسة البابا تواضروس الثاني كلمة تناولت عمق التاريخ القبطي، ووحدة المصريين، ورسالة الكنيسة في السلام والمحبة، وتقديم دعوة مفتوحة من قداسة البابا لغبطة البطريرك لزيارة مصر والتعرف على الأديرة والكنائس القبطية. • تأكيد الكنيسة الصربية على دعم المسيحيين المصريين المقيمين في صربيا، وعلى الرغبة في التعاون الكنسي المشترك. • ختام اللقاء بتبادل الهدايا التذكارية بين قداسة البابا وغبطة البطريرك. • لقاء رعوي مع أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في كنيسة القديس مار مرقس في بلجراد، بمشاركة نحو ١٣٠ شابًّا وشابة من أبناء الكنيسة، معظمهم من صعيد مصر، بحضور نيافة الأنبا چيوڤاني، والوفد المرافق لقداسة البابا، وسفير مصر في صربيا، وعدد من قيادات الكنيسة الصربية. • إلقاء قداسة البابا كلمة تضمنت التشديد على قيمة الأمانة باعتبارها أساس النجاح والبركة في الحياة، تقديم ثلاث نصائح روحية حول الأمانة في الفكر والكلمة والعمل، والتحذير من الغش، والتأكيد على أهمية الصلاة، وقراءة الإنجيل، والارتباط بالكنيسة كعوامل أساسية للاستقرار الروحي والنفسي. • لقاء قداسة البابا مع فضيلة الشيخ مصطفى يوسف سباهيتش، مفتي صربيا، بمقر إقامة قداسته في بلجراد، بحضور سفير مصر في صربيا والوفد المرافق لفضيلة المفتي. • إشادة من مفتي صربيا بمكانة مصر، مشيرًا إلى أصوله المصرية ودراسته بالأزهر، وتأكيد قداسة البابا على روح المواطنة في مصر، حيث لا تفرقة بين مسلم ومسيحي، بل الجميع يعيش تحت مظلة المحبة. • تبادل الهدايا التذكارية بين قداسة البابا وفضيلة المفتي.


روسيا اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
البطريرك كيريل راعي الكنيسة الأرثوذكسية الروسية يهنئ المسيحيين بعيد الفصح
وأضاف بطريرك موسكو وعموم روسيا، في رسالته التي نشرت على الموقع الإلكتروني للكنيسة الأرثوذكسية الروسية: "أيها الأحباء في الرب، القساوسة أصحاب المقام الرفيع، والكهنة والشمامسة الأجلاء، أيها الرهبان والراهبات المحبون لله، الإخوة والأخوات الأعزاء! المسيح قام! بهذه الكلمات المؤكدة للحياة والمليئة بالقوة الروحية العظيمة، أحييكم جميعا بصدق وأهنئكم بعيد الفصح المجيد العظيم والمضيء". وذكّر البطريرك في رسالته، بأن قيامة المسيح قضت على أخطر أعداء الجنس البشري - الخطيئة والموت. وقال البطريرك: "ورغم أن الشر لم يندثر تماما إلا أن الإنسان اكتسب بقوة نعمة الله، القدرة على محاربة الشر والتغلب عليه من خلال التوبة والصلاة والتناول من جسد ودم المخلص في سر القربان المقدس". وأشار البطريرك كيريل إلى أن كل إنسان يسعى للخلاص ويؤمن بالمسيح ويتبعه، تمنح له الآن الفرصة لتحقيق النصر على الخطيئة ويصبح، على حد تعبير الرسول والإنجيلي يوحنا، من المحبوبين للرب. تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية الروسية هذا العام بقيامة المسيح في 20 أبريل. يستمر الاحتفال لمدة 40 يوما تقريبا، ولكن أشدها قوة وإشراقا الأسبوع الأول بعد عيد الفصح. المصدر: RT وجّه بطريرك القدس ثيوفيلوس الثالث الشكر للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وبطريرك موسكو وعموم روسيا كيريل، ورئيس العلاقات الكنسية المطران أنطوني، مشيدا بوفاء الرئيس الروسي بوعوده.


أخبار اليوم المصرية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
شنودة فيكتور يكتب ..الانبا باخوميوس والمشيرطنطاوى
فى حياة الامم رجالاً يصنعون امجادها وسط الازمات ووقت التحديات ربما تختلف اماكنهم وتتعدد وتتعقد حجم المسئوليات الملقاه على عاتقهم لكن يظل دوما الحق نُصب اعينهم والضمير والحس الوطني وخشية ومخافة الله اولاً واخيرا ً هما المحرك الاساسى لكل افعالهم فقدت مصر بالامس القريب احد هولاء الرجال العظام وهو نيافة الحبر الجليل الانبا باخوميوس شيخ مطارنة الكنيسه المصريه الارثوذكسيه وقائممقام البطريرك فى فتره من اصعب الفترات التى مرت بوطننا الغالى حساسية ٍ وتعقيدا ً من مارس 2012 وحتى نوفمبر من نفس العام حيث عبر بقيادته دفة الامور فى الكنيسه المصريه احد اعرق مؤسسات الدوله المصريه بحكمة ٍفائقه وانكار للذات وقوه تغلفها الحكمه باتكال على الله تلك الصفات تحديدا نادرا ً ما تجتمع فى شخصيه واحده الا من كان يدرك انه خادم لله فى الكنيسه قبل ان يكون مطرانا ً ومؤتمنا ً على الرعيه والشعب ومن هنا ومن تلك الزاويه كان نيافته على نفس الدرب والوعى والحكمه مع سيادة المشير طنطاوى وزير الدفاع الاسبق فما اشبه مواقف هذان العظيمان فى ذاكرة وتاريخ وطننا الحبيب وما اروع تلك المواقف من النبل والاخلاص وانكار الذات وحفظ سلام الوطن والكنيسه بهدوء وثبات العظماء وهى صفات لايتحلى بها الا من نبت ونشاء على ارض هذا الوطن فكما لم يكن المشير طنطاوى ساعيا ً لحكم مصر لكنه عد نفسه امينا ً على حفظ سلام وامن البلاد وعبر بها فى ايام واحداث صعاب سجلها التاريخ باحرف من نور هكذا كان نيافة الانبا باخوميوس حافظا ً للوديعه وسلام الكنيسه ولم يسعى ان يحسب نفسه الا مؤتمنا ً على الاشراف على مراحل انتخاب الاب البطريرك رغم محبة الجميع له وتقديرهم لشخصه الحكيم والمدبر وكما اشار قداسة البابا تواضروس فى رثائه يوم الصلاه على جثمانه الطاهر فى الكاتدرائيه ان قداسه البابا شنوده تحدث عن نيافته قبل اكثر من نصف قرنا من الزمان وقال لولا انه لم يكن محققا ً لشرط قضاء سنوات الرهبنه فى الدير وقت اختيار البابا شنوده بطريرك لكان هو المستحق لهذه الكرامه وهذه الخدمه فى عام 1971 وهى شهاده فى حق نيافته من شخصيه بحجم وقيمة وقامة البابا شنوده الثالث (ولم نكن نعرف تلك الشهاده) الا عندما رواها قداسة البابا تواضروس رحم الله سيادة المشير و الانبا باخوميوس فقد كانا نموذجا ً مصريا خالصا ً فى حب الوطن والكنيسه