
أهم الأنشطة الرعوية في زيارة البابا تواضروس الثاني إلى إيبارشية وسط أوروبا
يواصل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، زيارته الرعوية لإيبارشية وسط أوروبا، حيث قام بعدة أنشطة رعوية خلال زيارته لصربيا وشملت زيارته التالي.
• زيارة قداسة البابا كنيسة 'القديس ساڤا' بالعاصمة الصربية بلجراد، وحضور جزء من القداس الإلهي داخل الكنيسة.
• جولة لقداسة البابا داخل الكنيسة والتعرف على تاريخها المعماري والروحي.
• اللقاء بين قداسة البابا وغبطة البطريرك بورفيريوس بمقر البطريركية الصربية.
• إلقاء قداسة البابا تواضروس الثاني كلمة تناولت عمق التاريخ القبطي، ووحدة المصريين، ورسالة الكنيسة في السلام والمحبة، وتقديم دعوة مفتوحة من قداسة البابا لغبطة البطريرك لزيارة مصر والتعرف على الأديرة والكنائس القبطية.
• تأكيد الكنيسة الصربية على دعم المسيحيين المصريين المقيمين في صربيا، وعلى الرغبة في التعاون الكنسي المشترك.
• ختام اللقاء بتبادل الهدايا التذكارية بين قداسة البابا وغبطة البطريرك.
• لقاء رعوي مع أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في كنيسة القديس مار مرقس في بلجراد، بمشاركة نحو ١٣٠ شابًّا وشابة من أبناء الكنيسة، معظمهم من صعيد مصر، بحضور نيافة الأنبا چيوڤاني، والوفد المرافق لقداسة البابا، وسفير مصر في صربيا، وعدد من قيادات الكنيسة الصربية.
• إلقاء قداسة البابا كلمة تضمنت التشديد على قيمة الأمانة باعتبارها أساس النجاح والبركة في الحياة، تقديم ثلاث نصائح روحية حول الأمانة في الفكر والكلمة والعمل، والتحذير من الغش، والتأكيد على أهمية الصلاة، وقراءة الإنجيل، والارتباط بالكنيسة كعوامل أساسية للاستقرار الروحي والنفسي.
• لقاء قداسة البابا مع فضيلة الشيخ مصطفى يوسف سباهيتش، مفتي صربيا، بمقر إقامة قداسته في بلجراد، بحضور سفير مصر في صربيا والوفد المرافق لفضيلة المفتي.
• إشادة من مفتي صربيا بمكانة مصر، مشيرًا إلى أصوله المصرية ودراسته بالأزهر، وتأكيد قداسة البابا على روح المواطنة في مصر، حيث لا تفرقة بين مسلم ومسيحي، بل الجميع يعيش تحت مظلة المحبة.
• تبادل الهدايا التذكارية بين قداسة البابا وفضيلة المفتي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 18 ساعات
- مصرس
ترامب: أبلغت الرئيس الروسي بضرورة وقف إراقة الدماء في أوكرانيا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إنه أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضرورة وقف إراقة الدماء في أوكرانيا. وأشار ترامب خلال مؤتمر صحفي له إلى أن بوتين يريد إنهاء الحرب وهناك فرصة رائعة لتحقيق السلام.وأضاف أنه سيكون من الرائع أن تجري روسيا وأوكرانيا محادثات لوقف إطلاق النار في الفاتيكان، قائلا: "إن ذلك سيضيف أهمية إضافية إلى الإجراءات"، بحسب الغد.وأكد أنه قال للرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مكالمته معه في وقت سابق اليوم: "متى سننهي هذا الأمر يا فلاديمير"؟.وأضاف ترامب: "تحدثت مع قادة أوروبيين لوقف نزيف الحرب في أوكرانيا".وأكد الرئيس الأمريكي على أن حرب أوكرانيا ما كانت لتحدث لو كان رئيسا حينها، كما أن هجوم السابع من أكتوبر ما كان ليحدث لو كان رئيسا.وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن مكالمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الإثنين سارت على ما يرام، وإن موسكو وكييف ستبدآن فورا مفاوضات لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب.وفي منشور على منصة تروث سوشيال، قال ترمب: "إن الفاتيكان ممثلا في البابا، أبدى اهتمامه باستضافة المفاوضات. فلتبدأ العملية".بدوره، قال الكرملين، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب ناقشا ما وصفها الأخير بآفاق مبهرة للعلاقات بين روسيا والولايات المتحدة خلال مكالمة هاتفية الإثنين، مضيفا أن البلدين يعملان على صفقة جديدة لتبادل السجناء.وقال بوتين بعد المكالمة، إن روسيا ستعمل مع أوكرانيا على مذكرة تفاهم حول اتفاق سلام مستقبلي.وقال ترامب: إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن مفاوضات لوقف إطلاق النار على الفور.وقال يوري أوشاكوف، مساعد بوتين للسياسة الخارجية، للصحفيين إن الزعيمين لم يناقشا جدولا زمنيا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن ترمب أكد اهتمامه بالتوصل إلى اتفاقيات بسرعة.وتابع: "تحدث الرئيسان أيضا بتفصيل عن مستقبل علاقاتنا، ويمكنني القول إن الرئيس ترامب تحدث بتأثر عن آفاق هذه العلاقات".وأضاف: "لقد أكد تحديدا أن آفاق العلاقات الثنائية بعد حل النزاع الأوكراني تبدو مبهرة، وأنه بصفته رئيسا للولايات المتحدة، يرى روسيا أحد أهم شركاء أمريكا بالشؤون التجارية والاقتصادية".وذكر أوشاكوف أن روسيا والولايات المتحدة تعملان على وضع تفاصيل عملية لتبادل السجناء بين البلدين، والتي تشمل تسعة أشخاص من كل جانب، لكن الموعد لم يتحدد.


الاقباط اليوم
منذ يوم واحد
- الاقباط اليوم
بابا الفاتيكان يؤكد تمسك الكنيسة برفض زواج المثليين والإجهاض ويدعو لوقف الحروب
أصدر البابا لاون الرابع عشر تصريحات حاسمة تؤكد تمسك الكنيسة الكاثوليكية بتعاليمها التقليدية، بشأن قضايا مثل زواج والإجهاض. وفي خطابه ، شدد البابا على أن مفهوم الأسرة في الكنيسة يقوم على "اتحاد مستقر بين رجل وامرأة"، معربًا عن ترحيبه بأفراد مجتمع LGBTQ+ داخل ، لكنه أكد أن الأفعال المثلية تُعتبر "مضطربة جوهريًا" وفقًا لتعاليم الكنيسة. كما أكد البابا أهمية احترام حياة الأجنّة وكبار السن، مُدينًا الإجهاض والقتل الرحيم باعتبارهما من مظاهر "ثقافة الإهدار" السائدة، وأشار إلى أن الأسر البديلة التي تتكون من شركاء من نفس الجنس وأطفالهم المتبنين تُصوَّر اليوم بشكل لطيف ومتعاطف في البرامج التلفزيونية والسينما، مما يعكس توجهًا إعلاميًا يتعارض مع تعاليم الكنيسة. وفي سياق آخر، دعا البابا إلى "وقف الحرب" في رسالة مؤثرة إلى قادة العالم خلال أول خطاب له في الفاتيكان، مطالبًا بـ"سلام دائم" في الحرب في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة، مشيدًا بالاتفاق على إنهاء الأعمال العدائية الأخيرة بين الهند وباكستان. تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه العالم نقاشات متزايدة حول قضايا الأسرة وحقوق الأفراد، مما يعكس موقف الكنيسة الكاثوليكية الراسخ في هذه المسائل


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
"الثقافة" تشكر "الخارجية" على تنسيق المشاركة المصرية بتنصيب البابا ليو الرابع عشر
وجّه الدكتور أحمد فؤاد هنو ، وزير الثقافة، خالص الشكر والتقدير إلى السيد السفير الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، والسيد السفير حسن السحرتي، سفير مصر لدى الفاتيكان، والسيد المستشار تامر شاهين، بسفارة مصر في الفاتيكان، على جهودهم المخلصة في تنسيق وترتيب مشاركة مصر الرسمية في مراسم تنصيب قداسة البابا ليو الرابع عشر، والتي مثّل فيها وزير الثقافة الدولة المصرية نائبًا عن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. وأكد وزير الثقافة أن هذه المشاركة خرجت بصورة تليق باسم مصر ومكانتها، وعكست وجهًا مشرفًا للدولة المصرية في هذا المحفل الدولي المرموق. مشيداً بالدور البارز الذي قامت به وزارة الخارجية في الإعداد لهذه الزيارة المهمة، التي جسّدت مكانة مصر الرائدة في دعم الحوار الحضاري والتعايش الإنساني.