قصة ديانا هشام.. فنانة شابة سقطت في فخ التجميل: 3 سنوات من الألم بسبب الفيلر

في حديث صريح هو الأول من نوعه، فتحت الفنانة الشابة ديانا هشام قلبها لجمهورها، متحدثة عن تفاصيل مؤلمة مرّت بها خلال الفترة الأخيرة، والتي كانت السبب الرئيسي في غيابها عن الساحة الفنية، هذا الابتعاد لم يكن اختيارًا، بل نتيجة تجربة صعبة تركت آثارًا جسدية ونفسية امتدت لسنوات.
تجربة الفيلر وتشوّه الوجه
كشفت ديانا عن أنها قررت الخضوع لحقن الفيلر في وجهها، على أمل تحسين مظهرها ومجاراة متطلبات الوسط الفني، لكن المفاجأة كانت مأساوية، حيث أدى الفيلر إلى تشوه في ملامح وجهها نتيجة لتكوُّن كتل تحت الجلد، غيرت شكلها الطبيعي وأثّرت على ثقتها بنفسها.
رحلة علاج طويلة استمرت لسنوات
وأوضحت أنها لا تزال تخضع للعلاج حتى يومنا هذا، حيث تخضع لجلسات طبية بشكل أسبوعي منذ ثلاث سنوات، في محاولة لإزالة آثار الفيلر واستعادة ملامح وجهها الأصلية.
وأشارت إلى أن هذه التجربة كانت مؤلمة جسديًا ونفسيًا، وتطلبت منها الكثير من الصبر والدعم.
التنمر كان الدافع وراء التجميل
بحرقة، تحدثت ديانا عن الأسباب التي دفعتها لخوض تجربة التجميل، مشيرة إلى التنمر القاسي الذي تعرضت له عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب زيادة وزنها، الأمر لم يقتصر على الجمهور، بل وصل إلى أحد المخرجين الذي صرّح لها بأنه لا يعمل مع ممثلات يعانين من السمنة، ما ترك أثرًا نفسيًا عميقًا وأثر على قراراتها الشخصية والمهنية.
رسالة للفتيات: لا تعبثن بوجوهكن
في ختام حديثها، وجهت ديانا هشام رسالة واضحة للفتيات، دعت فيها إلى تقبّل الذات والابتعاد عن هوس التجميل الذي قد يقود إلى نتائج كارثية.
وحذّرت من الانسياق وراء ضغوط المجتمع أو معايير الجمال المزيفة التي تُروَّج على الإنترنت، مؤكدة أن الجمال الحقيقي يكمن في الثقة بالنفس والصحة النفسية.
:
ديانا هشام تتصدر الترند بعد إعلان خطوبتها
جهاز حدائق العاصمة يشدد على تطوير منظومة التجميل والنظافة بسكن لكل المصريين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

١٦-٠٥-٢٠٢٥

• الدستور

قصة ديانا هشام.. فنانة شابة سقطت في فخ التجميل: 3 سنوات من الألم بسبب الفيلر

في حديث صريح هو الأول من نوعه، فتحت الفنانة الشابة ديانا هشام قلبها لجمهورها، متحدثة عن تفاصيل مؤلمة مرّت بها خلال الفترة الأخيرة، والتي كانت السبب الرئيسي في غيابها عن الساحة الفنية، هذا الابتعاد لم يكن اختيارًا، بل نتيجة تجربة صعبة تركت آثارًا جسدية ونفسية امتدت لسنوات. تجربة الفيلر وتشوّه الوجه كشفت ديانا عن أنها قررت الخضوع لحقن الفيلر في وجهها، على أمل تحسين مظهرها ومجاراة متطلبات الوسط الفني، لكن المفاجأة كانت مأساوية، حيث أدى الفيلر إلى تشوه في ملامح وجهها نتيجة لتكوُّن كتل تحت الجلد، غيرت شكلها الطبيعي وأثّرت على ثقتها بنفسها. رحلة علاج طويلة استمرت لسنوات وأوضحت أنها لا تزال تخضع للعلاج حتى يومنا هذا، حيث تخضع لجلسات طبية بشكل أسبوعي منذ ثلاث سنوات، في محاولة لإزالة آثار الفيلر واستعادة ملامح وجهها الأصلية. وأشارت إلى أن هذه التجربة كانت مؤلمة جسديًا ونفسيًا، وتطلبت منها الكثير من الصبر والدعم. التنمر كان الدافع وراء التجميل بحرقة، تحدثت ديانا عن الأسباب التي دفعتها لخوض تجربة التجميل، مشيرة إلى التنمر القاسي الذي تعرضت له عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب زيادة وزنها، الأمر لم يقتصر على الجمهور، بل وصل إلى أحد المخرجين الذي صرّح لها بأنه لا يعمل مع ممثلات يعانين من السمنة، ما ترك أثرًا نفسيًا عميقًا وأثر على قراراتها الشخصية والمهنية. رسالة للفتيات: لا تعبثن بوجوهكن في ختام حديثها، وجهت ديانا هشام رسالة واضحة للفتيات، دعت فيها إلى تقبّل الذات والابتعاد عن هوس التجميل الذي قد يقود إلى نتائج كارثية. وحذّرت من الانسياق وراء ضغوط المجتمع أو معايير الجمال المزيفة التي تُروَّج على الإنترنت، مؤكدة أن الجمال الحقيقي يكمن في الثقة بالنفس والصحة النفسية. اقرأ المزيد: ديانا هشام تتصدر الترند بعد إعلان خطوبتها جهاز حدائق العاصمة يشدد على تطوير منظومة التجميل والنظافة بسكن لكل المصريين

النهار المصرية

١٠-٠٤-٢٠٢٥

• النهار المصرية

استشارية جلدية تؤكد: محفزات الكولاجين أحدث الإجراءات العلاجية التجميلية والخيار الأمثل لتعزيز جمالك الطبيعي

اكدت رشا الزيني استشارية الجلدية والتجميل ان الهدف الرئيسي من العلاج التجميلي هو القضاء على ترهل الوجه من خلال علاج التصبغات والكلف والندب وحب الشباب للحصول علي بريق ونضارة لا مثيل لها مشيرة الي ان محفزات الكولاجين عبارة عن ثورة في عالم التجميل يتم حقنها في الوجه لتنشيط الإنتاج الطبيعي للكولاجين ، والذي يشكل ألياف الكولاجين التي تعيد الشباب والنصارة والحيوية للبشرة وتتميز بانها تدوم لسنوات طويلة على عكس الاجراءات التجميلية المتعارف عليها. واشارت الي ان حقن محفزات الكولاجين هي إحدى تقنيات التجميل التي تستخدم لتحفيز إنتاج الكولاجين في الجلد، مما يساعد في تحسين مظهر البشرة وجعلها تبدو أكثر شبابًا وصحة ويتجلى دور إبر محفزات الكولاجين في تحسين مرونة الجلد حيث تساعد على تعزيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين مما يزيد من مرونة البشرة ويجعلها تبدو أكثر شبابا وتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة كما تساعد هذه الإبر في ملء التجاعيد مما يساهم في تجديد مظهر البشرة وتحسين ملمسها وتقلل من عيوبها مثل الندبات والتجاعيد السطحية. واوضحت انه بعد سن الـ 20 نفقد 1% من الكولاجين سنويا ومعه تبدأ البشرة تفقد نضارتها وحيويتها وهنا يأتي دور محفزات الكولاجين لانها تبطئ علامات التقدم بالعمر وكل نوع له مميزاته ودورنا تحديد الأفضل حسب احتياج البشرة و اختيار نوع محفزات الكولاجين حسب حالة الجلد والترهل الموجود. واضافت ان الشد المائي للوجه يعد تقنية حديثة تستخدم مادة الـ PLLA المشابهة للخيوط في شكل محلول سائل للحقن لتحفيز بناء الكولاجين لشد البشرة وإعطائها نضارة ملحوظة وتجنب ظهور التجاعيد لا تزيد من حجم الوجه وتعطي شد مثالي ومظهر صحي جدا للبشره بدون تغيير ملامح او فقدان لتعبيرات الوجه فهو الحل السحري لبشرة مشدودة وتظهر من اول جلسة نتائج فورية بدون ألم والحالات المرشحة لعملية شد الوجه المائي هم الأشخاص الذين يعانون من عدد قليل نسبيًا من التجاعيد وكمية صغيرة من الترهل. وكشفت الزيني ان الترند الجديد في عالم التجميل هي حقنه السالمون او مادة PDRN من محفزات البشرة التى تعيد تماسك الجلد وتحسن مرونة البشرة وفائدتها تقلل من الخطوط الدقيقة والتجاعيد وتوحد لون البشرة تقلل من بقع التقدم في السن ويساعد على منع ظهورها كما يعالج البشرة المتضررة من الشمس و يخفف من حب الشباب وندباته ويزيل الرؤوس السوداء والبيضاء ويشد البشرة ويقلل المسام. وقالت فيلر الشفايف اجراء جميل للجاذبية و انوثة اكثر للوجه و لكن بشرط معرفة الحجم المناسب لكامل ملامح الوجه ونصحت الفتيات بعدم عمل فيلر حقن الشفايف والمعروف ببوظ البطه لانه يعمل فيلر مهاجر فوق الشفايف وتكتل غير مستحب. وتابعت ان عملية تجميل الوجه للرجال ليست مجرد عملية ذات خطوات محددة بل يعتبر فن يعتمد على العلم و تتضمن العديد من التقنيات منها الطرق المختلفة لشد الوجه للرجال أو حقن دهون الوجه عند الرجال لضبط التناسبات المختلفة للوجه

الطريق

١٠-٠٢-٢٠٢٥

• الطريق

شاهيناز عبد الكريم: جنون الترند لا تحكمه ضوابط أخلاقية أو مهنية

الإثنين، 10 فبراير 2025 01:07 مـ بتوقيت القاهرة شاركت الدكتوره شاهيناز عبد الكريم الإعلامية والمحاضر الدولى في مؤتمر الصحة النفسية الدولى والتنمية البشرية فى ظل التنمية المستدامة لعام ٢٠٣٠ برعاية وزارة الشباب والرياضة وتنظيم مؤسسة البورد الدولى برئاسة د هناء سيف الدين والامين العام للمؤتمر،الدكتور حسين ابو عميرة وتناولت الدكتورة شاهيناز عبد الكريم تاثير السوشال ميديا والصحة النفسية للأسرة تناول البحث، تأثير السوشال ميديا على حياتنا اليومية، ما بها من إيجابيات وسلبيات. وتناول إيجابيات السوشال ميديا والمتمثلة في سهولة التواصل مع الأصدقاء والعائلة في أي مكان في العالم. وسهولة المعلومات اذ توفر مصدرًا غنيًا للمعلومات حول مختلف المواضيع. سهولة وبراعة الترويج عبر ادوات السوشال ميديا توفر وسيلة فعالة للترويج للشركات والمنتجات.. المحتوى التعليمى عبر السوشال ميديا اذ توفر وسيلة فعالة للتعليم عن بعد. وفى ثورة الرقمنة نجد ان الأسرة ينبغى أن تستوعب أدوات العصر وتكون ركيزة إقتصادية وتطوير مهارات أفراد الأسرة والاهتمام بالأطفال والشباب بعيدا عن سلبيات السوشال ميديا: والتى قد تسبب الإدمان، خاصة بين الشباب ، والتأثيرات السلبية الأخرى من قلق واكتئاب. كما تطرق البحث لمشكلة نشر الأكاذيب عبر السوشال ميديا والمعلومات الخاطئة والتى قد تسبب حالات الإحباط العام وفقدان الثقة بالثوابت الوطنية، والتأثير السلبي على القيم المجتمعية من خلال الترويج لنجاحات غير معتمدة على العمل والاجتهاد وتتسم بالشذوذ السلوكى أو التفاهة فيما يسمى بالترند كما أوصت د .شاهيناز عبد الكريم بمواجهة السلبيات من خلال ثلاثة محاور الأسرة : والتي تقوم بدور كبير لأولياء الأمور والرقابة على المحتوى ومشاركة الأبناء وتطوير مهارات التفكير النقدى والابداعى عن طريق تحليل المحتوى والتحقق من مصادره وأهدافه أيضا دور وسائل الإعلام فى خلق تواسل مباشر مع الجمهور والاباء وخلق أدوات ابداعية جديدة تواكب العصر والتواجد على السوشال ميديا بادوات ابتكارية جذابة والعمل على إثراء جذور القيم المجتمعبة مثل الجدية واهمية الوقت ومعايير النجاح الحقيقى والثوابت الوطنية كما اثنت د. شاهيناز عبد الكريم على دور الدولة ووزارة الداخلية فى اىحفاظ على النظام العام من خلال معاقبة الخارجين عن القيم المصرية من البلوجرات أو ناشطى الترند. حضر المؤتمر العميد وسام صبرى مساعد وزير الشباب للكيانات الشبابية وأساتذة الجامعات المصرية فى الطب النفسي والإرشاد الأسرى ومن دولة السودان د.الفاتح الإدريسي نائب رئيس منطمة الشباب العربى بجامعة الدول العربية ورئيس تحالف الشمال ورئيس مبادرة وطن والدكتور الحسين ابو عميرة المستشار الثقافى وامين عام المؤتمر،الدكتور احمد هاشم منسق عام اتحاد شباب ابناء سوهاج،الدكتور اسامة هاشم مستشار الفنون والثقافة واستاذ الديكور المسرحى اكد الحضور على مساندة الرئيس السيسى فى مساعيه لايجاد حلول عاجلة ومنصفة للقضية الفلسطينية كما قدم الحضور تفويضا رسميا للرئيس السيسى وكان الشعار ( لا للتهجير ) وفى ختام المؤتمر تم عمل كرنفال وقدمت خلاله عروضا فنيه بين الانشاد والباليه وفنون التراث مثل التنورة اقيم المؤتمر بقاعة التعليم المدنى التابع لوزارة الشباب والرياضة