logo
الحواط: مدينة جبيل نموذج للعيش المشترك ونحن مؤتمنون في الحفاظ عليه

الحواط: مدينة جبيل نموذج للعيش المشترك ونحن مؤتمنون في الحفاظ عليه

صوت بيروت١٣-٠٤-٢٠٢٥

أكد النائب زياد الحواط، ان 'مدينة جبيل نموذج للعيش المشترك، ونحن مؤتمنون في الحفاظ عليه مهما كانت الاختلافات السياسية'، مشيرا إلى ان 'ما يجمعنا هو ان نكون جميعا يدا واحدة لمصلحة المدينة وابنائها على اختلاف انتماءاتهم السياسية والحزبية والطائفية'.
كلام الحواط جاء خلال اطلاق الماكينة الانتخابية للائحة 'جبيل احلى' برئاسة الدكتور جوزف الشامي ، في حضور فاعليات المدينة ممثلين عن الاحزاب الداعمة.
الشامي
بعد النشيد الوطني وكلمة الاعلامية ايليز مرهج، القى الشامي كلمة اكد فيها ان 'جبيل البارحة واليوم وغدا احلى'، داعيا الناخبين الى التصويت لكامل اعضاء الائحة التي تضم مجموعة متجانسة ومتضامنة من الشباب الجبيلي و تحمل مشروعا لخدمة المدينة واهلها'، وقال: 'مشروعنا شراكة بين الناس والبلدية لتبقى البلدية بيت الناس وصوت الناس ومشاريع الناس واهالي جبيل، وهذا المشروع لمستموه حقيقة على الأرض اوصل جبيل لان تكون عاصمة السياحة العربية سنة 2016 وجوهرة على الشاطىء اللبناني'.
الحواط
واكد الحواط في كلمته ان 'مدينة جبيل اصبحت قبلة انظار كل العالم يفتخر بها كل جبيلي انه ابن هذه المدينة العريقة اينما كان في كل اقطار العالم' .
ووجه تحية للرئيس زعرور واعضاء المجلس البلدي على 'كل الجهد الذي قاموا به في السنوات الماضية رغم الظروف الصعبة التي مرت على لبنان من ازمة اقتصادية ومالية وصحية، ولكن بالرغم من كل ذلك استطعنا بإيمان وتخطيط اجتياز هذه المرحلة' .
كما تمنى التوفيق للرئيس والاعضاء الجدد في هذه المعركة الكبيرة 'لاننا كلنا ايمان وهدفنا النهوض بمدينتا' .
واذ اعلن رفضه مقولة البعض اننا نريد الاستئثار بالمدينة ، اكد ان 'هدفنا مدينة متضامنة، مجلس بلديتها متكاتف لديه رؤية ومشروع موحد ولا نريد نقل وجهات النظر المتباينة الى طاولة المجلس البلدي، فيتعطل الانماء ونخسر كلنا'.
واضاف : 'اردناها معركة ديموقراطية بكل معنى الكلمة، ونتمنى على الاخرين بكل انفتاح ومحبة وصدق تشكيل اللائحة التي يرونها مناسبة في برنامجها ورؤيتها، وعلى الناخب الجيبيلي اختيار اللائحة التي يريدها وعندها نهنئ الفائز ، وانا اؤكد لكم انه بأصواتكم جبيل ستزلزل في 4 ايار ولا يفكر احد اننا نريد الغاء احد'.
ووجه الشكر لحزب القوات اللبنانية والكتائب والطاشناق ومشروع وطن الانسان الداعمين لهذه اللائحة وبخاصة للمكونات العائلية الجبيلية 'التي كانت تطمح من خلال محبتها لمدينة جبيل لا من اجل المراكز ، ان تكون ممثلة في المجلس البلدي لكن العدد محصور'، واعدا اياهم ان 'مكانتهم في قلوبنا جميعا لان 18 عضوا لا يكفي لان يقوموا بالانماء في جبيل، بل نحن بحاجة الـ 180 عضوا لذلك كل الذين كانوا يطمحون لان يكونوا ضمن اللائحة سنكون جميعا خلية نحل كل بإختصاصه الى جانب المجلس البلدي الجديد لتبقى جبيل احلى نفتخر بها ويبقى النجاح العنوان الوحيد للمدينة واهلها' .
واكد ان 'جبيل هي نموذج العيش المشترك الذي نريد الحفاظ عليه، قد نحتلف بالسياسة في الكثير من الاماكن انما ما يجمعنا هو ان نكون جميعا يدا واحدة لمصلحة المدينة'، مشيرا الى ان 'لكل واحد رأيه في السياسة وانا رأس حرية في هذا الموضوع لكن داخل اسوار جبيل ، انا جبيلي اتعاطى مع المكونات الجبيلية بمحبة وانفتاح وتعاون لا متناه مع كل فرد من المجتمع الجبيلي مهما كانت انتماءاته السياسية والطائفية والحزبية' .
واضاف : '4 أيار المقبل هو استفتاء كبير لنجدد العهد ان هذه المدينة سيبقى علمها مرفرفا ونفتخر بها، ولن يكون ذلك ان لم نضح ونصوت من اجلها'، داعيا الى 'التصويت للائحة جبيل احلى لانها مؤتمنة على تاريخ المدينة وحاضرها وتحمل مشروعا واضحا'.
وتخلل الحفل عرض فيلم وثائقي عن انجازات المجلس البلدي الحالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أنصار السنّة" يثير الرعب في سوريا ويُكفّر الشرع: أولويتنا الأقليات ونخطط للتمدّد في لبنان
"أنصار السنّة" يثير الرعب في سوريا ويُكفّر الشرع: أولويتنا الأقليات ونخطط للتمدّد في لبنان

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

"أنصار السنّة" يثير الرعب في سوريا ويُكفّر الشرع: أولويتنا الأقليات ونخطط للتمدّد في لبنان

أثار تنظيم جديد يُطلق على نفسه اسم "سرايا أنصار السنّة" حالة من الرعب في مختلف أنحاء سوريا، لا سيما في الساحل السوري، بسبب توجهه العلني لمحاربة الأقليات الدينية والانتقام منها بحجة كفرها وشركها. كما أثار الذعر بما أعلنه من ممارسات دموية ارتكبها بحق أفراد من أبناء هذه الأقليات، وخصوصاً من الطائفة العلوية. ورغم ذلك، نجح التنظيم في الحفاظ على سرّيته، إذ لا يُعرف له هيكلية محددة، ولا مواقع معلنة، ولولا ظهوره على مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل خاص عبر تطبيق "تلغرام"، لما سُمع باسمه. وقد ساهم هذا الغموض في إثارة الشكوك بشأن وجوده، وفتح المجال أمام روايات متضاربة، فاعتبره البعض "فصيلاً منفلتاً" يتصرف بشكل منفرد، فيما رأى آخرون أنه "ذراعٌ للسلطة" تُستخدم في إرهاب الخصوم من دون أن تتحمّل مسؤولية أفعاله، على غرار "الشبّيحة" في عهد النظام السابق. مجازر الساحل... "غيض من فيض" غير أنّ "النهار" تمكّنت من التحقق من وجود تنظيم "سرايا أنصار السنّة"، بعد أن تواصلت عبر "تلغرام" مع أحد أبرز قادته، الشيخ أبو الفتح الشامي، المسؤول عن القسم الشرعي في التنظيم. وأكد الشامي، ليس فقط وجود التنظيم وانتشاره، بل أشار أيضاً إلى أن تأسيسه يعود إلى ما قبل سقوط النظام، وأن الظروف الراهنة تمنحه فرصة لمضاعفة نفوذه. وأقرّ الشامي، أيضاً، بمشاركة التنظيم في مجازر الساحل، معتبراً أنّ ما حصل هو "غيض من فيض"، ومتوعداً الأقليات بأنّها على رأس قائمة أولويات التنظيم في هذه المرحلة. وعلى الرغم من أن "سرايا أنصار السنّة" أصدر خلال الأسابيع الماضية فتاوى عدّة تُكفّر الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع و"هيئة تحرير الشام" وكل من يقاتل معهما، إلا أنه لا يرى ضرورة للاصطدام العسكري مع الشرع وجماعته في هذه المرحلة، إلا عند الضرورة، لأن الاهتمام - بحسب قوله - يجب أن يكون منصبّاً على الأقليات الدينية ومناطق انتشارها. خريطة التمدد المحتمل ويبدو أن تركيز "سرايا أنصار السنّة" على مناطق الأقليات، وخصوصاً العلويين في ريفي حماة وحمص، لا يعود فقط إلى "محاربة الكفر"، كما تذكر فتاواهم، بل يندرج ضمن خطة تهدف إلى إيجاد موطئ قدم في المناطق الريفية البعيدة عن سيطرة "هيئة تحرير الشام"، استعداداً لمرحلة مقبلة قد تستوجب الدخول في صدام عسكري مع الهيئة، خاصة في ضوء مؤشرات ظهرت مؤخراً في حلب ودير الزور، مثل المداهمات وتفجير سيارة مفخخة قرب أحد مراكز الأمن العام. كذلك، فإنّ الوجود في ريف حمص يوفّر لـ"سرايا أنصار السنّة" أفضلية جغرافية للوصول إلى الحدود اللبنانية تمهيداً لدخول لبنان، بحسب بيان صادر عن التنظيم أعلن فيه عن الشروع بهذه الخطوة. وعلى الرغم من التشكيك بصحة هذا البيان عند صدوره، أكد أبو الفتح الشامي لـ"النهار" صحته، قائلاً إنه صادر فعلاً عن جماعته. قبل سقوط النظام وظهر اسم التنظيم للمرة الأولى في 1 شباط/فبراير الماضي، أثناء الهجوم على بلدة أرزة في ريف حماة، حيث قُتل نحو 15 مدنياً، إضافة إلى تهجير المئات من سكان البلدة التي خلت لاحقاً من أي وجود علوي. لكن الشامي أكد لـ"النهار" أن "سرايا أنصار السنّة" كان موجوداً قبل هذا التاريخ، وأنه تأسس في إدلب قبل سقوط النظام، وبعيداً عن أنظار جهاز "الأمن العام". وقال الشامي إنّ "سرايا أنصار السنّة جهاز أمني نسج خطاه في الخفاء قبل سقوط النظام، وسار خلف الخطوط بلا جلبة أو ادّعاء. أُديرت شؤونه من إدلب الحصينة، وخُطط له بتدبر وحيطة. مضى على درب الكتمان كأنه السر المصون، لا يُرى منه إلا الأثر، ولا يُسمع له غير الصدى. خرج إلى العلن لا حبّاً في الظهور، بل لأن الخفاء أصبح عائقاً، والستر حاجزاً، وإعلان البراءة من الطاغوت الجولاني (أحمد الشرع) ضرورة لا مهادنة فيها". وأكد الشامي أن منتسبي "سرايا أنصار السنّة" ينحدرون من خلفيات مختلفة، فبعضهم منشقون عن "هيئة تحرير الشام"، وآخرون من فصائل مختلفة، إضافة إلى مدنيين التحقوا بالتنظيم. ونفى أن يكون انتشار خلايا التنظيم محصوراً في الأرياف، مكتفياً بالقول إنهم يتواجدون "حيث يتواجد الكفر". وشدد على أن "أولوية المرحلة هي ضرب طوائف الردة: النصيرية، والدرزية، والرافضية، وميليشيا الأكراد القسدية"، وفق تعبيره. ورداً على سؤال "النهار" بشأن صحة مزاعم تنفيذ التنظيم حملات دموية ضد الأقليات ومشاركته في مجازر الساحل، قال إنّ "سرايا أنصار السنّة صدقوا القول بالفعل، وأسرارهم في الجهاد لا تُعدّ ولا تُقال. عملياتهم كثيرة وما زالت في الخفاء... وما مضى ليس إلا غيث السحر، وما سيأتي زلزلة تدك الحصون وتكسر الحجر". ورغم أن التنظيم يتبنى العديد من عقائد ومنهجيات "داعش"، ويستخدم دوراته الشرعية في تدريب عناصره، إلا أن الشامي نفى مبايعة "سرايا أنصار السنّة" لزعيم "داعش"، مؤكداً أن التنظيم لا يتبع له، لكنه ترك الباب موارباً بقوله: "من وافقنا في توحيد خالص وجهاد صادق، فله منا أخوّة الصف". وكان تنظيم "داعش" قد دعا، في افتتاحية صحيفة "النبأ" الصادرة يوم الجمعة الماضي، المقاتلين، وخصوصاً الأجانب منهم، إلى الابتعاد عن الشرع وجماعته، متهماً إياهم بالوقوع في "شباك الردّة والكفر"، وطالبهم بالالتحاق بـ"السرايا" المنتشرة في الأرياف، دون أن يسمّيها أو يحدد تبعيتها. وفي حديثه مع "النهار"، عبّر الشامي عن موقف متشدد تجاه المقاتلين الأجانب الذين يقاتلون مع "هيئة تحرير الشام"، معتبراً أن ما يصدق عليهم هو الآية القرآنية: (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ فَإِنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إلى عَذَابِ السَّعِيرِ)، في إشارة إلى الشرع. وأضاف: "الرأي الشرعي عندنا أن مقاتلي ميليشيا الجولاني من الأجانب يُعاملون كالأقارب، لا يُعذرون ببُعد الديار، ولا يُرفع عنهم وزر الأوزار، فقد تولّوا طاغوتاً مستكبراً، وناصروه سيفاً ومنبراً. فلا جنسية تُنقذهم، ولا نية صالحة تُبرّئهم. فمن ناصر الكفّار صار منهم، ولو جاء من وراء البحار أو تقنّع بقناع الأبرار". وفي تمييز واضح بين فئتين من المقاتلين الأجانب، أضاف: "أما المهاجرون الذين لم يُلوّثوا سيوفهم بولاء الجولاني، ولم يركنوا لظلمه، فهؤلاء إن أرادوا مواصلة الجهاد، فالجماعات المجاهدة لا تزال في الساحات، قائمة بالعهود، رافعة للرايات، لم تنسَ الدماء، بل بقيت على الثغر، صامدة في وجه الكفر والغدر". وفي أقسى هجوم من نوعه على شخصية الشرع، قال الشامي: "الجولاني لا يُؤتمن، ولا يعرف للوفاء ثمناً، يخدع باسم الأمان، ويغدر تحت لواء البهتان. فإن سلّمته نفسك، سلّمك للسجن واليأس، وإن آويت إليه ظنّاً بالأمان، آويت إلى نار وسجّان". وقد طلبت "النهار" التواصل مع أبو عائشة الشامي، المعروف أيضاً بلقب "أبو عائشة خليل"، والذي يُعتقد أن "خليل" هو اسمه الأول الحقيقي، وهو القائد العام لـ"سرايا أنصار السنّة"، لسؤاله عن الأوضاع الميدانية وخطط التنظيم. إلا أن الجواب كان أن التواصل معه "مستحيل في هذه المرحلة بسبب التحديات الأمنية الكبيرة".

الحواط بارك للمجلس البلدي الجديد في جبيل: أعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم
الحواط بارك للمجلس البلدي الجديد في جبيل: أعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم

المركزية

timeمنذ 3 أيام

  • المركزية

الحواط بارك للمجلس البلدي الجديد في جبيل: أعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم

المركزية - كتب عضو تكتل "ألجمهورية القوية" النائب زياد الحواط عبر منصة "اكس": "تزامناً مع التسليم والتسلم الذي سيتم اليوم في بلدية جبيل ، أتوجه بالشكر الجزيل لرئيس البلدية السابق وسام زعرور وجميع أعضاء المجلس البلدي على جهودهم وتضحياتهم لمدة ١٥ عاماً ، وبعضها في ظروف إستثنائية قاهرة ، نجحوا في خلالها في تقديم خدمات حيوية للجبيليين ، وواصلوا مسيرة إنماء مدينتنا الغالية . وأتمنى للفريق البلدي الجديد رئيساً وأعضاء كل التوفيق في مهامهم وتحقيق برنامج عملهم الذي يضمّ مجموعة من المشاريع الإنمائية والنشاطات الهادفة لجعل جبيل مدينة نموذجية. وأعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم داعماً ومساعداً من أجل الإستمرار في التطور والتقدم وتحقيق الإنماء المتوازن لتبقى مدينتنا الحبيبة جبيل الأحلى ".

21 May 2025 11:50 AM الحواط بارك للمجلس البلدي الجديد: أعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم
21 May 2025 11:50 AM الحواط بارك للمجلس البلدي الجديد: أعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم

MTV

timeمنذ 3 أيام

  • MTV

21 May 2025 11:50 AM الحواط بارك للمجلس البلدي الجديد: أعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم

كتب النائب زياد الحواط عبر منصة "أكس": "تزامناً مع التسليم والتسلم الذي سيتم اليوم في بلدية جبيل، أتوجّه بالشكر الجزيل لرئيس البلدية السابق وسام زعرور وجميع أعضاء المجلس البلدي على جهودهم وتضحياتهم لمدة ١٥ عاماً، وبعضها في ظروف إستثنائية قاهرة، نجحوا خلالها في تقديم خدمات حيوية للجبيليين، وواصلوا مسيرة إنماء مدينتنا الغالية. وأتمنّى للفريق البلدي الجديد رئيساً وأعضاء كل التوفيق في مهامهم وتحقيق برنامج عملهم الذي يضمّ مجموعة من المشاريع الإنمائية والنشاطات الهادفة لجعل جبيل مدينة نموذجية. وأعاهدهم بأن أكون إلى جانبهم داعماً ومساعداً من أجل الإستمرار في التطور والتقدّم وتحقيق الإنماء المتوازن لتبقى مدينتنا الحبيبة جبيل الأحلى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store