logo
ميتا تكشف عن نظارات ذكية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي

ميتا تكشف عن نظارات ذكية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي

أرقاممنذ 5 ساعات

كشفت "ميتا" يوم الجمعة عن خط جديد من نظارات "أوكلي - Oakley" الذكية التي طورتها بالتعاون مع "إسيلور لوكسوتيكا"، والمدعومة بنظام مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بمالكة "فيسبوك".
صممت "ميتا" نظارات "أوكلي ميتا هاو-ستان" خصيصاً للرياضيين، ويبدأ سعرها من 399 دولاراً، وتعد أحدث المنتجات التي أسفرت عنها شراكة مستمرة منذ سنوات بين الشركتين.
إذ أصدرت "ميتا" و"إسيلور لوكسوتيكا" أول مجموعة من النظارات الذكية في عام 2021، ولاقى الإصدار الثاني منها في عام 2023 نجاحاً واسعاً.
وأوضحت "ميتا" في بيان أن أحدث نظاراتها الذكية مزودة بتقنية عدسات "أوكلي" المسماة "بريزم - PRIZM"، المصممة لمساعدة الرياضيين على الرؤية بشكل أفضل في ظل ظروف الإضاءة والطقس المتغيرة.
وتتميز نظارات "أوكلي ميتا هاو-ستان" بعمر بطارية أطول، وكاميرا مُحسّنة مقارنةً بنظارات "راي بان ميتا" من الجيل الثاني، والتي يبدأ سعرها من 299 دولاراً.
وزودت الشركتان نظارات "هاو-ستان" بنظام المساعد الرقمي "ميتا إيه آي"، وتطبيقًا للهواتف الذكية، مما يتيح للمستخدمين طرح أسئلة حول الطقس أو توجيه الجهاز لتسجيل مقاطع فيديو لأنشطتهم.
وتتوفر النظارات الجديدة بألوان مختلفة للإطار والعدسات، بما في ذلك طراز رمادي مع عدسات حمراء وطراز أسود مع عدسات سوداء، كما أنها مقاومة للماء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ميدجورني» تدخل عالم الفيديو... صور متحركة يولّدها الذكاء الاصطناعي
«ميدجورني» تدخل عالم الفيديو... صور متحركة يولّدها الذكاء الاصطناعي

الشرق الأوسط

timeمنذ 29 دقائق

  • الشرق الأوسط

«ميدجورني» تدخل عالم الفيديو... صور متحركة يولّدها الذكاء الاصطناعي

أعلنت «ميدجورني» (Midjourney) المعروفة بريادتها في مجال الصور المُنشأة بالذكاء الاصطناعي، رسمياً دخولها إلى عالم الفيديو. وكشفت الشركة عن نموذج الفيديو «V1» الذي يتيح للمستخدمين تحويل الصور الساكنة إلى مقاطع فيديو قصيرة تنبض بالحركة. ويُعد هذا الإعلان خطوة استراتيجية تتماشى مع رؤية الشركة الأوسع نحو بناء عوالم افتراضية تفاعلية في الزمن الحقيقي. Introducing our V1 Video Model. It's fun, easy, and beautiful. Available at 10$/month, it's the first video model for *everyone* and it's available now. — Midjourney (@midjourney) June 18, 2025 - ينشئ المستخدم صورة أو يحمّلها داخل «Midjourney» (عبر Discord أو الويب). - يضغط على زر «Animate»، مع إمكانية الاختيار بين حركة تلقائية أو وصف يدوي لكيفية تحرك العناصر. - يختار المستخدم نمط الحركة: حركة منخفضة (ناعمة) أو عالية (ديناميكية). وتنتج كل عملية توليد أربعة مقاطع مدتها 5 ثوانٍ، ويمكن للمستخدم تمديد الفيديو حتى 21 ثانية عبر خطوات قدرها 4 ثوانٍ. إنها أداة مرنة وسهلة تُضيف الحياة للعمل الفني. رغم أن إنتاج الفيديو يتطلب طاقة حوسبة أكبر، فإن «ميدجورني» صمّمت النموذج ليكون اقتصادياً. كل ثانية من الفيديو تعادل تقريباً 8 أضعاف تكلفة إنشاء صورة، أي ما يعادل رصيد صورة واحد لكل ثانية فيديو. وتعمل الشركة حالياً على تجربة وضع جديد باسم «Video Relax Mode» يتيح لمشتركي الخطط الأعلى توليد الفيديوهات بسرعة أقل ولكن بتكلفة أرخص. ويصف ديفيد هولتز، مؤسس «ميدجورني» النموذج «V1» بأنه حجر الأساس في مشروع أكبر يجمع بين الصور والحركة والتفاعل ثلاثي الأبعاد والمحاكاة الحية. الهدف النهائي هو بناء عوالم رقمية قابلة للاستكشاف تتجاوز مجرد العرض البصري لتتحوّل إلى بيئات ديناميكية. تهدف الشركة إلى بناء تجربة إبداعية متكاملة تجمع بين الصور والفيديو والتفاعل ثلاثي الأبعاد والعوالم الافتراضية في الزمن الحقيقي (شاترستوك) تشهد ساحة الفيديو بالذكاء الاصطناعي منافسة محتدمة خاصة مع دخول لاعبين كبار مثل «فاير فلاي» من «أدوبي» و «سورا» من «أوبن إيه آي» و «فيو3» من «غوغل» و«لوما لابس» و«ران واي». هذه النماذج غالباً ما تركز على الجودة السينمائية وإضافة مؤثرات صوتية تلقائية. وفي المقابل، تركّز «ميدجورني» على بساطة التجربة والتحكم الإبداعي والتكلفة المعقولة. فرغم أن النموذج لا يدعم الصوت أو أدوات التحرير المتقدمة، فإنه يوصف بأنه «سهل وممتع وجميل، ومناسب للفنانين والهواة. يتزامن إطلاق «V1» مع تصاعد التحديات القانونية التي تواجهها الشركة. فقد رفعت شركتا «ديزني» و«يونيفيرسال» دعاوى قضائية ضد «ميدجورني»، متهمةً إياها بانتهاك حقوق الملكية الفكرية عبر نماذجها التي تم تدريبها على بيانات مأخوذة من الإنترنت دون ترخيص. هذه القضايا تُسلّط الضوء على تساؤلات حاسمة حول البيانات المستخدمة لتدريب النماذج، وحقوق المبدعين، وحدود الذكاء الاصطناعي في إعادة إنتاج المحتوى. الإطلاق يأتي وسط دعاوى قانونية من شركات كبرى تتهم «ميدجورني» بانتهاك حقوق ملكية فكرية في تدريب نماذجها (شاترستوك) جاءت ردود الفعل الأولية إيجابية للغاية حيث وصف البعض النموذج بأنه يشبه «كتاب الصور المتحركة السحري»، في حين قال منشئ الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي، في هو آنغ، إن النموذج «فاق كل توقعاته». ورغم أن «V1» لا يزال في نسخته التجريبية، ويعاني من بعض القيود، فإنه يُقدم متعة حقيقية وسرعة في الإبداع، ويُعد خطوة مهمة نحو ديمقراطية صناعة الحركة. تعمل الشركة حالياً على توسيع قدرات النموذج، مثل إنتاج مقاطع أطول، دعم الصوت، وإضافة تفاعل ثلاثي الأبعاد في الزمن الحقيقي. وفي الوقت ذاته، عليها أن تُوازن بين الابتكار والمخاطر القانونية، وأن تتعامل بمسؤولية أخلاقية مع ما تقدّمه. يمثّل النموذج الجديد نقلة نوعية في مجال المحتوى الإبداعي المُولّد بالذكاء الاصطناعي. فهو لا يضيف مجرد ميزة جديدة، بل يفتح الباب نحو عصر جديد من التعبير البصري الديناميكي. ويبقى السؤال الأهم: «هل يحق للآلة أن تتحرك... دون أن نسأل من يملك هذه الحركة؟».

تسريب 16 مليار بيانات دخول في أكبر خرق أمني بالتاريخ
تسريب 16 مليار بيانات دخول في أكبر خرق أمني بالتاريخ

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • الشرق الأوسط

تسريب 16 مليار بيانات دخول في أكبر خرق أمني بالتاريخ

في تطوّر صادم لعالم الأمن السيبراني، كشف باحثون عن أكبر عملية تسريب بيانات دخول في التاريخ؛ حيث تم الكشف عن أكثر من 16 مليار بيانات اعتماد، تشمل أسماء مستخدمين وكلمات مرور ورموز جلسات دخول، موزعة على أكثر من 30 قاعدة بيانات، بعضها يحتوي على ما يصل إلى 3.5 مليار سجل فريد. وتضم البيانات المُسربة حسابات على منصات كبرى مثل «أبل» و«غوغل» و«فيسبوك» و«إنستغرام» و«تلغرام» و«غيت هاب» وخدمات «في بي إن» وأدوات تطوير ومواقع حكومية. والأهم من ذلك أن هذه البيانات ليست قديمة أو مكررة، بل حديثة المصدر، وتم جمعها من خلال برامج تجسس «إنفوستيلر» (infostealer) نشطة مؤخراً. ورغم ذكر أسماء شركات كبرى، مثل «غوغل» و«أبل» و«ميتا»، لم يتم تأكيد اختراق مباشر لأنظمتها. وتُشير التحقيقات إلى أن بيانات المستخدمين جُمعت بشكل غير مباشر من أجهزة مصابة ومصادر متعددة تم تسريبها بشكل مجمّع، إلا أن احتواء التسريب على بيانات تسجيل دخول مرتبطة بشركات كبرى يؤكد حجم التسريب وخطورته. خبراء: يُشكل التسريب تهديداً واسع النطاق للأمن الرقمي حيث يُمكن استغلال البيانات في هجمات تصيّد وابتزاز إلكتروني وسرقة حسابات (شاترستوك) يُحذر خبراء الأمن السيبراني من أن هذا التسريب لا يتعلّق فقط بكلمات المرور، بل يُعدّ خريطة طريق كاملة لشن هجمات إلكترونية واسعة، تشمل التصيّد والابتزاز وسرقة الهوية والبرمجيات الخبيثة وهجمات البريد الإلكتروني الاحتيالي. ويصف أحد الخبراء الأمر بأن «هذه ليست مجرد عملية تسريب... إنها خريطة شاملة للاستغلال على نطاق واسع»، وذلك في إشارة إلى مدى سهولة استخدام هذه البيانات من قِبَل المهاجمين الإلكترونيين. تم العثور على معظم السجلات في قواعد بيانات «Elasticsearch» وأوعية تخزين سحابية غير مؤمنة كانت متاحة للجميع عبر الإنترنت، على الأرجح بسبب أخطاء في التكوين. ويُعتقد أن المصدر الرئيسي هو برمجيات «infostealer» الخبيثة التي تُسرق بصمت من أجهزة مصابة، وتجمع كل شيء؛ بدءاً من كلمات المرور المحفوظة في المتصفح وصولاً إلى رموز الجلسات. ورغم أن التسريب لم يكن مفتوحاً لفترة طويلة، فإنه كان كافياً ليتمكن المهاجمون من نسخ ملايين السجلات الحساسة. يوصي الخبراء بتغيير كلمات المرور وتفعيل المصادقة الثنائية ومراقبة الحسابات لتقليل المخاطر الناتجة عن التسريب (شاترستوك) يوصي الخبراء باتخاذ خطوات فورية لحماية نفسك من استغلال بياناتك: - تغيير كلمات المرور، واستخدام كلمات مرور قوية وفريدة لكل حساب، ويفضل استخدام تطبيق مدير كلمات مرور. - تفعيل المصادقة الثنائية (2FA) باستخدام تطبيقات تحقق أو مفاتيح أمان «FIDO2» «بدلاً من الرسائل النصية القصيرة (SMS)». - إلغاء الجلسات النشطة وحذف «الكوكيز» وإغلاق الجلسات لتجنب اختراق عبر الرموز المسروقة. - مراقبة النشاطات عبر تفعيل التنبيهات لأي محاولة دخول غريبة ومراجعة سجل استخدام الحساب. - تثبيت برامج مكافحة البرمجيات الخبيثة لرصد برمجيات «infostealer» التي قد لا تزال على جهازك وإزالتها. يعكس هذا التسريب تحوّلاً واضحاً في أساليب المهاجمين، فبدلاً من تسريبات تدريجية عبر مجموعات على الإنترنت، نرى الآن قواعد بيانات ضخمة، تضم ملايين السجلات التي تم جمعها آليّاً. ويؤكد الحادث أن الكثير من المستخدمين والمؤسسات لا يزالون يفتقرون إلى الحد الأدنى من الوعي الأمني، خصوصاً فيما يتعلّق بحماية بياناتهم، وتكوين بيئات التخزين السحابية بشكل صحيح.

"واتساب" يؤجل طرح الإعلانات في الاتحاد الأوروبي حتى 2026
"واتساب" يؤجل طرح الإعلانات في الاتحاد الأوروبي حتى 2026

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"واتساب" يؤجل طرح الإعلانات في الاتحاد الأوروبي حتى 2026

يخطط تطبيق المراسلة واتساب، المملوك لشركة ميتا، لطرح نموذج إعلانات جديد خلال الأشهر المقبلة، لكن "واتساب" أبلغ لجنة حماية البيانات في أيرلندا أن هذا النموذج لن يؤثر على الاتحاد الأوروبي حتى العام المقبل. وقالت لجنة حماية البيانات في أيرلندا (DPC)، في تصريحات للصحافيين، إن "واتساب" أبلغهم بأن نموذج الإعلانات الجديد لن يُطرح في الاتحاد الأوروبي حتى العام المقبل على أقرب تقدير، بحسب تقرير لصحيفة بوليتيكو، اطلعت عليه "العربية Business". وكانت "ميتا" قالت إنها ستطرح الإعلانات تدريجيًا خلال الأشهر القليلة المقبلة، دون ذكر الجدول الزمني للطرح في أوروبا. وأثار هذا الإعلان قلق المنظمات المعنية بالخصوصية على الفور، لا سيما أن "ميتا" ستستخدم أيضًا "تفضيلات الإعلانات والمعلومات" من حسابات المستخدمين على فيسبوك وإنستغرام، عندما تكون مرتبطة بحسابات واتساب. وفي حديثها للصحفيين يوم الخميس، قالت لجنة حماية البيانات في أيرلندا، المسؤولة عن تطبيق اللائحة العامة لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي، إن "واتساب" أبلغها بأن نموذج الإعلانات لن يُطرح في الاتحاد الأوروبي قبل عام 2026. وقال مفوض حماية البيانات ديس هوغان: "هذا المنتج الجديد لن يتم إطلاقه في سوق الاتحاد الأوروبي حتى عام 2026. لقد أُبلغنا من واتساب وسنجتمع معهم لمناقشة أي مسائل أخرى". وأضاف أن نموذج الإعلانات سيُناقش مع جهات حماية البيانات الأخرى "حتى نتمكن من التعبير عن أي مخاوف لدينا كجهات تنظيمية أوروبية". وأكد متحدث باسم "واتساب" أن نموذج الإعلانات هو "تحديث عالمي، ويتم طرحه تدريجيًا حول العالم". وقالت شركة ميتا، في إعلانها عن ميزة الإعلانات، إنها مصممة بأكثر الطرق مراعاة للخصوصية قدر الإمكان، وأكدت أن مشاركة البيانات بين واتساب وإنستغرام وفيسبوك لن تتم إلا بعد موافقة المستخدمين على ربط حساباتهم. وسبق أن أوقف عملاق التواصل الاجتماعي الأميركي إطلاق تقنيته الرائدة للذكاء الاصطناعي (Meta AI) في الاتحاد الأوروبي مؤقتًا بسبب مخاوف تتعلق بالخصوصية من الهيئة التنظيمية الأيرلندية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store