
منها الإصابة بسرطان القولون.. النمر يكشف خطورة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء
منها الإصابة بسرطان القولون.. النمر يكشف خطورة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء
صحيفة المرصد: كشف استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين الدكتور خالد النمر، عن خطورة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء.
وقال النمر في تغريدة عبر حسابه بمنصة إكس: الاستهلاك المُفرِط للحوم الحمراء يرتبط بزيادة خطر أمراض القلب، وارتفاع الكوليسترول الضار (LDL)، وخطر الإصابة بسرطان القولون، زيادة الالتهاب العام في الجسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 2 ساعات
- المرصد
"النمر" يكشف خطورة تناول كبد الأضحية نيئة
"النمر" يكشف خطورة تناول كبد الأضحية نيئة صحيفة المرصد: كشف استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين الدكتور خالد النمر عن خطورة تناول كبد الأضحية نيئة. وأوضح النمر، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباحكم عيد"، أن هذه العادة التي توارثها البعض قد تؤدي إلى انتقال طفيليات وبكتيريا ضارة، إضافة إلى احتمالية التسبب في التهابات مزمنة. وأكد أن التوصية العامة من وزارة الصحة تشدد على ضرورة تجنب تناول أي جزء نيئ من الذبيحة، نظرًا لما قد يحمله من بكتيريا مسببة لأمراض خطيرة ومزمنة.


صدى الالكترونية
منذ 6 ساعات
- صدى الالكترونية
النمر : زيت الزيتون لا يخفض الكوليسترول عند إضافته للطعام فقط
قال استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين الأستاذ الدكتور خالد النمر، عبر حسابه على منصة إكس: ' أن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) أوضحت على موقعها الرسمي أن زيت الزيتون لا يؤدي تلقائيًا إلى خفض الكوليسترول عند إضافته إلى الطعام. وأكد النمر أن تحقيق الفائدة الصحية المرجوة من الزيوت النباتية التي تحتوي على حمض الأوليك مثل زيت الزيتون يستلزم توفر شرطين رئيسيين: 1. أن تحل الزيوت النباتية محل الدهون المشبعة، مثل الشحوم الحيوانية، ضمن النظام الغذائي، وليس أن تضاف إليها. 2. عدم تجاوز الحد الموصى به من السعرات الحرارية اليومية، إذ يعد ذلك شرطًا أساسيًا لتفعيل التأثير الإيجابي في خفض مستوى الكوليسترول الضار (LDL). وتأتي هذه التوضيحات في إطار الجهود المستمرة لنشر التوعية الصحية المبنية على الأدلة العلمية الدقيقة، وتصحيح المفاهيم الشائعة حول التغذية والوقاية من أمراض القلب.


رواتب السعودية
منذ 10 ساعات
- رواتب السعودية
كم العدد المسموح لتناول البيض يوميا قبل أن يصبح ضاراً
نشر في: 7 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي يُعتبر البيض خياراً غذائياً صحياً لجميع الفئات العمرية نظراً لقيمته الغذائية الرائعة، لمحتواه العالي من البروتين، وغناه بأحماض أوميغا..3 الدهنية. وبحسب ما نشرته صحيفة »تايمز أوف إنديا«، يعتبر البيض عنصرا أساسيا في أي وجبة، بالإضافة إلى كونه وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية. ويُحدد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا بأمان بناءً على عدة عوامل، منها العمر والوزن والجنس والنشاط البدني، وغيرها. وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 5 غرامات من الدهون غير المشبعة الصحية، و6 غرامات من البروتين عالي الجودة، وفيتامين D، وفيتامينات B، و186 ملغ من الكوليسترول، والكولين، وهو عنصر مهم لوظائف الدماغ. ويعتمد تحديد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا على الحالة الصحية والاحتياجات الغذائية بشكل عام، بالنسبة للأشخاص الأصحاء، يُعتبر تناول بيضة واحدة إلى ثلاث بيضات يوميا آمنا بشكل عام، بل إنه يمكن أن يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد HDL. و يُعد تناول بيضتين إلى أربع بيضات مفيدا، بالنسبة لمن يتبعون نمط حياة نشطا، بمن فيهم الرياضيون. وأوضحت جيني كالرا، خبيرة تغذية: أن »صفار البيض غني بالفيتامينات والمعادن والدهون المفيدة. يمكن أن يكون تناول بياض البيض فقط لتجنب الدهون الزائدة في الصفار ضروريا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب«. وأضافت »ورغم اختلاف ذلك من شخص لآخر، إلا أن تناول بيضة إلى ثلاث بيضات يوميا يمكن أن يوفر فوائد صحية متنوعة«، مضيفة: »لا تحدد مؤسسة القلب حاليًا حدًا أقصى لعدد البيض الذي يمكن للشخص السليم تناوله يوميًا، والفكرة هي تقديرها كجزء من نظام غذائي متوازن«. لكن يبدو أن تناول بيضة أو بيضتين يوميًا غير ضار للأشخاص الأصحاء، طالما أنهما جزء من نظام غذائي متوازن، وبالنسبة لمرضى القلب أو داء السكري من النوع الثاني أو ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، يُنصح بتناول ما يصل إلى سبع بيضات أسبوعياً. ووفقاً للدكتور سونيل رانا، طبيب أمراض الباطنة، فإنه غالباً ما تكون احتياجات الرجال من السعرات الحرارية والبروتين أعلى من احتياجات النساء بسبب زيادة كتلة عضلاتهم. وأضاف: »نتيجة لذلك، يمكن للذكور تناول 2..3 بيضات يوميا دون عواقب وخيمة، خاصةً إذا كانوا يعيشون نمط حياة نشطاً. تحتاج النساء، في المتوسط، إلى سعرات حرارية أقل من الذكور، لكنهن لا يزالن بحاجة إلى كمية كافية من البروتين والفيتامينات، مثل فيتامين (د)، لصحة العظام، وخاصة أثناء الحمل أو انقطاع الطمث«. كما أشار إلى أنه »يمكن للنساء تناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، حيث يوفر البيض الكامل فوائد صفار البيض، الذي يحتوي على الحديد وحمض الفوليك«. ويمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي تناول ما يصل إلى ست بيضات أسبوعيا. وتشير الأبحاث الحديثة، التي أُجريت على المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلى أن تناول المزيد من البيض ربما يُحسّن من مستوى الكاروتينات من خلال رفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL، ومستويات الدهون في الدم، وحساسية الأنسولين. مع أن البيض صحي، إلا أنه يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل أيضاً الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون. ويعتمد تناول البيض كاملًا أو بياضه فقط على الأهداف الصحية والاحتياجات الغذائية من خلال تضمين البيض في وجبات متوازنة وتناوله باعتدال، يمكن الاستفادة من غناه بالبروتين والعناصر الغذائية من دون القلق كثيرًا بشأن الكوليسترول. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط يُعتبر البيض خياراً غذائياً صحياً لجميع الفئات العمرية نظراً لقيمته الغذائية الرائعة، لمحتواه العالي من البروتين، وغناه بأحماض أوميغا..3 الدهنية. وبحسب ما نشرته صحيفة »تايمز أوف إنديا«، يعتبر البيض عنصرا أساسيا في أي وجبة، بالإضافة إلى كونه وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية. ويُحدد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا بأمان بناءً على عدة عوامل، منها العمر والوزن والجنس والنشاط البدني، وغيرها. وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 5 غرامات من الدهون غير المشبعة الصحية، و6 غرامات من البروتين عالي الجودة، وفيتامين D، وفيتامينات B، و186 ملغ من الكوليسترول، والكولين، وهو عنصر مهم لوظائف الدماغ. ويعتمد تحديد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا على الحالة الصحية والاحتياجات الغذائية بشكل عام، بالنسبة للأشخاص الأصحاء، يُعتبر تناول بيضة واحدة إلى ثلاث بيضات يوميا آمنا بشكل عام، بل إنه يمكن أن يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد HDL. و يُعد تناول بيضتين إلى أربع بيضات مفيدا، بالنسبة لمن يتبعون نمط حياة نشطا، بمن فيهم الرياضيون. وأوضحت جيني كالرا، خبيرة تغذية: أن »صفار البيض غني بالفيتامينات والمعادن والدهون المفيدة. يمكن أن يكون تناول بياض البيض فقط لتجنب الدهون الزائدة في الصفار ضروريا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب«. وأضافت »ورغم اختلاف ذلك من شخص لآخر، إلا أن تناول بيضة إلى ثلاث بيضات يوميا يمكن أن يوفر فوائد صحية متنوعة«، مضيفة: »لا تحدد مؤسسة القلب حاليًا حدًا أقصى لعدد البيض الذي يمكن للشخص السليم تناوله يوميًا، والفكرة هي تقديرها كجزء من نظام غذائي متوازن«. لكن يبدو أن تناول بيضة أو بيضتين يوميًا غير ضار للأشخاص الأصحاء، طالما أنهما جزء من نظام غذائي متوازن، وبالنسبة لمرضى القلب أو داء السكري من النوع الثاني أو ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، يُنصح بتناول ما يصل إلى سبع بيضات أسبوعياً. ووفقاً للدكتور سونيل رانا، طبيب أمراض الباطنة، فإنه غالباً ما تكون احتياجات الرجال من السعرات الحرارية والبروتين أعلى من احتياجات النساء بسبب زيادة كتلة عضلاتهم. وأضاف: »نتيجة لذلك، يمكن للذكور تناول 2..3 بيضات يوميا دون عواقب وخيمة، خاصةً إذا كانوا يعيشون نمط حياة نشطاً. تحتاج النساء، في المتوسط، إلى سعرات حرارية أقل من الذكور، لكنهن لا يزالن بحاجة إلى كمية كافية من البروتين والفيتامينات، مثل فيتامين (د)، لصحة العظام، وخاصة أثناء الحمل أو انقطاع الطمث«. كما أشار إلى أنه »يمكن للنساء تناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، حيث يوفر البيض الكامل فوائد صفار البيض، الذي يحتوي على الحديد وحمض الفوليك«. ويمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي تناول ما يصل إلى ست بيضات أسبوعيا. وتشير الأبحاث الحديثة، التي أُجريت على المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلى أن تناول المزيد من البيض ربما يُحسّن من مستوى الكاروتينات من خلال رفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL، ومستويات الدهون في الدم، وحساسية الأنسولين. مع أن البيض صحي، إلا أنه يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل أيضاً الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون. ويعتمد تناول البيض كاملًا أو بياضه فقط على الأهداف الصحية والاحتياجات الغذائية من خلال تضمين البيض في وجبات متوازنة وتناوله باعتدال، يمكن الاستفادة من غناه بالبروتين والعناصر الغذائية من دون القلق كثيرًا بشأن الكوليسترول. المصدر: صدى