
تركيا تسمح لطائرة نتنياهو بعبور مجالها الجوي إلى أذربيجان
تركيا تسمح لطائرة نتنياهو بعبور مجالها الجوي إلى أذربيجان
سمحت السلطات التركية لطائرة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعبور الأجواء التركية إلى أذربيجان، في خطوة قد تشير إلى انحسار حدة التوتر بين أنقرة وتل أبيب.وتعتبر هذه الخطوة خطوة هامة نحو تهدئة التوترات الدبلوماسية بين تركيا وإسرائيل، وفقا لما أفادت به AIAglobal وموقع Caliber.Az. وينظر إليها على أنها بداية لتخفيف الحواجز بين البلدين بعد منع تركيا طائرة الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ من التحليق فوق أراضيها في نوفمبر 2024، وهو ما حال دون حضوره قمة COP29 في باكو.
وقالت AIAglobal إن 'هذه خطوة صغيرة لكنها رمزية في إطار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 6 ساعات
- بوابة الأهرام
أرقام فلكية.. كم تبلغ تكلفة يوم واحد من القتال في الحرب الإسرائيلية على غزة؟
قال المحلل الإسرائيلي نيتسان كوهن إن نفقات الحرب على غزة بلا توقف وإن يوما واحدا من القتال يكلف دافعي الضرائب في إسرائيل نحو 425 مليون شيكل (حوالي 122 مليون دولار). موضوعات مقترحة وبحسب ما نشرته قناة «روسيا اليوم»، ذكر المحلل نيتسان كوهن في مقال نشرته "إسرائيل هيوم" العبرية الجمعة، إن الحرب وصلت إلى يومها الـ 600 وتكلفتها الاقتصادية كبيرة. وأفاد بأن "بنك إسرائيل" أجرى الحساب الأكثر شمولا وموثوقية للنفقات ويقوم بتحديث الحسابات باستمرار، مشيرا إلى أنه بعيد عن الضغوط وبوسعه إصدار الأرقام الأكثر حداثة وموثوقية. ومن أجل تقدير حجم ونطاق التكاليف، قدمت اللجنة المالية في الكنيست الأسبوع الماضي عددا لا بأس به من الأرقام حول مقدار تكلفة أيام الاحتياطي بدرجات متفاوتة من الشدة. وفي نقاش مغلق مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، برزت أرقام وحسابات مختلفة بشأن تكلفة التعبئة المكثفة للاحتياط. وأشار المحلل إلى أن شمولية الحدث المبني على بيانات واسعة النطاق تم جمعها من وزارة المالية وبنك إسرائيل وغيرهما، تكلف خزينة الدولة أرقاما ضخمة. وعلى مدار العام 2024، قدر بنك إسرائيل تكلفة الحرب حتى نهاية عام 2025 بنحو 250 مليار شيكل، وتشمل هذه التكاليف أيام الاحتياطي والذخيرة والوقود وما إلى ذلك. وأوضح أن التكلفة غير المباشرة للحرب والتي تشمل الرعاية على الجبهة الداخلية، ورعاية جنود الاحتياط المصابين، وعلاج مختلف أنواع الإصابات القتالية هي مهمة طويلة الأجل ذات تكاليف لا يمكن تصورها وترهق الاقتصاد، لكن في هذه اللحظة لا يدور الحديث إلا عن كلفة الحرب وكلفة الإبقاء على غزة مثلما هي اليوم بدون حرب شديدة القوة. وحتى اليوم، تجاوزت التكلفة الإجمالية للحرب 300 مليار شيكل، وهذا يعني أنه السيناريوهات المختلفة التي أجريت في هذا التقييم المالي، فإن إسرائيل في أسوأ السيناريوهات. وبين أن هذا يعني أن يوما واحدا من الحرب المكثفة في الأسابيع الثلاثة الماضية يكلف دافعي الضرائب الإسرائيليين نحو 425 مليون شيكل. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام هي تقدير يستند إلى تحليل نفذته محافل رفيعة المستوى في الاقتصاد الإسرائيلي لكنه لا يزال قياسا كفيلا بأن يتغير، وفق الكاتب. ويتابع المحلل الإسرائيلي قائلا: "كي نفهم معنى الأمر يجدر بنا أن نراجعه إلى ما بعد كلفة تجنيد واسع للاحتياط حيث أن الكلفة الاقتصادية التي طرحت في اللجنة المالية في الكنيست تفيد بأن كلفة يوم احتياط متوسط لجندي احتياط تبلغ 1612 شيكلا وبالإجمال كلفة 50 ألف شيكل في الشهر". ويردف بالقول: "أما كلفة اعتراض صاروخ حوثي تتراوح بين 2 و6 ملايين شيكل وفقا لنوع السلاح الذي استخدموه وهل اعترض الصاروخ في المرة الأولى ولم تكن هناك حاجة لإطلاق مزيد من صواريخ الاعتراض تحقيقا للدقة. ويستطرد نيتسان كوهن قائلا: "والآن نأتي إلى السؤال الكبير.. كم يكلف دافع الضرائب الإسرائيلي الاستمرار في القتال في غزة كما يحدث اليوم بقوة تتراوح بين المنخفضة والمتوسطة وتعتمد على حجم الإمدادات الإنسانية التي تدخل غزة. وفي ذات السياق، يقول الكاتب: "الأرقام مذهلة.. يوم في غزة يكلف دافع الضرائب 42 مليون شيكل.. واذا ما اتسعت السيطرة الإسرائيلية على قطاع غزة فسيرتفع الثمن إذ أن المنطقة التي ستحتاج إلى معالجة إسرائيلية جارفة (جنود، اهتمام بالماء والغذاء الأساسي الذي ليس في اطار المساعدات الإنسانية الكبيرة) يزداد". وفي الوقت الحالي فإن تكلفة الحرب المكثفة التي بدأت في الأسابيع الأخيرة إذا انتهت خلال ثلاثة أشهر، تعني تكلفة إضافية تزيد على 30 مليار شيكل، وهي تشمل تكلفة القتال وتكلفة الحفاظ على غزة لمدة ثلاثة أشهر. تجدر الإشارة إلى أن كبار المسئولين الاقتصاديين الإسرائيليين يقولون إنه إذا دخلت إسرائيل والجيش في وقف لإطلاق النار في الأيام المقبلة والذي سيؤدي حتى إلى إطلاق سراح المحتجزين، فإن تكلفة الحرب سوف تنخفض بشكل كبير وسوف تبقى تل أبيب على الصيانة النشطة لقطاع غزة، والتي من المتوقع أن تكلف الحكومة مبلغا كبيرا من المال. والخلاصة هي أن الحرب المستمرة منذ 600 يوم تشكل ثقبا اقتصاديا هائلا بالنسبة لإسرائيل، وسوف يشعر الجميع بآثارها في جيوبهم في المستقبل القريب، ولكن من دون خطة واضحة لما بعد "اليوم" فإن تل أبيب سوف تظل متورطة في إنفاق يومي قدره 42 مليون شيكل على الصيانة في القطاع.

مصرس
منذ 10 ساعات
- مصرس
صلاح عبدالعاطي: نتنياهو يماطل لتمديد الحرب ورفض وقف إطلاق النار في غزة
قال الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يماطل في المفاوضات، ويستغلها كغطاء لإطالة أمد الحرب، وحماية بقائه السياسي. وأضاف عبدالعاطي خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن رفض نتنياهو لمقترح ويتكوف الأخير، الذي تم تقديمه عبر قناة أمريكية تفاوضت مع حركة حماس، يأتي رغم توسع المقترح ليشمل الفصائل الفلسطينية كافة، ويتضمن انسحابًا إسرائيليًا وضمانات أمريكية لاستمرار وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى تدفق المساعدات الإنسانية وفق بروتوكولات محددة.نتنياهو فاجأ الجميع بتجاوزه المقترح الأمريكي وأشار إلى أن نتنياهو فاجأ الجميع بتجاوزه المقترح الأمريكي وقبول مقترحه المعدل الذي لا يتضمن انسحابًا من قطاع غزة أو وقفًا فعليًا للحرب، مؤكداً في خطابه أنه لن ينسحب من القطاع ولن يوقف العمليات العسكرية.نتنياهو يضع عراقيل أمام أي فرص حقيقية ل وقف إطلاق النار وأوضح عبدالعاطي أن نتنياهو يضع بذلك عراقيل أمام أي فرص حقيقية ل وقف إطلاق النار واستعادة الأسرى، في ظل أزمة إنسانية كارثية يعيشها سكان غزة، مع منع دخول المساعدات لأكثر من 93 يومًا، مما أدى إلى تدهور الوضع المعيشي والإنساني بشكل مأساوي.المحاولات فشلت بسبب سرقة جزء منها وتوزيعها بطريقة إسرائيليةولفت إلى محاولات أمريكية مؤخرًا بتسهيل دخول المساعدات، إلا أن هذه المحاولات فشلت بسبب سرقة جزء منها وتوزيعها بطريقة إسرائيلية، إضافة إلى مقتل وإصابة عشرات المدنيين الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات.

مصرس
منذ 10 ساعات
- مصرس
عبد العاطي: نتنياهو يماطل لتمديد الحرب ورفض وقف إطلاق النار في غزة
قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يماطل في المفاوضات، ويستغلها كغطاء لإطالة أمد الحرب، وحماية بقائه السياسي. وقف إطلاق النار في غزةوأضاف «عبد العاطي» خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن رفض نتنياهو لمقترح ويتكوف الأخير، الذي تم تقديمه عبر قناة أمريكية تفاوضت مع حركة حماس، يأتي رغم توسع المقترح ليشمل الفصائل الفلسطينية كافة، ويتضمن انسحابًا إسرائيليًا وضمانات أمريكية لاستمرار وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى تدفق المساعدات الإنسانية وفق بروتوكولات محددة.وأشار إلى أن نتنياهو فاجأ الجميع بتجاوزه المقترح الأمريكي وقبول مقترحه المعدل الذي لا يتضمن انسحابًا من قطاع غزة أو وقفًا فعليًا للحرب، مؤكدًا في خطابه أنه لن ينسحب من القطاع ولن يوقف العمليات العسكرية.نتنياهو يضع عراقيل أمام أي فرص حقيقية ل وقف إطلاق الناروأوضح عبدالعاطي أن نتنياهو يضع بذلك عراقيل أمام أي فرص حقيقية ل وقف إطلاق النار واستعادة الأسرى، في ظل أزمة إنسانية كارثية يعيشها سكان غزة، مع منع دخول المساعدات لأكثر من 93 يومًا، مما أدى إلى تدهور الوضع المعيشي والإنساني بشكل مأساوي.ولفت إلى محاولات أمريكية مؤخرًا بتسهيل دخول المساعدات، إلا أن هذه المحاولات فشلت بسبب سرقة جزء منها وتوزيعها بطريقة إسرائيلية، إضافة إلى مقتل وإصابة عشرات المدنيين الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات.