حاملة طائرات أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية
ويعد هذا أول وصول لحاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية بعد مرور 8 أشهر من وصول حاملة الطائرات «يو إس إس ثيودور روزفلت» في يونيو من العام الماضي، والأول من نوعه منذ تولي إدارة ترمب السلطة في 20 يناير الماضي.
وكانت آخر زيارة ل «يو إس إس كارل فينسن» لكوريا الجنوبية في نوفمبر من عام 2023.
أخبار ذات صلة
الكرملين: طريق تطبيع العلاقات مع أمريكا «طويل»
خطة بريطانية فرنسية لوقف حرب أوكرانيا
من جانبها، اعتبرت البحرية الكورية أن هذه الخطوة تأتي في إطار تنفيذ التزام الردع الدائم والحازم الذي أكدته مجدداً الحكومة الأمريكية أخيراً. وأضافت أنه يهدف لإظهار الموقف الدفاعي المشترك القوي بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة رداً على التهديدات المستمرة لكوريا الشمالية وتعزيز قابلية التشغيل البيني للقوات المشتركة بين البلدين.
ولفتت إلى أن الجيش الكوري الجنوبي سيرد بقوة على أي استفزاز من كوريا الشمالية ، مؤكدة أن التحالف بين سيول وواشنطن سيدعم السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة على أساس النظام التعاوني الوثيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سعورس
حاملة طائرات أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية
ويعد هذا أول وصول لحاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية بعد مرور 8 أشهر من وصول حاملة الطائرات «يو إس إس ثيودور روزفلت» في يونيو من العام الماضي، والأول من نوعه منذ تولي إدارة ترمب السلطة في 20 يناير الماضي. وكانت آخر زيارة ل «يو إس إس كارل فينسن» لكوريا الجنوبية في نوفمبر من عام 2023. أخبار ذات صلة الكرملين: طريق تطبيع العلاقات مع أمريكا «طويل» خطة بريطانية فرنسية لوقف حرب أوكرانيا من جانبها، اعتبرت البحرية الكورية أن هذه الخطوة تأتي في إطار تنفيذ التزام الردع الدائم والحازم الذي أكدته مجدداً الحكومة الأمريكية أخيراً. وأضافت أنه يهدف لإظهار الموقف الدفاعي المشترك القوي بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة رداً على التهديدات المستمرة لكوريا الشمالية وتعزيز قابلية التشغيل البيني للقوات المشتركة بين البلدين. ولفتت إلى أن الجيش الكوري الجنوبي سيرد بقوة على أي استفزاز من كوريا الشمالية ، مؤكدة أن التحالف بين سيول وواشنطن سيدعم السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة على أساس النظام التعاوني الوثيق.


عكاظ
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- عكاظ
حاملة طائرات أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية
وصلت حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس كارل فينسن» إلى كوريا الجنوبية، اليوم (الأحد). وأفادت القوات البحرية الكورية الجنوبية بأن مجموعة حاملة الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية التي تضم أيضاً طراد الصواريخ الموجهة «يو إس إس برينستون» ومدمرة «يو إس إس ستيريت»، وصلت إلى قاعدة بحرية في مدينة بوسان الواقعة على بعد حوالى 320 كيلومتراً جنوب شرق العاصمة سيول. ويعد هذا أول وصول لحاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية بعد مرور 8 أشهر من وصول حاملة الطائرات «يو إس إس ثيودور روزفلت» في يونيو من العام الماضي، والأول من نوعه منذ تولي إدارة ترمب السلطة في 20 يناير الماضي. وكانت آخر زيارة لـ «يو إس إس كارل فينسن» لكوريا الجنوبية في نوفمبر من عام 2023. أخبار ذات صلة من جانبها، اعتبرت البحرية الكورية أن هذه الخطوة تأتي في إطار تنفيذ التزام الردع الدائم والحازم الذي أكدته مجدداً الحكومة الأمريكية أخيراً. وأضافت أنه يهدف لإظهار الموقف الدفاعي المشترك القوي بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة رداً على التهديدات المستمرة لكوريا الشمالية وتعزيز قابلية التشغيل البيني للقوات المشتركة بين البلدين. ولفتت إلى أن الجيش الكوري الجنوبي سيرد بقوة على أي استفزاز من كوريا الشمالية، مؤكدة أن التحالف بين سيول وواشنطن سيدعم السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة على أساس النظام التعاوني الوثيق. حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس كارل فينسن».


العربية
١٥-١٠-٢٠٢٤
- العربية
بايدن يوجه رسالة مهمة للكونغرس.. هذه تفاصيلها
مع بدء وصول منظومة ثاد إلى إسرائيل، وجه الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، رسالة مهمة للكونغرس. حيث قال إنه "في الأشهر الأخيرة، قمنا بتعديل الموقف العسكري للولايات المتحدة لتحسين حماية القوات الأميركية وزيادة الدعم للدفاع عن إسرائيل"، موضحاً أن "هذه التعديلات تشمل توسيع مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس أبراهام لينكولن"، إلى جانب مرافقي المدمرات وجناح حاملة الطائرات الجوي المجهز بمقاتلات الجيل الخامس من طراز "إف-35 سي لايتنينغ 2"، لتحل محل مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس ثيودور روزفلت" التي تم توسيعها سابقاً". وتابع: "كما قمنا بنشر مدمرات إضافية، بما في ذلك بعض المدمرات القادرة على الدفاع ضد الصواريخ الباليستية، والغواصة الصاروخية الموجهة "يو إس إس جورجيا"، ومجموعة "يو إس إس واسب" الجاهزة للبرمائيات/وحدة مشاة البحرية، والعديد من أسراب المقاتلات والهجوم من الجيل الرابع والخامس المقاتلات بما في ذلك "إف-22" و"إف-15إي" و"إف-16"، بالإضافة إلى طائرات الهجوم "إيه-10" وقوات أخرى". "ستظل متمركزة في المنطقة كما شدد على أن "القوات الأميركية ستظل متمركزة في المنطقة لخدمة المصالح الوطنية المهمة، بما في ذلك حماية الأشخاص والممتلكات الأميركية من الهجمات التي تشنها إيران والميليشيات الموالية لها، ومواصلة دعم الدفاع عن إسرائيل، وهو ما يظل التزامنا به راسخاً"، مبيناً أنه "في هذا السياق، وجهت بنشر نظام دفاع صاروخي باليستي في إسرائيل وأفراد الخدمة الأميركية القادرين على تشغيله للدفاع ضد أي هجمات صاروخية باليستية أخرى طالما أن هذا الموقف الدفاعي مبرر". في حين ختم قائلاً: "وجهت هذا الإجراء بما يتفق مع مسؤوليتي عن حماية الأشخاص والمصالح الأميركية في الخارج وتعزيز الأمن القومي للولايات المتحدة ومصالح السياسة الخارجية، وفقاً لسلطتي الدستورية كقائد أعلى ورئيس تنفيذي ولإدارة العلاقات الخارجية للولايات المتحدة". وصول المزيد خلال الأيام المقبلة يأتي ذلك فيما كشفت وزارة الدفاع الأميركية بوقت سابق الثلاثاء، أن أجزاء من منظومة ثاد المتقدمة المضادة للصواريخ بدأت في الوصول الاثنين، مضيفة أنها ستكون جاهزة للعمل بكامل طاقتها في المستقبل القريب. وأردف المتحدث باسم البنتاغون بات رايدر في بيان أنه "خلال الأيام المقبلة سيستمر وصول المزيد من أفراد الجيش الأميركي وأجزاء من بطارية ثاد إلى إسرائيل"، حسب رويترز. كذلك لفت إلى أن "البطارية ستعمل بكامل طاقتها في المستقبل القريب ولكن لأسباب أمنية لن نناقش الجداول الزمنية". قدرات "نظام ثاد" ويهدف نظام "ثاد" الذي تصنعه شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية لصالح وزارة الدفاع، إلى إسقاط الصواريخ الباليستية داخل الغلاف الجوي أو خارجه أثناء اندفاعها نحو هدفها. كما لا تحتوي هذه الصواريخ على رؤوس حربية، بل تعتبر أسلحة حركية، أي تدمر أهدافها عن طريق الاصطدام بها بسرعات عالية، بعد أن تطلق من منصات إطلاق مثبتة على شاحنات. وتمتلك الولايات المتحدة 7 بطاريات ثاد نشرتها في جميع أنحاء العالم، في حين أن أول استخدام عملي لها كان عام 2022. يذكر أن إرسال تلك المنظومة الدفاعية يأتي فيما تترقب المنطقة رداً إسرائيلياً على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي وقع يوم الأول من الشهر الحالي، وسط تهديدات متبادلة بين البلدين. ومنذ العام الماضي، مع اشتعال الحرب في قطاع غزة، وتصاعد التوتر في الشرق الأوسط، عززت واشنطن وجودها العسكري في المنطقة، ونشرت سفناً حربية وحاملات طائرات تحسباً لأي هجوم عنيف على حليفتها تل أبيب، ومن أجل حماية قواعدها العسكرية أيضاً.