
بعد انتقاد أحد متابعيها.. نوال الزغبي تكشف سر طرح أغاني ألبومها الجديد يا مشاعر على مراحل
كشفت النجمة اللبنانية نوال الزغبي عن السبب وراء طرحها لأغاني ألبومها الجديد " يا مشاعر" بفارق زمني بين كل أغنية وأخرى، رداً على تعليق أحد متابعيها على منصة "إكس" ، الذي اعتبر أن هذه الطريقة تقتل الحماس لدى الجمهور.
استراتيجية مدروسة
في ردها، أكدت " النجمة الذهبية" نوال الزغبي أن اختيارها لهذه الاستراتيجية جاء بعد تفكير عميق، موضحة: "لما بكون شاغلة على كل أغنية كأنها هيي هيت الألبوم، وإلها دعم ما بيفرق عن الأغنية اللي قبلها، بدي أعطي شوية وقت بين كل أغنية وأغنية."
واستطردت قائلة، أن الهدف هو إعطاء كل عمل فرصته الكاملة في الوصول للجمهور، بدلاً من طرح الألبوم دفعة واحدة مما قد يظلم بعض الأغاني.
يأتي ذلك بعد أن أطلق أحد متابعي "الزغبي" تغريدة ناقدة قال فيها: "عن جد طريقة طرح الألبوم قتلت حماسي يعني مش معقول ما ينزل كلو... مع احترامي الك مدام نوال طريقة طرح الألبوم بتقتل حماسنا."
مفاجأة جديدة
ولم تكتفِ نوال بالرد، بل فاجأت جمهورها بالكشف عن موعد صدور الأغنية القادمة، قائلة: "يعني بعد 3 أيام رح تسمعوا ماضي وفات."
يا ذهبية يعني كل اسبوعين اغنية هيك النمط رح يكون ؟؟
— Mohammed Abu Nuarah (@Mhdabu1) June 7, 2025
نوال الزغبي تدخل عالم الذكاء الاصطناعي بـ "يا مشاعر"
وتصدرت النجمة اللبنانية نوال الزغبي ترند منصات التواصل الاجتماعي بـ أغنيتها الجديدة "يا مشاعر"، والتي طرحتها على قناتها الرسمية بموقع "يوتيوب"، وهي أول إصدارات ألبومها الجديد الذي يحمل العنوان نفسه.
ويتضمن الألبوم 12 أغنية باللهجتين اللبنانية والمصرية، تعاونت فيها مع نخبة من أبرز الأسماء في عالم الكلمة واللحن.
ولعل ما يميز فيديو كليب أغنية " يا مشاعر"، هو استعانة نوال الزغبي بـ تقنيات الذكاء الاصطناعي ، في خطوة فنية جريئة تعكس انفتاحها على التكنولوجيا الحديثة وتطوراتها في صناعة الموسيقى.
الأغنية التي تفيض بالمشاعر والألم، وتعبر عن رحلة امرأة تئن تحت وطأة الخيبات؛ فتقول نوال بصوتها العذب: "كل ما بتعلق بـ شغلة الدنيي بتاخدا مني، ما بدي حبك، اسمحلي، خوفي قلبي يوجعني". كأنها تخاطب وجعها الداخلي وتناشد القلب ألّا يقترب من وجع جديد.
وفي مواضع أخرى، تنفجر المشاعر أكثر، حين تغني: "يا مشاعر قلبي تهدي، والله دموعي حرقت خدي، كلما بعشق برجع بغرق، مش عم لاقي حدا حدي". كلمات تجسّد الألم والوحدة، وترسم ملامح قصة عاشقة تائهة بين الحب والخذلان.
"يا مشاعر" من إخراج رامي نبها. ومن كلمات أحمد عصام. وموسيقى الشاب سامر.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 21 دقائق
- عكاظ
جيلٌ يدفن جيلاً
نشط (القبرجية) في مواقع التواصل الاجتماعي بدفن كبار الفنانين في عالمنا العربي بنشر شائعات عن موت: دريد لحام أو منى واصف أو عادل إمام من غير حياء أو احترام لمشاعر أهالي أولئك الفنانين أو مشاعر محبيهم، فبمجرد أن يكتب أحدهم أن فلاناً مات حتى تجد كل الشبكات تتناقل الخبر، وكأن موت فلان مأدبة تتهافت إليها الحداءات والغربان، فأي أنواع نهش تمارسها تلك المواقع..؟! ويبدو أن الجيل الشاب (هذه الأيام) يمارس دور انقلاب القيم كما حدث في مسرحية مدرسة المشاغبين، تلك المسرحية التي تم اعتبارها البصمة الفاقعة في انحراف القيم لدى الشباب التالي لعرض المسرحية وانتشارها.. وكما اُتهمت مسرحية مدرسة المشاغبين بأنها أحدثت انفلاتاً أخلاقيّاً، يحدث الآن ذلك الانفلات من قبل الشباب بصورة أبشع، فكل واحد منهم تحول إلى وزارة إعلام مستقلة يعطي نفسه الحق في نشر أمور منكرة سواء لفظاً أو تحريضاً أو تصدير الإساءات، والشائعات، ويحرص الباث على إتقان شائعته بصور مفبركة، وفي شائعة الموت يتم إظهار جنازة فلان وعلان.. وخلال ساعة يكون باث الشائعة قد شيع فلاناً إلى قبره غير مكترث بما تحدثه شائعته من ضرر لدى الآخرين.. ويبدو أن أصحاب الأخبار الفاجعة من (القبرجيين) نشطوا في ردم من أطال الله في عمره، ولأن أبطال مدرسة المشاغبين ماتوا جميعاً باستثناء عادل أمام ( اللهم مد في عمره فقد أسعدنا طويلاً) فأصبح مادة جيدة للقبرجيين.. وبأثر رجعي أتحدث عن مسرحية مدرسة المشاغبين التي أحدثت انقلاباً عنيفاً في التربية، وساهمت أو نقلت الجوانب التربوية إلى حالة من حالات الانفلات، وبالرغم أنها عرضت في السبعينيات الميلادية (أول عرض 1973) إلا أن أثرها امتد كأخدود زلزالي شاطراً العلاقة بين الآباء وأبنائهم، وبين الطلاب وأساتذتهم. وأثناء عرض المسرحية التي استمرت لسنوات طويلة، ارتفعت الدعاوى القضائية لإيقافها مرات عدة إلا أن الإقبال الشديد عليها أبقاها مهوى الأفئدة، واعتبر البعض أن هذه المسرحية قضت على هيبة المعلم، حتى أن بعض علماء النفس بجامعة القاهرة أجروا دراسة عن الآثار السلبية للمسرحية، خلصت إلى أن نحو 70% من المشاغبين في المرحلة الثانوية كانوا يقلدون شخصيات المسرحية في محاولة لنيل إعجاب واحترام زملائهم، كما أن وزير التعليم آنذاك، وَصَفَ المسرحية بأنّها أحد أسباب انهيار التعليم في مصر، وتدنّي مستواه؛ لأنها أفقدت المعلم هيبته. وفِي زمن الإيمان بفكرة المؤامرة، اتهم مؤلف المسرحية (علي سالم) بأنه خنجر في خاصرة الضمير العربي، ساعياً على تهشيم التربية (المصرية تحديداً)، وجذب الشباب العربي على كسر عمود السلطة في التعليم، ومن تلك المسرحية العمل الحثيث على القضاء في تركيبة شباب المستقبل، ولأن الأستاذ علي سالم (رحمه الله) كان من المتهمين بالتطبيع الثقافي مع إسرائيل استقرت التهمة أو رسخت في بال المثقفين في المقام الأول، رسخ أن المؤلف قصد من تأليف المسرحية ضرب بنية التربية لدى الشباب. وبعيداً عمّا حدث من جدال حول المسرحية استجلب من ذكرياتي اجتماعاً حدث بيني وبين الممثل يونس شلبي (أحد أهم شخصيات المسرحية رحمه الله) ففي سنواته الأخيرة تكررت زياراته للعلاج في مدينة جدة، وفي ذات يوم اجتمعنا في مركز ترفيهي على أنغام وأصوات عدة مطربين أحيوا تلك الليلة. كنت مركزاً على تعبير يونس شلبي إزاء ما يقوم به الشباب داخل صالة المركز من تصرفات خارجة عن اللياقة الأدبية، كانت تعبيرات وجهه غائمة لا تبين أي أثر (لا استحساناً، ولا رفضاً، ولا انشراحاً) تعبيرات جامدة من كل أثر سوى آثار الموت القادم. أخبار ذات صلة كنت راغباً في سؤاله سؤالاً مختصراً عن تصرفات الشباب غير اللائقة، وفِيما كنت أحاول صياغة سؤال لائق أيضاً، وقفت في حلقي جملة: - هل أنت راضٍ عما أحدثته مدرسة المشاغبين من تفلت أخلاقي لدى الشباب؟ وأمسكت لساني، لسببين: أولهما الضجيج الذى ملأ الصالة، وثانيهما غياب لب يونس شلبي بفعل المرض المنهك. فتريثت على أمل محاورته عندما نغادر الحفل، وعندما وصلنا إلى بيت الصديق علي فقندش (حيث أقام يونس)، ظللت أتحين الوقت الجيد لأن أسأله، وعندما فعلت ذلك، كان يونس شلبي -كما كان في المسرحية- (ما يجمع)، وإن كان في الأولى يمثل إلا أنه أمامي (لا يجمع) بسبب المرض الشديد الذي أصابه. ربما لا توجد علاقة بين المقدمة وهذه القصة إلا أن شائعة موت عادل إمام بين لحظة وأخرى تؤكد أن الزمن لم يعد هو ذلك الزمن، وأن الجيل الشاب الآن يريد الإسراع بدفن من كان حاضراً قبلهم، فلماذا؟ يمكن تبرير هذا بكثير من المعطيات إلا أن مساحة المقالة لا تسمح بأكثر مما كُتب.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
المفاجآت لا تتوقف والصعوبة تزداد في «أرض المليون»
لا تتوقف المفاجآت في هذا المكان، حماسة وتنافس وحبس أنفاس لمشتركين يتناقص عددهم أسبوعاً بعد أسبوع في "أرض المليون"، وهو النسخة العربية من برنامج "MILLION DOLLAR LAND". هنا، فريق يستمر في ترسيخ جذوره في أرضه، ليشكل خطراً حقيقياً على باقي المشتركين، إلى فريق آخر لا يتوقف أفراده عن العتاب والمواجهات، ثم المشتركين الثلاثة الذين غادروا الميدان في الحلقة الماضية، وقرروا استكمال مشوارهم ليستكشفوا أماكن جديدة في جحر الثعابين. هناك قابلوا محمد الذي سبقهم إلى الجحر، ويرى المشتركون ثعابين بشرية، أخطر من الثعابين الأساسيّة، في وقت أن المشتركين الثلاثة غير مرتاحين لوجوده والواضح أن التأقلم معه هو شبه مستحيل، لذا لم يتأخر عبد العزيز حتى قرّر المغادرة تبعه أحمد، لتبقى حوراء في المواجهة المقبلة مع محمد، رغم أنها غير مرتاحة لوجوده. منذ يوم الحسم، يحاول المشتركون التأقلم مع واقعهم الجديد، وإثر مرور 20 يوماً على المنافسة في "أرض المليون"، يستمر 13 مشتركاً في المنافسة من أصل 30. وإذا كان أحمد مجدي كان الأغنى سابقاً، فإن الموازين انقلبت بعد تحقيق خالد الفوز في الجولة الأخيرة ليصبح هو الأغنى وصاحب الحصانة. في الميدان، طرح مقدم البرنامج محمد الشهري السؤال المعتاد: "من يرغب بالمغادرة؟". وحدها ريما اتخذت قرار المغادرة، بسبب صراع داخلي وأوضاع صحية كما قالت، وسلمت أساورها الست لعامر. هنا، بات عدد المشتركين في الميدان 12، و3 منهم سيتنافسون في التحدي المقبل، وحددت ساعة الميدان صاحب القرار وهي سوار صاحبة الرقم 84، التي عليها تسمية 3 أشخاص يلعبون في التحدي، باستثناء خالد وهو أغنى شخص حالياً على أرض المليون، فيما كشف الشهري أن التحدي المقبل يتطلب توازناً وتركيزاً. واختارت سوار المشتركين الثلاثة، وهم محمد وجدي وأحمد عريبي، إلى جانب ماغي التي طلبت من سوار اختيارها، لأن من مصلحتها -كما قالت- أن تلعب مع مشتركين يملكون أساور كثيرة. أما في جحر الثعابين، فقد حان وقت المنافسة بين محمد وحوراء، وقد كشف الشهري أن "أمام كل منكما أكياساً وحبلاً، والمطلوب منكم ملء هذه الأكياس بالمقدار الذي تجدونه مناسباً من الرمل، ثم تربطونها بالحبل، وترمونها لإصابة الهدف داخل الدائرة، ولكل منهما خمس رميات". وكشف الشهري أن كل تحد في جحر الثعابين يعطي أفضلية للشخص الذي قضى وقتاً أطول في المكان، لذا ستكون الأفضلية بطبيعة الحال للكابتن محمد، الذي فاز في التحدي بوضع ثلاث رميات في قلب الهدف، فيما فشلت حوراء في المهمة وغادرت. بالعودة إلى الميدان، أعلن الشهري أن أمام المشتركين الثلاثة جسراً خشبياً متصلاً ببعضه البعض، وكل مشترك لديه مسار واضح باللون الخاص به، والمطلوب من كل منهم التوازن على الجسر وجمع الأسطوانات الخشبية وعددها ثلاث، وعليهم تثبيتها على القاعدة الخشبية بهدف بناء عامود، وإمساك القاعدة الخشبية باليدين الاثنتين. وبعد بناء العامود عليهم العودة إلى نقطة البداية، والشخص الذي سيصل أولاً وبشكل أسرع سيكون هو الفائز، وفي حال وقوع أي منهم أثناء المنافسة أو في حال أوقعوا القطع الخشبية يعودون إلى آخر عامود أخذوا منه آخر قطعة خشبية. طلب الشهري من المشتركين وضع أساورهم الـ 23 في القدر، وبدأت اللعبة من نقطة البداية، ثم دعاهم إلى التركيز والتوازن. وبالنتيجة فاز أحمد عريبي وحصل على سوار الـ 200 ألف و3 أساور بقيمة 10 آلاف لكل منها. في هذا الوقت، غادر أحمد وماغي إلى جحر الثعابين، حيث كان الكابتن محمد في انتظارهم. وستكمل التحديات والمواجهات والمفاجآت في الحلقة المقبلة. يذكر أنه إلى جانب الحلقات الأسبوعية لبرنامج "أرض المليون"، والتي تعرض على"MBC1" في العاشرة مساء. تُعرض خمس حلقات تتابع يوميات المشتركين وكواليسهم في "أرض المليون إكسترا"، من الخميس إلى الاثنين "11:50" مساء.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
كاميرا عشوائية وهبوط حر!
داء خطير بدأ يتسلل إلى منازلنا، كخلسة المختلس دون أن ندرك حجم الضرر المقبل منه عبر الأبواب الإلكترونية. ألا وهو حب الظهور والشغف نحو «الأنا»، تطلعاً إلى الشهرة المنشودة، فأصبحت هذه الكاميرا الصغيرة في الهواتف المحمولة منبراً إعلامياً لمن يفقه ولمن لا يفقه، بمختلف الأعمار والأجناس والكل يدلي بدلوه، بأفكار ومعلومات قد لا تمت للمنطقية والصحة بصلة. الهدف من ذلك هو «الشهرة المفتعلة» والتي بطبيعتها مؤقتة، إذ إنها تستند إلى قواعد ركيكة. مثل هذا التكوين الذهني الضحل للبناء المجتمعي شائك جداً، أمام أجيال تنمو، قد تتبلور ثقافة عشوائية مادية بحتة ثم تتدحرج إلى الهاوية، ما لم يكن هناك حاجز يردعها. يحمي ذلك الحصن الثقافي المنيع الذي ينبغي أن يشيده الأفراد والمثقفون وكل من بيده شعلة علم. إن للحضور الإعلامي قيمة وقواماً وآلية عالية الجودة، أبهرنا بها كوكبة من الإعلاميين السابقين، بعثوا من خلالها رسالة حية فحواها اللغة العربية الفصحى ومن ثم مخارج الحروف ناهيك إلى حسن استخدام العبارات وقوة الحضور احتراماً لهذه الصورة أمام الجماهير. كما ذكر الإعلامي عبدالعزيز العيد في أحد لقاءاته المرئية بحضوره إلى مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون قبل النشرة بساعتين لقراءة النصوص الإخبارية، هكذا كانوا. أما ما نراه اليوم من متملقي الشاشات الصغيرة في الهواتف النقالة، لهو عبث نفسي ولفظي وبطبيعة الحال فكري مجتمعي. وبرغم وعي الجمهور لكل ما يتم تداوله من مقاطع مرئية لأطباء بلا شهادات ومختصين، بلا دراسات «أعني بكلماتي من تحدث في غير فنه» وجميعنا رأينا العجب. إذ إن أصحاب هذا المسار قد يندرجون ضمن اضطراب الشخصية التمثيلي، بحسب تصنيف الجمعية الأميركية للأطباء النفسيين والذي يعمد إلى سلوكيات مبالغ فيها تسعى إلى الاهتمام، ولفت النظر وعادة ما يكونون هؤلاء الأفراد نشيطين ولديهم من الحماس الشيء الكثير. أفكار متباينة، لا تعرف مذهبها ولا من أي ثقافة بدأت! مقاطع، وصراخ، وتمثيليات مفبركة، وأخبار مزيفة، وبيوت وغرف داخلية، وغيرها ما يدمي لها القلب.. ثم ماذا بعد؟ تبدأ مرحلة الهبوط الحر، حينما يشعرون بفقدان الإحساس الحقيقي للذات من خلال اعتماد سعادتهم على رؤية الآخرين لهم! ومدى إعجابهم سعياً للمزيد من الأضواء والتصفيق والأهازيج المزيفة. هنا نحنُ أمام منخفض لقيمتنا الإنسانية الحقيقية، في مقابل ارتفاع هالة جوفاء تصنعها آراء الآخرين عنه. نحن أيضاً، بحاجة ماسة إلى وعي مستنير.. ورأي بصير وعقول تعي أهمية وجودها كرسالة ربانية في هذه الأرض وليس لوجودها أمر هامشي.