logo
وفيات الاثنين 16-6-2025

وفيات الاثنين 16-6-2025

الوكيلمنذ 7 ساعات

تم

الوكيل الإخباري- انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الاثنين 2025/6/16:
اضافة اعلان
محمود نواف سليمان القطاونة
نبيل إبراهيم عجيلات "أبو بسام"
بكر قباني
ليلى نجيب إيليا "أم الأديب"
الحاج عبدالله سالم خريسات "أبو محمد"
الحاجة شمسية خلف بني عامر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس مجلس إدارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار يتبادل التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك
رئيس مجلس إدارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار يتبادل التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك

عمون

timeمنذ 38 دقائق

  • عمون

رئيس مجلس إدارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار يتبادل التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك

عمون - تبادل رئيس مجلس إدارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار، سعادة الدكتور محمود أبو شعيرة، التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك خلال حفل المعايدة الذي أُقيم يوم الأربعاء الموافق 11 حزيران 2025. وشهد الحفل حضور عطوفة الأستاذ الدكتور نضال الرمحي، رئيس جامعة الزرقاء، إلى جانب أصحاب العطوفة من أعضاء مجلس الأمناء، وأعضاء مجلس إدارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار، بالإضافة إلى الأستاذ الدكتور نضال عيشة، نائب الرئيس للشؤون الإدارية، والأستاذ الدكتور علاء الدين صادق، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية، وعدد من عمداء الكليات، ومديري الدوائر، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية. وأعرب رئيس جامعة الزرقاء، الأستاذ الدكتور نضال الرمحي، عن اعتزازه بهذه المناسبة المباركة، مشيرًا إلى أن جامعة الزرقاء تحتفل في الوقت ذاته بعيد الأضحى المبارك، وعيد الجلوس الملكي السادس والعشرين، وذكرى الثورة العربية الكبرى، ويوم الجيش في أجواء من البهجة والفخر الوطني. وقدّم الرمحي شكره وتقديره لرئيس مجلس إدارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار، سعادة الدكتور محمود أبو شعيرة، على دعمه المتواصل، وحرصه على تعزيز التعاون والانتماء بين أفراد أسرة الجامعة. وهنّأ الرمحي أسرة جامعة الزرقاء، والشعب الأردني، بهذه المناسبات العزيزة، داعيًا الله أن يحفظ الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، والأسرة الهاشمية. كما ألقى عميد كلية الشريعة، الأستاذ الدكتور أنس الخلايلة، كلمة بهذه المناسبة خلال الحفل، تحدث فيها عن القيم السامية التي يجسدها عيد الأضحى المبارك، مشيرًا إلى أن هذه الشعيرة العظيمة تعبّر عن أعلى درجات الامتثال والطاعة لله سبحانه وتعالى، وتُذكر المسلمين بالتضحية والإيمان والصبر. وأشار إلى أن عيد الأضحى يشكّل فرصة لتجديد الروح الإيمانية وتعزيز معاني الرحمة والتكافل والتعاون، داعيًا إلى استثمار هذه الأيام المباركة في تعزيز المحبة والمودة في المجتمع.

باسم البقور يكتب: ايران و اسرائيل ،،، الأكذوبة تتفتق
باسم البقور يكتب: ايران و اسرائيل ،،، الأكذوبة تتفتق

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

باسم البقور يكتب: ايران و اسرائيل ،،، الأكذوبة تتفتق

بقلم : لنكن ممن يمكن لهم ركن الأحداث الجارية في المنطقة، ونحاول قراءة الوقائع من خارج خيمة السيرك الكبيرة التي نصبها طرفا الصراع. وهذا يتطلب، بالضرورة، أن نوقف كفوفنا عن التصفيق للألعاب النارية الإيرانية والشقلبات البهلوانية الإعلامية، بعد أن حققت إسرائيل ما تريد وفجرت هذه الأكذوبة لشظايا. لقد رأينا سابقًا كيف فضح الرئيس الأمريكي ردّ إيران على مقتل قاسم سليماني، وكيف تم ذلك باتفاق كامل لحفظ ماء الوجه. وشاهدنا جميعًا، عبر بث مباشر، عملية بيع ذيولهم في لبنان وتصفية الآلاف من عناصر حزب الله، وعلى رأسهم ربيب المشروع المخلص حسن نصر الله. وتابعنا بالتفصيل عملية تصفية إسماعيل هنية في إيران، التي أجبرتها على إطلاق "مفرقعاتها" لحفظ ماء وجهها، بينما لم تحرك ساكنًا حين تلطخت غزة بدماء آلاف الشهداء، بعد أن ورطتهم في معركة غير متكافئة كلفت فلسطين أكثر مما خسرته في نصف قرن. بناءً على هذه الشواهد، يجب أن نصم آذاننا وأعيننا عن الانشداه لفضائيات وإذاعات الكذب والتجهيل والتفخيم، التي أرهقتنا وأرهقت أجيالًا قبلنا، منذ قومية ناصر، مرورًا بصدام حسين، ووصولًا إلى حسن نصر الله، الذين زعموا تحرير فلسطين وتغيير خارطة المنطقة... نحو الانهدام. ما سبق ليس دعوة إلى السوداوية، بل دعوة إلى الواقعية بجدية. لِنَكن قساة على أنفسنا في توصيف الحال بمنطقية، لنصل إلى نتائج خالية من الشوائب تشكّل أساسًا صلبًا نبني عليه. ولنُقلب أوراق الواقع الراهن بعين الحقيقة، حتى لو لم تلامس عواطفنا. الجميع يعلم أن إيران، بصيغتها الطائفية الحالية، خُلقت ضمن أجندة فرضت مشاريع تقسيم المنطقة على ركائز عرقية وطائفية ومذهبية. وسرديتها تروي جذورها كامتداد للصراع على الخلافة الإسلامية بعد وفاة النبي محمد ﷺ، حين انطلقت شرارة الخلاف بين التيار السياسي لعلي بن أبي طالب والآخرين، وتحوّل لاحقًا إلى صراع مذهبي. تطور هذا الصراع في القرن السادس عشر مع بروز الشاه إسماعيل الصفوي، الذي أسّس دولة إيران على عداء صريح مع السنّة (العثمانيين)، ففرض استحضار الخلافات التاريخية علينا كما فرضته إسرائيل بمقولات "تاريخية يهودية" وتنظيمات متطرفة بمقولات "تاريخية جهادية". بلغت الرواية عقدتها في عام 1979، حين ظهر نظام الملالي في إيران بصيغته الشيعية السياسية، بعد إقصاء نظام الشاه. وقد جُمِع الملالي من أنحاء العالم – من قم والنجف إلى فرنسا – حيث قُصّ شريط "الثورة الإسلامية"، رغم أن نظام الشاه آنذاك كان حداثيًا وطَموحًا من حيث الاقتصاد والسياسة. منذ أكثر من خمسة عقود، يتم الاستثمار في اللافتات الدينية لهدم الدول من الداخل، والهدف: إقامة كنتونات طائفية بلا عمق قانوني، ودولة شيعية توسعية تُقصي السنة، وتمنح رجال "ولاية الفقيه" سلطة زمنية مفتوحة لحكم المسلمين باسم المهدي الغائب. هكذا تأسس "الهلال الشيعي" من طهران إلى بيروت، ودار في فلكه أنظمة ومليشيات مسلحة حكمت شعوبًا بالنار والبسطار، ورفعت شعارات مقاومة زائفة، خلقت واقعًا من الانهيار وأرهقت الوعي الشعبي. أما في الأردن، فقد حبانا الله بقيادة هاشمية حكيمة، وعبر التاريخ كان الهاشميون واعين لخطر المشروع الإيراني الطائفي. حذّر جلالة الملك الحسين مرارًا من أن الثورة الإيرانية تلبس عباءة الإسلام، لكنها تحمل مشروعًا فارسيًا توسعيًا. كما دعا الأمير الحسن إلى وعي سنّي حضاري في وجه الفوضى الطائفية. وكان جلالة الملك عبدالله الثاني أول من قرأ جغرافيا مشروع "التشيع السياسي" بوضوح، وقال في مقابلة مع واشنطن بوست عام 2004: "نحن نشهد تشكّل هلال شيعي يمتد من إيران عبر العراق إلى سوريا ولبنان، وهذا يهدد توازنات المنطقة." واليوم، وبعد عقود من الفوضى، أصبحت دلالات هذا المشروع واضحة في انهيار الأنظمة والاقتتال الطائفي في تلك الدول. علينا اليوم أن نكون واضحين: المعركة بين إسرائيل وإيران ليست معركتنا. فإيران لم تكن يومًا مشروعًا لتحرير فلسطين، بل كانت – وما تزال – ورقة جيوسياسية بيد القوى الكبرى. ويبدو أن وظيفتها انتهت، ولو مؤقتًا، وهي على أبواب إعادة إنتاجها بشكل مصغّر ومحدّد. الهدف الآن هو أن يبقى "سوط الفقيه" مرفوعًا بيد أصحاب العمائم في وجه العالم السنّي، مع الاستمرار في ترويج أكذوبة العداء لإسرائيل، بينما تغرق الدول العربية – من العراق إلى سوريا ولبنان واليمن – بالدم، بمرافقة "تنظيمات الإخوان المسلمين" المختبئة تحت عباءات المقاومة. فليحفظ الله الأردن – قيادة

بين تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية وصراع الداخل الإسرائيلي
بين تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية وصراع الداخل الإسرائيلي

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

بين تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية وصراع الداخل الإسرائيلي

جفرا نيوز - في خطوة جريئة ومغامرة، أقدمت إسرائيل على توجيه ضربات موجعة لإيران، مستهدفة قيادات عسكرية بارزة ومفاعل نطنز النووي، في محاولة لإضعاف القدرات الإيرانية وتحجيم النفوذ في المنطقة. إلا أن التعافي الإيراني كان أسرع مما توقع الجميع، إذ استعاد النظام توازنه خلال ساعات قليلة، ما أدى إلى تلاشي النشوة الإسرائيلية التي رافقت هذه الضربات، خصوصًا مع ترنح منظومة القبة الحديدية التي سمحت لصواريخ دقيقة بالوصول إلى أهدافها داخل المدن الكبرى مثل تل أبيب وحيفا مؤشرات تصاعد التوتر : في تطور لافت، أعلنت السفارة الأمريكية في القدس وتل أبيب إغلاق أبوابها، ما يطرح علامات استفهام حول تصاعد حدة المواجهة ودلالاتها على إمكانية اتساع نطاقها أو التحضير لسيناريوهات أخطر هل تستطيع إسرائيل استكمال هذه العملية لفترة طويلة؟ وما هي المدة الزمنية المتوقعة للوصول إلى مفاوضات دبلوماسية تفضي إلى حل؟ وهل خرجت الأمور بالفعل عن السيطرة؟ اعادة تشكل محور المقاومة: تدخل باكستان المفاجئ لدعم إيران يعيد تشكيل "محور المقاومة" في المنطقة، ويدعم التوجهات الاستراتيجية لطهران، فيما يلوح حزب الله بدخوله الفعّال في المعركة، وهو ما يؤكده إعلان أنصار الله في اليمن وانخراطهم، فيما تتزايد الدعوات العلنية من قبل إسرائيل لاستقدام أمريكا وأوروبا للحرب، وهو ما تقبلته بريطانيا رسمياً حرب المضائق البحرية : السيطرة على مضيق هرمز من قبل إيران تمثل ورقة ضغط استراتيجية، قد تستغلها طهران للضغط على القوى الدولية والأطراف الفاعلة في الأزمة لإجبار إسرائيل على التفاوض، وقطعاً من شأنها أن تعطي إيران نشوة مؤقتة كطرف منتصر، وموقع قوة في المفاوضات المقبلة، خصوصًا مع تكامل ذلك مع سيطرة أنصار الله على باب المندب الواضح . العقيدة العسكرية وتأثيرها على الصراع : •أما العقيدة العسكرية للطرفين، فهي مفتاح لفهم طبيعة الصراع، فالعقيدة الإسرائيلية ترتكز عادةً على التدخل العسكري "المضطر"، كما في حرب أكتوبر 1973، حين كان هناك تهديد وجودي مباشر للكيان. لكن الحرب الحالية على إيران ليست حرب اضطرارية، ما يضع إسرائيل أمام تحدي كبير: كيف سيستجيب المجتمع الإسرائيلي لما يشهده من تدمير غير مسبوق داخل المدن، مع إصرار قادته على استكمال الحرب ؟ الشعب الإسرائيلي المعتاد على الحروب خارج الحدود، يجد نفسه في مواجهة واقع مختلف، قد يؤثر على الدعم المجتمعي للحكومة . •في المقابل، يتسم النظام الإيراني بالعقيدة الثابتة المرتبطة بالمذهب الكربلائي والمتأثر بثورية الحسين عليه السلام (نموذج دائم للصراع بين الحق والباطل ، مما يبرر مقاومة الظلم السياسي في كل زمان) في مواجهة الضغوط ، مع استعداد للتصعيد والتضحية، وهو ما يدعم صموده ويعزز موقفه في الحرب الإعلامية والسياسية النظام العربي الصامت : المنطقة العربية تمر في حالة صمت مخيف، مع غياب موقف واضح من الحكومات، التي قد تكون مستهدفة في المستقبل كجزء من إعادة تشكيل الشرق الأوسط وفق رؤية جديدة لإسرائيل وأمريكا، ما يشير إلى "سايكس بيكو" جديد يعيد رسم الحدود والنفوذ . الصحافة الإسرائيلية والرأي العام : أما داخل إسرائيل، فالمجتمع يتحمل حرباً غير اضطرارية، مع تعطّل الحياة اليومية ودخول السكان الملاجئ لأيام، ما يخلق حالة من التوتر والغضب قد تزداد في الأسابيع القادمة يضاف إلى ذلك، الانقسامات السياسية الداخلية، حيث طالبت كتل معارضة متعددة برئاسة نتنياهو بالاستقالة بسبب فشله في إدارة الحرب على غزة وفشله في تحقيق الأهداف المعلنة ، إلى الهدف الاخر تعطيل المشروع النووي الإيراني. لكن رفع شعار "التهديد الوجودي" للكيان نجح في تحقيق دعم شعبي موسع، مؤقتاً، ضد إيران . أما السؤال الأكبر: هل من بدأ الحرب قادر على إنهائها؟ أم أن الأمور قد تنزلق نحو فوضى إقليمية أوسع؟ وهل يجلس الأطراف قريباً على طاولة المفاوضات، وما هي شروط كل منهم ؟ وهل ستظل غزة وحرب الإبادة تظل غزة محورًا مهمًا، حيث قد تؤثر المعارك في محيطها على أي اتفاق سياسي مستقبلي، وقد يكون هناك تنافس بين محور المقاومة والدولة العبرية في استغلال ملف القطاع ولها مكان على طاولة المفاوضات القادمة ...... ؟ مخاطر التوسع والفوضى الإقليمية ومع تحفز دول لا تخفي محاولاتها في لعب ادوار في هذا الصراع مثل : الدور الروسي والصيني يبقى حاسماً في تحريك مواقف الدول الكبرى، خاصة مع مهاجمة السفارة الأمريكية في أربيل وتدخلها في الصراع تحت حجة حماية مصالحها في المنطقة ، في تطور غير مؤكد التفاصيل لكنه يرمز إلى تعقيد المشهد تبقى المخاوف من انزلاق الصراع مع وجود أطراف كثيرة قادرة على إشعال جذوة النزاع بريطانيا على سبيل المثال من خلال بوارجها الرابضة قبالة الشواطئ الاسرائيلية. خفايا المفاوضات القادمة: من المرجح أن تجري المفاوضات في ظروف معقدة، مع تبادل للضغوط باستخدام أوراق مثل السيطرة على مضائق النفط والموانئ الاستراتيجية وسلاسل توريد النفط الخليجي . الثمن المطلوب سيشمل تنازلات على ملفات حساسة مثل النووي وملفات المقاومة المعركة مستمرة، والرهان الأكبر على قدرة الأطراف على إيجاد مخرج سياسي يحفظ الحد الأدنى من الاستقرار في منطقة تتأرجح بين الحرب والفوضى إن من بدأ الحرب ليس بالضرورة من ينهيها، ويبدو أن الجميع يخوضون لعبة شد وجذب دقيقة ، مع احتمالية أن يكون الحل دبلوماسيًا بعد استنزاف أطراف الصراع لطاقاتهم .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store