logo
اخبار ليفربول : أندية البريميرليغ تتصارع على موهبة ليفربول

اخبار ليفربول : أندية البريميرليغ تتصارع على موهبة ليفربول

حضرموت نتمنذ يوم واحد
هاي كورة – كشفت الصحفي ديفيد لينش أن هناك أندية عديدة من الدوري الإنجليزي تتصارع من أجل التوقيع مع بن دوك ظهير وموهبة فريق ليفربول.
بحسب التقارير، فإن وست هام وولفرهامبتون أخر المهتمين بالتوقيع مع بن دوك من ليفربول، وهناك عروض رسمية وصلت بالفعل من كريستال بالاس وإيبسويتش لضم اللاعب مؤخرًا مقابل 20 مليون باوند لكن تم رفضها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وداعا داروين نونيز... لاعب ليفربول السخيف الرائع
وداعا داروين نونيز... لاعب ليفربول السخيف الرائع

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

وداعا داروين نونيز... لاعب ليفربول السخيف الرائع

من أحد الجوانب، حل داروين نونيز محل ساديو ماني، ومن جانب آخر حل محل روبرتو فيرمينو، وعندما غادر أرضية ملعب "أنفيلد"، على الأرجح للمرة الأخيرة بقميص ليفربول، دخل لويس كوماس بديلاً له، وقد حظي بتحية وقوف من كثر، ترافقها آخر هتافات "نونيز"، أثناء خروجه في المباراة الودية التحضيرية الإثنين الماضي أمام الفريق الثاني لأتليتك بيلباو. كان وداعاً ودوداً، لكنه أيضاً ختاماً باهتاً لرحلة رجل جاء إلى النادي محاطاً بالتوقعات التي تصاحب كونه أغلى صفقة في تاريخ ليفربول. ففي ظهوره الأول المضلل، سجل هدفاً بينما فشل القادم الجديد لمانشستر سيتي، إيرلينغ هالاند، في التسجيل في مباراة الدرع الخيرية، ومنذ ذلك الحين، أحرز الأورغواياني 39 هدفاً آخر في المباريات الرسمية، بينما سجل النرويجي 124 هدفاً. ومنذ وقت طويل أهملت المقارنة بينهما. صفقة قياسية وخسارة محسوبة وعندما قدم كل منهما إلى إنجلترا في 2022، كان نونيز قد جاء ليكون خليفة فيرمينو على المدى الطويل، وفي الوقت نفسه كان ماني يغادر إلى بايرن ميونيخ الألماني، ولم يغب عن الأذهان أنه كلف أكثر من هالاند - مبلغاً أولياً قدره 64 مليون جنيه استرليني (85.99 مليون دولار)، قد يرتفع إلى 85 مليوناً (114.21 مليون دولار) - على رغم أن راتبه كان أقل بكثير، لذا فإن انتقاله إلى الهلال السعودي مقابل 46.2 مليون جنيه استرليني (62.48 مليون دولار)، وربما أكثر، يعد في آن واحد خسارة كبيرة، وصفقة جيدة في نظر ليفربول. كان عرض نابولي الأقل يتضمن تأجيل الدفعات الأولى حتى 2026، وكان نونيز الهدف الهجومي الأول لميلان، لكن لم تكن هناك أي آمال كبيرة في أن يتمكنوا من توفير ما يقارب 50 مليون جنيه استرليني (67.18 مليون دولار). ويبدو أن بيع نونيز إلى الهلال هو حال من تقليل الخسائر، وقد يلاحظ من لديه إلمام بسيط بالرياضيات أن الرسوم المستردة من صفقتي نونيز ولويس دياز تبلغ أكثر بقليل من 110 ملايين جنيه استرليني (147.8 مليون دولار)، وهو تقريباً المبلغ الذي عرضه ليفربول على نيوكاسل مقابل ضم ألكسندر إيساك. إرث من الأهداف المذهلة والفرص الضائعة لكن التصفيق في "أنفيلد" الإثنين الماضي لم يكن تقديراً لمهارة ليفربول في التفاوض، فنونيز يغادر وقد صنع ذكريات، وكثير منها لا ينسى. لقد قدم ترفيهاً مستمراً، معظمه نابع من طبيعته غير المتوقعة، هناك مقاطع مجمعة على الإنترنت لأهداف كثير من المهاجمين، أما في حال نونيز، فهناك سلاسل من المقاطع لفرصه الضائعة، وبعضها مذهل بحق. وكانت أهدافه أحياناً رائعة أيضاً، على رغم أن أحد أكثر التعليقات دقة جاء من مايكل أوين بعد هدف نونيز أمام برينتفورد في فبراير (شباط) 2024، إذ قال "إنه هدف يتحقق مرة من كل 10 مرات، أو مرتين كحد أقصى"، متسائلاً عن سبب عدم اختياره الطريقة الأبسط. لكن كما قد يقول البعض، لولا ذلك لما كان داروين نونيز. لقد كان لاعباً رائعاً في سخافته، قبل أن يركنه آرني سلوت على مقاعد البدلاء، فكانت كل مباراة تبدو وكأنها تدور حول نونيز. كان وكيل الفوضى، قوة الطبيعة، يتعامل مع دور المهاجم الصريح كما لو كان حصاناً جامحاً. ومن حين لآخر، كان هناك من يجادل بأن الأمر كله مخطط له، وأن نونيز يعرف ما يفعله. ثم ما يلبث أن يقوم بشيء فوضوي بامتياز ليؤكد أنه في الأساس غير قابل للسيطرة، وأنه لا أحد - لا الخصوم ولا الزملاء ولا المدربون، ولا حتى نونيز نفسه - يعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك. قد تكون المباراة التي قدم فيها نونيز أداءه الأبرز هي فوز ليفربول على تشيلسي (4 - 1) في يناير (كانون الثاني) 2024، حين أرهق نونيز دفاع تشيلسي تماماً، لكنه لم يسجل. ومع ذلك تمكن بطريقة ما من إصابة القائم أو العارضة أربع مرات، وهو رقم قياسي في مباراة واحدة بالدوري الإنجليزي الممتاز. وكان ذلك جزءاً من النمط المعتاد، إذ كان نونيز يتصدر معدل التسديدات لكل 90 دقيقة أكثر من أي لاعب آخر في الدوري. وفي موسميه الأولين مع ليفربول، كان متفوقاً لدرجة جعلته خارج جميع الرسوم البيانية الإحصائية تقريباً، وهو ما يوضح مدى صعوبة إيقافه. وهو ما كان يورغن كلوب قد لاحظه عندما أرهق نونيز مدافع ليفربول فيرجيل فان دايك في مواجهة دوري أبطال أوروبا 2022 ضد بنفيكا. تراجع الدور مع سلوت كلوب كان دائماً يفضل اللاعبين الذين يمتلكون قوة استثنائية، وكانت سرعة نونيز، وطوله، واستمراريته في الضغط ثلاث نقاط قوة أساسية. لكن كلوب أيضاً كان له تأثير كبير في صفقات الانتقال في ذلك الوقت، إذ قال المدير السابق لقسم الأبحاث في ليفربول إيان غراهام، إن المدرب الألماني فضل نونيز على ألكسندر إيساك. وقد ضم الأوروغواياني في الفترة التي كان فيها مايكل إدواردز يغادر النادي، إذ يستشعر أن نموذج البيانات والإحصاءات الخاص بمجموعة "فينواي" سبورتس لم يكن يرشح نونيز ليكون خليفة فيرمينو. أما البطاقة الحمراء التي تلقاها في ظهوره الأول على ملعب "أنفيلد"، بعد نطحه مدافع كريستال بالاس يواكيم أندرسن، فقد شكلت بداية متعثرة. وفي أول موسمين له، سجل نونيز 15 هدفاً في الموسم الأول و18 هدفاً في الثاني - وهي أرقام محترمة لكنها ليست استثنائية - مع استمرار التساؤلات حول المركز الأمثل له ومدى الاعتماد عليه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقد قضى فترة في موسم (2022 - 2023) يلعب كجناح أيسر، لأن كلوب لم يكن يثق تماماً في قدرته على تنفيذ المتطلبات التكتيكية لدور المهاجم الصريح. وعلنياً، كان كلوب بارعاً في إظهار التفهم والصبر بدلاً من الإحباط تجاه نونيز، على رغم أن إهداره كثيراً من الفرص كان غالباً يظهر كمشكلة واضحة، لكن في النهاية، بدا وكأنه تخلى عنه، إذ أشركه أساسياً في مباراة واحدة فقط من آخر سبع مباريات له مع الفريق. لم يبدأ نونيز سوى ثماني مباريات في الدوري تحت قيادة سلوت، الذي فضل ديوغو جوتا والجناح السابق لويس دياز كمهاجمين. كان أسلوب المدرب الهولندي أقل فوضوية من أسلوب كلوب، فهو لم يعمل وفق مبدأ أن إحداث نونيز للفوضى الكافية سيجلب الأهداف، حتى لو كانت من نصيب لاعب آخر، كما أظهر استعداداً لتوبيخ نونيز في المؤتمرات الصحافية، فيما كان المهاجم يرغب في الرحيل منذ يناير، ولم يتعلم الإنجليزية كثيراً، ومع مرور الوقت أصبح واضحاً أن مشروع كلوب لا يتناسب مع أسلوب لعب سلوت. سجل نونيز سبعة أهداف فقط في 47 مباراة خلال الموسم الماضي (وقد غادر وفي رصيده سبعة أهداف في 57 مباراة إذا عدنا أكثر، وكان الهدف السابق لذلك نتيجة ارتداد كرة تشتيت من حارس شيفيلد يونايتد إيفو غربيتش على فخذه ودخولها المرمى). يغادر الدوري الإنجليزي بإحصائية فريدة، فما من أحد أصاب القائم أو العارضة بهذا العدد الكبير - 14 مرة - في عدد دقائق قليل كهذا. لكن وبطريقة خاصة، قد يفتقده جمهور ليفربول، في حين أن المدافعين المنافسين قد لا يفتقدونه، فقد كانت هناك أيام بدا فيها نونيز لا يمكن إيقافه، إلا بعجزه عن إصابة الهدف، أما الدوري السعودي للمحترفين فلن يعرف ما الذي على وشك أن يحدثه.

كين: ثنائيتي مع سون الأفضل في البريميرليج
كين: ثنائيتي مع سون الأفضل في البريميرليج

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

كين: ثنائيتي مع سون الأفضل في البريميرليج

وصف هاري كين، مهاجم فريق بايرن ميونيخ الألماني الأول لكرة القدم، شراكته مع الكوري الجنوبي سون هيونج مين، زميله السابق في توتنام الإنجليزي، بـ«واحدة من الأفضل» في تاريخ البريميرليج. وانضم سون، الذي تعاون مع كين في تسجيل 47 هدفًا بالدوري ليشكلا شراكة مثالية على مدار ما يقرب من عقد من الزمن، إلى لوس أنجليس بعقد طويل الأمد في صفقة قياسية بالدوري الأمريكي، الأربعاء. وانضم قائد كوريا الجنوبية «33 عامًا» إلى توتنام من باير ليفركوزن عام 2015، وسجَّل 173 هدفًا وقدَّم 101 تمريرة حاسمة في 454 مباراة وقاده إلى إحراز لقبه الأول منذ 17 عامًا بعد الفوز 1ـ0 على مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي مايو الماضي. وخاض سون مباراته الأخيرة مع توتنام في التعادل 1ـ1 مع نيوكاسل يونايتد تجريبيًّا بكوريا الجنوبية في الثالث من الشهر الجاري. وقال كين للصحافيين بعد فوز فريقه 4ـ0 في مباراة تجريبية أمام ناديه السابق توتنام، الجمعة: «أولًا وقبل كل شيء، هو شخص عظيم. أعرفه جيدًا كصديق، وأدرك مدى تواضعه وروعة شخصيته». وتابع: «كلاعب، أعتقد أننا شكَّلنا واحدة من أفضل الشراكات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. كان بيننا ذلك الانسجام الذي أحببناه». وأكمل: «إنه ختام رائع لمسيرته مع توتنام، رفع الكأس الموسم الماضي مع الفريق.. والآن يبدأ فصلًا جديدًا مع لوس أنجليس، وأتمنى له كل التوفيق، وآمل رؤيته قريبًا».

سلوت: الحديث عن إيزاك مرفوض.. وخياراتنا كثيرة
سلوت: الحديث عن إيزاك مرفوض.. وخياراتنا كثيرة

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

سلوت: الحديث عن إيزاك مرفوض.. وخياراتنا كثيرة

رفض الهولندي آرني سلوت، مدرب فريق ليفربول الإنجليزي الأول لكرة القدم، التعليق على التكهنات بشأن وصول السويدي ألكسندر إيزاك، مهاجم نيوكاسل يونايتد، مقابل مبلغ كبير، معربًا عن رضاه عن تشكيلته الحالية. وأنفق بطل الدوري الإنجليزي الممتاز مبالغ طائلة في سوق الانتقالات الصيف الجاري بلغت نحو 300 مليون جنيه إسترليني، بالتعاقد مع الألماني فلوريان فيرتز، لاعب الوسط، والمهاجم هوجو إيكيتيكي، وميلوس كيركيز، الظهير الأيسر، وجيريمي فريمبونج، الظهير الأيمن. ويواصل ليفربول السعي لضم إيزاك، على الرغم من رفض نيوكاسل عرضًا أوليًا بقيمة 110 ملايين في ظل تطلعه لضم بديل للأوروجوياني داروين نونيز، الذي يقترب من الانتقال لنادي الهلال السعودي مقابل 46 مليونًا. وقال سلوت في المؤتمر الصحافي، الجمعة: «كما تعلمون، من وجهة نظري، وأعتقد أن كل مدرب يعمل بهذه الطريقة، لا ينبغي أن نتحدث مطلقًا عن لاعبين ليسوا من الفريق. يمكنني التحدث عن هوجو، الذي تعاقدنا معه، وقدم أداء رائعًا حتى الآن». وأضاف سلوت في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا»: «نحن سعداء جدًا بالفريق، ولدينا كل الأسباب لنشعر بالابتهاج لأننا فزنا بالدوري الموسم الماضي. صحيح أن بعض اللاعبين رحلوا عنا، لكننا تعاقدنا أيضًا مع عناصر جديدة، والشباب يقدمون أداء جيدًا». وتابع: «حاليًا قد يرحل داروين، لكن الأمور لم يتم حسمها بعد، لذا ينبغي علينا الانتظار بضعة أيام حتى يتم الانتهاء من الأمر، ولكن هناك احتمال كبير لرحيله». ولم يشمل إنفاق ليفربول الضخم، ضم أحد اللاعبين الذين يشغلون مركز قلب الدفاع، على الرغم من بيع جاريل كوانساه إلى باير ليفركوزن الألماني. وخلال فترة ما قبل الموسم، تناوب رايان جرافينبيرش وواتارو إندو، لاعبا خط الوسط، إضافة إلى الظهيرين أندرو روبرتسون وكوستاس تسيميكاس، على اللعب في ذلك المركز. ونفى سلوت أن يكون الافتقار إلى العمق خلف فيرجيل فان ديك، وإبراهيما كوناتي، وجو جوميز، مصدر قلق كبير، وقال: «للأسف، يعاني جوميز من إصابة طفيفة في الوقت الحالي، لكنه سيعود إلى الفريق قريبًا جدًا». وأضاف: «لدينا العديد من الخيارات المتاحة للاعبين. ولكن كما هي الحال دائمًا، يبقى الأمر مملًا، سواء تعاقدنا مع لاعبين أم لا، فأنا سعيد للغاية باللاعبين الذين نمتلكهم». وبينما تم التعاقد مع لاعبين جدد، خطف الجناح الشاب ريو نجوموها «16 عامًا» الأضواء خلال الاستعداد للموسم الجديد، حيث سجل ثلاثة أهداف، وصنع هدفين، الصيف الجاري. ويدرك سلوت أنه يجب عليه التعامل مع تطور اللاعب بحذر، لكنه يبدو مستعدًا للانضمام إلى الفريق الأول. وأوضح المدرب، الذي يستعد فريقه لملاقاة كريستال بالاس، الأحد، على ملعب ويمبلي في العاصمة لندن على الدرع الخيرية: «هذا الأمر صعب أحيانًا، ولا أحد يعلم كيف سيتعامل المرء مع الموقف.. قبل عام، سجل تري نيوني هدفًا ضد إشبيلية الإسباني عندما كان في السابعة عشر من عمره.. كان صغيرًا جدًا. لديهم فرصة رائعة للعمل والوجود مع لاعبين، مثل فيرجيل فان دايك، ومحمد صلاح، وكل أولئك اللاعبين الرائعين كل يوم، ورؤية ما يفعلونه، ليكونوا مستعدين للعب كل ثلاثة أيام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store