logo
3 أمراض أخطر على الرجال من النساء.. اليكم آخر الدراسات

3 أمراض أخطر على الرجال من النساء.. اليكم آخر الدراسات

ليبانون 24٠٦-٠٥-٢٠٢٥

بالرغم من تساوي فرص الإصابة بهذه الأمراض لدى الجنسين، كشفت دراسة علمية أن احتمالات الوفاة جراء الإصابة بضغط الدم والسكري والإيدز تتزايد بشكل أكبر لدى الرجال مقارنة بالنساء.
وأكدت الدراسة التي نشرتها الدورية الطبية PLos ضرورة بذل المزيد من الجهود لتشجيع الرجال على الانخراط في برامج الرعاية الصحية والطب الوقائي.
وتقول الباحثة أنجيلا تشانج المتخصصة في مجال الصحة العامة بجامعة جنوب الدنمارك إنه لابد من إدراك أن هناك فروقا بين الجنسين فيما يتعلق بقضايا الرعاية الصحية والعلاج بشكل عام ، مشيرة إلى أن هذه الفروق تظهر في جميع مناحي الصحة مثل تزايد معدلات التدخين لدى الرجال وارتفاع نسبة السمنة لدى النساء على سبيل المثال.
وفي إطار الدراسة، استخدم الباحثون بيانات تخص قواعد بيانات عالمية للرعاية الصحية والعلاج من أجل تحديد الاختلافات بين الرجل والمرأة في قضايا الصحة.
"عوامل تزيد احتمالات الإصابة"
وأظهرت الدراسة أن الرجال والنساء يحصلون على أشكال مختلفة من الرعاية الصحية في حالات الإصابة بأمراض ضغط الدم والسكري والإيدز من دولة لأخرى، كما أن العوامل التي تزيد احتمالات الإصابة بهذه الامراض تختلف من الرجال إلى النساء.
وأوضح الباحثون أن الرجال يدخنون أكثر من النساء في 86% من الدول، علما بأن التدخين يعتبر من المسببات الأساسية للإصابة بضغط الدم، في حين معدلات السمنة تتزايد لدى النساء مقارنة بالرجال في 65% من الدول.
وأكد الباحثون في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أن "هذه البيانات تظهر أن الحالة الصحية تختلف من الرجال للنساء من خلال العوامل المسببة للأمراض وشكل الرعاية الصحية التي يحصل عليها كل من الجنسين، وتجارب التعامل مع برامج الرعاية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة العالمية: على "إسرائيل" وقف التدمير المنهجي للنظام الصحي في غزة
الصحة العالمية: على "إسرائيل" وقف التدمير المنهجي للنظام الصحي في غزة

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

الصحة العالمية: على "إسرائيل" وقف التدمير المنهجي للنظام الصحي في غزة

حضّ رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، "إسرائيل"، مساء أمس الخميس، على التحلّي "بالرحمة"، وإنهاء "التدمير المنهجي" للنظام الصحي في قطاع غزّة. وحذّر في مداخلةٍ خلال انعقاد الجمعية السنوية لمنظمة الصحة العالمية، من أنّ الحرب تضرّ بـ"إسرائيل"، ولن تجلب لها حلاً دائماً، مؤكداً أنّ "الحلّ السياسي هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الحقيقي". وقال تيدروس الذي يستذكر نشأته في زمن الحرب في إثيوبيا إنني "أستطيع أن أشعر بما يشعر به سكان غزّة في هذه اللحظة، أستطيع أن أسمع أصوات القصف، وأشمّ رائحة البارود، وهذا بسبب اضطراب ما بعد الصدمة". وأضاف: "يمكنكم تخيّل معاناة الناس، فمن الخطأ حقاً استخدام الطعام سلاحاً، وخطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية سلاحاً أيضاً". تصريحات تيدروس جاءت عقب إعلان الأمم المتحدة أنّ فرقها داخل قطاع غزّة تسلّمت مساعدات إنسانية لتوزيعها داخل القطاع، واصفةً إياها بأنّها "نقطة في بحر"، في خطوةٍ هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف شهر عندما أطبقت "إسرائيل" حصارها على القطاع. 22 أيار 22 أيار وارتفع عدد الشهداء من الأطفال في قطاع غزّة إلى 16503 منذ بدء العدوان الإسرائيلي، وفق ما كشفت وزارة الصحة في غزة، كما وسجّلت ارتفاع الحصيلة الإجمالية لحرب الإبادة الجماعية على القطاع إذ بلغت 53762 شهيداً و122197 جريجاً منذ 7 أكتوبر 2023. بدوره، قال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، مايكل راين إنّ 2,1 مليون شخص في غزة "معرّضون لخطر الموت الوشيك". وأضاف: "نحن في حاجة إلى إنهاء التجويع، وإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين، وإعادة إمداد النظام الصحي وتشغيله". وكشفت منظمة الصحة العالمية أنّ سكان غزة "يعانون نقصاً حاداً في الغذاء والمياه والإمدادات الطبية والوقود والمأوى". وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان إنّ 19 مستشفى فقط من أصل 36 في قطاع غزة لا تزال تعمل، وإنّ الموظفين يعملون في "ظروف مستحيلة"، مضيفةً أنّ "94% على الأقل من كلّ المستشفيات في قطاع غزّة تضرّرت أو دمّرت وإن أعيد ترميمها أو تأهيلها فهي عرضة للأعمال العدائية مجدّداً". وأمس، دان مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة "بأشدّ العبارات الجريمة المروّعة التي ارتكبها "جيش" الاحتلال الإسرائيلي بحقّ عناصر تأمين المساعدات واللجان الشعبية المتطوعة في منطقة دير البلح"، وسط قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد 6 من "أفراد فرق التأمين وحماية المساعدات".

"SCMP": لماذا يخفي رؤساء الولايات المتحدة حالتهم الصحية؟
"SCMP": لماذا يخفي رؤساء الولايات المتحدة حالتهم الصحية؟

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

"SCMP": لماذا يخفي رؤساء الولايات المتحدة حالتهم الصحية؟

صحيفة "South China Morning Post" الصينية تنشر مقالاً يتناول قضية التستر على الحالة الصحية للرؤساء الأميركيين، مستخدماً حالة الرئيس جو بايدن كمثال حديث، ومشيراً إلى سياق تاريخي طويل من إخفاء المعلومات الصحية عن الرأي العام. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: يُقال لنا إنّ الطغاة المسنين يخفون دائماً تقريباً حقيقة تدهور صحتهم. حتى بعد وفاتهم، قد يؤخر رجال الحاشية المتنافسون على السلطة نشر الخبر. يبدو أنّ هذه الممارسة شائعة أيضاً بين رؤساء الولايات المتحدة، وآخر مثال على ذلك جو بايدن. ينبغي ألّا يكون هذا مفاجئاً، لأن صلاحيات الرئيس الأميركي تشبه في الواقع صلاحيات الديكتاتور، وإن كانت مدتها أربع سنوات، أو ثماني سنوات إذا انتُخب للمرة الثانية. مع ذلك، كان دونالد ترامب يفكر علناً في ولاية ثالثة، وهي محظورة بموجب التعديل الدستوري الثاني والعشرين بعد ولايات فرانكلين دي روزفلت الأربع غير المسبوقة. كان الأسبوعان الماضيان مدمّرين بشكل خاص لأي إرث كانت عائلة بايدن تأمل في إنقاذه للرئيس السابق. كشف كتاب جديد بعنوان "الخطيئة الأصلية: تراجع الرئيس بايدن، والتستر عليه، وخياره الكارثي بالترشح مجدداً"، للصحافيين جيك تابر وأليكس طومسون، كيف تواطأت المؤسسة السياسية والإعلامية في واشنطن في التستر على تدهور صحة بايدن النفسية خلال السنوات الأخيرة من رئاسته. هذا الشهر، أعلنت عائلة بايدن إصابته بنوع شديد الخطورة من سرطان البروستاتا. ويقول بعض الخبراء الطبيين إنهم لا بد أنهم كانوا على علم بهذه الحالة قبل فترة طويلة، نظراً للفحوصات الطبية غير المسبوقة التي يحظى بها أي رئيس أميركي، على عكس معظم الأميركيين العاديين. قال ميشيل مارتن، الصحافي في الإذاعة الوطنية العامة: "يكتب طومسون وتابر عما يصفانه بجهود متضافرة لإخفاء مدى خطورة المشاكل الصحية للرئيس بايدن". وأضاف: "لديهما الكثير من الحكايات حول الخطوات المختلفة التي اتُخذت لمحاولة التقليل من شأن هذه الحقائق الظاهرة. هل من العدل القول إنّ البيت الأبيض كان ببساطة يكذب بشأن صحة الرئيس؟". يذكر الكتاب أيضاً أنّ بايدن لم يكن يعرف دائماً أين ومتى يدخل أو يخرج من المنصة، بما في ذلك قراءة تعليمات المنصة بصوت عالٍ على جهاز التلقين كجزء من خطابه. كما خلط بينه وبين أحد مساعدي رئيس الوزراء البريطاني السابق ريشي سوناك، وتجول في قمة مجموعة السبع في إيطاليا العام الماضي. الآن، أصدر مكتب عائلة بايدن نبأ تشخيص إصابة الرجل البالغ من العمر 82 عاماً بسرطان البروستاتا المتقدم الذي انتشر إلى العظم. تحت عنوان "إعلان بايدن عن السرطان يثير تساؤلات حول شفافية البيت الأبيض"، أجرت مجلة "نيوزويك" مقابلات مع خبراء طبيين حول إذا ما كانت الحالة معروفة حتى عندما كان بايدن لا يزال في منصبه. اليوم 11:48 21 أيار 10:40 يمكن الكشف عن السرطان مبكراً من خلال اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي أجراه بايدن مراراً وتكراراً أثناء رئاسته. لا تتعلق هذه الأسئلة فقط بشفافية البيت الأبيض، على أهميتها، بل تثير أيضاً قضية دستورية أساسية. تنص المادتان 3 و4 من التعديل الخامس والعشرين للدستور الأميركي، الذي جرى تقديمه في منتصف ستينات القرن العشرين، على نقل السلطات الرئاسية إلى نائب الرئيس في حالة وفاة الرئيس أو عجزه أو "عدم قدرته على أداء سلطات وواجبات منصبه". من المفارقات أنّ التعديل قد يُوفر حافزاً أكبر لمساعدي الرئيس لإخفاء الحالة الصحية الحقيقية لرئيسهم، خشية إقالته من منصبه. ولكن، مع التعديل أو من دونه، للبيت الأبيض تاريخ طويل في التستر على اعتلال صحة الرؤساء. أصبح التستر على مشاكل الصحة المزمنة والإدمان التي عانى منها جون كينيدي، حتى بعد وفاته، معروفاً الآن. قبل اغتياله بوقت طويل، كان مريضاً للغاية. ومع ذلك، فقد جرى ترويج رئاسته بأكملها أمام الرأي العام الأميركي على أنها صورة من حيوية الشباب. ولكن هذه الممارسة لم تكن استثنائية. ففي عام 1893، أزال الأطباء ورماً، يُشتبه في أنه سرطان، من الرئيس جروفر كليفلاند على متن يخته الخاص بدلاً من المستشفى لتجنب الدعاية، بينما كذب وزير حربه، وهو ما يعادل وزير الدفاع اليوم، على الصحافيين قائلاً إنّ الرئيس لم يخضع لأي عملية جراحية. ابتلي الرئيس ويليام ماكينلي باعتلال الصحة منذ بداية ولايته الثانية عندما كاد أن يموت بسبب الالتهاب الرئوي. لكن البيت الأبيض رفض هذه القصص ووصفها بأنها "سخيفة". قُتل ويلسون بعد ستة أشهر من ولايته الثانية برصاص قاتل. في عام 1919، أصيب وودرو ويلسون بالإنفلونزا الإسبانية، تلتها سكتة دماغية حادة. ظل عاجزاً عن ممارسة مهامه لمدة 17 شهراً. لم يُخبر أحد البلاد قط بأنها تُدار من قِبل حكومة ظلّية غير منتخبة طوال تلك الفترة. كانت هناك أيضاً أدلة قوية على أنّ ويلسون كان يُعاني مرض الزهري، على الرغم من أنه ليس من الواضح كيف أُصيب بهذا المرض المنتقل جنسياً. عانى فرانكلين د. روزفلت شللاً ناتجاً عن شلل الأطفال، وكان مُقعداً على كرسي متحرك حتى قبل أن يُصبح رئيساً. ومع ذلك، طوال فترة عمل ستيفن إيرلي سكرتيراً صحافياً رئاسياً، حرص على أن تلتقط الصحافة صوراً لروزفلت من دون إظهار الكرسي المتحرك. حتى بعد وفاة الرئيس، أصرّ إيرلي على أنّ رئيسه كان دائماً بصحة جيدة. أصيب دوايت أيزنهاور بنوبة قلبية أثناء توليه منصبه، لكن قيل للصحافيين إنه كان يُعاني "اضطراباً في المعدة". يبدو أنه عندما يتعلق الأمر بالشفافية والصدق بشأن صحة الرئيس، فإن الأمر كله نسبي بالنسبة إلى البيت الأبيض. نقله إلى العربية: الميادين نت

كركي: الضمان يواصل ضخ السيولة للقطاع الاستشفائي و1814 مليار تقديمات صحيّة منذ مطلع الـ2025
كركي: الضمان يواصل ضخ السيولة للقطاع الاستشفائي و1814 مليار تقديمات صحيّة منذ مطلع الـ2025

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • LBCI

كركي: الضمان يواصل ضخ السيولة للقطاع الاستشفائي و1814 مليار تقديمات صحيّة منذ مطلع الـ2025

اعلنت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، في بيان، "انه في إطار استراتيجيته الرامية إلى تحصين الأمن الصحّي للمضمونين وتأمين السيولة اللازمة للقطاع الاستشفائي، يواصل المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي، تنفيذ سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى تطوير واستدامة التقديمات الصحيّة وضمان استمرارية الشراكة بين الصندوق والمستشفيات والأطباء في مختلف المناطق اللبنانية. فمنذ بداية العام 2025، تخطّت المدفوعات الصحّية التي سدّدها الصندوق عتبة 1800 مليار ل.ل. وفاقت بالتالي مجمل ما تمّ إنفاقه في العام 2024 في فرع ضمان المرض والأمومة (حوالي ال 1745 مليار ل.ل.)". وتابع:"في هذا السياق، أصدر كركي بتاريخ 22/5/2025 القرار رقم 410، قضى بموجبه صرف دفعة مالية جديدة للمستشفيات المتعاقدة مع الصندوق، على حساب معاملات الأعمال الجراحية المقطوعة، بقيمة 36 مليار ل.ل. وسوف يتمّ تحويل هذه الأموال إلى حسابات المستشفيات والأطباء خلال الأيام القليلة المقبلة. وبالتالي، أصبح مجموع ما دُفع حتى اليوم من إجمالي الأعمال الجراحية المقطوعة 877 مليار ل.ل. أمّا التقديمات الصحيّة الأخرى فقد توزّعت على الشكل التالي: - 570 مليار ليرة لعلاج مرضى غسيل الكلى. - 367 مليار ل.ل. كتقديمات صحيّة متنوعة للأفراد تشمل الدواء، المعاينات، ... وبذلك، يكون الضمان الاجتماعي قد سدّد للمستشفيات، والأطباء، والمضمونين، ما مجموعه حوالي 1814 مليار ل.ل. منذ بداية عام 2025. هذه الأرقام تعكس حجم الالتزام الذي يبديه المدير العام في ظلّ التحديات الاقتصادية والصحيّة، بما يوفّر تغطية صحيّة لائقة للمضمونين ويعيد ترميم الثقة مع مختلف شركاء الصندوق." أضاف البيان:"كذلك أكّد كركي أنّ إدارة الصندوق سوف تباشر خلال الأيّام القليلة القادمة بإعطاء المستشفيات المتعاقدة معه سلفات على حساب معاملات الاستشفاء غير المقطوع (الطبابة) بنسبة 75%، تطبيقًا للمذكرة الإعلاميّة رقم 790 تاريخ 16/5/2025". وختم البيان:"واوضح كركي أنّ الصندوق يواصل التنسيق مع الجهات المعنيّة لضمان انتظام التدفّقات المالية، إلى جانب العمل على توسيع مروحة التقديمات وتعديل التعرفات التي لم تشملها الزيادات بعد، مثل المستلزمات الطبيّة، أو تلك التي سبق أن عُدّلت سابقاً ولكن تحتاج إلى زيادتها مرّة جديدة كي تواكب التغيّرات والمؤشّرات المالية التي تطرأ على زيادة الأسعار في البلاد، مثل تعرفات التصوير الشعاعي PET SCAN، MRI، وCT-SCAN، والتي سيُعلن عنها رسميًا خلال الأيام القليلة المقبلة فور مصادقة معالي وزير العمل عليها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store