
"موانئ" تعلن إضافة خدمة شحن جديدة لربط السعودية بـ3 موانئ إقليمية وعالمية
الرياض - مباشر: أعلنت الهيئة العامة للموانئ "موانئ" عن إضافة شركتي "Emirates Line"، و"Wan Hai" خدمة الشحن الجديدة "IM2" إلى ميناء جدة الإسلامي؛ مما يسهم في تعزيز القدرة التنافسية للموانئ السعودية، وتسهيل حركة التجارة العالمية، وفتح آفاق جديدة للأعمال التجارية، ورفع كفاءة العمليات التشغيلية بميناء جدة الإسلامي.
وأوضحت الهيئة وفق بيان لها اليوم الاثنين، أن خدمة الشحن الجديدة تعمل على ربط ميناء جدة الإسلامي، بـ3 موانئ إقليمية وعالمية، تشمل موانئ موندرا بالهند، والإسكندرية في مصر، ومرسين التركي، بطاقة استيعابية تصل إلى 2,800 حاوية قياسية, وذلك ضمن جهود "موانئ"؛ لتعزيز تصنيف المملكة في مؤشرات الأداء العالمية؛ بما يدعم حركة الصادرات الوطنية؛ تماشياً مع المستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة كونها مركزاً لوجستياً عالمياً، ومحور ربط القارات الثلاث.
يُذكر أن ميناء جدة الإسلامي يضم 62 رصيفاً متعددة الأغراض، ومنطقة خدمات لوجستية للإيداع وإعادة التصدير، ونظام نقل مباشر عبر الشاحنات من الميناء وإليه، إضافة إلى عدد من المحطات المتخصصة، والتجهيزات المتطورة، التي تشمل محطتين لمناولة الحاويات بطاقة مناولة 7,5 مليون حاوية قياسية، ومحطتين للبضائع العامة، وحوضين لإصلاح السفن وصيانة القطع البحرية، ومجموعة أرصفة للخدمات البحرية، وتصل طاقته الاستيعابية إلى 130 مليون طن.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات:
هيئة الإحصاء: 2.2% معدل التضخم بالمملكة خلال شهر مايو 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
النصر يُنهي عقد «الجمعان» ويوضح حقيقة تغريدته
أنهى مجلس إدارة شركة نادي النصر التعاقد مع الرئيس التنفيذي ماجد محمد الجمعان، وذلك بعد سلسلة من الإجراءات التي بدأت بتجميد صلاحياته في شهر مايو (أيار) الماضي، وانتهت بعدم استكمال العلاقة التعاقدية، إثر ما وصفه النادي بعدم تقديمه خطة استراتيجية أو تشغيلية متكاملة منذ توليه المنصب في يناير (كانون الثاني) 2025. وأوضح المجلس، في بيان رسمي صدر أمس، أن قرار إنهاء العلاقة جاء بناءً على بلاغات من أطراف داخلية وخارجية تتعلق بممارسات منسوبة إلى الجمعان، دفعت الإدارة إلى فتح تحقيق داخلي، أصدر المجلس على إثره قراراً بالإجماع بتجميد صلاحياته بتاريخ 8 مايو 2025، إلى حين الانتهاء من التحقق. وأضاف البيان أن الجمعان تم إبلاغه رسمياً بالقرار، وتعهد بعدم الإدلاء بمعلومات مرتبطة بالشركة، غير أن التغريدة المنسوبة إليه بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الجاري – التي اعتبرها المجلس «غير دقيقة وتفتقر للمصداقية» – استدعت إصدار توضيح للرأي العام. شركة نادي النصر قالت إن الأمور تخضع للتقييم ووضع خطة تلبي طموحات الجماهير (نادي النصر) وأكد المجلس أن الرئيس التنفيذي السابق لم يُظهر التفاعل الكافي مع عدد من الملفات ذات الأولوية، رغم تمتعه بكامل الصلاحيات، مشيراً إلى أن اقتراحاته لم تُرفض، بل تم التعامل معها وفق الأنظمة المتبعة. وجدد مجلس إدارة شركة نادي النصر تأكيده على التزامه بتطبيق أعلى معايير الحوكمة، مشدداً في الوقت ذاته على أن النادي يعمل حالياً على مراجعة شاملة لأداء الموسم المنصرم، ووضع خطة تطوير فنية وإدارية تلبي تطلعات الجماهير النصراوية في الموسم الجديد. احبائيجمهور العالميكنتُ كغيري من جماهير العالمي العظيمة أترقب التغيير الجذري حسبما طلبت ولا زلت أطالب به، لكن ما نراه على أرض الواقع لا يعكس تلك الوعود .حاولت جاهدا من أجل العالمي ان التزم الصمت طمعا في عدم تاجيج الجماهير ومحاولة مني لمعالجة الامور داخليا بهدوء وحكمة... — Majed Jaman Alsorour ماجد الجمعان (@MajedjamaanM) June 12, 2025 يجدر بالذكر أن الجمعان كتب يوم 12 يونيو الجاري عبر حسابه في منصة «إكس»: كنتُ كغيري من جماهير العالمي العظيمة أترقب التغيير الجذري الذي طُرح ووُعد به، لكن ما نراه اليوم على أرض الواقع لا يعكس تلك الوعود بأي حال. وأضاف: التزمت الصمت طويلاً من أجل مصلحة النادي، على أمل أن تُحل الأمور داخلياً بهدوء وحكمة بعيداً عن تأجيج الجماهير. وتحملت الكثير من الغضب والانتقاد، وشعرت بمرارة خيبة الظن من قبل الجماهير، واخترت ألا أدافع عن نفسي احتراماً للكيان وحرصاً على استقراره. وأكد الجمعان أنه بات على قناعة تامة بأن ما حدث خلال الفترة الماضية «لم يكن سوى محاولة لكسب الوقت وتمريره، دون وجود عمل حقيقي يلبي الطموحات الكبيرة التي نمتلكها كإدارة، والتي تعكس طموحات جماهير العالمي». وفيما يخص ملف تعاقدات اللاعبين، شدد الجمعان قائلاً: أؤكد بكل وضوح أنني بصفتي رئيساً تنفيذياً، وحتى هذه اللحظة، لم أوقع على أي من عقود اللاعبين. واختتم تصريحه بالتشديد على أن «الصورة الحالية لا تمثل تطلعات الإدارة ولا ترضي طموحات الجماهير»، مؤكداً أن ما كتبه «نابع من محبة وغيرة على هذا الكيان العظيم، ومن باب الصراحة مع الجماهير، حتى لا يُفهم أنني مشارك أو مؤيد لما يجري»، داعياً في ختام بيانه إلى «تنفيذ الوعود والالتزام بها، حتى يتسنى للجميع العمل الجاد في أسرع وقت ممكن».


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
الكويت: 2.9 مليار دينار تمويل الواردات من البنوك المحلية في 4 أشهر
أظهرت بيانات صادرة عن بنك الكويت المركزي، أن حجم تمويل الواردات الكويتية من البنوك المحلية خلال أول 4 أشهر من العام الحالي بلغ نحو 2.89 مليار دينار، مسجلا قفزة سنوية نسبتها 26.7%، وبقيمة 609.5 ملايين دينار، مقارنة بـ 2.28 مليار دينار خلال الفترة نفسها من عام 2024. وعلى المستوى الشهري، تراجعت قيمة تمويل الواردات بنسبة بلغت 19.6% وبقيمة 163.7 مليون دينار، لتسجل 716.9 مليون دينار خلال أبريل الماضي، مقارنة بـ 880.6 مليون دينار المسجلة خلال مارس الماضي، بينما قفزت قيمة التمويلات على أساس سنوي بنسبة 12.2% وبقيمة 77.7 مليون دينار، مقارنة بـ 639.2 مليون دينار خلال أبريل 2024. ومنذ بداية العام، سجل تمويل البنوك المحلية للواردات خلال مارس مارس الماضي أعلى قيمة منذ بداية 2025 بقيمة 880.6 مليون دينار، تلاه شهر أبريل الماضي بـ 716.9 مليون دينار، ثم فبراير بقيمة 653.9 مليون دينار، وفي المرتبة الرابعة حل شهر يناير بقيمة 641.3 مليار دينار. وعلى أساس النوع، أشارت البيانات إلى أن أوامر الدفع الأخرى استحوذت على النصيب الأوفر بنسبة 50.9% وبقيمة 1.47 مليار دينار من إجمالي التمويل البالغ 2.89 مليار دينار، تلاها الاعتمادات المستندية بنسبة 23.2% بقيمة ٦٧٠٫٨ مليون دينار، ثم بوالص التحصيل بنسبة 4.8% بقيمة 139.2 مليون دينار. وأشارت البيانات إلى أن التمويل من البنوك المحلية بالدولار خلال أبريل الماضي استحوذ على النصيب الأكبر بنسبة 71.6% وذلك بقيمة 513 مليون دينار، من إجمالي التمويل البالغ 716.9 مليون دينار، وتلاه العملات الأخرى بنسبة 7% وبقيمة 50.2 مليون دينار، تلاه ثالثا التمويل بالعملة الأوروبية «اليورو» بنسبة 4.5% وبقيمة 32 مليون دينار. وحل رابعا التمويل بالدرهم الإماراتي مستحوذا على 2.7% بقيمة 19.6 مليون دينار، تلاه التمويل بالريال السعودي مستحوذا على 2.3% بقيمة 61.7 مليون دينار، ثم الفرنك السويسري بنسبة 0.4% بقيمة 2.7 مليون دينار، تلاه التمويل بالين الياباني بنسبة 0.4% وبقيمة 3.1 ملايين دينار، وأخيرا التمويل بالجنيه الاسترليني بنسبة 0.3% بقيمة 1.9 مليون دينار.


الشرق الأوسط
منذ 36 دقائق
- الشرق الأوسط
«قمة الرياض» تناقش استدامة المنشآت الرياضية… وتحذير من إهمالها
اختُتم اليوم الأول من قمة السعودية للرياضة والترفيه، المنعقدة في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بجلسات حوارية ناقشت مستقبل المنشآت الرياضية في ضوء معايير الاستدامة والتحول الاجتماعي والاقتصادي، ضمن مستهدفات «رؤية السعودية 2030». وفي جلسة بعنوان «المساحات الرياضية الخضراء: تصميم المنشآت من أجل الاستدامة والعافية»، طرح خبراء من شركات دولية رائدة رؤاهم حول دمج الطاقة النظيفة، وإعادة استخدام المياه، والعدالة الاجتماعية في تصميم المنشآت. خافيير دافيلا استعرض أبرز أعمال تطوير ملعب ماس مونومنتال (الشرق الأوسط) وأكد كيبروس تشاريتو، من شركة AtkinsRealis، أهمية استثمار الطاقة الشمسية في تقليل البصمة البيئية، مشيراً إلى أن تقنيات إعادة استخدام «المياه الرمادية» تسهم في خفض الاستهلاك بنسبة تصل إلى 40%. بدوره، شدد يحيى مدكور، من شركة Perkins&Will، على أهمية الالتزام بالمعايير البيئية الحديثة، مثل «المباني الحية» وشهادة «صفر كربون»، التي تضمن الشفافية وتربط أداء المنشأة بأهداف التنمية المستدامة. وانتقد فرانشيسكو بونجورنو، من شركة Mace، التعامل الرمزي مع الشهادات البيئية، مطالباً بتطبيقها بشكل حقيقي ينعكس على صحة المستخدمين وجودة التجربة الرياضية. وفي جلسة «تنشيط المرافق الرياضية»، استعرض خافيير دافيلا، من IAKS وIDOM، تجربة إعادة تطوير ملعب «ماس مونومنتال» بالأرجنتين، عبر إزالة مضمار ألعاب القوى، وتجديد أرضية الملعب، وتنفيذ خطة بناء تدريجية حافظت على استمرارية التشغيل. هرفوي تشيندريتش، من شركة Buro Happold، حذر من تحويل المنشآت الرياضية إلى ما وصفه بـ«الفيلة البيضاء» (الشرق الأوسط) أما في جلسة «الاتجاهات العالمية للمرافق الرياضية والترفيهية»، فقد حذر كلاوس مينيل، الأمين العام لـ IAKS، من ارتفاع نسب الأمراض الناتجة عن قلة الحركة، مشدداً على أهمية تصميم منشآت تحفّز النشاط البدني وتُسهم في تحسين جودة الحياة. وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي البالغين بـ150 إلى 300 دقيقة من النشاط أسبوعياً، مقابل 60 دقيقة يومياً للأطفال، محذراً من خطورة نمط الحياة المعتمد على الشاشات والأتمتة. وفي جلسة «دور الرياضة في التحول الاقتصادي والاجتماعي»، حذر هرفوي تشيندريتش، من شركة Buro Happold، من تحويل المنشآت الرياضية إلى ما وصفه بـ«الفيلة البيضاء»؛ أي مشاريع ضخمة بلا فاعلية مستدامة. وقال: «الرياضة تخلق فخراً وطنياً وتُعد أداة للربط الاجتماعي، لكن لا بد من إعادة التفكير في مواقع الاستثمار، بحيث تشمل مناطق أوسع، والتركيز على مراكز تدريبية مستدامة، بدلاً من تركز البنية التحتية في مدينة واحدة». وعكست جلسات القمة رؤية شمولية لقطاع الرياضة، تتجاوز البنية التحتية لتشمل جودة الحياة، والعدالة الحضرية، وتعزيز الترابط المجتمعي»