
الأطفال يذوبون من الجوع- الأمم المتحدة: واحد من كل ثلاثة اشخاص لم يأكل منذ أيام
وأكد "فليتشر" في بيان حول الأوضاع الإنسانية في القطاع، أن "غزة تعيش أزمة إنسانية أمام أعين العالم"، مشيرا إلى أن الذين يحاولون الحصول على المساعدات الغذائية يتعرضون لإطلاق النار، والأطفال "يذوبون" من الجوع.
وأوضح أن واحدا من كل ثلاثة أشخاص في غزة لم يتناولوا الطعام منذ أيام، وقال: "لا ينبغي منع المساعدات أو تأخيرها أو توزيعها تحت وطأة الهجمات".
وشدد على أن قوافل المساعدات يجب أن تحصل على الإذن لعبور الحدود بسرعة، وشدد على ضرورة إنهاء استهداف الأشخاص خلال محاولتهم الحصول على المساعدات الغذائية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 5 دقائق
- معا الاخبارية
بشارة بحبح ينفي انسحابه من الوفد المفاوض للوصول لصفقة لوقف إطلاق النار
واشنطن -معا- نفى رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح ، الذي عمل وسيطًا بين حماس والحكومة الأمريكية، وساهم في إطلاق سراح عيدان ألكسندر، استقالته من الوفد المفاوض . واكد بحبح في منشور له بان ما تم الترويج له عن استقالته ليس صحيحا واكد انه مستمر في الوساطة حتى إنهاء الحرب في غزة. واضاف " أنا مستمر حتى نهاية الحرب البغيضة على القطاع.


معا الاخبارية
منذ 35 دقائق
- معا الاخبارية
الكشف عن خطة احتلال مدينة غزة
بيت لحم- معا- كشف النقاب عن خطة احتلال مدينة غزة. وفقًا لتقرير نشرته قناة كان الإخبارية يوم السبت، من المتوقع أن يبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات برية في المدينة خلال شهرين تقريبًا، بعد إخلاء تدريجي لمئات الآلاف من السكان. ووفقًا للخطة، وتشير التقديرات إلى أن احتلال المدينة بأكملها سيستمر ستة أشهر على الأقل. المرحلة الأولى، التي من المتوقع أن تبدأ بعد حوالي أسبوعين، ستشمل إجلاء سكان مدينة غزة إلى مركز النازحين في منطقة المواصي. يقيم حاليًا في مدينة غزة أكثر من 800 ألف فلسطيني، وتشير التقديرات إلى أن عملية الإجلاء الكاملة ستستغرق حوالي شهر ونصف. وفقًا للتقرير، من المتوقع أن يُحاصر جيش الاحتلال مدينة غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2025، مع بدء إخلاء السكان. عندها، إذا لم يطرأ أي تغيير على مفاوضات وقف إطلاق النار، سيبدأ الجيش الإسرائيلي مناورة برية واسعة النطاق داخل المدينة نفسها.


فلسطين اليوم
منذ ساعة واحدة
- فلسطين اليوم
"الإعلامي الحكومي" : غالبية الشاحنات تعرضت للنهب والسطو بسبب الاحتلال
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، السبت، أن 1115 شاحنة مساعدات فقط دخلت القطاع خلال 13 يوما، من أصل 7800 شاحنة يحتاجها لمواجهة المجاعة خلال الفترة نفسها، أي ما يعادل 14 بالمئة من الاحتياجات الفعلية. وأوضح المكتب، في بيان، أن "غالبية هذه الشاحنات تعرضت للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية مفتعلة ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي ضمن سياسة ممنهجة لهندسة التجويع والفوضى بهدف كسر إرادة شعبنا وضرب صموده". والثلاثاء، أكدت الأمم المتحدة أن قطاع غزة بحاجة إلى مئات شاحنات المساعدات يوميا لإنهاء المجاعة التي يعانيها جراء الحصار وحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" منذ 22 شهرا. وبيّن المكتب الحكومي أن توزيع الشاحنات من 27 يوليو/ تموز الماضي إلى 8 أغسطس/ آب الجاري كان على النحو الآتي: (73 شاحنة) 27 يوليو، و(87) 28 يوليو، و(109) 29 يوليو، و(112) 30 يوليو، و(104) 31 يوليو. فيما دخلت يوم 1 أغسطس (73)، و2 أغسطس (36)، و3 أغسطس (80)، و4 أغسطس (95)، و5 أغسطس (84)، و6 أغسطس (92)، و7 أغسطس (87)، و8 أغسطس (83). وأشار إلى أن قطاع غزة يحتاج يوميا إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون مواطن، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة الإسرائيلية المستمرة. ودعا المكتب الحكومي الأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى "التحرك الجدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات، خاصة الغذاء وحليب الأطفال والأدوية المنقذة للحياة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه ضد المدنيين". ومؤخرا، حذّر برنامج الأغذية العالمي من أن "ثلث سكان غزة لم يأكلوا منذ عدة أيام"، واصفا الوضع الإنساني في القطاع بـ"غير المسبوق في مستويات الجوع واليأس". ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تغلق "إسرائيل" جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة دخول أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده، والسماح بدخول كميات محدودة لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المواطنين. وخلّفت الإبادة 61 ألفا و369 شهيدا و152 ألفا و862 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.