
جدول مباريات الأسبوع الأخير من دوري الدرجة الأولى
جفرا نيوز -
أصدر اتحاد كرة القدم، اليوم الثلاثاء، جدول مباريات الأسبوع الـ15 والأخير من دوري الدرجة الأولى لموسم 2024-2025.
وتنطلق منافسات الجولة الأربعاء 26 شباط الحالي، حيث يلتقي اليرموك مع اتحاد الرمثا عند الثالثة عصرا على ستاد الأمير محمد بالزرقاء.
وتستكمل الجولة الخميس 27 شباط، بإقامة 5 مباريات عند الثالثة عصرا، حيث يلتقي البقعة مع الهاشمية على ستاد الأمير محمد، وجرش مع كفرسوم على ملعب جرش، وأم القطين مع "عمان FC" على ملعب السرحان، وسحاب مع صما على ملعب الرصيفة،
فيما يواجه الكرمل نظيره السرحان على ملعب الأمير هاشم بالرمثا.
وبحسب نظام البطولة، تُلعب المنافسات بنظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة، حيث يتأهل الفريقان صاحبا المركزين الأول والثاني إلى دوري المحترفين للموسم المقبل، بينما يهبط آخر 4 فرق إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
قرعة كأس العرب اليوم.. و "النشامى' ينتظرون منافسيهم
جفرا نيوز - يترقب عشاق الكرة العربية قرعة كأس العرب FIFA قطر 2025 التي تسحب اليوم في فندق فيرمونت في الدوحة، لرسم مسار البطولة التي تستضيفها العاصمة القطرية، خلال الفترة ما بين الأول حتى الثامن عشر من شهر كانون الأول/ ديسمبر المقبل، تحت إشراف الاتحاد الدولي لكرة القدم للمرة الثانية تواليًا. وكان مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم قد منح دولة قطر شرف احتضان النسخ الثلاث المقبلة من كأس العرب، وتحديدًا أعوام 2025 و2029 و2033. وأجرى الاتحاد الدولي تغييرًا في موعد مراسم القرعة، بعد أن كان من المقرر أن تُقام اليوم السبت، لتُسحب الأحد بسبب تزامن الموعد السابق مع المباراة النهائية لكأس الأمير لكرة القدم 2025، التي تجمع الريان والغرافة وتُقام على ستاد خليفة الدولي. وتقام قرعة كأس العرب قطر 2025 وفق التصنيف الدولي الصادر يوم الثالث من شهر أبريل/ نيسان الماضي، في تحديد المنتخبات التسعة التي ستخوض النهائيات مباشرة، والمنتخبات الأخرى التي ستخوض الدور التمهيدي (الملحق) والمقرر يومي 25 و26 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، أي قبل انطلاق الموعد الرسمي للنهائيات بأيام. تأهل مباشر لتسعة منتخبات وفقًا لتصنيف الفيفا، فقد ضمن التأهل المباشر إلى النهائيات كل من: المنتخب القطري صاحب الضيافة والمصنف 55 عالميًا، المنتخب المغربي المصنف (12 عالميًا)، والمنتخب المصري (32 عالميًا)، والمنتخب الجزائري (36 عالميًا) وحامل اللقب، والمنتخب التونسي (49 عالميًا)، والمنتخب السعودي (58 عالميًا)، والمنتخب العراقي (59 عالميًا)، والمنتخب الأردني (62 عالميًا)، والمنتخب الإماراتي (65 عالميًا). وعلى الجهة المقابلة، ستخوض المنتخبات المتبقية الملحق، وهي: المنتخب العُماني (77 عالميًا)، والمنتخب البحريني (84 عالميًا)، المنتخب السوري (93 عالميًا)، المنتخب الفلسطيني (101 عالميًا)، والمنتخب الموريتاني (110 عالميًا)، والمنتخب اللبناني (112 عالميًا)، والمنتخب السوداني (114 عالميًا)، والمنتخب الليبي (117 عالميًا)، والمنتخب الكويتي (134 عالميًا)، والمنتخب اليمني (158 عالميًا)، ومنتخب جنوب السودان (170 عالميًا)، ومنتخب جيبوتي (192 عالميًا)، والمنتخب الصومالي (201 عالميًا)، على أن تتأهل سبعة منتخبات إلى النهائيات من أصل 14، لتنضم إلى المنتخبات التسعة المتأهلة مباشرة بمجموع 16 منتخبًا. تفاصيل قرعة كأس العرب.. 4 منتخبات على رأس المجموعات وكشف FIFA أن منتخب قطر (المضيف) إلى جانب منتخبات الجزائر، مصر والمغرب، ستترأس المجموعات الأربع في النهائيات، حيث تم وضعها في المستوى الأول، بينما جاءت منتخبات: تونس، السعودية، العراق، والأردن في المستوى الثاني، أما المستوى الثالث فقد ضم منتخب الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب ثلاثة منتخبات متأهلة من مباريات الملحق التأهيلي، فيما يضم المستوى الرابع: أربعة منتخبات من الملحق التأهيلي. وقبل مراسم قرعة كأس العرب 2025، كان الاتحاد الدولي قد أعلن عن مباريات الملحق التأهيلي للبطولة، حيث قُسمت المنتخبات الـ14 حسب التوزع الجغرافي على قارتي آسيا وأفريقيا، بحيث يلعب المنتخب الأعلى تصنيفًا في آسيا مع المنتخب الأدنى تصنيفًا في أفريقيا وهكذا. وبموجب ترتيب المنتخبات على لائحة التصنيف الدولية الصادرة في شهر أبريل، فقد نتجت المواجهات التالية، علمًا أن الفائزين في المباريات الثلاث الأولى سينضمون إلى منتخب الإمارات في التصنيف الثالث لقرعة النهائيات، فيما سيأتي الفائزون من المباريات الأربع التالية في المستوى الرابع خلال قرعة كأس العرب 2025. المباراة الأولى: عمان - الصومال المباراة الثانية: البحرين - جيبوتي المباراة الثالثة: سوريا - جنوب السودان المباراة الرابعة: فلسطين - ليبيا المباراة الخامسة: لبنان - السودان المباراة السادسة: الكويت - موريتانيا المباراة السابعة: اليمن - جزر القمر نسخة ماضية استثنائية والجزائر البطل وشهدت النسخة الماضية من كأس العرب FIFA قطر 2021، التي استضافتها الدوحة، نجاحًا كبيرًا بعدما ظهرت كنسخة استثنائية أُقيمت على ملاعب نهائيات كأس العالم 2022، وشهدت تقديم مستويات فنية راقية وحضورًا جماهيريًا قياسيًّا بلغ نحو 571,605 متفرجين في المباريات الـ32، بمعدل قرابة 18 ألف متفرج في كل مباراة. وكان المنتخب الجزائري قد تُوج باللقب بعد فوزه على نظيره التونسي بهدفين من دون رد بعد التمديد، في المباراة النهائية التي جرت على ستاد البيت المونديالي بحضور أكثر من 60 ألف متفرج، فيما تبقى الأنظار اليوم شاخصة نحو قرعة كأس العرب 2025.


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
الإنجازات الرياضية نقطة مضيئة في مسيرة الاستقلال الأردني
جفرا نيوز - يستقبل الرياضيون الأردنيون العيد التاسع والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، بمشاعر الفخر والاعتزاز، مستذكرين الإنجازات الرياضية على مدار العقود الماضية، ومتطلعين إلى المستقبل الأفضل بقيادة الرياضي الأول جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي وضع الشباب على سلم أولويات الوطن، وخص القطاع الشبابي والرياضي بمكارم ملكية عززت من البنى التحتية، ما كان له أطيب الأثر في فتح آفاق الإبداع والتميز بالمجالات الشبابية والرياضية. وكغيرهم من أبناء الوطن، تتحرك قلوب الرياضيين في الأردن بكل معاني الحب والانتماء والولاء للدوحة الهاشمية، وتتكاتف أيادي الشباب الرياضي لصورة الوطن الأجمل والأروع في اليوم الخامس والعشرين من أيار من كل سنة، وهم يستذكرون بكل معاني الاعتزاز ذكرى عيد الاستقلال، ليعبروا رياضيا بمزيد من الفخر لما يقدمه جلالة الملك عبدالله الثاني والأسرة الهاشمية من دعم كبير ومتواصل، لتطوير الحركة الرياضية والشبابية في جميع أرجاء الوطن، من خلال تدشين الملاعب والمنشآت لخدمة الأندية الرياضية والشبابية، وصقل مهاراتهم في مختلف الألعاب الرياضية، لتقديم صورة مشرقة، تليق بمكانة وسمعة شباب الأردن في جميع المحافل. وتعد الإنجازات الرياضية نقطة مضيئة في مسيرة الاستقلال الأردني، يفخر بها كل مواطن، بعدما وجدت دعما كبيرا من قائد الوطن، في ظل حرص جلالته على تشجيع الرياضيين وتكريمهم، تكريسا لنهج الأسرة الهاشمية في الوقوف خلف نجوم الملاعب. في السنوات الأخيرة، أصبحت الرياضة الأردنية – وتحديدًا كرة القدم – مرآة حقيقية لما يمكن أن يحققه العمل المؤسسي القائم على التخطيط والإصرار، حتى في ظل موارد محدودة وظروف محلية وإقليمية غير سهلة. لا يعود الفضل فقط للنتائج الرقمية التي حققتها المنتخبات الوطنية، بل للنهج الذي تسير عليه المؤسسات الرياضية، وعلى رأسها اتحاد كرة القدم، في تطوير المنتخبات، وبناء قاعدة صلبة من اللاعبين، وتوسيع نطاق الاهتمام الشعبي والرسمي بالرياضة كأداة وطنية لصناعة الأمل وتعزيز الهوية الوطنية. وبات واضحًا أن الرياضة لم تعد مجرد نشاط تنافسي، بل تحوّلت إلى منصة تعبير عن الطموح، وعن الصورة الحديثة للأردن المتسلح بالإرادة والإدارة معًا. الإنجازات المتراكمة، وآخرها وصول "النشامى" إلى نهائي كأس آسيا 2023، ومن قبله عبور المنتخب الوطني المتكرر إلى الأدوار النهائية في التصفيات المؤهلة لكأس العالم، ليست مجرّد صدفة أو طفرة مؤقتة، بل نتيجة مسار طويل من العمل والتجريب والتصحيح. واليوم، يقف الأردن على مشارف فرصة تاريخية للوصول إلى كأس العالم لأول مرة، وهو ما يمنح الحلم بعدًا جديدًا يتجاوز الكرة إلى ما هو وطني وشعبي. فالطموح لم يعد مقتصرًا على الفوز بمباراة أو تجاوز دور، بل بات مرتبطًا بتثبيت اسم الأردن في قائمة كبار القارة والعالم. ويكفي أن نرصد حالة الالتفاف الجماهيري حول المنتخبات، لنفهم أن ما يجري ليس مجرد مشاركة رياضية، بل حالة وجدانية تعكس تطور الشعور الجمعي بالقدرة والجدارة. ويرى خبراء ومحللون رياضيون أن هذه النجاحات الرياضية تعبّر بعمق عن خصال الإنسان الأردني: التصميم، الصبر، العمل في صمت، وتحقيق المنجزات رغم التحديات. وفي ظل محدودية الموارد مقارنة بالعديد من المنافسين الإقليميين، تمكن الأردن من بناء نموذج رياضي يراعي الخصوصية الوطنية، ويعتمد على كفاءات محلية مدربة، وعلى نهج تدريجي ثابت وواضح. واقتراب الوصول إلى كأس العالم لا يعني فقط تأهل فريق، بل هو رسالة للعالم بأن الأردن بلد قادر على الإنجاز متى ما توفر له الحد الأدنى من الاستقرار والدعم. والأهم أن هذا التألق يمنح الأجيال الشابة قدوة وأملاً، ويجعل من الرياضة وسيلة لتعزيز الانتماء والثقة بالنفس، في وطن اعتاد أن يثبت حضوره رغم ضيق الإمكانات وكثرة التحديات. في عيد الاستقلال، لا يحتفي الأردنيون بالماضي فقط، بل ينظرون بفخر إلى المنجزات التي تتجدد، ومنها ما تحقق على مستوى الرياضة. ويعد منتخب النشامى صورة ناصعة لهذا الإنجاز، بما يحمله من رسائل الانتماء والصمود والإرادة. ويبرز "النشامى" كأحد رموز الوحدة الوطنية والإرادة الأردنية الحرة، بما يعكسه الفريق من أداء بطولي وروح قتالية تمثل تطلعات الشعب الأردني. ويتجلى هذا الحضور الوطني للمنتخب بوضوح في ظل الدعم الملكي المتواصل الذي يحظى به من جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني. لم يبق أمام المنتخب الوطني سوى محطتين حاسمتين أمام منتخبي سلطنة عمان والعراق، والمقررتين يومي الخامس والعاشر من شهر حزيران (يونيو) المقبل، لتحقيق الحلم الأردني الذي يعد امتدادا لسلسلة من القفزات النوعية لكرة القدم الأردنية، آخرها تتمثل في بلوغ نهائي كأس آسيا، وحينها استقبل جلالة الملك نجوم المنتخب في قصر الحسينية بحضور ولي العهد، حيث أثنى على الأداء المميز للمنتخب الوطني وأنعم بميدالية اليوبيل الفضي على اللاعبين والطاقمين الفني والإداري، تقديرا لحجم الإنجاز المتحقق. ويحتاج المنتخب الوطني في الجولة التاسعة إلى الفوز على مضيفه منتخب سلطنة عمان بأي نتيجة، مع خسارة المنتخب العراقي على ملعبه أمام كوريا الجنوبية، ليضمن حجز بطاقة العبور إلى المونديال للمرة الأولى، قبل الجولة العاشرة والأخيرة التي ستقام بعد ذلك بخمسة أيام. أما في حال عدم تحقق هذا السيناريو، فستكون مواجهة المنتخب العراقي حاسمة للتأهل المباشر. وتلقت الأسرة الأردنية الواحدة بكل مشاعر الفخر والشكر والاعتزاز مكرمة جلالة الملك، بتوجيه الحكومة بإنشاء استاد جديد لكرة القدم، تجسيدا حقيقيا ومعبرا، لملامسة جلالته لمتطلبات القطاعين الرياضي والشبابي، خصوصا وأن الجميع يتوق لملعب مثالي يليق بالتطور الملموس في الكرة الأردنية. كما وجه جلالته لتطوير المرافق الرياضية في مدينة الحسين للشباب أولى المدن الرياضية في الأردن، بالإضافة إلى الاستمرار في تطوير المرافق الرياضية الأخرى في العاصمة وباقي المحافظات. ويرى مراقبون أن ارتباط دعم القيادة الملكية للمنتخب بمناسبات وطنية، وعلى رأسها عيد الاستقلال، يحمل دلالات عميقة. فكما صنع الأردنيون استقلالهم بإرادتهم، يواصل النشامى التعبير عن تلك الروح في ملاعب الكرة، حيث يصبح كل فوز للمنتخب ترجمة عملية لمعاني السيادة الوطنية والعزة. منتخب النشامى لا يمثل فقط أحد عشر لاعبا، بل هو تجسيد للتنوع والتكافل الأردني، حيث يضم في صفوفه لاعبين من مختلف المحافظات والبيئات، يعملون لهدف وطني واحد: رفع اسم الأردن عاليا. في ظل أجواء عيد الاستقلال، يثبت منتخب النشامى أنه ليس فقط فريق كرة قدم، بل هو رمز وطني يحمل رسالة الأردن للعالم: نحن شعب لا يعرف المستحيل؛ وبدعم القيادة الهاشمية، ومساندة شعبية واسعة، يمضي النشامى بثقة في رحلتهم، ممثلين لوطن يفتخر بإنجازاته.


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
الوحدات يقترب من إبرام الصفقات.. وأسماء تغادر النادي
جفرا نيوز - يواصل مجلس إدارة نادي الوحدات، مفاوضاته مع عدد من اللاعبين بهدف حسم التعاقد معهم استعدادًا للموسم المقبل الذي سينطلق نهاية يوليو/ تموز المقبل، ويتقدمهم مهاجم فريق شباب الأردن خالد عصام. وكان الوحدات ارتكب أخطاء كارثية في التعاقدات سواء مع اللاعبين المحليين أو الأجانب مما استنزف خزينة النادي ماليًا دون فائدة، وهو ما دفعه في هذه المرحلة للتروي والتفكير قبل البدء بمفاوضة أي لاعب. وظفر الوحدات في الموسم الماضي بلقب كأس الأردن بعد أن فرط بألقاب بطولات الدوري الأردني وكأس السوبر ودرع الاتحاد، مما أثار حفيظة جماهيره التي طالبت بضرورة الوقوف على الأسباب التي قادت في الموسم الماضي للتعاقد مع 5 محترفين أجانب لم يحققوا الفائدة المرجوة للفريق. ويستهل فريق الوحدات موسمه الجديد بمواجهة الحسين إربد بكأس السوبر للمرة الثانية على التوالي حيث يُقام النهائي وفق نظام الذهاب والإياب، وسيتمثل هدف الفريق الأخضر الأهم في استعادة لقب بطولة الدوري الأردني الغائب عن خزائنه في المواسم الأربعة الماضية. حقيقة مفاوضات الوحدات مع خالد عصام كشف مصدر خاص ومقرب من نادي الوحدات، أن مجلس الإدارة تواصل فعلاً مع مهاجم شباب الأردن خالد عصام بهدف التعاقد معه وتعزيز القدرات الهجومية للفريق الذي سيشارك للمرة الثانية على التوالي في دوري أبطال آسيا 2. ولفت المصدر إلى أن اللاعب أبدى تجاوبًا كبيرًا للعودة إلى فريق الوحدات، حيث قطعت المفاوضات ما نسبته 80% وتبقى الاتفاق على بعض التفاصيل الخاصة ببنود العقد. وكان خالد عصام قد بدأ مسيرته مع فريق شباب الأردن وبرز معه بشكل لافت، ليقوم نادي الوحدات قبل ثلاثة مواسم بالتعاقد معه لمدة موسمين لكن اللاعب ورغم قدراته الهجومية كان يشارك على فترات متقطعة لينعكس ذلك على أدائه بشكل عام. وعاد اللاعب عصام بداية الموسم الماضي لصفوف فريق شباب الأردن وقدم معه موسمًا رائعًا ومميزًا، مما دفع الوحدات للمطالبة بعودته من جديد لصفوف الفريق، حيث بإمكان اللاعب شغل أكثر من مركز سواء كجناح أيمن أو خلف المهاجم أو كمهاجم. وتفيد المعلومات بأن قيس اليعقوبي يعرف إمكانات اللاعب جيدًا وقد أوصى بالتعاقد معه بهدف تعزيز قدرات الفريق على الأطراف ولا سيما بعد انتهاء عقد محترفه السنغالي سيزار واللاعب أحمد أبو شعيرة. وما زال مجلس إدارة نادي الوحدات يدرس مزيدًا من الخيارات، حيث إن النية تتجه لإيجاد صيغة توافقية لفسخ عقد محمد أبو عرقوب فيما لن يتم تجديد عقد كل من حسان الزحراوي وحارس المرمى أحمد الجعيدي.