
ترامب يعتقل أوباما في المكتب البيضاوي
في تصعيد جديد للهجوم على سلفه، أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، نشر مقطع فيديو زائف يظهر لحظة 'اعتقال' الرئيس السابق باراك أوباما داخل المكتب البيضاوي، في مشهد تم إنشاؤه باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
الفيديو، الذي نُشر في البداية عبر تطبيق 'تيك توك'، يعرض مشهدا تم التلاعب به يُظهر عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) يقتحمون اجتماعا في المكتب البيضاوي، ويقومون بتقييد أوباما ووضعه في وضعية الركوع أمام ترامب، الذي بدا مبتسما، ثم ينتقل المشهد لعرض أوباما وهو يرتدي زي السجن البرتقالي داخل زنزانة.
ولم يصدر أي تعليق فوري من مكتب الرئيس أوباما على الفيديو المتداول.
من جهته، دأب ترامب في الأشهر الأخيرة على إعادة نشر صور وفيديوهات تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي عبر منصته 'تروث سوشال'، في محاولة لتأجيج السردية التي تروّج لفكرة تعرضه لمؤامرات من قبل 'الدولة العميقة' ومسؤولين سابقين في إدارة أوباما.
وفي سياق متصل، قالت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، الأسبوع الماضي، إن تقريرا جديدا صدر عن مكتبها يُظهر 'مؤامرة خيانية' قادها كبار المسؤولين في إدارة أوباما بهدف الإضرار بترامب خلال انتخابات 2016.
وأكدت أنها ستحيل الملف إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي لاتخاذ الإجراءات القانونية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 21 دقائق
- النبأ
المفوضية الأوروبية: نعول على لقاء «ترامب» في نزع فتيل الحرب التجارية مع أمريكا
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إنها ستلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد، مما زاد الآمال بإمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري مبدئي وتفادي اندلاع حرب تجارية عبر ضفتي الأطلسي. المفوضية الأوروبية: نعول على لقاء «ترامب» في نزع فتيل الحرب التجارية مع أمريكا ويقول أشخاص مطّلعون على مسودة الاتفاق التجاري، إن من المتوقع أن تفرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية تبلغ نحو 15% على معظم الواردات من شريكها التجاري الأكبر، حسبما موقع الشرق الإخباري. وكتبت فون دير لاين على منصة «X»: "بعد مكالمة جيدة مع الرئيس ترامب، اتفقنا على اللقاء في اسكتلندا الأحد، لمناقشة العلاقات التجارية عبر الأطلسي، وكيف يمكننا الحفاظ على قوتها". وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، إنها ستسافر إلى اسكتلندا "بدعوة من ترمب"، الذي يقضي عطلة نهاية الأسبوع هناك بلعب الجولف ولقاء مسؤولين بريطانيين يضغطون عليه لخفض الرسوم الجمركية على الصلب وبعض المشروبات الكحولية. وبلغ حجم التجارة في السلع والخدمات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، 1.6 تريليون يورو في عام 2023، مما يجعلها واحدة من أكبر العلاقات التجارية في العالم. ويسعى ترامب إلى تقليص العجز التجاري السنوي في السلع الذي بلغ ما يقارب 200 مليار يورو في عام 2024. وتشمل مسودة الاتفاق بروكسل وواشنطن، حسب "فاينانشيال تايمز"، فرض تعريفات بنسبة نحو 15%، مشابهة للصفقة المبرمة مع اليابان، مع خفض الرسوم الأميركية على السيارات وقطع الغيار من 27.5%. ولا يزال الاتحاد الأوروبي يضغط للسماح بدخول بعض صادرات الصلب والألومنيوم إلى السوق الأمريكية، بتعريفات أقل من الـ50% المفروضة لأسباب تتعلق بالأمن القومي.


مصر اليوم
منذ ساعة واحدة
- مصر اليوم
دونالد ترامب يلاحق باراك أوباما بسيارة شرطة.. صورة تثير الجدل
نشر الحساب الرسمى للرئيس الأمريكى دونالد ترامب على "انستجرام" صورة "مركبة" تظهر ترامب وهو يقود سيارة شرطة ويلاحق الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما على خلفية الخلافات الحادة بينهم خلال الفترة الماضية. واتهمت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفات، إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"محاولة تخريب إرادة الشعب الأمريكي" والتآمر ضد الرئيس دونالد ترامب ووصفت الامر بأنه واحدة من أكبر الفضائح السياسية في تاريخ الولايات المتحدة. في تصعيد جديد من إدارة ترامب ضد باراك أوباما، كتبت ليفات على موقع اكس: "الرئيس ترامب لم تكن له أي علاقة بروسيا، وإن ما سمي بـ"التواطؤ الروسي" كان احتيالا ضخما منذ البداية"، وأشارت الى ان أوباما ومسؤولين سابقين في أجهزة الاستخبارات من بينهم مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأسبق جون برينان، ومدير الاستخبارات الوطنية جيمس كلابر، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي ونائبه أندرو ماكيب كانوا على علم بعدم صحة المزاعم، وأضافت: "ترامب كان محقا منذ البداية بشأن كل هذا، ونحن ممتنون لأن العدالة بدأت تأخذ مجراها". في الوقت نفسه، واصلت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، اتهام إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"التلاعب بالمعلومات الاستخباراتية" بشأن تدخل روسيا في انتخابات عام 2016، وهي مزاعم رفضها متحدث باسم أوباما واصفا إياها بأنها "غريبة ولا أساس لها". وقالت جابارد خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "فريق أوباما الأمني وجه بإعداد تقييم استخباراتي يعلم أنه غير دقيق .. الإدارة كانت تروج لرواية ملفقة تفيد بأن روسيا تدخلت لصالح دونالد ترامب"، وأصدرت وثيقة جديدة قالت إنها تقوض استنتاجات مجتمع الاستخبارات في عهد أوباما، والتي أفادت بأن موسكو سعت لدعم ترامب في انتخابات 2016. كما نشرت الأسبوع الماضي مذكرة أخرى اتهمت فيها إدارة أوباما بـ"مؤامرة خيانة" تهدف إلى تقويض رئاسة ترامب. وفي رد على تلك المزاعم، أشار المتحدث باسم أوباما، باتريك رودينبوش، إلى بيان سابق وصف فيه الاتهامات بأنها "غير منطقية"، وقال: "لا شيء مما تم نشره يغير من الحقيقة المعروفة وهي أن روسيا سعت للتأثير على انتخابات 2016، دون أن تنجح في التلاعب بأصوات الناخبين". ودعمت متحدثة البيت الأبيض ليفيت، تصريحات جابارد، وقالت إن "الأسوأ في الأمر أن أوباما كان يعرف الحقيقة"، مضيفة أن ترامب "يريد محاسبة جميع من تورطوا في هذا الاحتيال على الأمة والدستور". وكثّف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذى يتعرض لانتقادات بسبب تعامل إدارته مع ملفات جيفرى إبستين، هجماته على الرئيس السابق باراك أوباما، مُتّهماً إياه بالخيانة، وداعياً إلى ملاحقته مع المرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية وزيرة الخارجية سابقاً هيلارى كلينتون. وكان ترامب يتحدث مع الصحفيين فى البيت الأبيض، وغضب من أسئلة وُجّهت إليه فى شأن علاقته بإبستين الذى أدانته المحكمة بالاتجار بالفتيات، عادَّاً أنها "حملة شعواء" من منافسيه ووسائل الإعلام. وقال إن الحملة الشعواء التى يجب أن نتحدث عنها هى أنهم قبضوا على الرئيس أوباما. وكان ترامب يُشير على ما يبدو إلى إرسال مديرة الاستخبارات الوطنية تولسى جابارد إحالات جنائية إلى وزارة العدل، مرتبطة بتقرير يؤكد أن مسؤولين فى إدارة أوباما كانوا جزءاً من "مؤامرة خيانة". وقالت جابارد إن أوباما وفريقه "اختلقوا معلومات استخباراتية" بشأن تدخل روسى فى الانتخابات الرئاسية "لوضع الأساس لانقلاب استمر لسنوات ضد الرئيس ترامب". وعندما سُئل الرئيس الجمهورى عن الشخص الذى يجب ملاحقته على خلفية تقرير جابارد خلال مؤتمر صحفى فى المكتب البيضاوى مع الرئيس الفلبينى فرديناند ماركوس الذى يزور الولايات المتحدة، قال ترامب: «بناءً على ما قرأته (...) سيكون الرئيس أوباما. هو من بدأ ذلك". كما أشار ترامب إلى أن الرئيس السابق جو بايدن الذى كان وقتها نائب أوباما، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالى السابق جيمس كومي، ومدير الاستخبارات الوطنية السابق جيمس كلابر، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق جون برينان، كانوا جزءاً من مؤامرة. لكنه قال إن "زعيم العصابة" هو أوباما، مُتّهماً إياه بأنه مذنب "بالخيانة". وفى سياق الجدل المستمر بشأن "ملفّات إبستين"، ظهرت تقارير جديدة حول علاقة ترامب برجل الأعمال الأمريكى المتّهم بالاتّجار بقاصرات، والذى قضى فى زنزانته فى 2019. ونشرت شبكة "سى إن إن" الأمريكية للتلفزيون صوراً لإبستين فى حفل زفاف ترامب وزوجته الثانية مارلا مابلز، عام 1993. ووصفت صحيفة «نيويورك تايمز» تصريحات ترمب ضد أوباما بأنها «مثال صارخ على حملته الانتقامية ضد قائمة متزايدة من الخصوم لا مثيل لها فى التاريخ الأمريكي». واستدعت هذه التصريحات رداً نادراً من مكتب أوباما، الذى قال الناطق باسمه باتريك رودنبوش إن «هذه الادعاءات الغريبة سخيفة ومحاولة واهية لصرف الانتباه»، مضيفاً أن «لا شيء فى الوثيقة الصادرة الأسبوع الماضى يقوض الاستنتاج المتعارف عليه بأن روسيا عملت على التأثير فى الانتخابات الرئاسية لعام 2016، لكنها لم تنجح فى التلاعب بأى أصوات». وبدأت إدارة إعادة النظر فى المعلومات الاستخبارية المتعلقة بانتخابات عام 2016 بأمر من مدير وكالة الاستخبارات المركزية «سى آى إيه» جون راتكليف بمراجعة أساليب عمل الوكالة التى أدرجت فى تقييم مجتمع الاستخبارات فى ديسمبرمن ذلك العام. ووجهت المراجعة انتقادات شديدة لإدارة أوباما والمدير السابق ل"سى آى إيه" جون برينان. واعترض محللو الوكالة على سرعة التقييم واتهموا برينان بالسماح لملف غير موثق أعده ضابط الاستخبارات البريطانى السابق كريستوفر ستيل بالتأثير على التقييم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
سيدة تزعم وجود شبكة لتجارة الأعضاء تضم شخصيات معروفة على تيك توك.. ما القصة؟
أثارت سيدة مصرية تُدعى مروة جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، بعد أن زعمت في مقاطع فيديو نُشرت مؤخرًا، أنها على علم بوجود شبكة مافيا ضخمة تعمل في تجارة الأعضاء البشرية داخل مصر، وتحديدًا عبر دارك ويب. سيدة تزعم وجود شبكة لتجارة الأعضاء تضم شخصيات معروفة على تيك توك ووفقًا لما ادّعته السيدة خلال بث مباشر عبر صفحتها على تيك توك، فإن هذه الشبكة المزعومة تضم عددًا من الشخصيات المعروفة على السوشيال ميديا، بينهم أسماء لافتة مثل الفنانة وفاء عامر، والتيك توكر أحمد نور الدين، وأحمد وهبة، بالإضافة إلى أم مكة المعروفة بـ بيع الفسيخ على مواقع التواصل، والتيك توكر أم سجدة وسلمى الرحالة. وادّعت في روايتها المزعومة أن هذه الشخصيات تلعب أدوارًا مختلفة داخل الشبكة، بين الاستدراج والتنسيق والترويج، دون أن تعرض أدلة ملموسة تدعم أقوالها خلال ظهورها عبر بث مباشر على منصة تيك توك، مما وضعها في دائرة مروجي الشائعات دون دلائل. المهن التمثيلية تتضامن مع وفاء عامر وتكلف لجنة قانونية باتخاذ الإجراءات ضد مروجي الشائعات ومن جانبها أكدت نقابة المهن التمثيلية دعمها الكامل للفنانة وفاء عامر، في بيان خاص لموقع القاهرة 24، مشيدة بتاريخها الفني ومواقفها المشرفة، وأوضحت النقابة أنها كلّفت لجنة قانونية من كبار المحامين باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة ضد مروّجي الشائعات المسيئة، مؤكدة أنها لن تتهاون في الدفاع عن أعضائها. وأعربت وفاء عامر عن استيائها من مشاركة اسمها في ادعاءات تمس سمعتها، مؤكدة عبر حسابها الرسمي على فيسبوك أنها سترفع دعاوى قانونية ضد كل من تورط في نشر تلك الشائعات، مشددة على رفضها القاطع لأي محاولة للإساءة لها أو لعائلتها. رئيس اتصالات النواب: سيتم تطبيق اللوائح والقوانين في حالة عدم تطوير محتوى تيك توك فتحي سليمان لـ فتيات تيك توك وبلوجرات المحتوى الهابط: كفاية قرف أبرزها تيك توك.. دراسة تكشف عن تطبيقات تجسس شهيرة بينهم مستر بيست.. أسماء المستثمرين المتنافسين على شراء تيك توك في أمريكا