
العثور على جثة مواطن في ظروف غامضة بمأرب
عثر مواطنون، اليوم الأربعاء، على جثة المواطن فهد سريب حسن ابن مهتم الشريف، مقتولًا في ظروف غامضة، على الطريق الصحراوي الرابط بين منطقتي رويك والعقلة بمحافظة مأرب.
ووفق مصادر محلية، هرع الأهالي إلى موقع الحادث لانتشال الجثمان، فيما لا تزال ملابسات الجريمة والجهة المتورطة مجهولة حتى اللحظة، بانتظار نتائج التحقيقات الرسمية.
لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن حقيقه بيع دعوات زفاف أبناء الرئيس صالح بمبالغ خيالية
فجأة خرج علينا الصحفي خالد الحمادي، ذات مساء في ديترويت، بقصة أقل ما يُقال عنها إنها ضرب من خيال خصومي مغموس في قهوة باردة من الحسد والتنظير المؤدلج. يحدث ذلك في زمن تتشظى فيه الحقائق وتتماهى فيه الأكاذيب مع الأدب السياسي الرديء. إذ كتب متأملا، أو متفاجئا، أو متكلفا الدهشة: أن جاليةً يمنيةً كاملةً قد نزحت من ديترويت ونيويورك إلى قاهرة المعز، لا لشيء إلا لحضور 'عرس عيال عفاش'. ثم صعد الحمادي خطابه ليزعم أن الدعوات كانت تُباع بمبالغ تصل إلى عشرة آلاف دولار، وأن بعضها كان مزورا، وأن المصريين، حماهم الله، اكتشفوا هذا التزوير عند الجوازات! ترى ما هذا؟ هل نحن أمام 'عرس المومياء الذهبية'، أم فيلم أكشن بنسخة رديئة من 'المهمة المستحيلة'؟ تذكرة، وإقامة، وبَبْس، وشاي، وسيارة أجرة، وربما 'جزمات' وخياط خاص مع عطر دبلوماسي. كل ذلك في مظروف دعوة؟! ..ليتنا نُزوّر بطاقة عرس واحدة ونحل أزمة الدولار. حقيقة لا ينكر عاقل أن لعائلة الرئيس الراحل حضورا تاريخيا وثقلا اجتماعيا، وأن هناك من يكن لهم الود، ومن لا يزال يحتفظ بذكرى وطن كان موحداً ولو على إيقاع الفرد. ولكن تحويل مناسبة اجتماعية إلى مؤامرة دولية من إنتاج مطابخ الإخوان، وتمرير ذلك في قالب 'الدهشة الصحفية'، ليس إلا تعبيرا عن فقر خيال سياسي، وانعدام التوازن الأخلاقي. على إن أخطر ما في كلام الحمادي ليس الكذب الفج، بل الإلحاح على صياغة واقع مشوّه من أجل تصفية حسابات أيديولوجية بائسة. طبعا هو لا يتحدث عن واقع، بل عن رغبة: رغبة في شيطنة كل ما تبقى من خصومه، حتى وإن كان في ثوب عرس. أما عن الذين حضروا، فهم يمنيون أحرار، ذهبوا بمالهم أو بدعوة، وأكلوا 'الكنافة'، ورقصوا للفرح، ولم ينتخبوا أحدا، ولم يقلبوا نظاما، ولم يكتبوا دستورا جديدا. كذلك الذين لم يُدعَوا هم أيضاً يمنيون، ربما لم يحالفهم الحظ أو لم يكن ثمة داع لدعوتهم. تلك أمور اجتماعية، لا تُدار بمنطق 'مناضلي الفنادق' الذين يرون في كل عرس نذير سقوط قادم لنظامهم الفكري. أما التزوير؟ فلعله في المقال لا في الدعوات. وما قيمة الصحافة إن لم تكن تُفرق بين التحقيق والتهييج؟ بين السرد والحسد؟ بين القول والمقال؟ والحق يقال، خالد الحمادي حرٌ في رأيه، ونحن أحرار في الضحك. لكن الحقيقة، مهما تأخرت، تصل من داخل الذين حضروا العرس وإن بعد حين.! بل يا للهول. صدقوني ظننتُ أن حسابه مخترق، تمنّيتُ أن يكون ذلك العطب مؤقتا في روحه أو وعيه. لكن لا. خالد الذي احترمناه سقط، لا لأنه أخطأ، بل لأنه كذب بثقة تامة. لكن الحزن لا يكمن في كذبه، بل في أن الجميع يعرف ويستغرب، وهو وحده لا يرى نفسه عاريا من الحقيقة. احمد الحمادي الدعوات عفاش شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق منحة سعودية إماراتية بـ900 مليون دولار: دفعة قوية للإصلاحات الاقتصادية في اليمن التالي 5 أسباب تجعلك تتعرق أكثر من الآخرين.. بعضها لا يخطر على بالك


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
الحاج يكشف عن تزايد رمي أطفال حديثو الولادة أمام المساجد وفي القمامة بتعز
اخبار وتقارير الحاج يكشف عن تزايد رمي أطفال حديثو الولادة أمام المساجد وفي القمامة بتعز الأربعاء - 13 أغسطس 2025 - 10:14 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص تشهد محافظة تعز تصاعد مروع في ظاهرة العثور على أطفال حديثي الولادة ملقَين في الشوارع وأمام المساجد وقرب مكبات النفايات، في مشهد صادم يعكس عمق الأزمة الإنسانية والانهيار الأخلاقي الذي تعيشه البلاد. وقال الصحفي محرم الحاج، في حديث رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، إن أغلب الحالات يتم اكتشافها قبيل صلاة الفجر أمام المساجد، أو وسط أكوام القمامة، حيث يبادر بعض الأهالي المقتدرين إلى احتضان هؤلاء الأطفال وتربيتهم، بينما يلفظ الموت أنفاس بعضهم قبل أن تصل إليهم يد الإنقاذ. آخر هذه الجرائم الإنسانية وقع اليوم الأربعاء في مديرية ماوية الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي شرقي تعز، حيث تم العثور على طفل حديث الولادة داخل كيس بلاستيكي. وقبل ذلك، في يناير الماضي، تم العثور على طفل آخر في كرتون بسائلة الهندي في مديرية القاهرة الخاضعة للحكومة الشرعية، لكنه كان قد فارق الحياة. أحد المحتضنين لطفل عُثر عليه مؤخرًا قال: "زوجتي وافقت فورًا على تبنيه، وأصبح ابنها بالرضاعة، لا تفارقه مع طفلتنا التي تكبره بخمسة أيام. سمّيناه عمر ودعونا الله أن يكون رجلًا صالحًا، وسأبذل حياتي لتربيته". ويضيف: "منذ دخوله منزلنا لم تفارقنا الابتسامة، لكني لا أكف عن التفكير: ما الذي يدفع إنسانًا لرمي طفل؟! الأسباب كثيرة، أبرزها الفقر المدقع، وغياب الرادع، وانتشار العلاقات غير الشرعية، وكلها تفاقمت بفعل الحرب". ويرى ناشطون أن تكرار هذه الحوادث مع غياب أي تحرك جاد من الجهات المعنية ينبئ بتحولها إلى ظاهرة قاتلة تهدد النسيج الاجتماعي وتكشف عن جرح إنساني عميق ينهش اليمن بصمت. الاكثر زيارة اخبار وتقارير عدن تكشف فضيحة سعر الوقود بصنعاء: خبير يفجر مفاجأة مدوية عن فارق جنوني يقتل. اخبار وتقارير بعد احاطة المبعوث الأممي.. سلطة صنعاء تكشف عن تخبطها وارتباكها وتعترف بمعان. اخبار وتقارير وثيقة تكشف فضيحة مظفر تعز: تأجير وتحويل شوارع إلى أسواق ونهب مئات الملايين. اخبار وتقارير توجه بهذه المحافظة لخفض رسوم المدارس الخاصة إلى النصف.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- اليمن الآن
الضالع: تنفيذ حكم الإعدام بحق مدان بجريمة قتل عمد
العرش نيوز – الضالع نفذت نيابة استئناف محافظة الضالع، صباح اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025م، حكم الإعدام رمياً بالرصاص بحق المدان عبدالله محمد خالد أحمد، بعد إدانته بقتل المواطن فضل عبدالناصر محمد قاسم من أبناء مديرية الحصين عمداً وعدواناً. وجرى تنفيذ الحكم في ساحة السجن المركزي بسناح، بحضور قيادات قضائية وأمنية وعسكرية، وجمع من المواطنين، وذلك بعد استكمال كافة الإجراءات القانونية ومصادقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ورفض أسرة المجني عليه العفو أو الدية، وتم التنفيذ وسط إجراءات أمنية مشددة. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط