logo
ضربة إسرائيلية تصيب قاعدة عسكرية جنوب طهران وغارات على بندر عباس

ضربة إسرائيلية تصيب قاعدة عسكرية جنوب طهران وغارات على بندر عباس

الوسطمنذ 4 ساعات

أصابت ضربة إسرائيلية، اليوم السبت قاعدة عسكرية في محافظة قم جنوب طهران وأسفرت عن إصابة شخص واحد، وذلك في اليوم التاسع من الحرب المستمرة بين إسرائيل وإيران.
ونقلت وكالة «إيسنا» للأنباء بيانا رسميا من محافظة قم جاء فيه «قبل بضع دقائق، أصيبت إحدى القواعد العسكرية التي تم إخلاؤها بمقذوفات أطلقها النظام الصهيوني»، فيما أشارت وكالة تسنيم إلى إصابة شخص.
ضربات في منطقة بندر عباس
فيما أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي مساء السبت أنه يشن ضربات في منطقة بندر عباس الساحلية في جنوب إيران عند مضيق هرمز.
وحتى الآن، تركزت الحملة العسكرية الاسرائيلية على الجمهورية الإسلامية على وسط البلاد وغربها. وأورد بيان عسكري مقتضب إن الجيش الاسرائيلي «يضرب حاليا منشآت لتخزين المسيرات ومنشأة أسلحة (...) في منطقة بندر عباس».
ضرب شحنات المساعدة العسكرية لإسرائيل
وهددت القوات المسلحة الإيرانية السبت بضرب شحنات المساعدة العسكرية لإسرائيل مع استمرار الحرب بين البلدين.
وقال ناطق في خطاب مصور بثه التلفزيون الرسمي «نحذر من أن إرسال أي معدات عسكرية أو للرادارات في سفن أو طائرات من أي دولة لمساعدة النظام الصهيوني، سيعتبر مشاركة في العدوان على إيران الإسلامية وسيكون هدفا مشروعا للقوات المسلحة».
وسمع دوي انفجارات قوية، في قوت سابق السبت، في وسط طهران وشمالها، وذلك في اليوم التاسع من الحرب بين إيران وإسرائيل، ولم يتضح حتى الآن ما إذا كانت الانفجارات ناجمة عن ضربات إسرائيلية أو إطلاق نيران من الدفاعات الجوية الإيرانية.
مقتل خمسة عسكريين إيرانيين
وفي سياق متصل قتل خمسة عسكريين إيرانيين على الأقل وأصيب تسعة آخرون في هجوم إسرائيلي في غرب إيران، اليوم السبت، مع تصاعد النزاع بين البلدين، وفقما أوردت وسائل إعلام إيرانية.
ونقلت وكالة «فارس» للأنباء عن مسؤول محلي أن «خمسة ضباط في الجيش قتلوا وأصيب تسعة آخرون في الهجوم الذي شنه النظام الإسرائيلي اليوم (السبت) على مدينة سومار» في محافظة كرمانشاه في غرب البلاد.
وفي وقت سابق، أفادت جريدة «شرق» الإيرانية بسماع دوي «انفجارات قوية» بعد ظهر السبت في مدينة الأهواز بجنوب غرب الجمهورية الإسلامية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيّرات إيرانية تتجه نحو إسرائيل مع دخول المواجهة بين الجانبين يومها العاشر، وإسرائيل تعلن مقتل ثلاثة قادة بارزين في الحرس الثوري دون تعليق إيراني
مسيّرات إيرانية تتجه نحو إسرائيل مع دخول المواجهة بين الجانبين يومها العاشر، وإسرائيل تعلن مقتل ثلاثة قادة بارزين في الحرس الثوري دون تعليق إيراني

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

مسيّرات إيرانية تتجه نحو إسرائيل مع دخول المواجهة بين الجانبين يومها العاشر، وإسرائيل تعلن مقتل ثلاثة قادة بارزين في الحرس الثوري دون تعليق إيراني

إيران تعلن إطلاق طائرات مسيرة هجومية تجاه إسرائيل سماع انفجارات في جنوب غرب إيران إسرائيل تعلن اغتيال ثلاثة من القادة البارزين في الحرس الثوري الإيراني إيران تعلن مقتل أكثر من 430 شخصاً منذ بدء المواجهة مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي: 8 مسيّرات إيرانية دخلت الأجواء الإسرائيلية خلال ساعة واحدة عراقجي: انخراط واشنطن في النزاع "خطير للغاية" إسرائيل تقدّر أنها أخرت قدرة طهران المحتملة على تطوير سلاح نووي لمدة "لا تقل عن سنتين أو ثلاث سنوات"

معاقبة معرقلي العملية السياسية في ليبيا.. تلويح أم أداة للضغط؟
معاقبة معرقلي العملية السياسية في ليبيا.. تلويح أم أداة للضغط؟

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

معاقبة معرقلي العملية السياسية في ليبيا.. تلويح أم أداة للضغط؟

أعاد اجتماع لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا، الذي انعقد مؤخرًا. في برلين، طرح ملف العقوبات الدولية كأداة محتملة لمواجهة تعثّر العملية السياسية في البلاد. وبينما لم تُرفق التصريحات الدولية بأي إجراءات عملية، بدا واضحاً أن المجتمع الدولي بدأ يُلوّح مجدداً بخيار العقوبات كوسيلة ضغط على الأطراف المعرقلة، في مشهد يعكس حالة من القلق المتزايد من استمرار الانسداد السياسي والانفلات الأمني. ورغم أن ملف العقوبات على معرقلي المرحلة السياسية في ليبيا سبق طرحه، إلا أن فاعليته لا تزال محل تساؤل، فعلى مدار السنوات الماضية، صدرت تهديدات متكررة من دول غربية وأطراف أممية ضد من يُعرقلون المسارات السياسية والأمنية، لكن لم يُفعّل هذا المسار إلا في حالات نادرة، أبرزها العقوبات الأوروبية التي فُرضت عام 2016 على بعض الشخصيات الليبية، قبل أن تُرفع لاحقاً في ضوء توافقات ما بعد اتفاق جنيف. ووفق تقارير، فإن العودة إلى الحديث عن العقوبات الآن، وفق مقاربة كثير من المراقبين، يُفهم في سياق استعادة أدوات الضغط بعد فشل أدوات الحوار والمبادرات المتتالية في دفع الأطراف نحو تنازلات جدية، غير أن فعالية هذا التلويح تظل رهينة لطبيعة الشخصيات المستهدفة؛ إذ أن الطبقة السياسية التقليدية أثبتت في مرات عديدة أنها قادرة على امتصاص الضغوط وتجاوزها، بينما قد يكون لهذا الخيار وقع أكبر على قادة التشكيلات المسلحة، نظراً لحجم الملفات المرتبطة بانتهاكات حقوق الإنسان والفساد المالي في سجل بعضهم. ورغم ذلك، يُنظر إلى التهديد بالعقوبات باعتباره 'رسالة سياسية' أكثر من كونه مساراً حقيقياً سيُفعّل في القريب. فالمشهد الليبي لا يزال معقداً بتشابك الحسابات الدولية والإقليمية، فضلاً عن الانقسام الداخلي العميق. ويرى مراقبون، أن تفعيل العقوبات في مجلس الأمن لا يبدو مساراً واقعياً في ظل غياب توافق بين القوى الكبرى، خاصة في الملفات المرتبطة بالتدخلات الأجنبية ومصالح الطاقة. واختارت الأطراف الدولية التي حضرت في برلين التذكير بـ'المساءلة والمحاسبة' في سياق تحذيري، بينما آثرت عدم الخوض في تفاصيل الإجراءات التنفيذية، وهو ما يعكس تراجعاً في الحزم مقارنة بفترات سابقة كانت فيها الأمم المتحدة أكثر وضوحاً في تحديد خريطة الطريق، كما حدث في الفترة بين 2020 و2021. ويتزامن هذا التحول مع نهج جديد تتبناه البعثة الأممية، قائم على تمكين لجنة استشارية محلية من رسم الملامح العامة للحل، بدلاً من فرض خارطة طريق أممية كما جرت العادة، وهو ما يفسّر، جزئياً، الإحجام عن فرض قرارات قوية قد تؤدي إلى مزيد من التصعيد أو التشكيك في حيادية الوساطة الدولية. ورغم أن بعض الفاعلين الليبيين يرون أن العقوبات قادمة لا محالة، خصوصاً في ظل تشبّث العديد من الشخصيات بالسلطة، فإن المشهد الحالي يُظهر أن المجتمع الدولي يفضّل سياسة 'التخويف' بالعقوبات على تفعيلها، على أمل أن تُحدث هذه التهديدات تأثيراً في تليين مواقف بعض الأطراف، ودفعها للانخراط بجدية في مسار تشكيل حكومة موحدة، وهو أحد أبرز مطالب المجتمعين في برلين. ويرى مراقبون أن يبقى الحديث عن العقوبات جزءً من أدوات الضغط الدبلوماسي أكثر منه قراراً نافذاً، ما لم يتطور الموقف الدولي إلى مستوى من التوافق يسمح بتفعيل أدوات الردع، سواء عبر مجلس الأمن أو من خلال تحالفات دولية مستقلة، وهو أمر لا يزال غير مرجّح في الوقت الراهن. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

التلفزيون الإيراني: انطلاق الموجة 19 من عملية «الوعد الصادق 3»
التلفزيون الإيراني: انطلاق الموجة 19 من عملية «الوعد الصادق 3»

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

التلفزيون الإيراني: انطلاق الموجة 19 من عملية «الوعد الصادق 3»

أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، مساء السبت، انطلاق الموجة 19 من عملية «الوعد الصادق 3» ضد الأراضي المحتلة. وقال الحرس الثوري الإيراني إن الموجة الجديدة من الهجوم تضم عددا كبيرا من المسيرات تستهدف شمال وجنوب الأراضي المحتلة. ونقل التلفزيون الرسمي عن المتحدث باسم الحرس الثوري العميد علي محمد نائيني قوله «تتجه منذ ساعات موجة واسعة من الطائرات المسيّرة الهجومية والانتحارية نحو أهدافها الاستراتيجية في أنحاء أراضي النظام (الإسرائيلي)، من شمال الأراضي المحتلة إلى جنوبها». في اليوم التاسع من الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، هددت طهران بأن مفاعل ديمونة النووي الإسرائيلي قد يكون هدفا مشروعاً إذا انتقلت الحرب لأبعاد جديدة، مع تداول أنباء عن دخول أميركا إلى جانب «إسرائيل»، ما يعني أن الحرب ستأخذ أبعادا إقليمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store