
أصاب طالبا يدافع عن أطفال بعاهة مستديمة.. جهود أمنية مكثفة لضبط بلطجى الهرم
أصابه بجرح قطعى
البداية كانت بتلقي ضباط مباحث الإدارة العامة للبحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة، إخطارا من أحد المستشفيات تفيد باستقبالهم شاب في العقد الثاني من العمر، مصاب بعدة إصابات بالغة جروح قطعية، دخل على أثرها في حالة إغماء تام، على الفور أنتقل رجال الشرطة إلى المستشفى، وبإجراء التحريات الأولية تبين قيام المتهم "مسجل خطر" جرائم نفس، بالاعتداء على مجموعة من الأطفال الصغار دون العاشرة أثناء لهوهم في الشارع، ما دفع الشاب المجنى عليه بمحاولة منع المتهم من تماديه في التعدي على الأطفال، فقام بإحضار سلاح ابيض "سنجة"، وما أن شاهد الشاب الضحية، تعدي عليه بالسلاح الذى بحوزته محدثا به الإصابات التي نقل على أثرها إلى المستشفى في حالة يرثى لها.
كشف التقرير الطبي المبدئي، أن الإصابات الناتجة من التعدي الإجرامي للمتهم على الطالب المجنى عليه، أحدثت به عاهة مستديمة، وذلك بسبب الجروح القطعية في يده، والتي أدت إلى حدوث حالة من عدم القدرة على استخدامها بشكل كامل، محدثة نسبة عجز.
التقرير الطبى
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال الواقعة، وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة التي تولت مباشرة التحقيقات، وأمرت بسرعة ضبط وإحضار المتهم للتحقيق فى الواقعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
سفاح المعمورة ينتظر حكم الإعدام بعد إحالة أوراقه للمفتى.. اعرف التفاصيل
تنظر محكمة جنايات الإسكندرية ، غدا الأحد، برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين رئيس المحكمة وبعضوية كل من المستشار تامر ثروت شاهين والمستشار محمد لبيب دميس، والمستشار عبد العاطي إبراهيم صالح، وحسن محمد حسن سكرتير المحكمة، جلسة النطق بالحكم علي سفاح المعمورة، عقب إحالة أوراق القضية إلي فضيلة مفتي الجمهورية، لاستطلاع الرأي الشرعي في الحكم بإعدامه. تعود أحداث القضية المقيدة برقم 9046 لسنة 2025 جنايات قسم شرطة المنتزة ثان عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة المنتزة ثان، يفيد ببلاغات بقيام المتهم بارتكاب قتل المجني عليهم. تبين من التحقيقات، قيام المتهم "ن.ا ال " محام، بقتل كل من "م.ا.م" مهندس، و"م.ف.ث" ربة منزل زوجته، و"ت.ع.ر" ربة منزل، وقام بإخفاء الجثامين بالوحدتين السكنيتين المستأجرتين بمعرفة المتهم، بأن دفن المجني عليه الأول بأرضية الوحدة السكنية الأولى ودفن المجني عليهم الثانية والثالثة بأرضية الوحدة السكنية الثانية، واستولى على متعلقاتهم وأموالهم، حيث تبين أن علاقة عمل نشأت بين المتهم والمجني عليه الأول منذ عام 2021، ونظرا للظروف المالية التي كان يمر بها المتهم وعلمه بوجود مبالغ مالية مع المجنى عليه الأول وامتلاكه بعض العقارات التي يمتلكها وفي بداية عام 2022 استغل المتهم كون المجني عليه يعتقد أنه يستطيع حل نزاع قضائي فيما بينه وبين آخرين، واستدرجه لمكان الواقعة، وأعد لذلك سلاح أبيض سكين، ليجبر المجنى عليه على التنازل عن ملكيته عقار وكذلك سيارة، وحال ذلك قام المتهم بالاستيلاء على هاتفه المحمول وكارت السحب البنكي، إلا أنه فوجئ باتصال من أهليه المجني عليه بأمر تغيبه وانهالت عليه الاتصالات الهاتفية، فحاول آنذاك إيهامهم بأن المجني عليه سيتزوج من سيدة أجنبية، وأنه قد قام ببيع العقار خاصته، وأنه سوف ينتقل إلي مدينة شرم الشيخ لعطله الزواج، وكان ذلك عن طريق رسائل نصية قام بارسالها من هاتف المجني عليه، وكذلك أجبر المجني عليه بمهاتفه أهليته نحت تهديد السلاح ليبعد الشبهة عنه، ونفاذا لمخططه الإجرامي الذي لم يلق قبولا من المجني عليه، الذي لم يتنازل عن العقار والسيارة خاصته فتعدي عليه بالضرب بالأيدي والأرجل بعدة ضربات في جميع أنحاء جسده تم سدد له ضربة بسلاح أبيض استقرت في الفخد الأيسر بجسده التي أودت بحياته، واستولى على بطاقته البنكية وسحب منها مبالغ ماليه تخطى عشرات الآلاف، وأتلف هاتف المجني عليه وعقب ذلك اعد صندوق خشبي صنعه بنفسه وأحضر أكياسا بلاستيكية كبيرة ووضع جثمان المجني عليه بداخلها، واشترى مواد بناء وأدوات حفر وقام بحفر حفرة كبيرة بتلك العين تسع الجثمان وغطاها بالتراب ومواد البناء وأغلق العين بجنزير وقفل معدني وتركه لها على مدار 3 سنوات. وقام المتهم بقتل المجني عليها الثانية "م.ف.ث" زوجته عمدا مع سبق الإصرار بسبب خلاف بينهما، وشك المجني عليها فى سلوكه وضيقت عليه الخناق وطردته من الشقة أكثر من مرة، فعقد المتهم النية والعزم على قتلها واستخدم فكرة صناعة صندوق خشبي من خلال أحد النجارين بالمنطقة محل سكنه واشتري قماش أبيض لتكفين جثتها وأكياس بلاستيكية سوداء واستغل وجود المجني عليها بمفردها، فتعدى عليها بالضرب بالأيدي ثم قبض بيده على عنقها حتى تأكد أنها فارقت الحياة ولف جثمانها بالقماش ووضعه في الأكياس البلاستيكية السوداء ونقل الجثة إلي محل سكنه بمنطقة المعمورة البلد ووضعها في الصندوق الخشبي وحفر حفرة بإحدي الغرف ودفن المجني عليها بها وأغلق الباب بقفل معدني. كما توصلت التحريات إلي قيام المتهم بقتل المجنى عليها الثالثة " ت.ع.ر" ربة منزل فى غضون شهر أغسطس عام 2024 لقيامه ببعض مهام إنهاء قضايا تنازع المجنى عليها مع آخرين إلا أنه لم يحصل على أتعابه نظير عمله لكن المجنى عليها لم تتلق أى نتائج من عمله فقررت حرمانه من باقي الأتعاب، وإصراره على الحصول على مستحقاته وقرر استدراجها إلى محل سكنه وخطفها والتخلص منها والاستيلاء على المبالغ المالية بحوزته، والكارت البنكي الخاص بصرف المعاش وهاتفها المحمول، وفي شهر أكتوبر عام 2024 استدرجها بسكنه وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، واستولى على متعلقاتها، وقام بحفر حفرة أخرى بجوار المجنى عليها الثانية زوجته ودفنها وأغلق الباب بقفل، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى قررت إحالته إلى محكمة جنايات الإسكندرية لمحاكمته.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
آخر تطورات أزمة أحمد فتوح مع الزمالك بعد سهرة الساحل الشمالي
تشهد أزمة أحمد فتوح ، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك ، حالة من الجدل داخل القلعة البيضاء، بعد ظهوره مؤخرًا فى إحدى السهرات بالساحل الشمالي، رغم غيابه عن معسكر الفريق بداعي وجود ظرف عائلي طارئ. ورغم مرور عدة أيام على الواقعة، لم يحدد النادي حتى الآن موعدًا رسميًا للتحقيق مع اللاعب، وهو ما يزيد من حالة الغموض حول مستقبله مع الفريق. من جانبه، يتمسك المدير الفني البلجيكي يانيك فيريرا بموقفه الرافض لعودة فتوح إلى المعسكر في الوقت الحالي، مشددًا على ضرورة تطبيق الانضباط داخل صفوف الفريق، وعدم التهاون في مثل هذه التصرفات التي تسيء إلى صورة النادي. وأكد مصدر داخل الزمالك أن النادي لا ينوي التراجع عن الغرامة المالية التي تم توقيعها على اللاعب، والتي تقدر بمليون جنيه، نتيجة لتصرفه غير المنضبط وسهره فى إحدى الحفلات، بجانب الصورة التي نشرها على إنستجرام وهو يعزف على آلة موسيقية. وفي المقابل، يُخطط فتوح لتقديم اعتذار رسمي لإدارة النادي والجهاز الفني، مبررًا ما حدث بأنه "سوء تفاهم"، وأنه لم يكن يقصد الإساءة أو التهرب من التزاماته مع الفريق، ومع ذلك تشير المؤشرات إلى أن إدارة الزمالك لن تقبل هذا العذر بسهولة، فى ظل رغبتها فى فرض سياسة الحزم والانضباط على الجميع. فى سياق متصل، وجه نادي الزمالك تحذيراً شديد اللهجة للاعبي الفريق الأول لكرة القدم، بعد الواقعة الأخيرة التي كان بطلها أحمد فتوح، الظهير الأيسر للفريق، والتي أثارت حالة من الجدل والغضب بين جماهير القلعة البيضاء. وجاء التحذير عقب قيام اللاعب بنشر صورة له عبر حسابه الرسمي على تطبيق "إنستجرام"، ظهر خلالها وهو يعزف على آلة موسيقية، وذلك بالتزامن مع خروجه من معسكر الفريق بحجة مرض عمه، قبل أن يتم رصده لاحقاً في إحدى الحفلات بالساحل الشمالي، وهو ما اعتبرته الجماهير تجاوزاً في حق النادي واستهتاراً بالالتزامات. وعقد مسئولو الزمالك جلسة مع الجهاز الفني، بقيادة البلجيكي يانيك فيريرا، وجرى الاتفاق على ضرورة فرض ضوابط صارمة تحكم استخدام اللاعبين لمواقع التواصل الاجتماعي، خاصة خلال فترات المعسكرات أو الأوقات التى يمر فيها الفريق بأزمات أو نتائج غير مستقرة.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
حركة تنقلات الشرطة المرتقبة.. ضخ دماء جديدة لمواجهة الجريمة
تترقب الأوساط الأمنية والشعبية حركة تنقلات الشرطة السنوية، التي تصدر تقليديًا قبل نهاية شهر يوليو من كل عام، في إطار خطة مستمرة تهدف إلى تعزيز الأداء الأمني في مختلف المحافظات. وتُعد هذه التنقلات وسيلة لضخ دماء جديدة في المواقع الشرطية، واستثمار الكفاءات لضمان مواكبة التحديات الأمنية ومكافحة الجريمة بمختلف صورها. الحركة المرتقبة لهذا العام تم الانتهاء منها بالفعل، ومن المنتظر إعلانها رسميًا قريبا. وتُراعي في إعدادها دعم المديريات ذات الاحتياج بعناصر متميزة، وتولي عناصر شابة مناصب قيادية، ضمن نهج مستمر للتطوير المؤسسي داخل جهاز الشرطة. يُذكر أن الضباط يتخرجون من أكاديمية الشرطة بعد دراسة تمتد لأربع سنوات، يحصلون خلالها على ليسانس الحقوق ودبلوم في العلوم الشرطية، ما يفتح المجال أمامهم لمزاولة مهنة المحاماة بعد التقاعد. ويخضع المتقدمون للالتحاق بكلية الشرطة لاختبارات دقيقة تشمل اللياقة البدنية والفحوص الطبية وكشف الهيئة، إلى جانب شروط تتعلق بحسن السمعة والسلوك. ويظل يوم 25 يناير 1952 حاضرًا في ذاكرة الوطن، حين واجه رجال الشرطة ببسالة قوات الاحتلال البريطاني في مبنى محافظة الإسماعيلية، ورفضوا تسليمه رغم القصف العنيف، ما أسفر عن استشهاد 50 من رجال الشرطة وإصابة 80 آخرين. وجاء هذا الهجوم بعد قرار مصر إلغاء معاهدة عام 1936 مع بريطانيا، ليصبح هذا اليوم رمزًا لتضحيات الشرطة، وتقرر تخليده سنويًا باعتباره عيد الشرطة.