
عمومية سبيماكو الدوائية توافق على عدم توزيع أرباح عن عام 2024
شعار الشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية - سبيماكو
وافقت الجمعية العامة العادية لشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية (سبيماكو الدوائية) على توصية مجلس الإدارة بعدم توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن العام المالي 2024.
وقالت الشركة في بيان لها على تداول، إن العمومية وافقت على الأعمال والعقود التي تم تجديدها بين شركة سبيماكو الدوائية ومصرف الراجحي خلال عام 2024، حيث إن لعضو مجلس الإدارة خالد بن عبد الرحمن القويز مصلحة غير مباشرة فيها، وهو عضو في مجلس إدارة مصرف الراجحي. وتتضمن هذه العقود توفير تسهيلات التمويل قصيرة الأجل بمبلغ 250 مليون ريال لكل منها لمدة سنة واحدة دون شروط تفضيلية. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك بعض المعاملات العادية من خلال الحساب الجاري.
وحسب بيات أرقام ، كان مجلس إدارة سبيماكو الدوائية قد أوصى في مارس الماضي بعدم توزيع أرباح نقدية على المساهمين بهدف تقوية المركز المالي للشركة ودعم السيولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 27 دقائق
- عكاظ
وزير العدل يدشن منصة «ناجز مطورين» للتكامل التقني مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص
دشن وزير العدل الدكتور وليد الصمعاني منصة «ناجز مطورين» لتمكين الجهات الحكومية والقطاع الخاص من التكامل التقني مع الخدمات العدلية، من خلال تبادل آمن وموثوق للبيانات، عبر واجهة تقنية موحدة. وتسهم المنصة في تسريع الربط بين الأنظمة والمنصات الرقمية، وتقديم تجربة تكاملية ميسّرة تعزز جودة الخدمات وتقلّص زمن الإجراءات. وتستهدف المنصة الجهات الحكومية (الوزارات، الهيئات، المراكز الحكومية، الصناديق والمؤسسات الرسمية بمختلف أنواعها)، والقطاع الخاص (الشركات المالية، العقارية، والقانونية والتقنية). وتشتمل المنصة على 174 منتجاً تحتوي على الخدمات العدلية في (القضاء، التوثيق، التنفيذ، المصالحة، والمحامين)، إضافة إلى 153 منتجاً تحتوي على الخدمات الخارجية المرتبطة بالوزارات والهيئات والمؤسسات. وتأتي المنصة ضمن خطوات الوزارة لتعزيز البيئة التقنية، وتطوير الخدمات العدلية الرقمية بما يضمن الوصول السهل، والاستخدام الآمن، والتكامل الفعال مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص. أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 29 دقائق
- الاقتصادية
الأسهم السعودية تستعد لشهر حافل بالمتغيرات .. ما السيناريوهات المتوقعة وتداعياتها؟
تتهيأ السوق المالية السعودية الرئيسية "تاسي" لدخول شهر يوليو وسط ترقب واسع لمجموعة من المتغيرات الداخلية والخارجية التي قد تعمق حدة التقلبات. يأتي ذلك بعد أن أنهت شهر يونيو على ارتفاع، كاسرة بذلك أطول سلسلة تراجع شهري منذ عام 2014، بدعم من معظم الشركات القيادية وعلى رأسها "الراجحي"، رغم استمرار انخفاض قيم التداول. تحول إيجابي في أداء السوق سجلت السوق السعودية تحولا لافتا في أدائها خلال يونيو، لتنهي الشهر بارتفاع قدره 1.6% بعد سلسلة تراجعات شهرية استمرت منذ مطلع العام. وجاء هذا الارتفاع مدفوعا بأداء قوي من معظم الشركات، خاصة "الراجحي"، في حين تراجعت قيم التداول بنسبة 8% لتصل إلى 96 مليار ريال. ورغم أن السوق خسرت نحو 4% خلال الشهر، فإنها تمكنت من تعويض تلك الخسائر قبيل نهايته، في وقت حفزت فيه الأسعار المنخفضة شهية المستثمرين للشراء ترقبا لنتائج الشركات، ما أعاد النشاط إلى السوق بشكل ملحوظ. ترقب نتائج الربع الثاني ينطلق غدا موسم الإعلان عن النتائج المالية للربع الثاني من العام، على أن يستمر حتى 11 أغسطس، واكتسبت ربحية الشركات المدرجة زخما واضحا في الربع الأول، إذ واصلت نموها للربع الخامس على التوالي مسجلة ارتفاعا سنويا قدره 22%، لتصل إلى 40.3 مليار ريال باستثناء أرامكو السعودية. استمرار تحسن الأرباح يعزز فرص تعويض المؤشر العام "تاسي" لخسائره منذ بداية العام، خاصة أن السوق تتداول حاليا عند مكرر ربحية يبلغ 17 مرة، وينخفض إلى 14 مرة بناء على الأرباح المستقبلية. هذا التحسن دون ارتفاع مواز في القيم السوقية، يدفع المكررات للانخفاض دون المتوسطات التاريخية، ما يعزز من جاذبية السوق للمستثمرين. مع ذلك، فإن ظهور نتائج أقل من التوقعات قد يزيد من حساسية السوق للتقلبات، ويعيد الحذر إلى الواجهة. ضغوط خارجية مرتقبة على الصعيد الخارجي، يحمل شهر يوليو تحديات متعددة قد تزيد من تقلبات الأسواق العالمية، ومنها التصويت المرتقب في مجلس الشيوخ الأمريكي بشأن مشروع قانون يهدف إلى الإبقاء على خفض الضرائب المفروض على الشركات. فشل تمرير المشروع من شأنه أن يزيد الضغوط على الشركات الأمريكية، لا سيما في ظل تصاعد التوترات التجارية، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع على المستهلكين وبالتالي زيادة التضخم، ما يحد من قدرة الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة. إلى جانب ذلك، تقترب مهلة تجميد الرسوم الجمركية التبادلية التي فرضتها الولايات المتحدة -باستثناء المملكة المتحدة والصين- من نهايتها، وذلك في 9 يوليو. وفي حال عدم التوصل إلى اتفاقيات تجارية أو تمديد المهلة، فإن الأسواق العالمية قد تواجه جولة جديدة من الضغوط، مما قد يعزز من احتمالات بقاء الفائدة عند مستوياتها المرتفعة.


العربية
منذ 29 دقائق
- العربية
الكشف ضمن حقول شركة عجيبة للبترول بإنتاج 2500 برميل يوميًا
أعلنت شركة عجيبة للبترول، شركة العمليات المشتركة بين الهيئة المصرية العامة للبترول وشركة إيني الإيطالية، عن اكتشاف حقل "أركاديا ويست" الجديد بالصحراء الغربية في مصر ووضعه على خريطة الإنتاج بشكل فوري. وقالت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية، في بيان اليوم، إن أعمال الحفر في بئر "أركاديا-28" أسفرت عن اكتشاف خزان عالي الجودة بمعدل إنتاج أولي يبلغ 2500 برميل مكافئ يوميًا، الأمر الذي يؤكد الإمكانات الهيدروكربونية المتميزة للمنطقة. وأوضحت الوزارة، أن الكشف الجديد يأتي بعد أشهر قليلة من اكتشاف الشركة حقل "إيريس" الذي لا يزال يحقق إنتاجًا يصل إلى 7500 برميل مكافئ يوميًا. وأشارت إلى أنه تم ربط الحقل في وقت قياسي بالبنية التحتية الحالية، بدعم من خطة شركة "عجيبة للبترول" في التطوير والاستفادة المثلى من البيانات الحديثة بالتعاون مع شركائها. وتابعت الوزارة: "تأتي أهمية هذا الكشف من الناحية الجيولوجية في أنه يمثل مكمنًا هيدروكربونيًا جديدًا في تكوين المساجد الجيولوجي، حيث كان يعتقد سابقًا أنه يشكل تكوين مانع، لكنه أثبت الآن قدراته وإمكانياته من البترول بكميات كبيرة تحت ظروف جيولوجية مناسبة". وقالت الوزارة إن المحور الأول من استراتيجيتها يهدف إلى زيادة الإنتاج المحلي من البترول والغاز، وتقليل أعباء الفاتورة الاستيرادية.