
من المنتصر؟معن بشور
من المنتصر؟
معن بشور
في كل جولات الحروب السابقة مع الكيان الصهيوني كان من يطلق الرصاصة الاخيرة هو المنتصر في تلك الجولة…وهذا ما ينبغي اعتماده في الحرب الاخيرة بين ايران والكيان…
رحم الله الشهداء والذين ما زالت اعداد منهم ترتقي عل ارض غزة وعموم فلسطين، وعلى ارض لبنان ، بانتظار النصر الكبير في القدس
24/6/2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 8 ساعات
- ساحة التحرير
من المنتصر؟معن بشور
من المنتصر؟ معن بشور في كل جولات الحروب السابقة مع الكيان الصهيوني كان من يطلق الرصاصة الاخيرة هو المنتصر في تلك الجولة…وهذا ما ينبغي اعتماده في الحرب الاخيرة بين ايران والكيان… رحم الله الشهداء والذين ما زالت اعداد منهم ترتقي عل ارض غزة وعموم فلسطين، وعلى ارض لبنان ، بانتظار النصر الكبير في القدس 24/6/2025


الحركات الإسلامية
منذ 12 ساعات
- الحركات الإسلامية
'أنصار السنة' تتبني الهجوم علي كنيسة مارالياس في دمشق
تشيع كنيسة انطاكية اليوم شهداء التفجير الارهابي بكنيسة مارالياس بدمشق وسيقام التذكار على أرواحهم اليوم الثلاثاء في كنيسة الصليب المقدس بالقصاء..ثم سيتم نقل الجثمان إلى كنيسة مار الياس في الدويلة لمزيد من الصلاة، ثم يدفن في المقبرة وتتقبل عائلات الشهداء التعازي في قاعة كنيسة الصليب المقدس بالقصاء غدا الأربعاء. والقي المطران أفرام معلولي راعي أبرشية حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الأرثوذكس كلمة بمناسبة الصلاة المقامة لراحة نفوس الشهداء الذين سقطوا نتيجة العمل الشائن والجريمة المروعة جاء فيها "لأننا إن عشنا، فللرب نعيش. وإن متنا، فللرب نموت. فإن عشنا وإن متنا، فللرب نحن" (رومية 14: 8 ) . تفجير في كنيسة مار الياس في منطقة الدويلعة بدمشق، حصل في يوم أحد قيامي عيدنا فيه لجميع القديسين الأنطاكيين، فحصد أرواح شهداء إخوة لنا خلال وقت الصلاة، وجمعهم مع القديسين أصحاب العيد على مذبح النور الخالد. وإننا نستنكر هذا التفجير الذي استهدف الكنيسة والمسيحيين قاصدا تمزيق النسيج السوري؛ استهدف الضمير الإنساني وخرق كل القيم التي تدعوا إليها الديانات السماوية؛ استهدف العيش المشترك فأعلنه انقلابا على مبادئ السلم الأهلي وسيادة القانون؛ استهدف المسيحيين غير عالم أن بعد كل صليب تنتظرنا قيامة. أراد هذا التفجير أن يسكت أبناء النور ويضعف أصحاب هذه الأرض، إلا أنه بالحقيقة فتح قريحتهم وشجع كثيرين منهم إلى الإفصاح والتعبير. لذا راح أحد أبنائنا المسيحيين يسأل الجاني قائلا (بتصرف): أما تنسمت بخورنا ونظرت نور شموعنا؟ أما سمعتنا نرتل "من أجل سلام كل العالم"؟ أما نفذت كلماتنا إلى قلبك ونحن نصلي من أجل الذين يحبوننا والذين يبغضوننا؟ ألعلك لم تسمع بشاول الذي أتانا مثلك ليقتلنا، فصار الرسول المصطفى بولس حين اهتدى على أبواب دمشق؟ أهكذا تهدي المؤمنين إلى الطريق المستقيم؟ لقد أكسبت الشهداء ملكوت السموات دون عناء. فعلا إن الله يهدي من يشاء ويهدي ملكوته لمن يشاء. نطلب الرحمة لك أولا، لأن الذين فجرتهم قد رحموا بدم الحمل المسفوك عنا جميعا، وهم في جنان الخلد قاطنون الآن يصلون لنا ويتشفعون بنا. يا لغرابة السوريين؛ يضربوننا لنتفرق، فترانا نتوحد على الرغم من كل شيء، على الرغم من السواد المدقع والتوتر الكبير، على الرغم من كل الصعوبات. ترى الشعب السوري يتوحد في حزنه كما في فرحه، وتسمع لسان حاله يقول بأن الوحدة الوطنية في سوريا لم ولن تمسها يد الإثم والعبث. هذا إنما ينبع من إيماننا بأننا كلنا متساوون بالتاريخ، ومتساوون بالوطنية، ومتساوون بالمثول أمام عدالة القانون، ومتساوون بالحقوق والواجبات، ومتساوون ببنوتنا لهذا البلد الحبيب، رغم تنوعنا الديني والفكري والسياسي والاجتماعي، وحتى العرقي. بالطبع، إن من واجبنا جميعا تحمل مسؤوليتنا واحتواء التوتر الذي ينتج عن مثل هذه التصرفات، التي ما عاد من الممكن أن نسميها تصرفات فردية... واجبنا أن نستمر في بناء هذا البلد يدا بيد مع كل سوري يؤمن بمستقبل مزهر... واجبنا أن نرجوا ونتأمل ونثق ونسعى ونبادر ونعمل... ولكن على السلطات القائمة أيضا أن تتحمل المسؤولية الكاملة تجاه ما حصل ويحصل من انتهاك حرمة الكنائس وكل دور العبادة، واحترام كل الأديان، وتأمين حماية جميع المواطنين. من هنا، من كنيسة مار الياس في حلب التي تقف إلى جانب كنيسة مار الياس في الدويلعة وتشاركها المصاب، نشكر كل من شاركنا اليوم الصلاة ليعزينا بضحايا هذه المجزرة، ونشكر أيضا كل من واسانا هاتفيا أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وواسى وعزى ذوي هؤلاء الشهداء. وليسمح لنا رئيس البلاد أن نستخدم، نحن السوريين، ما قد أهدانا هو مع التحرير من حق في حرية التعبير والنقد البناء، وبهذا الحق عينه نتوجه إليه قائلين: كنا نتمنى أن نسمع منكم، يا سيادة الرئيس، كلمة شافية... كلمة تدخل إلى بيت كل سوري حر... كلمة تصل إلى أذن كل مسيحي... كلمة تدين كل متعد ومعتد... كلمة تترحم على الشهداء ضحايا التفجير... كلمة تعزي أقارب وأخصاء هؤلاء الشهداء... كلمة ترمم جراح كل الممددين على أسرة المشافي... كلمة تعزي كنيستنا الأنطاكية وطنية الجذور... كلمة تشدد عزيمة من تواجدوا في مكان الحدث... كلمة تشعرنا بأن قائد دفة سوريا الحرة هو مع كامل أطياف الشعب السوري بشكل متساو، وإلى جانب كافة أبناء هذا الوطن على السواء. باسم جميع الحاضرين، وباسم كل سوري وطني في حلب، نصلي إلى الرب العلي القدير ليتغمد بعظيم رحمته شهداء هذا التفجير الإجرامي، وكل الشهداء الشرفاء الذين قدموا ذواتهم على مذبح هذا الوطن الحبيب، طالبين إليه أن يعزي قلوب أخصائهم وذويهم، وأن يبلسم بمسحته الإلهية جراح كل من أصيب من جراء هذا التفجير، ويزرع فينا القوة والرجاء والإيمان لنثبت أكثر وأكثر في محبة الله والإنسان والوطن كتلاميذ ليسوع سيد المحبة. وأختم نقلا (بتصرف)، عن أحد أبناء رعيتنا في حلب: "ماذا رأيت أمامك؟ أجبني يا عاشق الحورية أطفلا خاشعا؟ أعجوزا راكعا؟ أم شمعة مضوية؟ ألم تسمع صوت الترتيل؟ ألم ينر أمامك الإنجيل ليخبرك عن المسيحية؟ نحن نصلي... وقد نستشهد حينها وتبقى المحبة عندنا أغلى وصية تظن أنك قتلت نفوسا وهنا قد أتممت القضية؟ ألا تعلم أننا نموت ونحيا؟ وأن مع المسيح حياة أبدية؟ فاقتل واصنع ما شئت فإن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فما أحلاه من لقاء يجمعنا برب البرية. ليسقط ظلام الجهل وسواد التعدي ولتحيا سوريتنا بنضال أبنائها الشرفاء وتضحيات شهدائها العظماء حرة أبية انصار السنة وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أحد المشاركين في تنفيذ التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، كان من بين المصابين الذين نقلوا إلى مستشفى المجتهد، ليتبين لاحقا أنه منتسب إلى وزارة الدفاع السورية ومن أبناء محافظة دير الزور. وعقب التعرف على هويته، نفذت الأجهزة الأمنية حملة مداهمات في ريف دمشق، أسفرت عن اعتقال أربعة أشخاص في بلدة زملكا بالغوطة الشرقية، في حين تتواصل التحقيقات وسط معلومات تشير إلى تورط عناصر من جهاز الأمن العام في التخطيط أو تسهيل تنفيذ الهجوم. وفي سياق متصل، تبنى فصيل 'أنصار السنة' الهجوم في بيان صدر اليوم الثلاثاء، أعلنت فيه مسؤوليتها عن التفجير، وذكرت اسم منفذ العملية، المدعو 'محمد زين العابدين'، مشيرة إلى أن الهجوم جاء 'ردا على استفزازات طالت الدعوة وأتباع الملة من قبل نصارى دمشق'، في إشارة إلى حادثة سابقة شهدها الحي ذاته إثر إشكال وقع مع إحدى السيارات الدعوية. ووفقا لما ورد في البيان، هدد الفصيل بتنفيذ مزيد من الهجمات الانتحارية، مؤكدا جاهزية عناصره، ومعلنا ما وصفه بـ'فتح باب التوبة' لمن يبادر قبل فوات الأوان، على حد تعبيره. ويشار إلى أن الفصيل المذكور، كان قد هدد في بيانات سابقة باستهداف أبناء الطائفة العلوية، وكان أول بيان له عقب تبنيه لهجوم سابق على قرية أرزة بريف حماة. كما وجه في إحدى بياناته عبر المجموعات، تهديدات صريحة إلى كل من يتعاون مع المرصد السوري لحقوق الإنسان. وفي هذا السياق، يطالب المرصد السوري لحقوق الإنسان بمحاكمة علنية لجميع المتورطين في الهجوم، وعلى رأسهم العنصر المنتسب لوزارة الدفاع، مشددا على ضرورة التعامل الجاد مع ما وصفه بـ'تغلغل الفكر المتطرف داخل مؤسسات الدولة'. وكان المرصد قد حذر في وقت سابق من وجود خلايا متشددة داخل وزارتي الدفاع والداخلية، الأمر الذي عرضه لحملات تحريض إعلامية من قبل ما يعرف بـ'الشبيحة الجدد' المقربين من الحكومة الحالية. ويحذر المرصد من محاولات التستر على تفاصيل المجزرة أو التلاعب بسياقها، كما حدث في قضايا مشابهة خلال المجازر الطائفية التي شهدها الساحل السوري في آذار الماضي. ويجدد المرصد مطالبته لوزارة الداخلية بالكشف بشفافية عن ملابسات الجريمة وأسماء المتورطين فيها، واتخاذ خطوات فعلية لتنظيف جهاز الأمن العام من العناصر التي تتبنى الفكر الجهادي، منعا لتكرار مثل هذه الهجمات مستقبلا. وكانت مصادر المرصد قد أفادت بأن تفجيرا عنيفا هز كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة يوم الأحد 22 حزيران، ناجم عن تفجير انتحاري نفسه داخل الكنيسة أثناء قداس مكتظ بالمصلين. وأسفر الهجوم عن استشهاد وإصابة ما لا يقل عن 30 مدنيا من أتباع الديانة المسيحية، في استهداف يعد الأول من نوعه داخل العاصمة منذ سقوط النظام السابق


موقع كتابات
منذ 14 ساعات
- موقع كتابات
الطلقة الأخيرة من طهران .. مقتل 6 مستوطنين وإصابات في 'بئر السبع' بصواريخ إيرانية
وكالات- كتابات: قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، إن: 'إيران تُريد تسجيل الضربة الأخيرة قبل بدء سريان وقف إطلاق النار الساعة الـ (7) من صباح اليوم'. قتلى وإصابات بين المستّوطنين من جراء الصواريخ الإيرانية.. وذكر الإسعاف الإسرائيلي أنّه قُتل (06) إسرائيليين وأُصيب آخرون في المبنى الذي أصيب بصاروخ إيراني في 'بئر السبع'، جنوب 'فلسطين' المحتلة. وأصيب مبنى مكوّن من (07) طبقات في 'بئر السبع'؛ جنوبي 'فلسطين' المحتلة، ما ألحق دمارًا هائلًا بالمكان من جراء سقوط صاروخ أطلق من 'إيران'. وذكر الإعلام الإسرائيلي أنّ انفجارًا قويًا وقع في 'النقب' نتيجة سقوط صاروخ إيراني. في السيّاق نفسه؛ دوّت صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمال وجنوب 'فلسطين' المحتلة، فجر اليوم الثلاثاء، وذلك عقب إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، رصد صواريخ أُطلقت من 'إيران' نحو الشمال والوسط والجنوب. وفي التفاصيل؛ قال الإعلام الإسرائيلي إنّ صفارات الإنذار دوّت في جميع أنحاء 'إسرائيل'، من 'إيلات' و(ديمونا) و'البحر الميت' جنوبًا وحتى 'المطلة' شمالًا، وفي 'تل أبيب' أيضًا. ووصلت إنذارات جديدة إلى المستّوطنين عبر هواتفهم بضرورة الاتجاه فورًا إلى الملاجيء. إيران تُفرض وقف إطلاق النار على الاحتلال.. وأفاد التلفزيون الإيراني، الثلاثاء، بأنّ القوات المسلحة فرضت وقف إطلاق النار على العدو الصهيوني بعد نجاح عملية (بشارة الفتح)، وذلك ردًا على العدوان الأميركي الأخير الذي استهدف (03) منشآت نووية سلمية في 'إيران'. وفي وقتٍ سابق؛ أعلن وزير الخارجية الإيراني؛ 'عباس عراقجي'، عن أنّ 'إيران' لا تنوي استمرار الحرب إذا ما أوقفت 'إسرائيل' هجومها غير القانوني على الشعب الإيراني قبل الساعة الرابعة فجرًا؛ (بتوقيت طهران). وأعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، منتصف ليل الإثنين/ الثلاثاء، عن أنّه جرى اتفاق تام لوقف إطلاق النار بين 'إسرائيل' و'إيران'. وقال 'ترمب'؛ في منشور على منصة (تروث سوشيال) للتواصل الاجتماعي، إنّ هذه الحرب كان من الممكن أن تستمر لسنوات وأن تُدمّر 'الشرق الأوسط' بأكمله؛ لكنها لم تفعل، ولن تفعل أبدًا. وأضاف أنّ: 'الشرق الأوسط لن يُدمّر، وبارك الله في إسرائيل وإيران، وبارك الله في الولايات المتحدة والعالم'.