logo
الخطوط الملكية المغربية تنخرط في تسريع الإبتكار في قطاع السفر بمعرض جيتكس

الخطوط الملكية المغربية تنخرط في تسريع الإبتكار في قطاع السفر بمعرض جيتكس

زنقة 20١٥-٠٤-٢٠٢٥

زنقة 20. مراكش
تم اليوم الاثنين بمراكش توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية بين وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة وشركة الخطوط الملكية المغربية ووكالة التنمية الرقمية، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لهذه المؤسسات لفائدة التحول الرقمي.
وتهدف هذه الاتفاقية، التي وقعتها الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، آمال الفلاح السغروشني، والمدير العام لوكالة التنمية الرقمية، محمد الإدريسي الملياني، والرئيس المدير العام للخطوط الملكية المغربية، عبد الحميد عدو، والتي تندرج في إطار التوجيهات الملكية السامية واستراتيجية المغرب الرقمي 2030، إلى تسريع الابتكار في قطاع السفر وجعل المغرب يتموقع كقطب رئيسي لتكنولوجيا السفر في القارة الإفريقية.
وترتكز هذه الاتفاقية على ثلاثة محاور رئيسية أساسية لدينامية التحول الرقمي لقطاع الطيران، وتنص على ترويج مشترك لمعرض جيتكس إفريقيا مع الخطوط الملكية المغربية باعتبارها الناقل الرسمي للحدث.
وتلتزم الأطراف، أيضا، بتعزيز المنظومة المغربية لتكنولوجيا السفر من خلال تحديد ومواكبة وتشجيع الشركات الناشئة المبتكرة المتخصصة في مجالات السفر والنقل الجوي.
وسيتم تحقيق هذا الالتزام من خلال مبادرات مثل برنامج 'RAM Digital Open Innovation' (الخطوط الملكية المغربية، الابتكار الرقمي المفتوح)، وجولات ترويجية، فضلا عن إنشاء للعلامة الوطنية 'مبتكر تكنولوجيا السفر'.
وتنص الاتفاقية أيضا على تبادل المعارف والابتكار المشترك من خلال مبادرات التكوين وردود الفعل والتطوير المشترك للحلول التي يمكن أن تشجع إرساء دينامية تعاون بين الفاعلين من القطاعين العام والخاص والشركات الناشئة.
كما تنص هذه الشراكة على تنفيذ تدابير ملموسة تهدف إلى تسريع رقمنة الفاعلين في القطاع الخاص في قطاع السفر، لا سيما من خلال توفير منصتي 'مقاولة رقمية' و'أكاديميا رقمية'، فضلا عن تنظيم ورش عمل تحسيسية لتعزيز مهاراتهم الرقمية.
وفي هذا الصدد، أكدت السيدة السغروشني أن هذا التعاون الاستراتيجي يجسد الرؤية المشتركة للأطراف الثلاثة لجعل الرقمنة محفزا حقيقيا للنمو الاقتصادي في المغرب ورافعة لتحسين جودة الخدمات.
وقالت 'من خلال توحيد جهودنا، نؤكد طموحنا في جعل المغرب رائدا إقليميا في مجال تكنولوجيا السفر (TravelTech)'.
من جانبه، أشار السيد عدو إلى أن الخطوط الملكية المغربية، من خلال هذه الشراكة، تجدد التأكيد على التزامها بدعم الابتكار والتحول الرقمي في قطاع الطيران.
وأضاف 'نحن عازمون على دعم الشركات الناشئة المغربية والإفريقية المتخصصة في مجال صناعة السفر والرقمنة، انسجاما مع طموحات المملكة في تطوير القطاع السياحي، واستعدادا للاستحقاقات الكبرى التي سيحتضنها المغرب، مثل كأس الأمم الإفريقية وكأس العالم لكرة القدم 2030'.
وفي السياق ذاته، أكد السيد الملياني أن وكالة التنمية الرقمية فخورة بمواكبة هذه المبادرة الرائدة التي تمزج بين الابتكار وريادة الأعمال والانفتاح على المستوى الدولي.
وسجل أن هذه الشراكة تجسد طموحا مشتركا يتمثل في جعل المغرب قطبا تكنولوجيا مرجعيا في إفريقيا، من خلال ربط المواهب بالأفكار والفرص.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يبلع فرنسا و سيزيح إسبانيا واليونان عن العرش؟
المغرب يبلع فرنسا و سيزيح إسبانيا واليونان عن العرش؟

أريفينو.نت

timeمنذ 11 ساعات

  • أريفينو.نت

المغرب يبلع فرنسا و سيزيح إسبانيا واليونان عن العرش؟

أريفينو.نت/خاص كشف السيد أشرف فايدة، المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT)، خلال مؤتمر 'شركات السفر' (EDV) الذي انعقد مؤخراً في تغازوت، عن الخطة الطموحة التي وضعتها المملكة المغربية للقطاع السياحي، والتي تهدف إلى الوصول إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2030، مع استراتيجية محددة لمضاعفة عدد السياح القادمين من السوق الفرنسية. من عاصمة إفريقيا السياحية إلى عملاق المتوسط: المغرب يتطلع لـ 30 مليون سائح! أمام 400 مشارك في المؤتمر، صرح فايدة قائلاً: 'أنتم تصلون إلى مغرب يشهد تحولاً شاملاً في مختلف المجالات. لقد أنهينا عام 2024 باستقبال 17.4 مليون سائح، مما جعلنا الوجهة الأولى في إفريقيا، وهي مكانة غير مسبوقة. وبمجرد تحقيقنا لهذا الإنجاز، بدأنا نفكر في تحدينا القادم، وهو حوض البحر الأبيض المتوسط'. وأوضح أن الهدف القادم للمكتب الوطني المغربي للسياحة هو تجاوز عتبة 26 مليون سائح، مستفيدين من استضافة كأس الأمم الإفريقية (كان المغرب 2025)، ثم الوصول إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي سيشهد تنظيم المغرب لكأس العالم لكرة القدم بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال. فرنسا 'الدجاجة التي تبيض ذهباً': هل يُضاعف المغرب كنزه الفرنسي ثلاث مرات؟ أضاف المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة: 'عرضنا السياحي أقرب إلى ما تقدمه البرتغال أو إسبانيا أو اليونان منه إلى باقي دول إفريقيا، مع فارق أن لدينا هامشاً كبيراً للنمو. نستقبل نصف سائح لكل مواطن، بينما النسبة هي ثلاثة سياح لكل مواطن في البرتغال أو اليونان، واثنان في إسبانيا'. وعليه، يركز المغرب حالياً على السوق الفرنسية بشكل كبير. ففي العام الماضي، زار حوالي ستة ملايين سائح فرنسي المملكة. ويطمح المكتب الوطني المغربي للسياحة إلى مضاعفة هذا الرقم، بل وحتى الوصول إلى ثلاثة أضعافه. وأكد فايدة: 'القرب الذي يجمع شعبينا، لغوياً وثقافياً، معززاً بالضيافة المغربية، يشكل رصيداً ثميناً. كل هذا يفسر لماذا لسنا راضين عن رقم 6 ملايين فرنسي. نريد مضاعفته، بل وثلاثة أضعافه. فرنسا ليست سوقاً ناضجة بالكامل بالنسبة لنا، ويجب التخلص من هذه الفكرة المسبقة'. أسطول جوي ومطارات عملاقة: 'لارام' و'ترانسافيا' في قلب استراتيجية الغزو السياحي! في هذا السياق، سيتم تعزيز الربط الجوي بين المغرب وفرنسا. ففي الأسبوع الماضي، وقع المكتب الوطني المغربي للسياحة شراكة مع شركة 'ترانسافيا' للطيران، والتي ستطلق 14 خطاً جوياً جديداً نحو المغرب ابتداءً من الصيف القادم. كما يعتمد المغرب على الخطوط الملكية المغربية لزيادة قدرته الاستيعابية. وأعلنت السيدة إلهام كزيني، مديرة القطب التجاري العالمي في الخطوط الملكية المغربية: 'خلال الـ 12 شهراً القادمة، سنتسلم 18 طائرة جديدة. وبالنسبة للسوق الفرنسية، التي تعتبر سوقنا الدولية الأولى، نعتزم مضاعفة عرضنا على الدار البيضاء بسرعة كبيرة، ومضاعفته أربع مرات على الخطوط المباشرة بين المدن، لتلبية هذا الطلب السياحي المتزايد بقوة'. وستقوم هذه الطائرات الجديدة بخدمة مدن فرنسية بشكل أساسي انطلاقاً من مراكش وأكادير والداخلة. ومن المقرر أن يرتفع أسطول الخطوط الملكية المغربية من 50 طائرة في عام 2023 إلى 130 طائرة بحلول 2030، ثم إلى 200 طائرة في عام 2037. وتهدف هذه التوسعة إلى جعل المغرب وجهة لا يمكن تجاهلها وجذب أقصى عدد من الزوار، خاصة الفرنسيين، خلال كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030. وأضافت كزيني: 'نريد تنظيم أفضل كأس أمم إفريقية في التاريخ. نستهدف 500 ألف مشجع أجنبي بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026. وغالبية جاليات الفرق المتأهلة تعيش في فرنسا. وبهذه المناسبة، سنضاعف الخطوط بين بلدينا، وسنقترح عليهم مشاهدة مباراة، والتوقف هنا قبل المتابعة لمن يرغب نحو بلدانهم الأصلية'. بنية تحتية وفندقية على مستوى عالمي: المغرب الجديد يفتح ذراعيه للعالم! يعمل المغرب جاهداً على مضاعفة قدراته الاستيعابية في المطارات بحلول عام 2029، للانتقال من 32 إلى 74 مليون مسافر. وأردف أشرف فايدة: 'في الماضي، كان عرضنا السياحي يتركز بشكل أساسي على وجهتين أو ثلاث: فاس، أكادير، ومراكش. اليوم، نريد إبراز مغرب جديد، وجهة جديدة. المدن الست التي ستستضيف هذه الأحداث الكبرى تستفيد من محفظة مخصصة، موجهة بشكل خاص للبنية التحتية والتنشيط السياحي'. وبالمثل، تعمل المملكة على زيادة قدراتها الفندقية و'تنظيم تأجير المساكن السياحية، بروح نموذج 'إير بي إن بي'، وكذلك الإقامة في المخيمات الصحراوية أو لدى السكان المحليين. نريد مضاعفة عدد الأسرة بأكثر من الضعف'، حسبما أفاد المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة.

صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة
صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة

عبّر

timeمنذ 2 أيام

  • عبّر

صفقة القرن بين المغرب وألمانيا: تعاون استراتيجي لإحياء الصناعة البحرية وتطوير مشاريع الطاقة

تشهد العلاقات الثنائية بين المغرب وألمانيا، دفعة غير مسبوقة في الفترة الأخيرة، في ظل تقارير تؤكد وجود اهتمام ألماني رسمي ورفيع المستوى بدعم مشاريع المملكة المغربية في قطاعات حيوية مثل الطاقة ، النقل، الصناعة، والبنية التحتية البحرية. مشاريع استراتيجية بين المغرب وألمانيا قيد الدراسة: الغاز، الكهرباء، ومحطات بحرية وبحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية عن مصادر مطلعة، فإن ألمانيا تخطط للمشاركة في مشاريع مغربية طموحة تشمل: إنشاء محطات لتوليد الكهرباء بالغاز مدّ خطوط أنابيب الطاقة بناء محطات للغاز الطبيعي المسال على الأراضي المغربية وتصف مصادر هذه الشراكة المحتملة بـ'صفقة القرن'، نظرًا لحجمها وأهميتها الاستراتيجية للمغرب، الذي يسعى إلى تحقيق الاستقلال الطاقي وتعزيز موقعه الصناعي والبحري في إفريقيا والمتوسط. المغرب يبحث عن شراكات صناعية كبرى في بناء السفن ووفق بيانات المكتب الفيدرالي الألماني للإحصاء (Destatis)، فإن المغرب يعمل منذ سنوات على استقطاب مستثمرين أجانب لتطوير صناعة بناء السفن، إلى جانب مشاريع مرتبطة بإنتاج وتخزين الكهرباء، وهي مجالات تمتلك فيها ألمانيا تفوقًا تكنولوجيًا عالمياً. وتشير تقارير اقتصادية إلى أن مشاورات مباشرة انطلقت بالفعل بين فاعلين صناعيين مغاربة وشركات ألمانية متخصصة، بهدف نقل التكنولوجيا وبناء شراكات مستدامة. المغرب: طموح نحو مركز إقليمي لصناعة وصيانة السفن المحلل الاقتصادي المغربي إدريس العيساوي صرّح بأن وصف الشراكة المرتقبة بـ'صفقة القرن' ليس مبالغة، بل يعكس رؤية استراتيجية شاملة للمغرب تهدف إلى: تحديث البنية التحتية تهيئة البلاد للاستحقاقات الكبرى مثل كأس الأمم الإفريقية 2025 ومونديال 2030 وأضاف العيساوي أن المغرب يملك تقاليد بحرية قديمة، إذ كانت مدن مثل سلا معروفة بأساطيلها البحرية، كما أنه يمتلك اليوم أساطيل صيد ونقل قوية، إضافة إلى بنية مينائية متقدمة على رأسها ميناء طنجة المتوسط، ومشاريع قيد الإنجاز مثل ميناء الداخلة الأطلسي. التعاون بين المغرب وألمانيا: من السيارات إلى السفن يرى العيساوي أن نجاح تجربة التعاون بين المغرب وألمانيا في قطاع السيارات – حيث أصبح المغرب مصدرًا رئيسيًا للسيارات إلى أوروبا وإفريقيا – يمكن أن يُعاد إنتاجه في صناعة بناء السفن، من خلال نقل التكنولوجيا الألمانية وتكوين كفاءات مغربية عالية التأهيل. تحديات اليد العاملة والتمويل.. هل المغرب مستعد؟ وحول التحديات المحتملة، خصوصًا توفير اليد العاملة المتخصصة، شدد العيساوي على أن المغرب سبق وأن أثبت قدرته على تكوين كفاءات عالية في صناعات دقيقة مثل الطيران والسيارات، وهو ما يمنحه الأفضلية في دخول غمار الصناعة البحرية. كما أشار إلى أن المملكة باتت اليوم مهيأة من حيث: البنية التحتية المينائية التمويل الكوادر البشرية المؤهلة الاستقرار السياسي والجاذبية الاستثمارية دعم ألماني مرتقب.. وطفرة صناعية بحرية في الأفق يُجمع الخبراء على أن الدعم الألماني المرتقب قد يُشكل رافعة حقيقية للنهوض بالصناعة البحرية في المغرب، ويُسهم في تحقيق تحول صناعي استراتيجي، يعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي في الصناعات البحرية والطاقة.

عملاق مصري يغزو نساء المغرب بالذكاء الاصطناعي؟
عملاق مصري يغزو نساء المغرب بالذكاء الاصطناعي؟

أريفينو.نت

timeمنذ 6 أيام

  • أريفينو.نت

عملاق مصري يغزو نساء المغرب بالذكاء الاصطناعي؟

أريفينو.نت/خاص أعلنت شركة التكنولوجيا المالية المصرية 'موني فيلوز' (Money Fellows)، التي أسسها أحمد وادي، عن خططها لدخول السوق المغربية بحلول نهاية عام 2025، وذلك عقب نجاحها في جمع تمويلات بقيمة 13 مليون دولار في جولة استثمارية شارك في قيادتها الصندوق المغربي 'المدى فينتشرز' (Al Mada Ventures) وصندوق 'دي بي آي فينتشر كابيتال' (DPI Venture Capital) عبر 'Nclude'. 'دارت' رقمية لتحديث الادخار التقليدي وفق ما أوردته مصادر اعلامية تقدم 'موني فيلوز' منصة إلكترونية لجمعيات الادخار الدورية (التونتينة)، مستوحاة من النموذج التقليدي المعروف في المغرب باسم 'دارت'. وتهدف المنصة إلى رقمنة هذا النوع من الادخار غير الرسمي وتوسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المالية، مستفيدة من الثقافة القوية للادخار الجماعي في المملكة، والتركيبة السكانية الشابة والمتصلة بالإنترنت، بالإضافة إلى الإطار التنظيمي المشجع لشركات التكنولوجيا المالية. ويمثل المغرب محطة استراتيجية في خطة الشركة للتوسع في شمال إفريقيا. وإلى جانب الصناديق المغربية والمصرية، شارك في هذه الجولة التمويلية عدة مستثمرين دوليين، من بينهم شركتا 'بارتيك' (Partech) الفرنسية و'كومرتس فينتشرز' (CommerzVentures) الألمانية. إقرأ ايضاً استثمار في التكنولوجيا والشراكات المحلية سيمكن هذا التمويل شركة 'موني فيلوز' من تعزيز بنيتها التحتية التكنولوجية، وتكييف منصتها لتناسب خصوصيات السوق المغربية، بالإضافة إلى إقامة شراكات محلية مع المؤسسات المالية. وتشير إحصائيات بنك المغرب إلى أن حوالي 26% من المغاربة يلجؤون إلى حلول تمويل غير رسمية، وأن 88% يستخدمون أنظمة مثل 'دارت'. ويُقدر الحجم السنوي لهذا الادخار غير الرسمي بحوالي 40 مليار درهم، أي ما يعادل تقريباً 28% من الودائع التي تجمعها البنوك المغربية. طموحات مستقبلية ونجاحات قائمة تخطط 'موني فيلوز' لدمج خدمات رقمية أخرى بشكل تدريجي، مثل حلول الدفع، وتحويل الأموال، والتأمين، والاستثمار، بهدف توسيع عروضها لتشمل الفئات السكانية غير المتعاملة مع البنوك أو التي لديها وصول محدود للخدمات البنكية. وتفخر الشركة المصرية بأن لديها حتى الآن أكثر من 8.5 مليون مستخدم و350 شريكاً إقليمياً في مصر، كما تضم منصتها 250 ألف مشترك نشط، وقد سهلت استثمارات بين الأفراد بقيمة 50 مليون دولار. وذكرت 'المصادر' أن الشركة الناشئة كانت قد جمعت بالفعل 31 مليون دولار في جولة تمويل من الفئة 'B' عام 2022، و4 ملايين دولار في جولة من الفئة 'A' عام 2020. ويتوقع أحمد وادي، مؤسس 'موني فيلوز'، أن ينمو الطلب على الخدمات المالية الرقمية في المغرب خلال السنوات القادمة، خاصة مع اقتراب الأحداث الرياضية الكبرى مثل كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030، مما قد يسرع من وتيرة تبني الحلول الرقمية على الصعيد الوطني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store