
الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)
جو 24 :
أثارت الفنانة اللبنانية الشهيرة نادين نجيم جدلا كبيرا على مواقع التواصل بعد نشرها فيديو قالت إنه يوثق حادثة "تحرش" تعرضت لها في أثناء تواجدها في موقف سيارت بأحد المجمعات التجارية.
وظهرت نادين في الفيديو في أحد مواقف السيارات وهي تنتظر المصعد ليواجهها رجل ويسألها إذا كانت تريد الصعود معه، فأجابته "بلا، لا أريد الصعود".
وأضافت في الفيديو متوجهة إلى كاميرا الهاتف بالقول: "شفتو؟ هيدا مباشر.. ليكو شو محتال! (أرأيتم؟ هذا مباشر... انظروا كم أنه محتال!)".
ولدى دخولها المصعد، طلبت من الرجل الخروج والصعود في المصعد الآخر، فلبّى طلبها، ولكن هذا لم يظهر في الفيديو.
وأشارت الفنانة اللبنانية إلى أنه بالرغم من عمرها ومن أنها أم، فهي تشعر بالخوف من الصعود وحدها في المصعد خشية تعرضها للتحرش.
هذه اللقطات التي انتشرتانتشارا واسعاعلى الصفحات الفنية والإخبارية، أثارت جدلا واسعا أيضا لدى النشطاء على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن نادين نجيم "تبالغ" في توصيف الموقف، وتحاول أن تكون "ترند"، مشيرين إلى أنه لم يصدر أي أمر عن الرجل يوحي بـ"تحرشه بها"، بينما قد يكون قد عرفها ممثلة ولذلك سألها، فيما وافقها آخرون الرأي، مشيدين بتصرفها.
وقال أحدهم معلقا: "من الطبيعي جدا أن يسأل شخص عند باب المصعد شخصًا آخر إذا كان صاعدًا.. أين التحرش في ذلك؟" وأضاف آخر: "قبل كل شيء، أنت شخص مشهور والناس يحبونك كثيرًا، ومن المؤكد أنه لم يقصد التحرش، ولا أحد يجرؤ على التعليق بكلام غير لائق معك".
بينما علّق أحدهم بالقول: "في كل مكان نذهب إليه، هناك أشخاص من هذا النوع. حقًا يجب على الإنسان أن يبقى دائمًا يقظًا ومنتبهًا لنفسه وأولاده".
وجاء في تعليق آخر: "والله، أحسنت صنعا، كانت منتبهة وحريصة".
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
بعد صدور الحكم في قضية "عصابة الأجداد".. كيم كاردشيان تؤكد: هي التجربة الأكثر رعبا مررت بها في حياتي
جو 24 : أصدرت محكمة في باريس أحكاما على زعيم عصابة وسبعة آخرين في قضية سرقة النجمة الأمريكية كيم كارداشيان خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016، ولكن لن يواجه أحد منهم عقوبة السجن. ومن بين عشرة متهمين، بُرئ اثنان، فيما صدرت بحق الآخرين أحكام تتراوح بين السجن والغرامات. وحُكم على عمر آيت خداش (69 عاما)، الذي يقال إنه زعيم العصابة، بالسجن 8 سنوات، خمس منها مع وقف التنفيذ. وكان خداش، أحد المتهمين العشرة في القضية، قد اعترف بتورطه في السرقة، لكنه نفى اتهامات السلطات الفرنسية بأنه لعب دورا قياديا. ووُجهت إلى ثلاثة آخرين أخطر التهم، فقد نالوا أحكامًا بالسجن سبع سنوات، بينها خمس موقوفة التنفيذ. وبما أن المتهمين قضوا فترات سابقة في الحبس الاحتياطي، فلن يدخل أيٌّ منهم السجن مجددا. وتتألف العصابة من 9 رجال وامرأة واحدة، بينهم خمسة رجال مسنين، لذلك أطلق عليهم لقب "عصابة الأجداد" أو "عصابة العجائز". وأشار القاضي ديفيد دي باس إلى أن أعمار المتهمين —بعضهم في الستينيات والسبعينيات، وأكبرهم يبلغ 79 عاما— أثّرت في قرار تخفيف الأحكام. كما أخذت المحكمة بعين الاعتبار مرور تسع سنوات على وقوع الحادثة عند إصدار الأحكام. كيم كارداشيان، التي لم تحضر الجلسة، أصدرت بيانا بعد صدور الحكم، قالت فيه: "أنا ممتنة للغاية للسلطات الفرنسية على جهودها لتحقيق العدالة". وأضافت: "كانت هذه الجريمة أكثرالتجاربرعبا مررت بها في حياتي، وتركت أثرًا دائمًا في نفسي وفي نفس عائلتي". وتعود تفاصيل الحادثة إلى مساء الثالث من أكتوبر عام 2016، حين واجهت كيم كارداشيان، البالغة من العمر الآن 44 عاما، ما وصفته بأنه "أسوأ كابوس في حياتها". فخلال وجودها في شقة فاخرة وسط باريس للمشاركة في أسبوع الموضة، اقتحمت عصابة المكان بينما كانت هي بمفردها، إذ كان حارسها الشخصي برفقة شقيقتها كورتني خارج الشقة. وقيدت العصابة، التي تنكّر أفرادها بزي رجال شرطة، كارداشيان واحتجزوها في حمام الشقة، مهددين إياها بمسدس، قبل أن يسرقوا مجوهراتها الثمينة، ومن بينها خاتم خطوبتها من كاني ويست، والذي يبلغ وزنه 18.88 قيراطًا وتقدّر قيمته بنحو 4 ملايين دولار. المصدر: "أ ب" + RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)
جو 24 : أثارت الفنانة اللبنانية الشهيرة نادين نجيم جدلا كبيرا على مواقع التواصل بعد نشرها فيديو قالت إنه يوثق حادثة "تحرش" تعرضت لها في أثناء تواجدها في موقف سيارت بأحد المجمعات التجارية. وظهرت نادين في الفيديو في أحد مواقف السيارات وهي تنتظر المصعد ليواجهها رجل ويسألها إذا كانت تريد الصعود معه، فأجابته "بلا، لا أريد الصعود". وأضافت في الفيديو متوجهة إلى كاميرا الهاتف بالقول: "شفتو؟ هيدا مباشر.. ليكو شو محتال! (أرأيتم؟ هذا مباشر... انظروا كم أنه محتال!)". ولدى دخولها المصعد، طلبت من الرجل الخروج والصعود في المصعد الآخر، فلبّى طلبها، ولكن هذا لم يظهر في الفيديو. وأشارت الفنانة اللبنانية إلى أنه بالرغم من عمرها ومن أنها أم، فهي تشعر بالخوف من الصعود وحدها في المصعد خشية تعرضها للتحرش. هذه اللقطات التي انتشرتانتشارا واسعاعلى الصفحات الفنية والإخبارية، أثارت جدلا واسعا أيضا لدى النشطاء على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن نادين نجيم "تبالغ" في توصيف الموقف، وتحاول أن تكون "ترند"، مشيرين إلى أنه لم يصدر أي أمر عن الرجل يوحي بـ"تحرشه بها"، بينما قد يكون قد عرفها ممثلة ولذلك سألها، فيما وافقها آخرون الرأي، مشيدين بتصرفها. وقال أحدهم معلقا: "من الطبيعي جدا أن يسأل شخص عند باب المصعد شخصًا آخر إذا كان صاعدًا.. أين التحرش في ذلك؟" وأضاف آخر: "قبل كل شيء، أنت شخص مشهور والناس يحبونك كثيرًا، ومن المؤكد أنه لم يقصد التحرش، ولا أحد يجرؤ على التعليق بكلام غير لائق معك". بينما علّق أحدهم بالقول: "في كل مكان نذهب إليه، هناك أشخاص من هذا النوع. حقًا يجب على الإنسان أن يبقى دائمًا يقظًا ومنتبهًا لنفسه وأولاده". وجاء في تعليق آخر: "والله، أحسنت صنعا، كانت منتبهة وحريصة". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
الفنان باسم ياخور يعود إلى سوريا (صور)
جو 24 : عاد الفنان السوري الشهير باسم ياخور مؤخرا إلى دمشق بعد غياب لأشهر، حيث كان قد غادر البلاد في بدايات "سقوط النظام". وأفادت تقارير إعلامية بأن ياخور وصل إلى البلاد عبر مطار دمشق الدولي، وجاءت عودته بوساطة من لجنة صناعة الدراما السورية. وانتشرت صور له في لقاء مع عدد من الفنانين في أحد مطاعم دمشق، من بينهم طارق مرعشلي، ليث المفتي، وآخرون. وحتى الآن، لم تتضح طبيعة زيارته للعاصمة السورية، ولا يُعرف إن كانت مؤقتة أم تمهيدًا لعودة دائمة. مواقع التواصل الاجتماعي وكان ياخور قد أثار تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل، عقب ظهوره في مقابلة تحدث فيها عن أحداث سوريا الأخيرة. وأكد في رده على الانتقادات، أن "من حق أي إنسان التعبير عن رأيه ما دام لا يؤذي أحدًا"، مشيرا إلىأن الصواب والخطأ في الرأي مسألة قابلة للنقاش، ولا يحق لأحد أن يسلب الآخر هذا الحق. مواقع التواصل الاجتماعي واعتبر ياخور أن التغيير الحقيقي يبدأ من العقول لا من السلطة فقط، وأن حرية التعبير شرط أساسي لهذا التغيير. وشدد ياخور على أن الخلاف في الرأي لا يبرر التخوين أو التهديد، مضيفا: "الاختلاف لا يعني العداء، بل بداية الحوار". وأوضح قائلا: "علينا أن نتعلم الإصغاء بعضنا لبعض.. وقتها فقط يمكننا أن نعيد بناء هذا الوطن". مواقع التواصل الاجتماعي المصدر: "فوشيا" + RT تابعو الأردن 24 على