.jpg%3Frect%3D0%252C0%252C690%252C362%26w%3D1200%26ar%3D40%253A21%26auto%3Dformat%252Ccompress%26ogImage%3Dtrue%26mode%3Dcrop%26enlarge%3Dtrue%26overlay%3Dfalse%26overlay_position%3Dbottom%26overlay_width%3D100&w=3840&q=100)
وكيل وزارة الصحة يعلق على اكتشاف فيروس تاجي جديد في الخفافيش
علق وكيل وزارة الصحة، الدكتور عبدالله عسيري، على الاكتشاف الأخير الذي أعلنته أكاديمية العلوم الصينية، والذي يتعلق بفيروس تاجي في الخفافيش بأنه قادر على إصابة البشر بنفس طريقة فيروس كورونا "كوفيد-19".
وأوضح عسيري، عبر حسابه على منصة X، أن هذا الاكتشاف لا يشير إلى ظهور فيروس جديد، وإنما يكشف عن قدرة إحدى السلالات من مجموعة فيروسات كورونا المكتشفة في الخفافيش منذ عام 2006 على الارتباط بالمستقبلات الخلوية في الجهاز التنفسي البشري، مما يعني نظرياً إمكانية انتقاله إلى الإنسان.
وأشار إلى أن هذا الاكتشاف يعكس التنوع البيولوجي الواسع لفيروسات كورونا، وقدرتها على التكيف مع مختلف الكائنات الحية، مؤكداً أن الخفافيش تُعد الحاضن الطبيعي لعدد كبير من هذه الفيروسات.
وأكد وكيل وزارة الصحة أنه لا يوجد ما يدعو للقلق على المدى القصير من هذا الاكتشاف، مشدداً على أهمية مثل هذه الدراسات في فهم طبيعة الفيروسات وتفاعلها مع البيئة والكائنات الحية، مما يسهم في تحسين قدرة العلماء على التنبؤ بالأوبئة المستقبلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
وكيل الصحة السعودية: المسح الصحي يجمع البيانات المؤثرة على صحة السكان
قال وكيل وزارة الصحة للصحة السكانية الدكتور عبد الله عسيري، إن المسح الصحي يستهدف جمع بيانات شاملة عن السكان والمخاطر المؤثرة على صحتهم، فهو أداة لجمع البيانات الصحية الدقيقة ويجرى بشكل دوري في مختلف دول العالم، وكانت آخر مرة أجرى فيها بالسعودية عام 2019م. #نشرة_الرابعة | وكيل وزارة الصحة للصحة السكانية @assiriama: المسح الصحي يهدف لجمع البيانات الصحية الدقيقة والشاملة بشكل دوري وآخر مرة نفذ في السعودية في عام 2019 — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 30, 2025 وتابع في حديثه إلى نشرة "الرابعة": إن المسوحات تستهدف كذلك جمع بيانات عن المخاطر البيئة والسلوكية التي تؤثر على صحة السكان ومقدرة الخدمات الصحية وفعالياتها والتقدم المحرز في تحقيق أولويات رؤية المملكة 2030. وأضاف في حديثه: إن المسح الصحي يبنى على منهجية تسمى "المسح الصحي العالمي" وهو أداة تم تطويرها بالمشاركة مع منظمة الصحة العالمية والهيئة العامة للإحصاء، وتم من خلاله يتم تحديد عينة إحصائية تغطي مناطق المملكة والفئات السكنية بمحدداتها المختلفة. إلى ذلك، ذكرت الصحة السعودية في بيان سابق لها، أن المسج الصحي يهدف إلى تطوير الخدمات الصحية، ورَصْد أنماط الصحة العامة والسلوك الصحي في المجتمع، بما يعكس التقدُّم الذي تحرزه السعودية في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة؛ تماشيًا مع مستهدَفات رؤية المملكة 2030م؛ لتحسين جَوْدة الحياة. #نشرة_الرابعة | وكيل وزارة الصحة للصحة السكانية @assiriama: المسح الصحي ينظر للوضع الصحي الفعلي للأسر في السعودية عبر تحاليل وقياسات وأسئلة تخص حالتهم — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 30, 2025 وأوضحت الوزارة، أن المسح الصحي يستهدف عينة مُمَثلة من المواطنِين والمقيمِين في مختلف مناطق المملكة، من خلال استبانات فردية وأُسَرية، تشمل: معلومات ديموغرافية، الوضع الصحي، وعوامل الخطورة، إلى جانب بيانات متعلِّقة بالنظام الصحي، ويغطي المسح أكثر من 14 ألف أُسْرة وفرد في 13 منطقة إدارية عبْر التجمُّعات الصحية؛ بهدف تعزيز منظومة المعلومات الصحية، وتحديد الأوْلويَّات الوطنية في القطاع الصحي. كما يهدف المسح الصحي إلى توفير قاعدة بيانات دقيقة حَوْل الحالة الصحية للسكان، وقياس التقدم المُحرَز في مؤشرات أهداف التنمية المستدامة، إلى جانب دعْم جهود الكشف المبكِّر عن الأمراض المزمنة، وتعزيز الوعي السلوكي الصحي، وتوجيه تطوير الخدمات الصحية؛ بما يتوافق مع احتياجات المجتمَع.

صحيفة عاجل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة عاجل
وكيل وزارة الصحة: المسح الصحي يستهدف جمع بيانات شاملة عن السكان
قال وكيل وزارة الصحة، الدكتور عبد الله عسيري، إن المسح الصحي يستهدف جمع بيانات شاملة عن السكان والمخاطر المؤثرة على صحتهم. وأضاف عسيري، بمداخلة لقناة العربية، أن المسح أداه لجمع البيانات الصحية الدقيقة ويجرى بشكل دوري في مختلف دول العالم، وكانت آخر مرة أجرى فيها بالمملكة عام 2019م. وتابع، أن المسوحات تستهدف كذلك جمع بيانات عن المخاطر البيئة والسلوكية التي تؤثر على صحة السكان ومقدرة الخدمات الصحية وفعالياتها والتقدم المحرز في تحقيق أولويات رؤية المملكة 2030. وأكمل، أن المسح الصحي يبنى على منهجية تسمى «المسح الصحي العالمي» وهو أداة تم تطويرها بالمشاركة مع منظمة الصحة العالمية والهيئة العامة للإحصاء، وتم من خلاله يتم تحديد عينة إحصائية تغطي مناطق المملكة والفئات السكنية بمحدداتها المختلفة. وكانت وزارة الصحة أطلقت المسح الصحي، و ودعت جميع الأفراد والأسر المشمولين في العينة إلى التعاون والمشاركة الفاعلة في المسح الصحي. انطلاق المسح الصحي في #السعودية.. ووزارة الصحة لـ"العربية": هدفنا جمع بيانات شاملة عن السكان والمخاطر الطبية التي تحيط بهم #نشرة_الرابعة #قناة_العربية — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 30, 2025


الحدث
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- الحدث
اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل
توصل فريق بحثي من البرازيل وجامعة هونغ كونغ إلى رصد فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل، ليصبح الأول من نوعه الذي يُكتشف في أمريكا الجنوبية. ويتشابه هذا الفيروس وراثياً مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، ما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر. وقالت برونا ستيفاني سيلفريو، المعدة الرئيسية للدراسة، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس، وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. وأضافت: 'لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر، لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة'. وفي الدراسة، جمع مختبر الصحة المركزي (LACEN) في ولاية سيارا عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها. وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة، حيث تعود هذه الخفافيش إلى نوعين مختلفين: مولوسوس مولوسوس (آكل للحشرات) وأرتيبوس ليتوراتوس (آكل للفاكهة). ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV، في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015. ولمعرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025. وفي دراسة سابقة للفريق ذاته، تم رصد فيروس 'جيميكيبي-2' لدى أحد خفافيش مولوسوس مولوسوس، وهو فيروس يشبه فيروس 'جيميكيبي' الذي اكتُشف في السائل النخاعي البشري وعينات من بنوك الدم. وأشارت دراسات أخرى إلى ارتباط هذا الفيروس بحالات مرضية مثل: فيروس نقص المناعة البشرية وتسمم الدم مجهول السبب والتهاب التامور المتكرر والتهاب الدماغ غير المبرر. وأوضح الباحثون أن نقص التسلسلات الفيروسية في قواعد البيانات أعاق تحليل الفيروسات بعمق، إلا أن هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة في دراسة الفيروسات غير المعروفة وتأثيرها المحتمل على الصحة البشرية. وأكد دورايس-كارفالو على ضرورة تطوير نظام أكثر تكاملا لتحليل الفيروسات، حيث شدد على أهمية توحيد البيانات بين المؤسسات البحثية والأنظمة الصحية لمساعدتها في رصد الأوبئة والوقاية منها قبل انتشارها.